بدأ نحو 50 مليون ناخب مصري الإدلاء بأصواتهم، صباح اليوم الأربعاء، في انتخابات تاريخية لاختيار رئيسهم المقبل بعد عقود من حكم الفرد الواحد، حيث تعتبر أول انتخابات رئاسية في البلاد منذ أن أطاحت الثورة المصرية بالرئيس السابق حسني مبارك في مطلع العام الماضي بعدما أمضى ثلاثة عقود في السلطة دون منافس حقيقي.
وأفاد شهود عيان بأن الناخبين اصطفوا في طوابير أمام العديد من مراكز الاقتراع التي تفتح أبوابها من الثامنة صباحا (0600 بتوقيت جرينتش) حتى الثامنة مساء يومي الاربعاء والخميس. وهذه اول مرة تتوافر فيها للمصريين العاديين فرصة حقيقة لاختيار زعيمهم بعدما خضغوا على مر التاريخ لحكم الفراعنة والسلاطين والملوك وضباط الجيش.
وتشهد الانتخابات، التي يشرف عليها 14 ألفا و509 قاضيا من مختلف الهيئات القضائية ويشارك في تأمينها حوالي 300 ألف من افراد الجيش والشرطة، منافسة مفتوحة بين مرشحين ينتمون لتيارات سياسية وإسلامية مختلفة. حيث يتصدر السباق الانتخابي وزير الخارجية الأسبق والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى وأحمد شفيق آخر رئيس وزراء في عهد مبارك ومرشح الإخوان المسلمين محمد مرسي وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي السابق في الجماعة والمرشح الناصري حمدين صباحي. كما انسحب أحد المرشحين الثلاثة عشر لكن اسمه يظهر في بطاقات الاقتراع لأن قراره جاء بعد انتهاء مهلة التنازل.
وقد استمرت حملات الدعاية ثلاثة اسابيع وتوقفت يوم الاحد لتبدأ فترة “صمت انتخابي” لمدة يومين قبل التصويت. وشهدت فترة الدعاية اول مناظرة تلفزيونية على النمط الامريكي بين مرشحين للرئاسة.
ومن المقرر إعلان النتيجة الثلاثاء القادم على أن تجرى جولة إعادة الشهر القادم في حالة عدم حصول أي مرشح على اكثر من 50 في المئة من الأصوات.
وفي أكثر من لجنة بالقاهرة مثلا ومدن أخرى بدأ الاقتراع متأخرا ما بين 15 دقيقة و35 دقيقة. كما وردت شكاوى من تكدس كبير امام بعض اللجان في القاهرة، حيث اصطف مئات الناخبين في طوابير أمام لجان انتخاب بمدينة الإسكندرية الساحلية قبل موعد الاقتراع بنحو ساعة الأمر الذي ينبيء بإقبال كبير على الانتخابات.
وفي ظل الغموض بشأن الفائز واحتمال نجاح أي من المرشحين المحسوبين على نظام مبارك شدد المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يدير المرحلة الانتقالية في رسالة على صفحته الرسمية بموقع فيسبوك على “أهمية أن نتقبل جميعا نتائج الانتخابات والتي سوف تعكس اختيار الشعب المصري الحر لرئيسه.” وأضاف أنه “يقف على مسافة واحدة وبكل نزاهة وشرف من جميع مرشحي الرئاسة.”
ويهدد نشطاء على الانترنت باطلاق “ثورة جديدة” إذا فاز أحد رموز نظام مبارك بالرئاسة كما حذر مرسي مرشح الإخوان الأسبوع الماضي من اندلاع “ثورة” إذا زورت الانتخابات. كما يأمل المصريون ان تكون انتخابات الرئاسة بداية لمرحلة جديدة أكثر هدوءا بعدما اتسمت المرحلة الانتقالية بالعديد من الاضطرابات والازمات السياسية والاقتصادية.
اللهم والي أمورهم أخيرهم ………………………………….اللهم آمين .
سعداتهم كون غير حتى حنا بحالهم.لك الله يا وطني الحبيب.من هنا عشر سنين غادي نوليو صومال بالمقارنة معاهم.وفق الله ارض الكنانة
المصريين عزيييييزة عليهم كلمة (الثورة) شبعانين مشاكل الله اشوف من حالهم رغم الوضع المتردي
L'Egypte entre dans l'histoire par la grande porte;le peuple libéré du joug de l'oppression un meilleur avenir se profile – bonne chance
لا يغرنكم قلب النظام في مصر يا معشر المغاربة، فرغم فجور و ظلم مبارك، كان الرئيس المخلوع مسلما و الرسول صلى الله عليه و سلم نهى عن الخروج عن طاعة الحاكم المسلم مالم يمنع الصلاة أو يظهر فيه كفر بواح فيه من عند الله برهان. و رسول الله الذي لا ينطق عن الهوى ما حذر المسلمين من ذلك إلا لما فيه من تبعات خطيرة على الجماعة الإسلامية من فتن و اقتتال و تشتيت، فالمتتبع للأحداث يرى تصاعد التوتر بين الفرق و الأحزاب من جهة، و الطوائف الدينية من جهة أخرى مما يهدد وحدة البلاد، هذا ناهيك عن تفاقم الأزمة الإقتصادية في مصر بسبب شح في السيولة و انهيار تدريجي للإسثمارات و المعونات الأجنبية.
