تعليقات الزوار
105
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:35
المغرب يرحب بقرار وقف إطلاق النار في غزة
-
11:04
غرق 7 غزيين أثناء محاولة التقاط مساعدات
-
10:50
وفاة الإعلامية والسيناريست فاطمة الوكيلي
-
10:43
تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية
-
10:23
رئيس المكتب السياسي لحماس يزور طهران
-
10:21
منظمة تدعو إلى تقنين النقل بالتطبيقات
-
10:06
أمطار وتساقطات ثلجية ورياح قوية بالمغرب
-
09:41
هزة أرضية جديدة تضرب الحوز وشيشاوة
-
09:19
"تفكرت الميمة" تعيد بطمة إلى الواجهة
-
08:38
عريضة ترفض "قانون المدرب" بالمغرب
-
08:27
التسول يستفحل في أرجاء مدينة البيضاء
-
07:51
غياب الأطباء يعطل مستشفى إقليم تنغير
و لا تبكين إلا ليث غاب ,.., شجاعاً في الحروب الثائراتِ
دعوني في الحروب امت عزيزاً ,.., فموت العز خيرٌ من حياتي
إذا قبع الفتى بدميم عيش ,.., و كان ورا سجدٍ كالمنات
و لم يهجم على اسد المنايا ,.., و لم يطعم صدور الصافنات
و لم يقر الضيوف إذا أتوهُ ,.., و لم يكن صابراً للنامات
و لم يبلغ بضرب الهام مجداً ,.., و لم يروي السيوف من الهمات
فقل للناعيات إذا نعته ,.., ألا أقسماً ندماً نادمات
و لا تبكين إلا ليث غاب ,.., شجاعاً في الحروب الثائراتِ
دعوني في الحروب امت عزيزاً ,.., فموت العز خيرٌ من حياتي
رحم الله الشهيد اسامة ولا نعرف الدور على من يا ترى ؟
ولكن ليس العيب ان يموت الرجال بل العيب ان لا يكون في الامة رجال . بن لادن كان رجلا ايام حرب الشيشان عندما وقف وجها لوجه ضد الاتحاد السوفياتي وادقهم الويلات والعذاب حتى جعلوا روسيا ترتجف من شيء اسمه الشيشان امريكا هي من دعمت هولاء المقاتلين قبل ان ينقلب عليها التنظيم عندما وصل تنظيم طالبان للحكم في افغانستان وبعدها بدات الحرب بينهم وبين االعالم الغربي ولا نعرف هل هته الامور حقيقة او مجرد اوراق يعتمد عليها العدو لتحقيق ماربه التي يصبوا اليها المهم ورقة بن لادن انتهت الان والدور على من يا ترى ومن سيكون اللاسطورة العربية المقبلة .
الله يرحم كل شهداء واموت الامة وانا لله وانا اليه راجعون .
salam,i think ben laden is still alive and may be he still in afghanistan.because there is no real news exept this speech we need to see his body.i hope its the end of trouble and may allah forgive all our sins amine
أسامة حي يرزق في قلوب المسلمين الغيوريين على دينهم و هو مقاتل من أجل الحرية و هو رجل حر أحسن بكثيير ممن لا مبادئ و لا كرامة لهم
نريد أن نرى الجثة وكيف تم القبض عليه لنصدق هذا الفيلم الهوليودي الماسوني لأمريكا وحلفاؤها وأصدقاؤها ونؤمن بوجود زعيم إسمه بن لادن لجماعة إسمها القاعدة. تم خلقها لغرض في نفس يعقوب ومن هو المدعو تيم وما علاقته بcia
i dont think thats correct . if its give us his picter
بعيدا عن القاعدة وما اذا كانت هناك قاعدة أصلا ام هو فقط سيناريوا من سيناريوهات الCIA…:
تتحدثون عن قتلاكم فماذا عن قتلانا لديكم.؟ تتحدثون عن أطفالكم ،فماذا عن أطفالنا الذين قتلتم؟ ،وما زلتم تقتّلونهم في كل حدب وصوب ؟؟ ماذا عن المجازر التي ……ارتكبتم في بلادنا، في حق نسائنا وشيوخنا ..؟ ماذا عن المعتقلات التي عثتم فيها تعذيبا وذبحا في حقنا ؟
لقد تخاذلنا حتى أصبحتم تعتبرون أنفسكم كما لو أنكم شعب الله المختار. فيما الآخرون مجرد أكسيسوارات تأثثون بهم حياتكم .أو فئران تجارب تختبرون فيهم آخر ما جادت عليكم به مصانعكم من الأسلحة والسموم… تسرقون حياتهم من أجل أن تحيوا بها أنتم…قمة العار والنذالة
من قال لكم انا بلادن مات فهو حيي سوف يضهر اكترمن بلادن واشدمنو فهناك الكتير تلقو اتدريب على يد بلادن في البكستان استعد يااوباما ولاتفرح كتير من يفرح كتير يبكي كتير
ما لقى إيمتا يموت هاذ بن لادن الخرافة زعما غير حتى اللي مني ناضت الثورات ؟!!!
أنا على يقين بأن الحقائق قد اقترب أوان كشفها للعباد
دوِّن دوِّن يا تاريخ
امرييكا والنشوة الفاشلة
تقدم حسين اباما بعضمته وعضمة بلده الاول قوة عالمية يعلن وفاة شخص لا اقل ولا اكثر .لا يملك الطائرات ولا الدبابات ولااسلحة مدمرة ولا اسلحة نووية.باستثناء سلاح واحد اشتراه من هده الدولة العضيمة المصنعة عالميا لللاسلحة المدمرة والقاتلة للشعوب باسم محاربة الارهاب وهو غطاء لمحاربةكلمة التوحيد ومحاربة كلمة لاالاه الا الله….
تنتشي اعضم دولة في العالم بقتل باعوضة بسيطةل لا تسمن ولا تغني ..وهي بهدا تبين انها لا قوة الا لله عز وجل.وقد قتلت الالاف ان لم نقل الملايين في العراق وافغانستان وغيرها واستعمرت دولا عربية كبرى وهي تستغل ثرواتها وخيراتها ولازالت دولة تتخبط في المشاكل والبطالة المتفاقمة وانفصام الشخصية في الدولة والبشر .ونهج الديكتاتورية تحت غطاء الديموقراطية….
بلد بحجم امريكاينتشي فرحا لقتل باعوضة يدعون انها ارهابية وبعد اثنى عشرة سنة من القتال ……وهدا نداء للتدكير بمعركة وادي المخازن وفتح الاندلس…..وعبد الكريم الخطابي وموحى وحمو الزياني والهبة وماء العينين والمختار السوسي…
يا دولة عضيمة بلا عضمة.يا دولة استعمارية محضة .يا دولة منفصمة الشخصية……ارجعي الى نفسك راضية مرضية وحرري الدول التي تستعمرينها فلا عضمة ولا قوة الا لله سبحانه وتعالى.ورحم الله كل من مات وقتلته ضلما.وانا لله وانا اليه راجعون…………يتبع
نهاىة مسلسل آمرىكى فكرة اسرآئىلىة والى آلملتقى فى جزء آخر.
