حركة 20 فبراير تدعو للتظاهر تضامناً مع مراكش

حركة 20 فبراير تدعو للتظاهر تضامناً مع مراكش
الأحد 1 ماي 2011 - 20:13

دعت حركة “شباب العشرين من فبراير” التي تطالب بإصلاحات سياسية في المغرب الأحد إلى التظاهر في الثامن من ماي في مراكش “من اجل الديموقراطية” و”ضد العنف” وتضامنا مع سكان المدينة التي تعرضت الخميس لاعتداء دام.


وصرح أحد ناشطي الحركة الشبابية التي انبثقت في سياق الثورات العربية لفرانس برس “اصدرنا نداء وطنيا للتظاهر في الثامن من ماي في مراكش من اجل الديموقراطية وضد العنف وتضامنا مع سكان مراكش”.


واوضح ان التظاهرة تندرج في سياق تلك التي جرت في العشرين من فبراير (وتبنت الحركة تاريخها) والعشرين من مارس و24 ابريل وقد استجاب الاف الاشخاص الى تلك التعبئة من اجل الديموقراطية في مدن عدة من المملكة.


وتظاهر اكثر من الفين من المنتسبين الى الحركة ايضا الأحد في اطار مسيرات الاول من ماي. وتدعو الحركة ايضا الى “فتح تحقيق مستقل” حول الاعتداء الذي اسفر عن سقوط 16 قتيلا في قلب مراكش السياحي بمقهى اركانة بساحة جامع الفنا.


واستمرت الحركة تدعو إلى التظاهر رغم مبادرات الانفتاح التي ابدتها السلطة المغربية بحيث اعلن العاهل المغربي الملك محمد السادس في خطاب القاه في التاسع من مارس اصلاحات سياسية هامة تهدف خصوصا الى تعزيز استقلال القضاء وفصل السلطات.


‫تعليقات الزوار

19
  • رامي
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:37

    سؤوال لشباب 20 فبراير. ماذا فعلت لكم راية الوطن حتى تنبوذوها و لا تحملونها في احتجاجاتكم؟ ما ذا فعل لكم الوطن حتى لانقرأ ولو في شعر وحيد أنكم تحبون المغرب؟ قلدتم مصر و تونس في جميع شعارات ثوراتهم إلا في قضية رفع العلم المغربي والافتخار بالانتماء إلى الوطن. تبدون أنانيون في مطالبكم. العلمانيون منكم يريدون إسقاط الفصل 19 والشواد يريدون الحرية في ممارسة ذعارتهم و الإخوان يريودن الاستيلاء على ثورتكم، واليساريون يسعون إلأى تحقيق مكاسب شخصية بعدما فشلوا في الانتخابات، التي يشاركون فيهات رغم أنهم يقولون إنها مزورة.حتى في سورياواليمن حيث القمع كبير جدا فإن الشباب يحملونرايات بلدانهم ويعلنون حبهم للوطن إلا نحن، فإننانكره كل شيء في الوطن ونرفع فقط صور تشي كيفارا بالنسبة لليساريين الفاشلين وإلتون دجون بالنسبة للشواد

  • زهير المعدودي
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:33

    فليعلم الجميع أننا كشعب يشهد له التاريخ بالاستقلالية، وبالقدرة على البناء والنهوض. سنتحدى كل الازمات والتحديات والعقبات للوصول بالمغرب إلى دولة القانون والحق بمعنى أن الديمقراطية لابديل عنها سواء كان من قام بالعمل الجبان والمدان في مراكش لن ينال من عزيمة المغاربة في احقاق الهدف

  • حرية الصحافة قبل كل شى،
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:43

    shame for you morrocan governoment and shame for you istiqlal party.
    this is not the way to treat freedom of speech.