أما بالرجوع إلى ما يسمى بسباق الرئاسة، فكلام الرسول صلوات الله عليه واضح وضوح الشمس إذ أنه نهى عن السعي وراء السلطة فعن عبد الرحمن بن سمرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: « يا عبد الرحمن لا تسأل الإمارة »أي لا تطلب الولاية وقد صح عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: « إنا لا نولي أمرنا هذا، أو لا نولي أمرنا من طلبه ».
إذا أردنا تحليل ما يجري بالبلدان العربية في ما يسمى بالربيع العربي، هناك وثيقة ترجع للثمانينات لمسؤول إسرائيلي رفيع بوزارة الخارجية يدعى أوديد يينون يقول فيها الآتي : " "نحن اليوم أمام فرصة هائلة لتغيير هذا الوضع تماما، وهذا ما يجب علينا إنجازه في السنوات العشر المقبلة، وإلا فإننا سنختفي كدولة. […] تفكيك مصر، و العمل على انحلالها إلى وحدات جغرافية منفصلة: هذا هو الهدف السياسي لإسرائيل على جبهتها الغربية […] وإذا انهارت مصر، فإن دولا مثل ليبيا، السودان، وحتى الدول الأكثر بعدا، لا يمكنها البقاء على قيد الحياة في أشكالها الحالية، وسترافق مصرفي سقوطها و انحلالها ".
يا ريتني كنت مصرية، لأشارك في هذه الملحمة الرائعة لشعب رائع لدولة أروع، مصر الثورة، كنا في المغرب نضحك عندما كنا نسمع أم الدنيا، لكنني أدركت اليوم أن مصر بالفعل أم الدنيا و أبوها، عاشت مصر حرة قوية، رائدة للأمة العربية، آآآه أحبك يا مصر مع متمنياتي بنجاح رئيس ثوري، و سقوط الفلول.
ان شاء الله حازم ابو صلاح هو لي فيه شي امل
اللهم ولي أمور مصر خيارها ولا تولي أمورها شرارها.
يارب توفق اخواننا المصريين في الاختيار ويختاروا الأصلح للبلاد والعباد
اتمنى كل التوفيق لمصر الحبيبة و ان يكون الرئيس القادم الاقرب الى المصريين و تعود ارض الكنانة الى اوجها تجمع بين المسلمين من المشرق الى المغرب
باسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسولنا الكريم
كمواطنة مغربية أنوه بثورة مصر العظيمة والتي ستبقى خالدة على مر العصور وسيشهد لها التاريخ بذلك، فأنا عشت هذا الحدث عن قرب، وتعرفت عن مدى وعي الشعب المصري الذي كان سببا في إنجاح هذه الثورة بعد معاناة استمرت لثلاثة عقود، فالله أسأل أن يولي أمورهم خيارها من خلال هاته الفترة الانتقالية ألا وهي انتخاب الرئيس، ليذهب بهذا البلد نحو طريق صحيح محفوف بالنجاح والتقدم والسلام
…حيث يتصدر السباق الانتخابي وزير الخارجية الأسبق والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى وأحمد شفيق آخر رئيس وزراء في عهد مبارك ومرشح الإخوان المسلمين محمد مرسي وعبد المنعم أبو الفتوح القيادي السابق في الجماعة والمرشح الناصري حمدين صباحي.
هذا الكلام غير صحيح…
مرسي وأبو الفتوح في الصدارة…
عمرو موسى وشفيق إلى مزبلة التاريخ…
والله تكاد الدمعه تقزف من عينى لإحساسى بعظمة هذا اليوم وعظمة هذا الشعب…عندما ترى رئيس مجلس الشعب يقف فى طابور لمدة ساعه ونصف فى عز الشمس للإدلاء بصوته عندما ترى الوزراء يقفون فى أواخر الصفوف لإختيار مرشح وبدون حمايه عندما ترى الأطفال على اكتاف أمهاتهم والعجائز على أكف الجنود …مأحلاكى يا مصر
Qu'ALLAH soit votre soutien et vous aide
والله تكاد الدمعه تقزف من عينى لإحساسى بعظمة هذا اليوم وعظمة هذا الشعب…عندما ترى رئيس مجلس الشعب يقف فى طابور لمدة ساعه ةنصف فى عز الشمس للإدلاء بصوته عندما ترى الوزراء يقفون فى أواخر الصفوف لإختيار مرشح وبدون حمايه عندما ترى الأطفال على اكتاف أمهاتهم والعجائز على أكف الجنود …مأحلاكى يا مصر
رغم دعم بعض الشيوخ لعبد المنعم أبو الفتوح
إلا أن معظم الشيوخ مع مرشح الإخوان، مع العلم أن حزب الإخوان هو من تصدر نتائج البرلمان .. فشيء طبيعي سيكون الفوز لمرشح الإخوان الدكتور محمد مرسى
نرجو من أخوننا المصريين عدم التصويت على عمرو موسى لانه لم يقدم شيء في عهد حسني
ونرجو كدلك ان تنجح هده الانتخابات
بتوفيق انشاء الله
je ne crois pas que les 33 millions sont des mineurs.