إذا كان فعلا هو المسؤول عن قتل هؤلاء الناس في أمريكا فإنني أعتقد أنه لقي جزاءه في الدنيا وسيحاسب إن شاء الله حسابا حسابا عسيرا.أتمنى أن يبعث مع هامان وفرعون
الله اكبر فوق كيد المعتدي
وأنت يا أوباما مهما طال عمرك ستموت وإن تعددت الأسباب فالموت واحد وبن لادن شجاع مهما كان الإختلاف يبقى أنه وقف ضد التكبر العالمي وضد أكبر المجرمين في العالم بوش وأزلامه والنظام الأمريكي هو من يرهب العالم الإسلامي …والقاعدة أصبحت مدرسة وتجاوزت الأشخاص وهي قادرة على الإستمرار حتى لا يؤول كلامي فإني لست مع القاعدة ولا ضدها ما أعرفه أني ضد الإرهاب الأمريكي والغربي والإسرائيلي ضدنا نحن أمة الإسلام.
This is a wake up call for the Arab World, Ben Laden is gone, dead, history so from now on stop using Ben Laden as excuses. Any bombing will accure gonna be on you.
Thank you USA and thank you Delta force.
Ben Laden is a killer, he killed innocent people including Muslims.
لقد ارتاح العالم من مجرم أساء للإسلام والحضارة الانسانية واعتبر مجدا قتل المدنيين الأبرياء.ليدهب إلى الجحيم ومن يؤيده من الظلاميين المتخلفينّ!
((كل نفس ذائقة الموت)) كلنا سائرين لهذا المصير المحتوم ولا أحد سيحيد عن هذا المسار المهم النتائج التي سنحصدها هناك
وانا لله وانا اليه راجعون يرحمك الله يا شيخ أسامة أختلف معك لكن أحترمك
ان الشعب الامريكي يعتبر من ابلد الشعوب عالميا,وهذا الذي جعل ساستهم لا يتمعرون حين يوجهون عقولهم بالاكاذيب.قبل10سنوات صنعوا مكيدة اسمها11شتنبر وتنظيم القاعدة,ليستولوا على افغانستان والعراق.ولما اصبح الكل يستعمل ورقة الحرب على الارهاب للوصول الى مآربه جاء بوعمامة ليقول بان ابن لادن قتل ولعلهم يهيئون لامر جديد.
فاذا كانت امريكا فعلا لا تحارب الاسلام كما صرح الآبق فماذا نسمي انهار الدم التي اريقت في افغانستان والعراق كل هؤلاء الضحايا كانوا من تنظيم القاعدة صنيعة الاستخبارات الامريكية.
يعيش المرء ما استحيى بخير
ويبقى العود ما بقي اللحاء
كان رحمه الله يطلب الشهادة وكانت هي أمنيته، واعتبر نفسه شهيدا منذ أن تزعم القاعدة…فهذا ليس فخرا لأوباما بل لابن لادن الشهيد..وإذا مات فهناك أسامات آخرون..
من دون شك فإن موت بن لادن سيكون آخر دور مسرحي يقوم به في حياته. فحين لم يبق له أي دور تمثيلى ممسرح يلعبه، بعد أن جاء على جميع الأدوار التي حددتها له المخابرات الأمريكية و قام بلعبها لتكون دائما في صالح الإمبريالية، ها هم الآن يختارون له دور الموت و يقتلونه ليموت الموتة الأبدية، ثم يذهبون لتهيأة و صنع وخلق قصص أخرى و أدوار و سينياروهات و أبطال جدد للعب تلك الأدوار المشبوهة التي تعطي تبريرات في (حق) التدخل الإمبريالي الصهيوني الأمريكي الصليبي في بلدان و شؤون الشعوب و الأمم العربية و المسلمة.
و لا يجب أن يغيب أبدا عن البال أن (البطل & الدور) القادمين سوف لن يكونا إلا ضد العرب و المسلمين؛ حتى و لو بديا في الظاهر ببريق جذاب يسلب العقول و يخلب الألباب و يُرى على أنه في صالح العرب و المسلمين(*)، فإنه و الله لن يكون إلا خدعة تتلوها خدعة للتحايل الأمريكي الإمبريالي الغربي الجبان على شعوب الأمتين العربية و الإسلامية. و أنهم يلجؤون لهذا النوع من الحيل، فقط و فقط حين تعوزهما الشجاعة في المواجهة المباشرة مع المسلمين و العرب؛ و إلا لإستعمل الغرب الصليبي كل طاقاته و جهوده و كل التقنيات والتكنلوجيا المتطورة في حربه لتدمير العرب و المسلمين أينما كانوا، و بتركيز من هذا الغرب الإمبريالي دائما على ضرب المنشآت العمرانية و الحضارية للعرب و طمس معالمها و قتل رجالاتها و كوادرها و أطرها.
أمثلة:
(*)ـ إغتيال “ضياء الحق” أو “ضياع الحق” الرئيس الباكستاني و بصحبته السفير الأمريكي بباكستان ـ مجيئ رئيس للبيت الأبيض “يحكم” أمريكا، و هو من أصول زنجية أفريقية و يحمل إسما من أسماء المسلمين ـ بناء المساجدـ مخاطبة العرب بلغتهم العربية ـ مساندة “الثورات” في العالم العربي( و كل تلك المظاهر التي تجبر الخواطر . لكن “السن يضحك للسن و القلب فيه لخديعة”)
الله يرحم كل شهداء واموت الامة وانا لله وانا اليه راجعون
السلام على من تبع الهدى، إذا كان قد إشتشهدا زعيم أسامة بن لادن فهناكى الآلاف أسامة بن لادن إن شاء الله هم الذين سيخرجون المسلمين من عنق الزجاجة ويرفعون رؤوس المسلمين، ليس كهؤلاء حكام العرب أذلو بإسلام ومسلمين لعنهم الله في دنيا والآخره .