  • le solitaire
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:25

    وأخيرا وكما توقعت, حركة 20 فبراير انساقت وراء أطروحة النظام,وخروجها في 8 ماي من أجل مراكش دليل على تصديقها الرواية وحيادها عن خط المطالبة بمشروعية الحقوق ووقوعها في شراك المتاجرين بدماء الابرياء.
    لا أحد منا يتبنى العنف أويرضاه لأهله ولوطنه مهما جار الوطن,ولكن مهمتنا لم تكتمل بعد مع الاصلاح الذي ننشده نحن الشباب, وواجبنا إنهاء المهمة والتحلي بروح المسؤولية تجاه من ندافع من أجلهم ومن هم في صفنا حتى النهاية.لهذا رجاء,لا تخذلوا هؤلاء المسحوقين ولا تندفعوا وراء المفسدين,فالكرة في ملعبكم والوقت لصالحكم,فتيقظوا فالنصر آت…

  • افناوي
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:31

    بهذه الدعوة وبدون شك يكون منفدو الانفجار قد نجحو في هدفهم ألا وهو تحويل تفكير حركة 20 فبرائر من اسقاط الفساد والحكومة والبرلمان وسؤثر على الزخم التصاعدي الذي تحصل عليه، وهذا حثما سيؤثر على فعاليتها،ان مسؤولية ما وقع في مراكش هي الاجهزة الأمنية وعليها كشف المنفدين الحقيقين، على الحركة ان لاتضعف أبدا أبدا .

  • Ahmed Sweden
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:47

    هذه الحركة لم تكن شيئا مذكورا قبل ثورة تونس ومصر. فلماذا إذا هذه المزايدة في جعل هذه الحركة وكأنها هي خلاص المهدي المنتظر. هل بإستطاعة هذه الحركة أن تجد حلولا لمشاكل المغرب المعقدة? لا أظن ذلك. كمغربي أومن بالحرية كحق إنساني طبيعي والديموقراطية كتسيير عقلاني لشؤون الدولة وخلق توازن في المؤسسات والقضاء على الفساد والظلم الإجتماعي. وهذا يمكن تحقيقه بالعمل والنقد الديموقراطي:عبر إصلاح الأحزاب. المغرب لا يحتاج إلى حركة 20 فبراير. لأن المغرب بنى السدود ومؤسسات الحكومة ودرب الجيش والوقاية المدنيةوشيد جامعات وأطر.المغرب بنى إدارات منها ماهو متطور ومنها ما يحتاج إلى إصلاحات عميقة كالقضاء.المغرب كدولة يدافع عن قضاياه في أوربا وفي مجلس الأمن بدون حركة 20 فبراير.أقول كديموقرطي: حركة 20 فبراير لم تكن شيئ مذكورا ولم تبن أي شي في المغرب. جل أعضائها إستفادوا من الصحة والتعليم والمعاش الذي يموله المخزن أي الدولة المغربية العصرية. فمفاهيم العدالة والحرية والديموقراطية هي في أصلها أفكار فلسفية تهتم بالإنسان ولا تقصي أحدا.أما حركة 20 فبراير فهي حركة شبابية ضبابية مسيرة من الفوق وممولة من أجندة من فرنسا وإسبانيا و تقصي الرأي المخالف بدعوى بلطجة المخزن. هذه الحركة هدفها هو الصراخ في الشوارع وعدم العمل والإرتماء في الكسل. وشبابها يتعرضون لعملية غسل الدماغ في مقرات أحزاب اليسارالخونة.هل هذه الحركة مستعدة لتنظيف الشوارع والحدائق? هل هذه الحركة مستعدة للدفاع عن الوطن ? فالظلم هو عدم الوفاء للوطن. هذه الحركة تخلق الشقاق بين المغاربة وتقول: هذا من المخزن وهذا منا. المغاربة لا يتحكم في أفكارهم أي أحد. جل المغاربة من التجار والحرفيين والشركات الصغرى يدفعون الضرائب للدولة ويريدون الإستقرار.الآن أصبح كل من له مشكل شخصي يريد إسقاط المؤسسات. أناأطالب بإسقاط حركة 20 فبراير لأنها حركة ممنوحة من Facebook وليس من سلطةالشعب. فأي حركة أو جمعية قبل أن تتكلم بإسم الشعب عليها الحصول على موافقةالشعب.فالشعب هو الذي له السلطة وليس حركة 20 فبراير. كفاناياحركة20 فبراير من الإرهاب الفكري والمزايدة!