إنشاء الله تنجح الإنتخابات ويكون حمدين صباحي رئيسا لمصر وتزدهر أرض الكنانة
بعض الناس تمني النفس بما سمي ب"لربيع العربي" و تحاول اقناع نفسها بان التغيير قادم لا محالة بعد "الثورة" و كأن رحيل بنعلي أو حسني مبارك او القذافي كفيل بتغيير عقليات اكثر من 100 مليون عربي أو أن يبث في نفوسهم فجأة روح الجد و العمل و احترام الاخر و السعي إلى الصالح العام…مبارك او غيره ليسوا الا عينات من رموز فساد في شعوب ينخرها الجهل و التخلف و الفقر و التعصب و يغلب عليها منطق الخمول و الكسل و التواكل و الغش و التحايل و "يالا نفسي"…انما الاأمم الاخلاق ما بقيت و الانسان العربي للأسف تنقصه القيم و الاخلاق إلا من رحمه ربه …مصر أو غيرها لن تعرف التغيير ما دامت العقليات لم تتغير فلا يكفي التشدق بانتخابات حرة نزيهة او الدعاء حتى تقع المعجزة …التغيير الحقيقي هو تغيير العقليات ايها السادة و هو اصعب التغييرات.
بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله رب العالمين اللهم صلي و سلم وبارك علئ سيدنا محمد وعلئ اله وصحبه اجمعين الئ يوم الدين اللهم ولي امور مصر خيارها لا تولي امورها شرارها اللهم اميييييييين ونسال الله عز وجل ان يكون الدكتور محمد مرسي او ابو الفتوح انشاء الله
j'ai un presentiment que c'est Dr Aboulfoutouh qui sera le prochain président d'egypte.
C'est quelqu'un qui merite et qui est très populaire en egypte
حمدين صباحي. بتوفيق انشاء الله
دهب فرعون وسيأتي فرعون بعده لأن العرب لا يؤمنون بالديموقراطية بل بالديموكراسية.
نحن على يقين ان قوة مصر هي قوة لكل الامة الاسلامية و هي العمود الفقري اذا نهضت مصر سينهض كل العالم الاسلامي و نطلب من الله عز وجل ان يجعلها بردا و سلاما و على الشعب ان لا يستكين و لا يمل انها الفرصة التي لا تعوض و ان شاء الله سندخل في عهد جديد و قوة اسلامية موحدة في كل الميادين و شكرا
الحل الامثل لنجاح هدا الجزء من الثورة (الانتخابات الرئاسية) هو ان يفوز حمدين صباحي صاحب الشخصية الكاريزماتية انسان ثوري مند صغر سنه. دخل السجن خلال حكم انور السادات و حسني مبارك 17 مرة. مصر تلزمها دولة مدنية كما طالبوا الثوار الفعليين الدين ضحوا و خاطروا بحياتهم. ويكفيهم استولاء الاسلاميين على مجلس الشعب بقوتهم العددية. ارى انه ادا فازت شخصية مدنية تنورية ثورية كحمدين صباحي سيكون هناك توازن بين السلط. سيكون هدا جميل. سلطة تشريعية اسلامية. سلطة تنفيدية مدنية ناصرية ثورية. قضاء مستقل. و جهاز عسكري مستقل صلاحياته محددة. عندئد سيشكل هدا التوازن بين السلط من تسيير عملية انتقالية سليمة يمكن ان تنجح في الوصول الى اهداف الثورة.
ان شاء الله تعالى أبو الفتوح أبو المصريين أو محمد مرسي
يا مصريين أعيدوا لمصر مجدها و تاريخها العريق
أعيدوا للدنيا أمها
مش بوس الواوا
ان شاء الله حمدين صباحي ولاتقل لي ابو الفتوح او مرسي هولاء سيدفعون بمصر الى الهاوية .لكن السؤال هل المصريين لهم الوعي الكافي لكي يفرقوا بين الدين وبين ما يصلح لهم كدولة.
مصر لن تتطور وسوف تعود للمربع الاول الا في حالة تغيير العقلية المصرية والشواهد كثيرة.