رحم الله الشهيدالشيخ أبن لادن وأسكنه الله في الجنة,بطل العصرورمز التحدي
بسم الله الرحمان الرحيم . فكمايعلم كل دي عقل ان اميركا صاحبةالقصص والافلام الخيالية بهدا السحر الدي لايحتاج الى جهد تسوق العالم وخاصة منه المسلم الى كل ما فيه مصلحة لها.اما بن لادن فهو كان مجاهدا شجاعا ايام حرب الروس اماالان لا علم لنا به فلا داعي لملا عقولنا بما لا فائدة فيه الا ادا كان هناك دليل قاطع بانه قد مات فدالك ان نترحم عليه
أسامة بن لادن كان يقول لا إلاه إلا الله و كان يصلي و يصوم و يزكي و يحج بيت الله
و أخلص النية لله في جهاده ضد الكفر و الكافرين
بغط النظر عن موقفنا اتجاهه أو معارضتنا له و لطريقته في الجهاد
إلا أني لا أجد ما أقول سرى الله يرحمه و يتغمده برحمته و أتمنى أن يلحقنا الله به مسلمين
و أعتقد أن الله سبحانه و تعالى سوف يحاسبه حسب نيته
رحم الله الشهيد اسامة…………………
لست مع الارهاب ولا من يخب الارهاب مسلم كان ام من الكفار ولا مع كل من يقتل النغس الدى حرم الله الا با الحق وادا قتل هد الشخص بغض الالف من الكفار الامريكان والاروبيون هم قتلوا الملاين من المسلمين وبدون اى موجب شرعى وبدون شفقة ولا رحمة وبمباركة من بعض الحكام العرب الملحدين وهدا هو الدافع الاساسى الدى دفع هدا الانسان الى الانتقام اننى لا احب الارهاب بشتى انواعه ولكن انا مع شخص بن لادن رحمة الله عليه ويا اوباما ليكون فى علمك ادا كان مات بن لادن هدا شىء طبيعى جدا وشىء يرجع امره الى الله يعنى انقضى رزقة من الدنيا وكلما نموت الوت واحدة والاسباب متعددة فلا تفرحوا كتيرا لكى لا تبكوا كتيرا 8888يمكرون ويمكرو الله والله خير الماكرين 8888 وان لله وان اليه راجعون
تخلص العالم من هذا المجرم
لكن بقي الاصعب هو التخلص من افكاره المسمومة التي زرعها في عقول الاف الشباب
رحم الله الشيخ المجاهد أسامة بن لادن ورزق الأمة أشد منه على الكفار
إن صح خبر مقتل الشيخ المجاهد أسامة بن لادن … فإني أترحم عليه ليس فقط لأنه مسلم ومجاهد بل ضدا على أولئك الأمريكيين الفرحين بمقتله . فاللهم أرحمه وإغفر له وأسكنه فسيح جناتك وإرزق أهله الصبر والسلوان .. وإرزق الأمة خيرا منه وأشد منه على الكفار وأرحم بالمؤمنين .
كلنا بن لادن ضدا على الكفر وضدا على الهيمنة الأمريكية.
العرب المستغربة تراهم يرفعون صور تشي غيفارا لأنه ضد الهيمنة الرأسمالية الأمريكية .. لكنهم كارهون لأسامة بن لادن مع أنه قضى حياته يواجه الهيمنة الأمريكية . فيا للتناقض !!
بن لادن غادي يبقى ديما حي بغاو ولا كرهو
يكفي في عظمته ان كل الدول ضده ويكفي في ذلتهم لن قتله انجاز لدول عظمى ..!!!!!!!!!!!
رحم الله الشهيد اسامة ولا نعرف الدور على من يا ترى ؟
ولكن ليس العيب ان يموت الرجال بل العيب ان لا يكون في الامة رجال . بن لادن كان رجلا ايام حرب الشيشان عندما وقف وجها لوجه ضد الاتحاد السوفياتي وادقهم الويلات والعذاب حتى جعلوا روسيا ترتجف من شيء اسمه الشيشان امريكا هي من دعمت هولاء المقاتلين قبل ان ينقلب عليها التنظيم عندما وصل تنظيم طالبان للحكم في افغانستان وبعدها بدات الحرب بينهم وبين االعالم الغربي ولا نعرف هل هته الامور حقيقة او مجرد اوراق يعتمد عليها العدو لتحقيق ماربه التي يصبوا اليها المهم ورقة بن لادن انتهت الان والدور على من يا ترى ومن سيكون اللاسطورة العربية المقبلة .
الله يرحم كل شهداء واموت الامة وانا لله وانا اليه راجعون .
سَــــــأعيشُ رَغْمَ الدَّاءِ والأَعــــــداءِ ـــــــــ كالنَّسْر فوقَ القِمَّةِ الشَّــــــــــمَّاءِ
أرْنُو إلى الشَّــــــمْسِ المُضِيئةِ هازِئاً ـــــــــ بالسُّـــــــحْبِ والأَمطارِ والأَنواءِ
لا أرْمـــــــقُ الظِّلَّ الكـئيبَ ولا أرَى ـــــــــ مَا في قَرارِ الهُوَّةِ السَّــــــــــوداءِ
وأَســــــيرُ في دُنيـــا المَشَاعرِ حالِماً ـــــــــ غَرِداً وتلكَ سَـــــــــعادةُ الشعَراءِ
أُصْغي لمُـوســــــيقى الحَياةِ وَوَحْيِها ـــــــــ وأذيبُ روحَ الكَوْنِ في إنْشَــــائي
وأُصيــــــخُ للصَّــــوتِ الإِلهيِّ الَّذي ـــــــــ يُحْيي بقـــــــــــلبي مَيِّتَ الأَصْداءِ
وأقــولُ للقَــــــدَرِ الَّــــــذي لا ينثني ـــــــــ عَنْ حَرْبِ آمـــــــــــالي بكلِّ بَلاءِ
لا يُطْفِئُ اللَّهـــــبَ المؤجَّجَ في دمي ـــــــــ موجُ الأســى وعواصفُ الأَزراءِ
فـــاهدمْ فؤادي ما اســــــتطعتَ فإنَّهُ ـــــــــ ســــــيكون مثلَ الصَّخرة الصَّمَّاءِ
لا يعـرفُ الشَّــــــكوى الذليلَة والبكا ـــــــــ وضراعَة الأَطفـــــــالِ والضّعفاءِ
ويعيــــــشُ جبّـــــــــَاراً يحدِّق دائماً ـــــــــ بالفجر بالفجرِ الجميــــــــلِ النَّائي
إِمـــــلأْ طريقي بالمخـاوفِ والدُّجى ـــــــــ وزوابعِ الأَشــــــــواكِ والحصباءِ