  • mekki
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:45

    شكرا ،مبادراتكم تستحق التنويه ، كمنح دماءكم للجرحى والتنديد الشديد بإلإرهابيين ، حقيقة كم كنت أتمنى أن تصبح حركة 20 فبراير حزبا سياسيا بكل ما في الكلمة من معنى حتى تقطعوا الطريق على الإنتهازيين والوصوليين والظلاميين

  • salah
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:41

    القرعة من ورائكم والتورة من امامكم
    شكرا لحركة 20 فبراير

  • Hayat Almaghribi
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:21

    [Part1] مزيد من التضليل و البهتان، و ذر الرماد في العيون، من طرف هؤلاء. بعد أن أستغلوا مطالب الشعب الإجتماعية لتضخيم عدد المحتجين في صفوفهم، ها هم الآن يستغلون مشاعر المغابة التي توحدت في الغضب و الإستنكار لهذا العمل الإرهابي الغير المتوقع، حتى يضربون عصفورين بحجرة : إبعاد الشبهة عنهم، و جلب أكبر عدد من الناس، فيدعون من بعد، أنهم مؤيدي هذه الحركة المشبوهة!
    لكن الحقيقة شيء آخر. هذه الحركة أسسها أفراد مرفوضون و منبوذون من طرف أغلبية الشعب. يمثلون خديجة الرياضي و أعضاء حزب النهج الديمقراطي و خديجة الرويسي، الذين يُعتبرون ناشطين مهمين في هذه الحركة الدخيلة، و هم الذين يحركونها و يسيرونها. هناك للأسف بعض السذج و الإنتهازيين، الذين يؤيدونها لأهدفهم الخاصة و يجهلون أو يتجاهلون هدفها الحقيقي -( لا أظن أن المغاربة الأحرار سيلتحقون بأناس يؤيدون البوليساريو الإرهابية، و يرفضون الإعتراف بمغربية الصحراء، و يدافعون عن حق الشواد الذين ترفضهم الديانات السماوية، و حق ليس في أكل رمضان فقط بل يريدونه علنا… كيف سيؤتمن هؤلاء على مستقبل أبناء الشعب و وحدة أراضيهم؟)-. رغم كل شيء فهم يمثلون الأقلية، لكن يريدون فرض أرائهم و مواقفهم على الأغلبية. مما يدل على أسلوبهم الديكتاتوري الذي عهده العالم في النظام اليساري الراديكالي البائد، الذي تمثله هذه الحركة المشؤومة و تريد إحياءه في المغرب.
    على المغاربة أن يقوموا بالإحتجاج ضد الإرهاب و قتل الأبرياء (لقد قام سكان مراكش بمظاهرات عدة already ضد العدوان الإرهابي و لا يحتاجون لهاته الحركة الإنتهازية لكي تملي عليهم واجبهم الذي قاموا به بدون تردد) في كل المدن المغربية (أنوه بوجدة في هذا الصدد لكن الدار البيضاء ،التي مرت بهذه التجربة المؤلمة، خيبت أملي) و كذلك بالتنديد بحركة 20/2 ومن وراءها، الذين كانوا يخططون لخلق الفوضى العارمة و القتل الرخيص، تقليدا لما تشهده عدة دول عربية، لكن فشلوا. قال تعالى: “و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين”.

