قالت وزارة الاقتصاد والمالية إن متوسط محصول الحبوب في الموسم الفلاحي الحالي سيتراجع إلى 13 قنطارا في الهكتار الواحد، بنسبة انخفاض تصل إلى 43 في المائة مقارنة مع الموسم السابق 2017-2018.
وقالت الوزارة، في التقرير الشهري للظرفية، إن إنتاج الحبوب في الإجمال سيصل هذه السنة إلى 61 مليون قنطار، ما يمثل انخفاضاً بـ40.5 في المائة مقارنة مع الموسم السابق.
وتأثر الموسم الحالي بسوء التوزيع الزمني للأمطار، مع انخفاض في حجمها بنسبة 23 في المائة مقارنة مع الموسم السابق.
وتتوزع توقعات محاصيل الحبوب حسب الأنواع التالية: 35 مليون قنطار من القمح الطري، و13.3 ملايين قنطار من القمح الصلب، و12.5 ملايين قنطار من الشعير.
على مستوى التوزيع الجهوي، يتأتى 65 في المائة من الإنتاج الوطني المتوقع لهذا الموسم من 3 جهات هي: فاس – مكناس، والرباط – سلا – القنيطرة، وجهة الدار البيضاء سطات. وتقدر المساحة الإجمالية المزروعة من الحبوب لهذا الموسم بـ4.7 ملايين هكتار.
وفي ما يخص الزراعات الأخرى، فستحقق نتائج إيجابية حسب أرقام وزارة الاقتصاد والمالية، ويهم ذلك الزراعات السكرية والأشجار المثمرة وتربية المواشي. ومن المتوقع أن يصل منتوج الشمندر السكري إلى 70 طناً في الهكتار، أما بالنسبة لقصب السكر فإن العائد المتوقع سيصل إلى 68 طناً في الهكتار.
وعلى مستوى المبادلات الخارجية، وصلت صادرات القطاع الفلاحي والصناعات الغذائية خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة الجارية إلى ما قيمته 30.5 مليارات درهم. وقد تحقق هذا الرقم بفضل ارتفاع قيمة صادرات الصناعة الغذائية بـ5.4 في المائة.
ويتأثر القطاع الفلاحي في المغرب بالتغيرات المناخية كثيراً. وقد كان الموسمان الفلاحيان الماضيان جيدين، وهو ما مكن مربي الماشية من الاستفادة من توفر المخزونات من الكلأ.
لكن السنة الحالية عرفت أسعار الأعلاف ارتفاعاً كبيراً لامسه الفلاحون، خصوصاً مع اقتراب عيد الأضحى الذي يحتاج فيه مربو الماشية قدراً أكبر لعرض الأضاحي في الأسواق.
ويبقى تحدي الفلاحة المغربية مستمراً في تقليل الاعتماد بشكل أكثر على محصول الحبوب، والاتجاه نحو تشجيع الزراعات الأخرى التي لا تتأثر كثيراً بالتساقطات المطرية، للحفاظ على استقرار الدخل في المناطق القروية والحفاظ على استدامة أنشطة الفلاحين.
لاحظت مؤخرا إنخفاض كبير في تعاليق أحرار أخنوش يبدو أن السبب هو قلة التساقطات ..
الفاعل الجمعوي والفاعل الحكومي يوجد المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الذي ينطر إلى الجانبين ويلعب دور الحكم.
شكرا لجرائدنا
مجهودات وزارة الفلاحة متواصلة و تتضاعف مع حلول الازمات.
الوزارة الوصية على القطاع لن تدخر جهدا في تقديم حلول لضعف المحصول الزراعي
الموسم الماضي نَسبتم كثرة المحصول إلى مخطط المغرب الأخضر
وانخفاض المحصول في هذا الموسم ارجعتموه الى قلة التساقطات ….
السؤال المطروح أين كان مخطط المغرب الاخضر هذا الموسم ؟؟؟ هل كان في عطلة وإجازة !!!
اين هي التبشيرات التي تتغنى بها القنوات التلفزية بمجرد سقوط امطار ليوم او يومين و يفضحون الجميع بالتوقعات الفارغة. الامطار من فضل الله ومن عطائه فالمرجو من مصلحة الارصاد الجوية ان تكف عن قياس الملمترات والقطرات لان بهدا الادعاء اننا علماء نفقد كل شيء.فالله يرزق من يشاء بغير حساب والعياد بالله مند ان بدانا نعلن مقاييس الامطار اي مند منتصف السبعينات و الامطار والثلوج تتراجع فقد جفت ضات افرح وضايت احشلاف وضايت عوا نواحي مدينة افران بسبب هدا الكفر
اين مغربكم الاسود او الاخضر..?? واين اخنوش وازلامه الذين يجتاحون ويحتكرون التعاليق بالتلفيق والنت..??
La raison est toute simple:
d'abord le manque de confiance dans le Gouvernement qui ne cesse de mentir au Peuple Marocain
Le manque d'une confiance dans nos responsables qui profitent de largesses offertes par le Gouvernement PDJ(trop de voitures pour les fonctionnaires, manque de médicaments dans les hôpitaux, centre de santé,
Le pays est sous la peur des agresseurs, violeurs de femmes,filles et enfants
Le trop d'accidents mortels par des fous de la route.
le nom respect des autorités de la volonté du peuple.
Le trop de personnes malades-mentaux à travers le pays,la fermeture des asiles pour ces derniers.
Le manque du respect pour le citoyen à l'approche des élections 2023(peut être)
le pite est la hausse des hydrocarbures(essence – gza oil)
Une vie trop chère,suite au manque du travail, le non respect des promesses du Gouvernement(augmentation des allocations familiales)
le rôle joue par un ex premier ministre qui rêve de revenir au pouvoir(maladie de grandeur
Dieu est Grand
PVS
الديون المغربية لدى البنك الدولي خيالية و لا تصدق .. و تزامنا مع هستيريا تهريب الأموال و الثروات خارج البلاد سيعلن المغرب عجزه عن سديد هذه الديون .. و بذلك سيفتح الباب الاستعمار على مصراعيه … لذلك ضعف الأمطار و غزارتها لا تمنع السكتة القلبية القادمة…
عجيب تحليل هؤلاء الخبراء.
منين يكون الصيف زين. …سبابها سياسة وزارة الفلاحة و اخنوش و المغرب الاخضر…..
حيث يجي الصيف ناقص….. نرجعوها لقلةالامطار