وانْشـــــر عـــليه الرُّعب واثر فوقه ـــــــــ رُجُمَ الرَّدى وصواعقَ البأســــاءِ
سَــــأَظلُّ أمشــي رغمَ ذلك عـــازفاً ـــــــــ قيثــــــــــــــــارتي مترنِّماً بغنائي
أَمشــــــــي بروحٍ حـــــــالمٍ متَوَهِّجٍ ـــــــــ في ظُـــــــــــــلمةِ الآلامِ والأَدواءِ
النُّــــــور في قلبي وبيـــنَ جوانحي ـــــــــ فَعَلامَ أخشى السَّــــيرَ في الظلماءِ
إنِّي أنـــــــــا النَّايُ الَّـــذي لا تنتهي ـــــــــ أنغامُـــــــــــــهُ ما دام في الأَحياءِ
وأنــــا الخِضَمُّ الرحْبُ ليـــس تزيدُهُ ـــــــــ إلاَّ حياةً سَــــــــــــــــطْوةُ الأَنواءِ
أمَّـــــا إِذا خمـــدت حياتي وانقضى ـــــــــ عُمُري وأخرسَـــــــتِ المنيَّةُ نائي
وخبـــــا لهيبُ الكون في قلبي الَّذي ـــــــــ قد عاش مِثْلَ الشُّـــــــعْلَةِ الحمراءِ
فأنا السَّــــــــعيد بأنَّني مُتحــــــــوِّلٌ ـــــــــ عن عــــــــــــالمِ الآثامِ والبغضاءِ
لأذوبَ في فجر الجمال الســرمديِّ ـــــــــ وأرتـــوي من مَنْهَـــــــلِ الأَضواءِ
وأَقـــــولُ للجَمْعِ الَّذين تجشَّــــــموا ـــــــــ هَــــدْمي وودُّوا لو يخرُّ بنـــــــائي
ورأوْا على الأَشــــواكِ ظلِّيَ هامِداً ـــــــــ فتخيَّــــــلوا أَنِّي قضيْتُ ذَمـــــــائي
وغدوْا يَشُـــــــــبُّون اللَّهيبَ بكلِّ ما ـــــــــ وجدوا ليشــــــوُوا فوقَهُ أشـــــلائي
ومضَــــوْا يَمُدُّونَ الخُـــوَانَ ليأكلوا ـــــــــ لحمي ويرتشــــــــــفوا عليه دِمائي
إنِّي أقـــــولُ لهمْ ووجهي مُشـــرقٌ ـــــــــ وعلى شـــــفاهي بَسْمَةُ اســـــتهزاءِ
إنَّ المعــــاوِلَ لا تَهُـــــــــدُّ مناكبي ـــــــــ والنَّــــــــــارَ لا تأتي على أعضائي
فارموا إلى النَّار الحشـائشَ والعبوا ـــــــــ يا مَعْشَـــــــرَ الأَطفالِ تحتَ سَمائي
وإذا تمرَّدتِ العَواصـــــفُ وانتشى ـــــــــ بالهـــــــــــــــولِ قلْبُ القبَّةِ الزَّرقاءِ
ورأيتمـــوني طـــــــــــائراً مترنِّماً ـــــــــ فـــــوقَ الزَّوابعِ في الفَضــاءِ النَّائي
فارموا على ظلِّي الحجارةَ واختفوا ـــــــــ خَــــوْفَ الرِّيـــــاحِ الْهوجِ والأَنواءِ
وهناكَ في أمنِ البيــــوتِ تطارحوا ـــــــــ غَثَّ الحـــــــــــــديثِ وميِّتَ الآراءِ
وترنَّمـــوا ما شــــــئتمُ بِشَـــــتَائمي ـــــــــ وتجـــــــــاهَروا ما شـــــئتمُ بعِدائي
أمَّــــــا أنـــــــــا فأُجيبكمْ مِنْ فوقكمْ ـــــــــ والشَّـــمسُ والشَّــــفقُ الجميل إزائي
مَنْ جَـــــــاشَ بالوحي المقدَّسِ قلبُه ـــــــــ لم يحتفــــــــل بحِجَــــــــــارةِ الفلتاءِ
it is your business and glory
and we applaud you for this really production
from the start we said it s not us or owr business
any way good luck
that man wouldn’t cost more than 99 cent to get
نتأسف على القادة العرب والقدافي والأسد خاصة ووزير الداخلية المغربي لكونهم مجبرين على البحث عن بدائل أخرى عن القاعدة لتبرير التفجيرات وفزاعة القاعدة ومحاربة شعوبها تحت دريعة محاربة الإرهاب .
good job Obama .
you are benifict for muslims than they never had seen a great leader like Obama.
many thanks
vive obama vive obama vive obama
kharjo fih dnoub marrakech
ان لله و إن اليه راجعون رحمك الله وأدخلك فسيح جنانه
رحمك الله ياشيخ المجاهدين عز المسلمين وفخرهم, عشت عزيزا ومت شهيدا
تبين أن الولايات المتحدة الأمريكية
(س أي إ) وارء تفجير مراكش
عادل باناعمة :
صعد بوش على جثة صدام والان يريد اوباما ان يصعد على جثة اسامة!
يبدو اننا لسنا وحدنا من نصل للكرسي عبر الدم!
— نقلها هامش التهميش
قيل ادا كان من الموت بد فمن العاران اموت جبانا هكدا يموت الشجعان رحم الله المجاهدين الابطال وادخلهم فسيح جناته
ل يستطيع الجبناء وادنابهم قتل امة الاسلام على دربك ياسامة الملايين هنيئا لك الشهادة.اللهم الحقنا بالمجاهدين شهداء
أترى أمريكا سوف تنهي هذا الوثائقي الذي دام عشر سنوات وقد حطمت به ادارة البيت الابيض الرقم القياسي الذي كان من نصيب هوليود بكل هذه البساطة ؟ هجمة و رصاصة في الرأس وجثمانه الآن في البحر؟ لا أخال أن أمريكا ستفوت على نفسها فرصة الاستمتاع بنشوة هذا الوثائقي الطويل فمن ضرورات كبريائها المعهود أن تتبجح بالانتصارات ولو كانت صغيرة بل ولو لم تكن انتصارات… فكيف يعقل اذن ان تطوي هذا المسلسل بهذه البساطة؟ الجواب يكشف عنه الزمن وحده أو قد تكشف عنه أمريكا نفسها في الوقت الذي ياذن لها كهان معبد البيت الابيض من البنائين الاحرار,بعدما أذنوا لها في تفجير عروشهاهناك, وتلك عادة أعداء الله يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المومنين.