  • Hayat Almaghribi
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:49

    [Part2] لكن نجحوا في خلق أجواء عدم الإستقرار و التشويش على سير الحياة العادية. ساهم في ذلك مؤييدي هذه الحركة، بفيديوهات على youtube و facebook يشتمون و يسبون الملك و يعبرون عن حقدهم الدفين، و يدعون لتغيير النشيد الوطني و علم و شعار المغرب، بل ذهب بعضهم إلى أخطر من ذلك، و قالو بالحرف، “نريد أن نرى الدماء تسيل في المغرب”. فعلا سالت دماء الأبرياء في مراكش!. بما أن القاعدة لم تعلن مسؤوليتها، و أن الإنفجار لم يتسبب فيه إنتحاري، فمن المرجح أن يكون الفاعل شخص تشبع بأفكار و مواقف حركة 20/2 العدوانية، و التحريضية، و أراد أن يسيل الدماء كما تمنى هؤلاء.
    بإختسار، المغاربة سائرون في طريق الإصلاح، و جلالته كان السباق إلى إقتراح عدد كبير من المبادرات و الإصلاحات ، حتى الدستورية منها، التي كانت مبرمجة و منتظرة، بسبب الحكم الذاتي في الصحراء و الجهوية. حربنا الآن مع الفساد المالي و الأخلاقي الذي يعرقل مسيرة الإصلاحات و إنجاحها، و هذا يتطلب مساهمة و إنخراط الجميع. لهذا فما يسمى بحركة 20/2 لم تأتي بأي جديد، سوى المطالبة بتغيير الفصل 19 من الدستور! و الأسئلة التي يجب أن يطرحها المغاربة هي، لماذا؟ و ما هو الدافع؟ و متى إشتكى المغاربة من مشكل إسمه “فصل19″؟.
    حذاري ثم حذاري من هؤلاء الذئاب المتنكرين بلباس الخرفان. (خونة يتقمسون دور الوطنيين الإصلاحيين!). قال تعالى:”يخادعون الله و الذين آمنوا و ما يخدعون إلا أنفسهم و ما يشعرون” صدق الله العظيم.

  • Hayat Almaghribi
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:27

    بعد أن أرسلت تعليقي، تفرغت لقراءة تعليقات التي سبقتني، فإرتأيت أن أرسل تحياتي و تقديري لصاحب التعليق رقم 8 الأخ Ahmed Sweden و أقول له إنني أشعر دائما بالسعادة و إفتخار عندما أرى مغاربة أحرار “عايْقِينْ” و “فايْقينْ” و لا يتأثرون بالتهريج و propaganda و تضليل هؤلاء الغوغائيون. مغاربة متشبثين بدينهم و وطنهم و تاريخهم و أعرافهم و مكتسباتهم، و مستعدين للتضحية دفاعا عنها. فليتحد المغاربة للتصدي للمتآمرين و الخونة المتربصين ببلادنا و بأمنه و إستقراره ، أسوة بأجدادنا و أباءنا .
    ” إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم” صدق الله العظيم
    For ever الله الوطن الملك .

  • othman2010
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:23

    تضامن نبيل مع ضحايا الارهاب حركة عشرين فبراير تستحق التنويه

  • abk
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:35

    الكل اليوم يضلل الاعلام الاحزاب النقابات ووو..لكن نحن محتاجون لمن يصرخ في وجوه الراقدين علي صدور المغلوب علي امرهم من ابناء الشعب. من يقول كفى كفى كفى من العنصرية و التفرقة بين ابناء الشعب فى التعليم و عدم التساوي الفرص فى الشغل في القضاء في و في و…..

  • بن عزيزي عبد الرحمان
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:51

    ارهاب مراكش المدينة التي تعطي اسمها لوطن اسمه Maroc Marecus الأسم التاريخي الحقيقي لدولة مراكش
    تستحق المدينة و سكانها جميعهم التضامن دون قيد و لا شرط لكي لا يعود الخوف من جديد الى الجميع و حتى الى قلوب سارقي الدجاج , و الأراضي و ألأبنك السابقين و الحاليين لأن قوة حركة 20 فبراير ليس في حجمها فقط بل كذالك في حضارية مبادئها مع العلم بأن الدموقراطية كذالك لها
    guernicataha حيث يصادف 8 ماي ذكرى مجزرة سطيف و كالمة غير بعيد عن مراكش سنة 1945