لاحول ولا قوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون
رحم الله الشيخ اسامة بن لادن هاكذا يكونوا الرجال والا فلا الموت خير من ركوع لامريكا
الجواب وبكل بساطة
اسامة بن لادن هو المخابرات الامريكية
ومسألة القتل هي مجرد الاستعدادات للانتخابات الامريكية الوشيكة
رحمه الله ،شهادة في سبيل الله
انا لله وانا إليه لراجعون
رحم الله شهدائنا الابرار من المسلمين المجاهدين لكن ما اريد ان ااكد عليه ان لكل انسان اخطاء فلشهيد العربة والاسلام صدام حسين المجيد اخطاء لكنه كان قويا وشجاعا ضد اعداء الامة العربية لم يتخلى عن قضية فلسطين ولم يساوم عليها وقدم التضحيات الجسام وافدى بشعبه القوي وبابنائه وبروحه و بارضه وماله والله يرحم في هدا اليوم اما شهيد العروبة والاسلام اسامة بن لادن رحمة الله عليه فقد جاهد في افغانستان ودحر الجيش الروسي الدي كان يبيد المسلمين هناك وخرج خروج الابطال وقدم ماله ولم يساوم على قضية فلسطين وضحى بالغالي والنفيس في هدا الصدد وقدم روحه فداءا لامة محمد صلى الله عليه وسلم ضد الولايات المتحدة الارهابية التي ابادت الهنود الحمر وابادت السود وابادت شعوب امريكا اللاتينية وابادت الشعوب العربية والافريقية وضربها في عقر دارها لانها دولة تكونت بالارهاب والقتل والتشريد وهي ماضية فيه حتى الان اما المناضل الشجاع العقيد معمر القدافي فلم يتخلى عن شعب مصر العضيمة في العدوان الثلاثي عليها وقدم التضحيات الجسام في هدا الصدد ولم يتخلى عن قضية فلسطين وعن غزة المحاصرة وهناك خطابات تاريخية شاهدة على نضال العقيد خطابات لفقيد العروبة والاسلام جمال عبد الناصر فلمادا تخلى عنه الشعب المصري والشعب التونسي في هده المحنة العصيبة والمتامر فيها من قبل دويلة قطر العميلة والحقيرة مخربة الشعوب العربية فثورة تونس الشريفة وثورة مصر الشريفة ليست هي ثورة ثوار ليبيا العملاء والهمجيون فهؤلاء الثوار دعمتهم دويلة قطر واعطتهم المؤونة والمال واعطتهم حبوب الهلوسة واعطتهم ادلة استخباراتية عن مكان وجود مخابئ الاسلحة في ليبيا وفي اول يوم لهم ليلا بعد استلموا المال وابتلعوا حبوب الهلوسة هجموا على مخباين للاسلحة فاعتقلوا الجنود الحراس على هده المخابئ ودبحوهم ونكلوا بجثتهم فبثت قناة الحقيرة جثت الجنود مدعية انها للمدنيين وعندما امر القدافي الطائرات بتفجير المخابئ الاخرى كي لا يستولي عليها الثوار قالت الحقيرة ان القدافي يقتل شعبه بالطائرات فالشهداء صدام واسامة رحمة الله عليهم ولم يبق لنا الى البطل القدافي
Mrs president I think that BenLaden was just in your imagination, now you have to wake up and stop this comics series …..BenLaden Sadam Hussen Captain America come on what’s this are kidding me………no serious do you think we so naive to believe these children stories…I have enough to see thet same faces every day
لماا لم يتم اعتقاله ومحاكمته كما تم مع صدام حسين .افتراضا ان قتله تم فعلا…
بعيدا عن القاعدة وما اذا كانت هناك قاعدة أصلا ام هو فقط سيناريوا من سيناريوهات الCIA…:
تتحدثون عن قتلاكم فماذا عن قتلانا لديكم.؟ تتحدثون عن أطفالكم ،فماذا عن أطفالنا الذين قتلتم؟ ،وما زلتم تقتّلونهم في كل حدب وصوب ؟؟ ماذا عن المجازر التي ……ارتكبتم في بلادنا، في حق نسائنا وشيوخنا ..؟ ماذا عن المعتقلات التي عثتم فيها تعذيبا وذبحا في حقنا ؟
لقد تخاذلنا حتى أصبحتم تعتبرون أنفسكم كما لو أنكم شعب الله المختار. فيما الآخرون مجرد أكسيسوارات تأثثون بهم حياتكم .أو فئران تجارب تختبرون فيهم آخر ما جادت عليكم به مصانعكم من الأسلحة والسموم… تسرقون حياتهم من أجل أن تحيوا بها أنتم…قمة العار والنذالة
يحق لك يازعيم اقوى دولة في العالم ان تتشفى بمقيل الشيخ اسامة باسلوب و مضمون يستجلب العطف على ابرياء امريكا الذين نسفهم الحادي عشر من العام الاول من الالفية الثالثة و كان العالم كله مجرد كائنات من الدرجة الثانية مقارنة مع المواطن الامريكي الامريكي ـ مرتين ـ وحتى و لو تتحدث احيانا عن قتلى المسلمين او غيرهم بنوع من الرحمة و تعبيرات المواساة و التضامن ممن ذهبوا ضحية الالة الجهنمية الامريكية ـ خطا او ضرورة ـ فمن باب رفع الظلم عن الشعوب و تخليصهم من طغيان الدكتاتوية!! هكذا تزعم. لكن من حقنا ان نتساءل عن مصير ملايين الاطفال بدون اباء او مشردين و مات الالاف من النسوة اللائي حرمن ممن يعيلهن من اباء و ازواج و مات الالاف المشوهين و المعوقين …ممن خلفتهم الحروب الامريكية “الخاطئة” في العراق و افغانستان و فلسطين ..و لا تزال و يلاتها و جرافاتها تحصد المزيد، فلا استقرار و لا سلام و لا انظمة قوية بديلة..و لا ديمقراطية و لا حرية و لا اعمار…ممابشرتم به و استجلبتم به العطف و التاييد الدولي! هذه البيئة التي خلفتها حروبكم هي البيئة الحاضنة لبذرة بلادن التي ستنمو مع مرور الوقت من جديد! ربما هذه المرة بغير لبوس بلادن الديني لكن بلبوسات من نوع اخر كالقومية او قيمية(حرية،ديمقراطية، كرامة،عدالة، توازن عالمي..). فما دامت اسباب الظلم و اللاعدالة و الفوارق الدولية و سياسة المكيالين، و الدوس على الخصوصيات و احتقار الهويات و تاييد الاستبداد..فلا احد يستطيع ان يضمن لامريكا الامن و الاستقرار، و الدليل ما يجري في العالم العربي المنتفض على الانظمة التي تسبح بحمد امريكا و تقدس لها مطالبة بالعدالة و الكرامة و الديمقراطية الحقة. و هي مطالب ستتخذ طابعا دوليا في المستقبل القريب عندما تكتشف الشعوب المتطلعة الى الحرية و السيادة ان المبتغى لا يتحقق سوى بالثورة على رعاة الدكتاتورية و الفساد العالمي الحقيقين الذين يلتحفون بشعارات الديمقراطية و حقوق الانسان و على راسهم امريكا
رحمك الله ياشيخنا اسامة والله ان عيني ادمعت لم سمعت بخبر الشهادة التي منيت بها على ايادي اعداءك رحمك الله يا اسد الاسلام واسكنك فسيح جناتك وان لله وان اليه راجعون.
٠انا لله وانا ليه راجعون عشت عزيزا ومت شهيدآآا وكما قالت اختي في الله
ليس العيب ان يموت الرجال بل العيب ان لا يكون في الامة رجال اريد كما مجموعة من الناس رئية جتته آذا كان فعلا قد قتل٠
صدق من قال ليس العيب أن يموت الرجال لكن العيب أن لايبقى في الدنيا رجال رحم الله أسامة بن لادن المجاهد المناضل الذي زرع الرعب في قلوب الأجانب ،والله إني أقول لهم إنه لم يمت بل هو ذائما في قلوبنا وأقول لهم إن هناك أكثر من أسامة بن لادن.
رحمة الله عليك يا أسامة يا شهيد الأمة وأسكنك فسيح جناتك وإنا لله وإنا إليه راجعون
اقسم بالله ان الامريكان والخونة من العرب و كل من رحب بمقتل الشيخ اسامة بن لادن لن يذوقوا طعم الراحة و لا الامان
إن لله وإن إليه راجعون الشهيد بن لادن عاش مرفوع الرأس ووقف في وجه الإستكبار العالمي
السلام عليكم يا عرب هل فعلا بن لادن مات امس ام انه ميت من زمن بعيد او لازال حي يرزق لو فعلا قتل نريد رؤيته كما رأينا شهيد العرب صدام حسين الله يرحمه و ان مات فهو شهيد و لا ينتمي له اي عمل ارهابي حدث في العالم العربي لان الارهابين اللذين فجروا بلدان عربيه كمان حصل بمراكش الاسبوع الماضي لم يسبق لهم ان يرؤا بن لادن او حدث بينهم اي تواصل لا من قريب ولا من بعيد و ان لله و ان اليه راجعيون في جنات نعيم ان شاء الله
رحمك الله ياشيخنا اسامة والله ان عيني ادمعت لم سمعت بخبر الشهادة التي منيت بها على ايادي اعداءك رحمك الله
مشروع خبيث أنشء في عهد جورج بوش الأب ثم استمر مع بوش الابن. هذا المشروع الخبيث آن الأوان للقضاء على هذا البعبع الذي استخدم كفزاعة لمدة طويلة. والذي قضيت بسببه عدة مآرب. والآن آن الأوان لإنهاء هذه المسرحية، خصوصا وأن أمريكا تعتزم الخروج من العراق، وهي على أهبة الاستعداد للخروج من أفغانستان. ويعتبر حادث مراكش بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس وبمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير. إن آن الأوان لإيقاف المهزلة التاريخية المسماة الإرهاب. والتي ارتكبت بسببها الفظائع. والتي استغلتها عدة أنظمة لتغليط الرأي العام وارتكاب أعمال مشينة بالإرهاب وعملية الحرب على الإرهاب.
الإرهاب هو اختراع أمريكي، وتبنته عدة أنظمة التي تدور في فلك أمريكا. والآن آن الأوان لوضع الحد لهذه المسرحية الهزيلة.
العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.
الجهاد ماض الى يوم القيامة.
رحمك الله ياشيخ أسامةيأأسدالاسلام
واسكنك فسيح جنانه وان لله وان االيه راجعون
السلام عليكم نحن لن نعلق على موت بن لادن او عدم موته لانه اصلا مستعد لتلك اللحظة منذ ان اختار طريق ما يسمونه بالجهاد وبغض النظر عن ما اذا كان هو العقل المدبر لكل العمليات الارهابية في العالم بما فيها تفجيرات مراكش الاخيرة التي راح ضحيتها ابرياء ، لكن نحن لا نقبل الطريقة التي تخلصوا منه الامريكان بالقاءه في البحر فهذه سابقة في التاريخ فلماذا لم يلقوا القبض عليه حيا ويحاكموه كجميع المجرمين المشهورين ، لماذا القي به في البحر بعد قتله ، وكيف سيصدق العالم انه قتل اصلا ام ان اوباما جعل مقتل بن لادن ورقة انتخابية رابحة خصوصا بعد سخط شعبه عليه بسبب قصفه لليبيا الايام الاولى وووو
en ne sais pas est ce que si vrais ou nn ou est les témoin qui signiefier que oussama ben laden est mort
على الولايات المتحدة الامريكية المشاركة في مهرجان الدولي للسينما ،اكيد ستحصل على الاوسكار، بفيلم الاكشن الرائع من انتاج امريكي وتمثيل السياسات المساندة… قديمة العب غيرها.
ان الارهاب من صنع امريكا واليوم اكد العالم الاسلامي انتصارته ضد المريكان واسرائيل واعداء هدا الدين
وقد اكتشفى امرهم جميعا بيقضية الشباب المسلم وفطنته وتاخر وتراجع قدرات الشباب الامريكى والاوروبي لانه يعيش اعتمادا كبيرا على المهاجرين
ولو قاموا بالاحصاء سيرون ان المهاجرين يشكلون اكثر نسبة
من السكان الاصليون لدرجة انهم لم يعدون يعرفون كم ومن وهدا سبب كبير ودليل واضح لمطالبة الرئيس بموجز ولادته
لايعرفون حتى رئيسهم ان كان مريكاني او لا فكيف لعامة الشعب
استشهاد اسامة لا يعني انتهاء القاعدة.ادا اختفى اسامة ضهر الاف اخرون.هل الحل هو قتل ابن لادن؟هل سترتاح الان الولايات المتحدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا تم اعتماد القاعدة كسبب لدخول العراق والباكستان وانهووه بموت الذين اطلقوا عليهم القادة ابتداءا من صدام وانتهاءا ببن لادن… فاي سبب سيكون في المستقبل كدريعة.
من قال ان بن لاد لم يمت من مدة قد يكون في اعداد المت مدة من الدهر والان انتهى دوره في اللعبت اذن بالسلامة يا بن لادن انتهينا منك.؟؟؟؟؟.
بقتل الامريكيين للمجاهد العربي المسلم اسامة بن لادن قد اهدروا دماء مواطنيهم. الان اصبح دم الامريكيين حلالا . لن نتأسف عن مقتل اي خنزير مسيحي او يهودي بعد الان. فان كان هذا الادعاء صحيحا. فامريكا لعبت في الوقت الضائع. اسامة اصبح فكرا ولن تستطيع استأصاله مهما فعلت. فاسامة بن لادن بالنسبة لنا نحن المسلمين مثله مثل مصعب ابن عمير او حمزة ابن عبد المطلب وغيرهما من الشهداء . لقد استشهدوا وبقي الاسلام وانتشر الاسلام. الكل يعلم ان بن لادن اصلا لا ينفد عمليات ولا يخطط لها فما هو الا شيخ من شيوخ المسلمين. اما اصحاب القوة وتنفيذ العمليات فهم رجال الميدان اعزهم الله ونصرهم. استشد بن لادن لكن رحم الام المسلمة هجبت وستنجب من هم اشجع واتد على كفار الغرب منه.” ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون” فهذه الايام يعتبر اسامة بن لادن اسعد انسان على الارض. اما الموت “فكل نفس ذائقة الموت.” العبرة بالميتة كيف هي. فالشجاع من يموت مدافعا عن دينه وامته والجبان من يموت على فراش غرفته.واهم من يعتقد ان الجهاد سينتهي مع بن لادن فقد اخبرنا الحبيب رسول الله الذي لاينطق عن الهوى ان الجهاد سيبقى في امته الى يوم القيامة. فطوبى لمن جاهد واخلص جهاده لله والويل والسعير لمن يحارب الله .
ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احيائا عند ربهم يرزقون
كل هذا اعمال الماسونية اليهودية للعب بعقول شعوب العالم
لكل من مذح بن لادن اتمنى من كل قلبي ان تفقدو عزيزا عيكم بتفجير للقاعدة لكي ارى هل ستمدحونه على عملياته الارهابية
انا لله و انا اليه راجعون
لا تاسفن على غدر الناس تبقى الاسود اسود هل الانسان يلقى جثمانه في البحر
tres bien etudie le monsieur le president on lui a appris abien parler serre les main ne pas jouer avec les yeux le fbi le cia cnsa apprenent maintenant a bien parler bravooooooo et encore bravo mais on voit pas sa sa colere ni la joie dans ses yeux il lis et sais ce qu’il doit dire a suivre on crois pas sans qu’on voit
الموت حق على كل كائن لكن ماذا فعلت قبل موتك؟
I say good riddance. Anybody who preaches hatred and violence doesn’t have a place among us. You who persist on calling him a martyr, I piety you. The guy was loony and a puppet in the hands of his true masters “The Americans”. Hespress be fair and publish.
قتلانا في جنة وقتلكم في نار
لتصحيح فقط ليس اوباما وإنما بعمامة كما قال المفكر القدافي
بينما رد عليه “أبو عمر المقدسي” معتبرا أن شواطئ الدنيا كلها صارت رمزا ومزارا رمزيا لبن لادن تحكي أسطورته وتقص حكايته قائلا: “خافوا أن يدفنوك في أي بلد حتى لا يذكرهم قبرك بجهادك فدفنوك في البحر، لكن أمواج البحر ستحكي بطولاتك، وكلما مررت على أي ساحل، في أي بلد، ستهمس نسماتها بأنها تضم جسدك النحيل الذي قضى في سبيل الله، أرادوا أن تمحو مياهه أسطورتك، لكنها ستكتب على شواطئ الدنيا حكايتك”.
سلام عليكم عجيب أمر بعض المعلقين الإسلام ليس ملك لكم الإسلام دين عالمى نحن ولدنا ووجدنا أنفسنا مسلمين هل نطبق الإسلام أم لا الله أعلم لكن هناك من ولد ووجد نفسه ملحدا مسيحيا وغيره وهذا ليس ذنبه هناك من يطبق إسلام وهو غير مسلم وهناك من هو مسلم وليست لديه أي صفة من الإسلام بأي صفة يقتل أشخاص بدون أي ذنب الجهاد يكون في ساحة المعركة وليس في أماكن آمنة لا هذا فكر خاطئ لأنكم أنتم بهذا تشوهون الإسلام فبدل نشره تقومون بنشر كراهية له ؛ونحن لن نسمح لمن يريد تشويه ديننا
justice est faite avec la mort de ce fou furieux qui n’a rien avoir avec l’islam religion de la tolérance et du pardon….merci l’amérique et merci M. Obama pour ce travail bien fait…il faut continuer jusqu’au dernier terroriste sur terre!! bravo
طلعوا علينا بهده التخريجة الجديدة لكي يوهمونا بان اتباع بنلادن سيثارون و بالتالي سيكون الخطر الارهابي دائما موجود و عليه فلا داعي للحراك الشعبي العربي نحو الحرية و الديموقراطية.نحن في حالة اسثنائية .الاولوية الان لمواجهة خطر القاعدة .لا تفكروا في الانخراط في المشاريع التغييرية نحو الحرية و الديموقراطية.هده هي رسالتهم التي يودون ارسالها للشعوب العربية المستعبدة.
بغيت نعرف علاش كتبكيو راه الشيخ اسامة بن لادن محال وش مات الى كان راه الجنة هي مصير الشهداء او زايدون الى مات بغينا نشوفوه علاش ايعطونا صورة مزيفة او علاش ايرميوه فالبحر راه كون قتلوه بصح كون دورو الجتة ديالو على العالم زنكة زنكة دار دار بيت بيت شبر شبر والله اعلم
مساكين نتمنى ان هناك اصلا بن لادن والله يامسكين يا اباما انظر الى اثار الاغلال والاصفاد التي نقشة على يد والدك من ايام العنصرية هذا ان كان لديك يكفيكم كذبا انتم وعملائكم العرب والحمد لله انهم ليسو مسلمين
اذا افترضنا ان بن لادن ميت
هذا لآنني لم آثق بعد بالخبر
فآقول إذا مات الشيخ آسامة بن لادن فالقاعدة لم تمت
وكذلك طالبان
الى اؤلائك الدين يدافعون عن المجرم المتطرف الارهابي رقم واحد في العالم ….اليس اسامة بن لادن هو المسؤول عن مفتل الاف الابرياء في هجمات 11سبتمبر…اليس هو المسؤول عن مقتل الابرياء في العديد من الدول حتى الاسلامية منها بريطانيا اسبانيا المغرب الجزائر تونس مصر السعودية السودان الاردن مريطانيا ……والقائمة طويلة هدا الشخص يحمل وزر الالاف من الارواح البريئة …..هل انتم اغبياء الى هدا الحد ام انكم من ازلام القاعدة والمنهج السلفي التكفيري المتطرف الدي لايؤمن بوجود الاخر.
dans tout ca il aura d autre baladen
وشكون ليكليكم راه مات شفتوه كنتو معاهم و نفرض كاع قتلوه راه إلى مات واحد أسامة كاين باقي مليون أسامة آخر غادي إردوا الصاع صاعين لأمريكا
أنتم أحييتموه و بنفسكم قتلتوه !!
حتى أصبح له محبين و أعداء و محايدين و قلة قليلة من النخبة لها رأيها الخاص .
انتهت المسرحية التي اسمها بن لادن.فقد أتقن الأمريكيون احراجها.فبن لادن صنيعة أمريكاهي من نفخت فيه الروح وجعلته بعبعا تحوف به شعوبها.والآن انتهت المسرحية ولم يعد لهامن وجود بعد اندلاع الثوراث العربية.وانتهت الأنظمة التي خدمت كثيرا الغرب باسم الارهاب وتبت العكس أنها مجرد تمتيلية لم تعد تنطلي على أحدفوجب اقبارهاواظهار للشعوب الغربية المخدوعة انتصار أمريكا على الارهاب بقتلها بن لادن.ولا نعرف متى قتل.هل مند شنت أمريكا الحرب على أفغانستان أو من قبل.فنحن لازلنا نشكك في هده الروايات المصطنعةوالتي لم تخدم سوى أمريكاوالغرب لشن حرب ضروس على الاسلام والمسلمين.انتهت المسرحية ونحن لازلنا ننتظر من هو العدو القادم لأمريكاوالغرب.الله يحفظ.
لا افهم عن اي جهاد تتحد ثون ولا عن اي شيخ جهاد تتحدثون ?
هل تعتبرون قتل الابرياء جهادا ? هدا المخلوق لم يقتل الظالمين ابدا ,بل راح ظحية اعماله الشنيعة مدنيون مسلمون او غير مسلمون قد يكون اي واحد منا او اقاربنا ظحية له. وان اعتبر مجاهدا حقا هكدا يكون الجهاد ? دين الا سلام هودين السلام وتسامح الاديان اولا قبل كل شيئ فكيف له ان يامر بالاعتداء على عا مة الناس بدون وجح حق
هدا الشخص مثل الاسلا م والمسلمين اسوء تمثيل وبدعمكم له تحكمون على انفسكم وعلى المسلمين جميعا بالا عدام زمن الجهاد قد انتهى وحلى مكانه الحوار والشورى هدين الا خيرين الدين يدعوا اليهما الاسلام دائما وابدا ولكن
waw quelle blague ou est la preuve de la mort de beladen moi je crois pas beladen toujours en vie
اداقتل بن لادن فرحمة الله عليه لأنه عربي ومسلم يامن تشتمه هدا أخوك عربي ومسلم من دمك ..والارهابي والمجرم هو شارون وبوش والصرب..فاتق الله في نفسك..
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون. قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا فتربصوا إنا معكم متربصون . .قتلى المسلمين في الجنة و قتلى الكفار في النار.اللهم ارحمه وأدخله فسيح جناتك. جاهد بماله ونفسه حتى أفضى إلى ربه وما نامت أعين الجبناء والمنافقين والمثبطين. كانت تهمه قضية والمسلمين ولهدا كان يرهب الكفار. والله أمرنا نرهب الكفار.وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وأخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم “
BENLADEN EST UN GRAND IL LE RESTERA POUR TOUJOURS LE VRAI TERRORISTE C’EST OBAMA ET CEUX QUI SUIVENT SON CHEMINSI C’EST BEN LADEN QUI A COMMIS LE 11 SEPTEMBRE C’EST BIEN FAIT POUR LES AMERICAINS MEME SI JE PERDS MON FILS OU N’IMPORTE QUI DE LA FAMILLE CAR NOUS ON CROIENT AU MAKTOUB
الموت حق على كل كائن
هل بن لادن حي او ميت ؟؟؟
نظرا لتاريخ امريكا المسيرة من طرف اللوبي الصهيوني الماسوني في فبركة الملفات (اسلحة الدمار الشامل في العراق،هجمات 11شتنبر،الازمة الاقتصادية)،و اختلاق شخصيات ومنظمات وهمية لتبرير حربها الصليبية على الاسلام و تصويره على انه دين الدم و الرجعية(بن لادن،الحرب على الارهاب،و اسطورة القاعدة المختلقة من طرفها انذاك لضرب الاتحاد السوفياتي في افغانستان) ،فبن لادن حي ولكن دوره انتهى في المسرحية الامريكية.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه اذا كان فعلا بن لادن استشهد في عملية قادتها فرقة خاصة،فهل ستفوت امركائيل فرصة التشهير ببن لادن اول المطلوبين في قائمتها و الذي دوخها لمدة عقد من الزمن،واستعراض العضلات امام العالم كما حدث في العراق عند اعدام صدام حسين في اوائل عيد الاضحى تحديا لمشاعر المسلمين؟؟؟
yes vive maroc vive usa
هاذ الخبر السار بالنسبة لهم الذي جاء إعلاميا دون إثبات بجثة أو شيئا مشابها، دفع بالأمريكيين إلى السهر فرحا واحتفالا بموت الشهيد أسامة بن لادن، الذي طالت مطاردته منذ عقود، هذا الخبر الضخم ما هو إلاّ تضليل للشعب الأمريكي المغلوب على أمره لإغفاله وسط أهازيج الثورات العربية التي انطلقت ضد الدكتاتورية ولاستبداد كقطار يمر على المحطات واحدة بعد الأخرى، وقد شعروا حكام أمريكا بالخطر الشعبي فغيروا اللعبة ليظهروا لشعبهم بأن الملايير الدولارات التي تصرف بالخارج في حرب أفغانستان والعراق و فلسطين و لبنان وغيرها.. ليست ضياعا بل لأجل سلامة الشعب الأمريكي، وقد وقفوا عند كلمة المسماة (القاعدة) التي روجوا لها سنين طويلة ليغيروها بكلمة أخرى حسب التغيرات المناخية و السياسية العالمية..
قد تستطيعوا قطف كل الزهور لكن لن تستطيعوا وقف زحف الربيع
قتلانا في جنة وقتلكم في نار ان لله و إن اليه راجعون رحمك الله وأدخلك فسيح جنانه
رحم الله فقيد العروبة والاسلام الشيخ البطل اسامة بن لادن وكل المجاهدين الابرار الابطال وادا استشهد اسامة بن لادن فهناك الملايين من الابطال العرب والمسلمين وشرفاء العالم الدين سيمشون على درب اسامة بن لادن فمادامت امريكا واسرائيل والدول الاوربية الطاغية تمارس الارهاب والقتل وابادة الشعوب فالجهاد مستمر الى ان يرث الله الارض ومن عليها ونهاية الكون ستكون بين اليهود والمسلمين كره من كره واحب من احب والخزي والعار لرؤساء وملوك الدول العربية من العملاء والماجوسيين والمفسدين اما انت يا صاحبة التعليق رقم 92 فاسمك لايليق بك وتعليقك تافه وغبي
اذا رموا اشجع العرب والمسلمين في البحر فماذا يفعلون بغثاء السيل المليار والنصف وافيقوا واولادكم لأننا اصبح يستهزئ بنا كل العالم وعلى رأسهم حكام المسلمين اتهموا شعوبهم بالإرهاب
إن الله خلق للحروب رجالا……………..و آخرين لقصعة من ثريد.