  • حمزة المرموشي
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:19

    تحية مجد وخلود لشهداء حركة 20 فبراير الذين سقطوا تحت لواء الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
    شيئ بديهي أن تتصاعد الهجمات الإعلامية على حركة شرفاء هذا البلد وخيرة هذا الوطن الجريح،ولهذا نرى الآن بعض الردود المشوهة للحركة وتمنينا أن يكون هذا الكلام فيه شيئ من تحليل ما حتى يكون الرد إيجابيا وبالتالي يصبح النقاش صراع أفكار لا صراع جهلاء

  • الحسين بن محمد
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:15

    السلام
    هذه حركة جديدة فالأولى كانت لا تحمل العلم الوطني أما هذه ففي فاتح ماي رفعت علم الإتحاد السوفياتي المنهار و صور تشي غيفارا و ماو تسي تونغ و ستالين و لينين .
    فرق كبيربين الوطنيين المصريين الدين كانوا يؤدون الصلاة في الشارع و…

  • محماد
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:39

    الى الشباب الغفل،اين انتم من الاصلاحات السياسية؟،لو طرح عليكم سؤال عن السياسة وعن الدستور او حتى عن كلمة الحق،لما استطعتم على ذلك جوابا،ولو طلب منكم اعطاء تعريف عن زعيمكم الروحيالذي تحملون صوره عوض عن صور الملك،وتحملون شعارات الدسارة بدلا عن العلم الوطني الذي ينطق بالاف الاصوات، لتخلفتم عن الجواب عن ذلك طبعا،انكم تشكلون الفئة اللي ديما مع الغالبة،ولو -لا قدر الله- تم انتدابكم -للدفاع عن بلدكم بروحكم،لفررتم من الزحف،ان البلدان التي قمتم بتقليدها الاعمى لو كانت تعيش فقط نصف او ادنى مستوى معيشي منا،لما قامت باي ثورة،ان ثورة الجوع الذي ما فتئ جلالة الملك يقيكم شره ويضحي بماله ووقته من اجل اسعادكم،ويبذل قصارى جهودهفي سبيل ذلك،هي الدافع وراءكل احداثهم،فهي احداث نتجت عنها حركات،وليست حركات تبحث عن خلق احداث،بالله عليكم،لااحد لا يعرف مول الخبز الكارم،هذا الشخص البسيط الذي يعيش بين ظهرانينا ويقوم بجمع الخبز المتبقي ويحمله في اكياس بل ويستعمل عربة لاجل ذلك،هل يوجد في مضر او ليبيا،ولكم المثل الشعبي عندنا يامر البطن بالغناء فور شبعها،واذا لم تكونوا فخورين بمغربيتكم،فليدافع كل منكمعن مصلحته الخاصة و ينتدب نفسه ناطقا عن باقي المغاربة،واتمنى ان تفيقوا من سباتكم،راه ذنوب هاد البلاد واعرة،واللي خانها غايبان فيه البرهان.

  • امين
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:29

    ان حركة 20 فبراير شريكة عن قصد او عن غير قصد في تلك الدماء البريئة التي سالت على ارض مراكش الطيبة وروعت اهلها الاخيار و حججي كما يلي:
    السلطات الامنية المغربية معروفة بكفاءتها في محاربة الارهاب وفي إ…فشال المخططات التفجيرية وقد قامت بذلك مرارا وتكرارا حيث احبطت العديد من المحاولات واجهضتها في مهدها وقبضت على الذين يعدونها. إلا ان الخروج المكرور والعشوائي في مسيرات الاحتجاج التي نظمتها حركة 20ف شغل السلطات الامنية وشتت انتباه اجهزتها وحصر جزءا كبيرا من اهتمامها في حماية الممتلكات العامة والخاصة وحماية المحتجين. مما سهل مأمورية الجهة الواقفة وراء هذا التفجير الجبان. وهذا الامر لا يستطيع احد انكاره فقد قدمت حركة 20 فبراير خدمة مجانية (او ربما لا) للجهة التي وقفت خلف التفجير حيث شغلت الامن المغربي لتضرب تلك الجهة ضربتها.
    حركة 20 فبراير ومن يقف خلفها شركاء في الجريمة لانهم اضعفوا الروح الوطنية عند البعض من خلال خطابهم الديماغوجي الشعبوي الذي يلعب اساسا على ضرب الرموز الوطنية وتوتير الاجواء وشحن القلوب بالكراهية وتسليطهم الضوء على الجانب السلبي فقط وتصويرهم المغرب على انه (بؤرة فساد لا امل في اصلاحها إلا بالشكل الجدري) ماجعل الشخص/الاداة الذي نفذ الهجوم ينتقل من الفكرة إلى الفعل وهو مرتاح البال فهو مشحون ضد هذا البلد وضد رموزه وهو يرى انه مدعوم نفسيا وانه يمثل الكثيرين ولو بشكل رمزي
    ثم ان حركة 20فبراير لها سوابق في التخريب فالمغاربة لم ينسوا ان بعض محتجي الحركة قاموا يوم 20 فبراير بتخريب واجهات محال تجارية ومقاهي في نفس المدينة مراكش وليس بعيدا عن ساحة جامع الفنا محل التفجير مما يجعلنا لا نستبعد ان يكون بعض اعضائها (لنقل مثلا الغير منضبطين) قد قاموا بهذه الجريمة الشنعاء.
    في النهاية اقول ان حركة 20 فبراير ومن يقف خلفها إذا لم تكن من قام بالجريمة فقد شاركت فيها ودماء قتلى الجريمة ستظل معلقة في رقابهم واهل مراكش بالخصوص والمغاربة عموما الذي اثرت الجريمة في نفوسهم وعلى اقتصادهم لن ينسوا هذا اكيد…

  • abdo almaghribi
    الأحد 1 ماي 2011 - 20:17

    كنت اتمنى مند انطلاق حركة 20فبراير وخروجها للشارع ان اشارك في مظاهرتها التي تطالب بتحسين اوظاع المغاربة ومحاسبة ناهبي المال العام حسب اعتقادي في يوم فاتح ماي نزلت الى ساحة باب الاحد بالرباط وحققت امنيتي كانت لحظة تاريخية بالنسبة الي ان اشارك في تورة اطالب فيها بكل حرية عن حقوقي المشروعة ليس المهم ان تحقق المهم اني جهرت بها لماكن اشعر وانا في المظاهرة اني اشتم الهمة وامتاله رغم ان الشتم ليس من شيمي احسست بحرية افرغت كل مكبوتاتي لم يظهر لي اي يساريين او عدليين كنت ارى حقوقي وبس لكن مع وصولنا امام البرلمان كان هناك مجموعة من الشباب يحملون صورة جلالة الملك وعلم المملكة شباب حركة 20 فبراير لم يتقبلو رؤية هؤلاء فهمو بمهاجمتهم لولا رعاية الله وحظور رجال الامن لتطورت الامور الى ما لا يحمد عقباه هنا فكرت بعقل ومسؤولية لمادا يهاجمون 10 اشخاص ونحن الاف اليس لكل الحق في التعبير عن رايه اليس هدا مانطالب به هنا بدات تظهر الرؤية لي والافكار المسبقة حول اليساريين والعدليين والشواد … هنا ايقنت ان شيئا غير عادي وراء هاته الامواج البشرية ادا كنا نريد التغيير فحب الوطن وقاطني هدا الوطن هو السبيل الى دالك فالتغيير ليس بالعنف انما بتحمل المسؤولية داخل المجتمع اولا في البيت والحي والمدرسة والعمل… كل يتحمل مسؤوليته يغير مايستطيع تغييره يحاول مرة ومرات وانداك انا متاكد ان شيئا ما سيتغير اتخدت قرارا لن اشارك ابدا في تظاهرات حركة 20 فبراير لاني رايت اناسا يريدون الانتقام بدل التغيير ادا كنت تنادي بالحرية فعليك ان لا تسلبها للاخرين

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة