ماذا حققت حركة 20 فبراير حتى الآن؟

vrai maghribia
vive le maroc
vive le roi med v
la mort pour tout les 20 ……………………vive tout le 19 et le 21.

لاينفع التنفس الاصطناهي في اعادة الحياة لجسد ميت اصلا يا سي اسماعيل تقول: شبهة الارتباط بالخارج ههههههههههه يا اخي هي مرتبطة بالخارج ولا تخدم قضية الوحدة الترابية للمملكة… الم تسمع بانضمام شباب البوليزاريو للحركة؟؟؟؟ الم تسمع عن حزب يسمة النهج يعترف بحق الانفصال للبوليزلريو.. الم تسمع بانفصاليي الحركة الامازيغية براياتهم الصفراء تحلمون بالانفصال في مسيرات 20 غبراير… انها منفصلة عن الشعب انها فشلت في كل شيئ بعدما كانت معها القلوب في البداية.. انقلبت على مطالب الشعب فانقلب الشعب عليها… الان هي تنادي بمطالب/مطامع سماسرة السياسة من دكتاتوريات الجماعات الاسلامية والجمعيات الحقوقية والاحزاب اليسارية المنبوذة في السلطة والحكم… صلاة الجنازة… وهي حركة انفصالية… انا لله وإنا اليه راجعون…

Well said! That’s a well-thought out analysis

ملاحظة بسيطة تكمن في بعض التناقضات في سياق النص و أترك للقارئ الكريم حرية اكتشافها كل من وجهة نظره , و أقول للأستاذ المحترم أين هي السلمية و الحركة تخرج بأعلام سوداء “على قلة الألوان ” و نعلم جيدا إلى ما يرمز إليه العلم الأسود في ظل غياب شبه تام للعلم الوطني مما يضفي على حركتكم نوعا من الشبهات أن شخصيا لا أثق في نوايا هؤلاء نعم للإصلاح لكن لا لإثارة الفتن فلننتظر على الأقل ما ستسفر عنه الإصلاحات و بعد ذلك نناقشها ثم نعدلها و الله أعلم

من المعلوم لدى كل المغاربة الاحرار ان حركة عشرين فبرايرحركة مشبوهة لا تمثل الا لنفسها ولا تمثل المغاربة في شيء لانهم فئة من المرتزقة يريدون استغلال الظرفية والاغتناء على حساب الشعب واليكم الاسباب: اولا لم يسبق لهم في اي من احتجاجاتهم رفع العلم الوطني وهذا دليل على عدم حبهم للوطن بل يرفعون رايات سوداء كدليل على ظلاميتهم وسوداوية ومشروعهم العنصري التقسيمي. ثانيا: كان أول مطالبهم الغاء الفصل الذي ينص على ان الملك امير المؤمنين والساهر على امن ووحدة الوطن وهذا في حد ذاته طعن في الهوية الاسلامية للدولة المغربية وطعن في الدين الاسلامي الدي يدين به المغاربة كلهم ربهم. ثالثا: زعماء حركة عشرين فبراير لا علاقة لهم بالمجال السياسي والدليل انهم رفعوا شعارات تقسيمية من خلال محاولة التمييز بين العرب والامازيغ مع العلم انناكلنا مسلمون ولم يسبق للامازيغة ان كانت مشكلة في المغرب. فلو كان لهؤلاء الشردمة من المراهقين حس سياسي لسعو الى توحيد المغرب لا تشتيته وتمزيقه ومحالة جل المغرب صومالا ثانيا. اخيرا وليس اخرا انهم حثالة من المقلدين لما يجري في مصر وتونس مع العلم ان في تونس الشعب كله كان له مطلب واحد وهو اسقاط الدكتاتور وكذلك الشأن في مصراما هدف حركة عشرين فبراير فهم اشعال الفتنة واسقاط المغرب ولكن الله عز وجل لهم بالمرصاد. “ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”

والله إن الشعب كله يعفكم ،منكمم أبناء اليساريين الجدعيين الدععين للجمهورية و المؤيدين للبولزاريو،ومنكم الداعيين لأكل رمضان جهرا ـ مالي ـ أصدقاء لغزيوي والتزي مول ريشبوند و ممول حركة 20 ف ،ومنكم الشواد ـ كيف كيف ـ ومنكم جماعة العدل الياسينية،التي لو عرف فيها النظام خيرا للأمة لما قام بحظرها،و الدليل أنه رغم مناهجها الإسلامية التي تدعيها فإنها تلتحم وراء تلك الجمعيات الفاسدة والأحزاب الملحدة.

ما لم يقله صاحب المقال ان ما يسمى بحركة 20 فبراير بدأت تتجازو الحدود وترفع مطالب الله وحده يعلم ما يمكن ان تؤدي اليه من فوضى وعدم استقرار فمن اعطاكم الحق بان تتحذثو باسم 30 مليون مغربي نحن مع الاصلاح مع الملك لا للفوضى لا للاديولوجيات لا للفتنة

اين تعيش يا صاحب المقال
20فبراير
تحرك الشارع المغربي شي
مضحك
في 23 مارس اردتم الاختباء و تحريك التلاميذ فلم تنجحوا
راهنتم على الاحياء الشعبية و خرجتم خاويي الوفاض
الشعب المغربي ليس اليوم سيعرف العدل و الاحسان
اما النهج فامرها يضحك و يبكي فالرفاق
او ما تبقى منهم او من يزج بابنته يحنون للسبعينات
اسيدي حنوا مع روسكم
الشعب المغربي يتفرج على اللعبة
لكن في حال الاختيار بين
نظامه و ما يخطط له العدليون فالجواب فروسكم

على غرار الشارع العربي كان لابد من مظاهرات في المغرب وهي التي أطلق علبها حركة 20 فبراير حتى لا يبقى المغرب استثناء رغم عدم وجود أوجه التشابه.المغرب خطى خطوات من أجل الإصلاح قبل الحراك العربي .مطالب حركة 20 فبراير اختزلت في خطاب 9 مارس فجاء تعديل الدستور والزيادة في الأجور والإستجابة لجل مطالب الشغيلة المغربية.وهكذا لم يعد هناك مبرر لتواجد هذه الحركة.
استمرارها في التظاهر ، وأي تظاهر ، إن لم أقل الفوضى التي ميزت هذه الخرجات التي استغلها المتطرفون واليساريون أعداء هذا الوطن لإثارة البلبلة والفوشى واستفزاز الأمن بكل الوسائل ليفتقد صبره ويقال أن السلطات استعملت العنف….
إن مغربنا بحمد الله ينعم بالسلم والكل ملكا وحكومة وشعبا متفق على الرقي بالمغرب في جميع جوانب الحياة.غدا الإستحقاقات الوطنية ،على المغاربة التصويت بكثافة لاختيار الإنسان المناسب للمكان المناسب.وعلينا أن نقبل بالنتائج التي ستفرزها الصناديق ما دامت الديمقراطية تعتمد الأغلبية.
وختاما أقول للمغاربة كفانا تظاهرات وليعمل كل من موقعه على انجاح مسلسل التغيير تحت الرعاية السامية لرمز وحدتنا الترابية الملك محمد السادس نصره الله.(اللي شبعان قلبوا ترجا فيه الخير.والمشتاق الى فاق واعر حالو)

كنت حاضرا خلال أول خروج للحركة في الدار البيضاء، فصاح أحدهم “الشعب يريد إسقاط النظام” فرد عليه الاتحادي بهجاجي مستهزئا” لا لا هذا الهدف ما زال لم يحن أوانه بعد”
فما ذا يعني هذا؟
الأمور واضحة و ضوح الشمس. الناس عينيهم في النظام و يصبون إلى تحقيق مالم يتسن لهم في الماضي القريب أيام الراحل الحسن الثاني الذي نآمروا عليه و عاد مكرهم إلى نحرهم.

bon analyse

ceux du 20 fevrier, son t des traitres pas plus pas moins mais le peuple marocain est assez instriut pour les confronter et surmonter se complot polisarioalgeriens!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
dieu, la patrieee,la roiiiiii!!!!!!!!!

ملاحظة بسيطة تكمن في بعض التناقضات في سياق النص و أترك للقارئ الكريم حرية اكتشافها كل من وجهة نظره , و أقول للأستاذ المحترم أين هي السلمية و الحركة تخرج بأعلام سوداء “على قلة الألوان ” و نعلم جيدا إلى ما يرمز إليه العلم الأسود في ظل غياب شبه تام للعلم الوطني مما يضفي على حركتكم نوعا من الشبهات أن شخصيا لا أثق في نوايا هؤلاء نعم للإصلاح لكن لا لإثارة الفتن فلننتظر على الأقل ما ستسفر عنه الإصلاحات و بعد ذلك نناقشها ثم نعدلها و الله أعلم

المجد للحركة التي تقف صامدة رغم القمع الهمجي .
و الخزي و العار للفاسدين و المتملقين المنتشرين هنا

Vive 20 fevrier.Vive libre marocain.al makhzen a l’enfer.

غريب امر بعض المحللين، حركة مجهولة الهوية ينسبون لها انجازات اكبر من كل الاحزاب , كلام لا يصدقه عقل ولا حركيات التاريخ, لنطرح السؤال من جديد, ما ذا لو انطلقت نفس الحركة بنفس الوقفات والاحتجاجات خارج السياق العربي الحالي اي دون الثورة التونسية والثورة المصرية , سوف لن يقع اي شيئ , اما وان الشعوب العربية انتفضت ورفضت القمع المسلط عليها من رؤساء هرموا فوق الكراسي وصاروا جسما واحدا فمن ، واذ المغرب لا يعاني من نفس المعضلة، واذ المغرب يعرف ازمات اجتماعية وحقوقية وبوادر تحكم ممنهج في المشهد السياسي فمن الطبيعي ان يسارع المغرب في الخطوات الاصلاحيةوالا سيفوته القطار, لنطرح السؤال من جديد, ما هي مطالب حركة 20 فبراير؟
فمرة سقوط النظام ومرة سقوط البراكة ومرة سقوط الفساد ومرة مطالب فضفاضة كالملكية البرلمانية واسقاط القداسة و ,,,
كلام دون توضيح كنهه يبقى دون معنى لتبقى المطالب هلامية كالحركة نفسها, فكفى من المغالطات ان كانت العدل والاحسان تريد التاثير في المؤسسات والقوانين المنظمة لها فلتدخلها من الباب الواسع، اما الحركات اليسارية المتجدرة فلم يبقى لها مكان في قلوب الشعب المغربي ليست كاشخاص فهم مغاربةولكن كتوجهات الحاديو ومثيلاتها, كفى من المغالطات وانتظروا مشروع الدستور وان ذاك حللوه ارفعوا صوتكم برايكم لا للدستور او نعم للدستور واعملوا على اقناع الجماهير التي يدعي صاحب المقال حركتموهاليتبنوا رايكم.

j’ai vu un jour une émission sur un de nos anciens résidents de tazmamarat, il avait dit, qu’il avait regreté son combat politique car les gens pour les quels ils militaient n’en valaient pas la peine, sa famille l’a laissé tombé, ses amis, ses voisins , bref le peuple la laisser tomber, donc je dis bien a ces jeunes, gars a vous, il y’a des peuples parfois ingras, lache, car il a peur, et la peur est une maladie parfois incurable, ces jeunes ont fait ce ke tt les politiques non pas fait depuis 20 ans, c vrai elle n’est pas seul, il ya le fantome de legypte et la tunisie, mais ils ont eu le courage de sortir et de risker et je dis aussi bravo a notre pourvoir ki a su s’adapter et c tt a son honneur, il devrait faire encore plus, et je pense ca va arriver, il fo juste garder et meme réhausser la pression, et ca va arriver, seuls me dégoutent les gens, ces autres ki veulent etre plus royaliste ke le roi, et ki se lachent contre ces jeunes, c ceux la ki me degoutent et ki mecoeurent, et j’en trouvent partout, autour de moi, et c dommage,

حركة 20 فبراير حركة لجميع الأحرار المغاربة و ليست حكرا على مقبلي الأيادي و المحتقرين البائسين البائدين ولا على البوليس الذي يجتهدون يوميا في الفبركة و تفنن المراوغة ولا على أصحاب التعذيب DST الذين يراقبون و يعلقون بكل ما أتيت أنفسهم من قوة

حققت ما حققت في 20 فبراير بالضبط حينما تعاطف معها الشعب و جاء الخطاب الملكي الدي تمت الاشادة به وطنيا ودوليا . بعد 9 مارس اندس الياسنيون و امثالهم وافسدوا عدرية الحركة بخرجاتهم وشعاراتهم الصبيانية و كانت النتيجة التدخل الامني لردع جماعة الفتنة والشر . الان حتى الشعب عاق بالعدل والاحسان وقد يتصدى لهم هو الاخر لانه لا يريد احلام ياسين . حركة 20 فبراير الاصلية يجب ان تنتضر الدسور الجديد و البرلمان الجديد والحكومة الجديدة و الاصلاحات الاخرى . ويتركون العدليين ودعاة الفتنة ليلقوا نصيبهم من العصا عند كل غيرون على هدا الوطن

والو غير الفتنة
حركة لا يساندها الا من يبحث عن اصوات انتخابية – حركة مسيرة من لوبيات بدون حس وطني ليست لها ادنى شعبية مصيرها النسيان

ce mouvement n’as rien réalisé , par ce que il n’as pas de plan d’action, c’est des gamins, et des analphabètes. ils sont number one, au niveau du vole ,la casse, lfitna………etc
Vive le Maroc,Vive Mohammed 6
عاشت الملكية في المغرب

كما أن حركة 20 فبراير حققت للبعض الاخر عدة ايجابيات لم يكن يحلم بها البعض خصوصا “أصحاب الامن” وغيرهم ممن استفادوا بشكل غير مباشر من هذه الحركة فمزيدا من الثقة ومزيدا من الصبر ومزيدا من الثبات على المطالب ومزيدا ياحركة 20 فبراير من التضامن والتآزر فلن تخيبوا ونحن مع كل مناضل غيور على هذا البلد الحبيب

من الصعب جدا معرفة ما يقع في واقعنا المغربي فهل هناك قناعات سياسية ثابة ؟ لدى على الاقل لمسؤوينا السياسيين؟ لمعرفة الصورة أكثر؟ ما وقع عند بزوغ حركة لكل الديموقراطيين فقد جمع هذا الحزب جميع التيارات اليمين واليسار ولاسلاميين والشوعيين انها فعلا مهزلة كما يعرف الجميع الهدف كان واضحا والدليل مصير هؤلاء من بعد إعلان السيد الهمة استقالته. اما حركة ٢٠ فبراير فهي البديل المرتقب لهذا الحزب. والذي كان من وراء هذه الحركة هي الشبيبات الحزبية. لانها وبسهولة اخترقت الطبقات الشعبية التي لاتملك اي قناعات سياسية وليس لها اي دراية بالحقل الياسي المغربي. ا ما الطبقة السياسية اليوم تشعر بالخطر الذي تشكلها اليوم شبيباتها لانها خرجت عن سيطرتها واصبحت تطالب بالمناصب سواء على مستوى التنضيمات الحزبية او على مستوى الدولة.لذا نسمع اليوم مصطلحات جديدة كوطا بانسبة لشباب…الخ. لكن المشكل لمذا لم تعد للاحزاب مصداقيتها لمذا الكل يريد ان يركب حركة 20 فبراير. لكن يجب ان لاتنسى الشبيبات الحزبية بان المغاربة ذاكرتهم قوية ولا تنسى. كما لا ننسى اقوالنا المئثورة والمثل الذي يصدق هناعلى الشبيبات الحزبية ولد الفار مايكون غير حفار.

M. l’auteur une question , vous etes un journaliste qui doit analysé d’une façon crédible et neutre , et ne pas essayer de défendre ce mouvement , si non déclarer vous et ce site que vous soutenez ce mouvement , comme ça on va mieux comprendre

الحركة حققت الارضية الخصبة للعدل والاحسان والنهج والسلفية الجهادية لتمرير خطاباتها.الحركة لم تحقق شيئا للمغاربة,فليس بالشعارات والتضاهرات يتم تحقيق الأهداف,بل بالعمل السياسي المبرمج ومشاركة المواطنين كل واحد باختصاصاته في تنمية هذا الوطن.

لقد نجحت الحركة في اظهار الشعبية المتدنية لجماعة الخرافة والدجل واليسار البائد المتعفن..ولقد نجعت ايضا في اظهار وجوه الانتهازيين والوصوليين الذين يتخذون من الحركة القناع وسيلة لخداع الشعب المغربي من اجل تحقيق اطماعهم ومصالحهم الضيقة الخبيثة…وفشلت في اقناع الشعب المغربي بالخروج معها في حلقياتها البهلوانية المثيرة للسخرية.

من خلال تتبعي لبعض التعاليق لا حظت انزالا مكثفا للبلطجية حسب التعبير المصري،أطرح التساؤلات التالية على المدافعين على الكائن المزري: ايها البلطجي لن ألومك إن كانت مصالحك عالقة بالبنية المتهالكة للنظام المغربي لكن أن تكون كما يقول المثل المغربي*كاري حنكو* هذا أمر آخر.شئت ام كرهت أيها البلطجي المتملق المتزلف الزاحف على أربع مقابل فتات،فإنك لن توقف زحف الربيع لأن العالم يتطور من حولك والعولمة تفكك البنيات الفيودالية والاقطاعية والتقليدية التي ربما انت عالق بها او *كاري حنكك* للدفاع عنها.
أيها البلطجي:من جديد أشعرك ان المغرب انصهر مكرها في العلاقات الأورو متوسطية وردخ للمواثيق الدولية لاعتبارات اقتصادية وجيوسياسية، مما يلزمه بإعادة النظر في بنياته الاقتصادية وبالتالي السياسية، هناك شروط ملزمة للانخراط في هذا النظام الجديد اولها القطع النهائي مع جميع البروتوكولات التي تعود إلى القرون الوسطى،والسياسات المخزنية التي اصبحت تشكل فرملة واضحة للخروج من عنق الزجاجة.
أيها البلطجي: بالأمس القريب جندتم واغتصبتم اولى المسيرات السلمية بذريعة أن المتظاهرين كسروا وأتلفوا ممتلكات خاصة وعامة وشرعنتم استعمال العنف، ما رأيكم فيما تعرض له الأطباء من بطش من طرف حثالة لا تعرف إلا لغة القمع الوحشي، بالله عليكم هل الأطباء يمكنهم اتلاف ممتلكات خاصة وعامة، اي غباوة هذه التي تتمادون فيها وزبانيتكم ألم تستوعبوا الدرس بعد من أعتى الأنظمة *مصر* المسنودة بالمخابرات الاسرائيلية والأمريكية، وكيف نفضت امريكا والتزمت اسرائيل جراء ما حدث بالجوار. انكم لن توقفوا زحف التاريخ خياركم التأقلم بشكل سلس وأن تؤمنوا بأن خير وصفة في مثل هذه الظروف تكمن في تعميق الديمقراطية وفصل السلط وبناء مؤسسات تخضع للقانون في إطار ملكية برلمانية واضحة المعالم، لتعرية وجوهكم المختبئة باسم المقدسات والوحدة الترابية والدين باسم صاحب الجلالة.

Et après !! Si vous ne constituez pas une partie politique on va perdre tous car vous savez presque tous les marocains ne font plus confiance aux partie existantes. Merci de nous répondre le plus vite possible.

حركة 20 فبراير لم تحقق شيئافالشارع المغربي بدا يستوعب اهدافهم الحقيقة وخاصة العدل و الاحسان التي ليس لها هدف سوى ضرب وحدة الوطن .تمويلهم من اجندة خارجية تكن العداء للمغرب اضافة الى اشخاص فاسدون الدين اكلوا ضرائب خزينة الدولة متل عبد الكريم التازي.

حركة 20 فبراير لم تحقق شيئا حتى الان، ما دام الاشخاص الذين يشاركون في تنظيم الانتخابات هم نفس الاشخاص الذين كانوا ينظمونها من قبل حتى ان لوائح رؤساء مكاتب التصويت لم يتم تغييرها وهو امر يحتاج الى تغييربذلا من اعتماد مستخدمي الجماعات المحلية الذين تمرنوا على التزوير مند القدم. نطالب باستدعاء رجال التعليم لرئاسة مكاتب التصويت اثناء الاستفتاء وايضا الانتخابات.حتى لا يتكرر ما وقع في السنوات الماضية حيث تمارس ضغوط على رئيس مكتب التصويت لاعطاء النتائج حسب ما هو مسطر من طرف السلطة .وهكذا يلتجأ الرئيس الى التزويرباي وجه كان.

حركة20فبراير ياسيدي مجرد شعار.حين يجتمع البعض منهم في مقر الجمعية المغربية لحقوق الانسان تحت مراقبة الجهاز العسكري لهده الجمعية(الجينيرال دو ديفيزيون حميد امين والجينيرالة الرياضي والكابورال شاف دلك الرجل الملتحي اللدي ينطق حرف القاف بشكل غير سليم) وحين يصبح المنسق لهده الحركة المدعو العوني الاعلامي بالاداعة الوطنية والمنتمي للاشتراكي الموحد المنغلق تحت جلباب بن سعيد ايت يدير وحين تخرج المخططات واسترتيجية هده الحركة من فيلات والكاراجات ديال العدل والاحسان.بالله عليك واش هده بقات سميتها حركة شبابية ام حصان ركب عليه هؤلاء السياسيين الفاشلين اللدين لم يتمكنوا من ابراز اديولجيتهم وفكرهم الديني العدمي.

اولا انا مغربي واريد ان انوه بان حركة 20 فبراير لا تمثلني باي شكل من الاشكال بل لا تمثل اغلب ابناء الشعب المغربي لانها لم تنبثق من عمق الشارع المغربي كشان النمودجين التونسي والمصري بل كانت استباقا من الاحزاب السياسية للاحداث خوفا من خروج الشارع الحقيقي فكان تشكيل هدا الاراجوز المسمى 20 فبراير من اجل تحقيق اجندة سياسية لا ناقة ولا جمل للشعب المغربي فيها .
ثانياتحدث صاحب المقال عن مكاسب للحركة قال انها حققتها وانا اقول ايت مكاسب تتحدث عنها هل تعطيل مسلسل الاصلاح مكسب؟ هل تدمير الممتلكات مكسب؟ هل دفع المخزن لاستعمال العنف وتشويه صورة المغرب في العالم مكسب؟ اية مكاسب تتحدثون عنها.
اجل نحن نعترف ان هناك فساد وبطالة وووووو ولكن في المقابل هناك امل في الغد وهدا الامل ليس اوهاما ولكنه واقع يحتاج الى صبر وتاني ولا يحتاج الى فتنة وحرب اهلية بين المخزن و ؟؟؟؟.

المخزن والحركة
المخزن فوض عملاءه للتعليق على المواضيع التي يذكر فيها الاصلاح او 20 فبراير فتراهم كلما طرح موضوع يعلقون ب vive le roi او ضلاميين يساريين وذلك لتغليط الراي العام.
الملك بدوره دعا الى الاصلاح في 9 مارس لذلك عزيزي القارء المرجو الحذر فنحن امام اصلاح كما دعا اليه الملك غير ان المخزن لا يريد اصلاحا حقيقيا عكس حركة 20 Fev اذن الصراع قائم بين لمخزن و الحركة . ارجو ان تكون قد وصلت الفكرة

حركة 20 بليد لم تحقق أي شيء، فقط ساهمت في ترويع الأغلبية الساحقة للمواطنين الذين لايريدون المساومة على إستقرار وأمن المغرب(نحن نرى مايحدث في ليبيا والإستعمار الذي تنتظره الدول العربية). كل من تظاهر لا يمثلنا كمغاربة، والدليل على ذلك العدد الهزيل الذي سجل نفسه من أجل التصويت على الدستور الجديد في الإنتخابات المقبلة. لقد صوتنا مسبقا على الملك لأنه صادق ويحب شعبه فعلا، أما 20 فبراير فنحن نشك في نواياها

هم مجموعة من الشباب شاهدوا التلفاز و عندما استيقظوا صباحاً قرروا الخروج في مظاهرات على غرار بعض إخوتنا في بعض الدول، دون أي إدراك لما قد يحدث في المسقبل، فطالبوا بإصلاح الدستور رغم أني أجزم بأنهم لم يقرؤه و لو لمرة واحدة. هذا التقليد الغبي قد يكون له أضرار أكبر من فهمهم. لا مجال لمقارنة بلدنا الحبيب ببلدان أخرى، ففي تونس مثلاً لم يكن بإمكان شخص ترك لحيته (وخا ما فيه ما يحسن) فعقوبة ذلك الإستنطاق و التكراط. أما هؤلاء فمنهم من يربي لحيته في قفاه!!!
هذا دون الحديث عن المستوى الثقافي المتوسط لمن يقودون هذا القطيع بالإضافة إلى المنساقين وراءهم تحت تأثير شعارات الموضة.
أريد أن أقول لكم شيئاً واحداً : اتقوا الله في هذا البلد و اتركوا ملكنا الحبيب يعمل وإن أردتم التغيير فابدؤا بأنفسكم.

à mort les 20 traitres, à mort al adl wa l’ihsane

لولا حركة 20 فبراير لما أصبح لدينا حوارات تلفزية تناقش حق المغاربة و آراءهم بكل جرأة.
الشعب إستيقظ من سباته

لقد انحرفت الحركات الشبابية عن أهدافها النبيلة، بعد دخول أطراف سياسية على خط المواجهة، و ١عنى ب١لضبط جم١عة الخونة و الاحسان. عاش ملكنا و خليوه و خليونا في اتيقار.

حركة 20 فبراير حققت الكثير ما عجزت عنه الاحزاب التابعة اللمخزن

شكرا يا أخى على هاذا المقال الحمد لله أن هناك أناس بدؤو يعرفون حقيقة 20 ملحد و اليسارين و أعداء الوطن يريدون تحقيق مرادهم و أجنداتهم الشخصية لتدمير هاذا البلاد و لا لتطوير هاذا البلد
نحن مع إصلاحات سلمية بدون ضجة أو بلبلة ترجع هاذا البلاد للوراء نحن مع الإصلاحات بعقلانية
لماذا سوف نكون ضد الأمن و هو الذي يسهرعلى سلامت هاذا البلاد و قبل أن يكون مخزني فهو ولد شعب أ من الطبقة الفقيرة و المتوسطة
نعم للإصلاحات في إطار القانون و السلمية بدون تدمير هاذا البلد العزيز على قلوبنا و كلنا وراء جلالة الملك محمد السادس يد واحدة
الله الوطن الملك

اعتقدان الجماهير التى قاطعت الانتخابات الاخيرة هى احد الروافد الاساسية لحركة 20 فبراير وهو عدد لا يستهان به من الجماهير .

انا اسمي الدكتور اشمائيل العاروي اضن ان حركة 20 فبراير حققت الكثير بالنسبة لنا.1-ابانت عن تواجد قوى تريد تفتيت المغرب خاصة بعد رفضها للخطاب الملكي وللاصلاحات.
2-ابانت على ان هناك حركة تريد زعزعة استقرار المغرب تحت مسميات كثيرة من قبيل محاربة الفساد.
3-ابانت ان المغاربة واعون بأهداف الحركة التمزيقية مما جعلهم يرفضونها تماما.
4-ابانت ان العدل والاحسان واليسار لا يساوون شيء في الشارع المغربي.
5-ابانت على ان المنافقين ممكن ان يستحدوا من اجل اهداف مشتركة وغير معلنة للعلن من قبيل “اسقاط النظام”.
6-ابانت على ان اصحاب الخرافة الذين يظنون انهم بالملايين لا يتجاوزون اصابع اليد الواحدة.
وابانت ان هناك ممن يعتقد او يحسب نفسه مفكرا خونة قد يساهمون ايضا في تشتيت المغرب من امثالي ان الدكتور اشمائيل العاروي.

اعتقد اننا قبل ميلاد حركة 20 فبراير كناعايشين عيشة ذبانة في البطانة:الخنوع الخوف العبودية الانقياد للطاغوت و الاستبداد الذل…لنقولها بصراحة الان وبعد بروز هذه الحركة المباركة بدانا نفتح افواهنا و نقول لا ثم لا بدانا نكسر حاجز الخوف و نثور على الظلم تكونت عند الكثير منا غيرة على المظلوم وغيرة على الوطن و رغبة لانقاذ هذا الوطن و تحريره من المستبدين و الفاسدين.بفضل هذه الحركة اكتشفنا عدة حقائق بدا يتميز الخبيث من الطيب العديد من الفاسدين انكشف امرهم ….ومن اهم ما حققته هذه الحركة المباركة تغلبها على الانا الايديولوجية وانخراط كل المناضلين في معركة الشرف و الحرية ضد الاستبداد وانسجاما مع هذا ماابتكره المناضلون مؤخرا تسمية”كاماراخ ” تعني اتحاد كاماراد اليساري مع اخ الاسلامي و هذا انجاز عظيم حققه مناضلوا هذه الحركة و سيشكل انطلاقة قوية و سلمية في اتجاه خوض معارك ضد الاستبداد بغية تحقيق مطالب الشعب المتمثلة في الحرية و الكرامة.

المادة 9
يضمن الدستور لجميع المواطنين :
– حرية التجول وحرية الاستقرار بجميع ارجاء المملكة.
– حرية الراي وحرية التعبير بجميع اشكاله وحرية الاجتماع.
– حرية تاسيس الجمعيات وحرية الانخراط في اية منظمة نقابية وسياسية حسب اختيارهم.
ولا يمكن ان يوضع حد لممارسة هذه الحريات الا بمقتضى القانون.
المادة 10
لا يلقى القبض على احد ولا يعتقل ولا يعاقب الا في الاحوال وحسب الاجراءات المنصوص عليها في القانون.
المنزل لا تنتهك حرمته ولا تفتيش ولا تحقيق الا طبق الشروط والاجراءات المنصوص عليها في القانون
على أرض الواقع شيء أخر,

القوى الظلامية والرجعية تريد إشاعة الفوضى الممزوجة بشعارات تتجاوزها.يعيشون تناقضات تنظيمية وسياسية.فإذا كنتم تمتلكون مشروعا وتستطيعون الوصول الى قلوب الناس فلكم كل الحق والامكانيات القانونية .فانتم تشتغلون في اطارات جمعوية ونقابية واعلامية والمغرب مقبل على ترتيبات سياسية واصلاحات مؤسساتية قد تمكنكم من الاشتغال.لكنكم محكومون بالفشل وتعرفون ذلك لان امثالكم من العدميين لا يستطيعون العيش الا في ظل الفوضى .
يؤجل مسير التاريخ ويهلك أقول لهذه الكائنات السياسية أن نرجسيتهم السياسية ستقتلهم وأن مستقبلهم السياسي سيموت مع كبتهم التنظيمي وانكسارهم الشعبي واختياراتهم السفسطائية واندحار طرحهم الاديولوجي .للسادد الياسينيين نقول أن صدق الكلمة ليس في مخالفة كل طارئ بحقد وانهيارات سيكولوجية وانزواء في ذات التفكير .أنتم تعيشون على منطق المخالفة .انتم تريدون أن ترهنوا شعبا بأكمله بنفاقكم للديموقراطية وحقوق الانسان والحريات .ما علاقتكم مفاهيميا واديولوجيا بهذه الشعارات .أنتم تعيشون على الكذب والبهتان والافك وتضليل الناس بترهات السياسة المدنسة بفكر التنويم والتدجيل . الشعب يريد التغيير ولكن لتعلم أن الشعب لا يفهمكم لأنكم خارج التاريخ لأنكم منغلقون تنظيميا وفكريا وسياسيا .الفساد يستشري في تنظيمكم الحلزوني في غياب الأفكار المتجادلة المتجددة.الشعب يريد التغيير ولكن ليس بالضرورة تحت أجندتكم المشبوهة وتحت عناوينكم .أنتم لا تمتلكون مشروع أمة ولكن تمتلكون فقه تحريض الناس باختراعات مفاهيمية وهمية.فلتتحمل كل القوى الحداثية والمتجددة والواقعية والمناظلة الوطنية مسؤولياتها في ان تتحرك في كل الاتجاهات .لحماية رهان الاصلاحات السياسية .المطالبة بمحاربة الفساد المالي والسياسي والحزبي .التصدي الحازم لقوى الظلام والفساد الفكري أصحاب مشروع التخريب والفتنة الذين يسعون في كل الاتجاهات .وتستعمل كل الوسائل ولو خارج المحرمات أخلاقيا ودينيا لا لشيء الا لتعقيد الوضع ولو كان ذلك سيؤدي الى نصرة شياطين الغرب الاسبان وأعداءنا في الجزائر الستالينية .نعم الكل يريد التغيير ولكن بأية عناوين وبأية آفاق .فالتاريخ ليس ملك أحد . فأنتم محرضون لا غير .والتحريض يقتل صاحبه لأنه لا يحمل أي مشروع الا الغوغاء الذي يؤجل التاريخ ويهلك البشرية.

هذا التخربيق…وزج الحسانية في الأمازيغية في كوميرا في العرا في الجوع في الخدمة…
الملك قال كلمته، والحمد لله أن حقن دماء العديد من الأبرياء.. سيقول واحد شهداء…شهداء على ماذا؟؟؟ أهو كان يقاتل من أجل صيانة عرضه الخاص، أهو كان يدافع عن رزقه الذي سلب منه؟؟ أهو كان يدافع عن شرفه بمعنى أصح؟؟ أهو كان يدافع عم ملته؟؟؟
معظم الشباب الذي يسقط، مقتول، بمعنى قتيل…والقتيل زج بنفسه في معركة ليس له. فهو بريئ منها، وأصحاب المعركة معروفون، هم البرجوازية التي تتعاقد مع الفقراء عندما تقرر محاربة السلطة التي كانت حليفتها في الأمس..
علينا معشر الفقراء أنلا نسقط في الفخ الذي ينصبه هواة الكراسي الوتيرة من أجل الضغط على السلطة وكي تعطيهم المزيد من الامتيازات، وتغمض عينيها على أبناء هم الذين هم في مقدمة20 فبراير و 30 مارس وغيرها.
لو 20فبراير أرادت أن تعمل ولها وجود، كان عليها تكوين شبكة من المثقفين على صعيد المغرب، من النزهاء والوطنيين الحقيقين، ثم تدعمهم في الانتخابات. بالنتخابات فقط نستطيع اختيار مواطنين صادقين وليس ” بالهيلالا” وصويري يا برتابلات وارسلي للجزيرة.واه، واه على التفكير العقلاني !
وأسأل جماعة الفقراء…هل منكم من يملك ” جواز سفر” حتى إذا ناضت تهرب؟؟ هل تملك قدرا من العملة الصعبة تأخذها معك في بلد آخر؟؟ فإذا لا تملك حتى قوتك اليومي، فاهرب بعمرك من الاصطدامات، فإن قتلت يا أخي فكأنه ضربك ” اتران” ثم أش من ارباح عند إن قتلت أنت، ثم تزيان بعد قتلك؟؟؟ هذا هو التفكير البرغماتي الصحيح. على الفقراء أن يطرحوا السؤال: ماهي الفايدة عندي إذا قتلت في مظاهرة أو ضربت على رأسي؟؟؟ والو!
إذن الطريق السلمي هو الصحيح. وذلك بالانتماء للأحزاب أو خلق أحزاب آخرى ثم النضال الحقيقي، وحتى التظاهر…انظروا كيف يتظاهر الأسبان؟؟ الناس جالسين بلا غوات بلا شعارات، وقد يرددون شعارات ولكن بلا استفزازات للشرطة، لأنهم يعرفون بأنهم محتاجون لتلك الشرطة. فلو جاء بلطجي وضرب متظاهر ، فسيسأل المتظاهر لماذا لم تحميني الشرطة منه. لذلك احترم، تحترم.

يا إخواني المغاربة أنظروا إلى الواقع في تونس و مصر مادا جنوا بعد التورة؟ ففي تونس تعم حالة من الفوضى والبطالة التي ظهرت بشكل مهول بعدما كانت تونس من أحسن الدول المغاربية من ناحية الدخل الفردي كما أكدت السيدة آشتون رئيسة الإتحاد الأوروبي أنه يلزم 25مليار أورو لإعادة الإقتصاد التونسي ونفس الشيء بالنسبة إلى مصر التي أصبحت تستيقظ على القتل يوميا بسبب صراع الأديان والجريمة في كل مكان بسبب إنعدام الأمن. فلهادا أدعوكم إخواني المغاربة إلى التفكير بعمق في هدا الوطن العزيز أريدكم إجتناب الفتنة نحن نتميز بكثير من الأشياء عن باقي الدول العربية فلنحافظ على بلدنا ملكا وحكومة وشعبا لنحافظ على مستقبل أبنائنا وشكرا لأصحاب الضمير الحي

كل من له غيرة على كرامة هدا الشعب وحريته يتعاطف مع حركة 20 فبراير اما الدين يتملقون للنظام وديوله فيجب الا يوضعوا في الحسبان فهم لا يريدون الكرامة والحرية وبالتالي لن يقفوا في وجهكم لانهم يفتقرون الى شجاعة المواجهة.

المخزن يراهن على هدوء الوضع في العالم العربي لتعود حليمة لعادتها القديمة وينسى الشعب حقوقه واحتجاجه، لمن ربيع الدموقراطية ليس له نهاية إنه سيرورة مسستمرة غلى الأمام ولن تكون هناك مساعدات مستقبلية بالمجان بل على اساس تطبيق الدموقراطية الفعلية وحقوق الإنسان ، فليبادر المخزن لرسكلة نفسه أو ليذهب إلى مزبلة التاريخ

قبل أسبوع رأيت في اداعة ألمانية برنامجا باللغة العربية عن حركة 20 فبراير تحدثوا فيه عن مطالب هذه الحركة باسم ممثلة شابة لهذه الاخيرة من مدينة مراكش بحيث رافقت الكامرا الالمانية هذه الشابة الى بيتهاو تحدث الصحافي الالماني الى عائلةهده الاخيرة بمن فيهم أبوها الذي كان معتقلا في سجون البصري في عهد الحسن الثاني ,الغريب في كل هذا هو حينما سأل الصحافي الاب عن رأيه في الفرق بين عهد الحسن الثاني و عهد محمد السادس أجاب الاب أمام ابنته أن الفرق شاسع و كبير بين العهدين من ناحية حقوق الانسان و حرية التعبير,,,,,,,
استغرب الصحافي كما استغرب كل ذي عقل موجود و يفكر . انتهى البرنمامج باظهار شاب بسيط يطمح الى عيش كريم كما هو الحال في أي دولة ثم يختم بعاش الملك

ceux qui critique le mouvement 20 fevrier sont des laches qui apprecient que les marocains restent toujours des esclaves et sous tutelle on a marre d etre le seul peuple emilie et mal vie par notre soumission au pouvoir vous nous faites la honte

يا ناس إن حركة 20 فبراير دخلتها التنظيمات الفاسدة : من اليسار إلى اليمين مرورا بالإسلاميين وما يسمى بالمجتمع المدني والنقابات الفاسدة ،
اقول لهذه التنظيمات : أتركوا الشعب أن يقول كلمته ولو مرة واحدة إن غغلبية الشعب المغربي غير متحزب وغير منقب ولا يؤمن بهذا النسيج الجمعوي الانتهازي

20فبراير حزكة كل المغاربة,ادا ظهر لي العكس فسأكون من أول المواجهين لها-سلميا-جاءت من أجل مغربناالدي نحبه ونحب ملكهاالدي تجاوب مع الحركة,نعم هناك مؤاخدات على الحركةمثل غياب صورة الملك و الاعلام الوطنيةو اللون الاسود لشعار الحركة,ثم الانزال الكبير لحركة العدل و الاحسان,ولكن هدا لا يعني أنها لم تحقق شيء,بل أصبحنا نرى برامج حواريةتلفزية تناقش مواضيع كانت الى زمن قريب من سابع المستحيلات ,ثم تعامل الاجهزة الامنية مشكورة في قضية الانفجار الارهابي الاخبر و أتمنى أن يكون هو الاخبربكل شفافية و دون تكرار تجربة 16 ماي,خلاصة القول حركة20 فبراير ترحب بكل مغربي يساريا,يمينيا وسطيا يهوديا مسيحيابشرط أن تكون المطالب مشروعة ولا تتنافى و استقرار المغرب و أمنه.هدا رأيي الشخصي

لمجد للحركة التي تقف صامدة رغم القمع الهمجي .
و الخزي و العار للفاسدين و المتملقين المنتشرين هنا

يقال ان المغاربة يفهمون جيدا في السياسة والطب لكن عندما تكون الامور مرتبطة بهم تختلط عليهم الامور.الان الكل في المغرب ينادي باسم محمد 6مادا لو غادر الحكم وانتخب رئيس لمدة 4سنوات يحاسب بعدها على ماقدم للوطن.كفانا من خضوع اعمى للملوك وللراي الدي يصدره المغاربة الانتهازيون لنفكر في مستقبل بلدنا

يا إخواني حركة 20 فبراير 90في المائة لن يفهموا ماكتبته با أخي اتقو الله واتركوا البلاد نسير إلى الأمام تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة محمد السادس نصره الله .فحركة 20 فبراير لازات طفولية غير ناضجة وتحتاج إلى الحنكة السياسبة . بالله عليكم كونوا حزبا وسموه ماشئتم انذاك غيروا المغرب كيفما شئنم ولي كال النار باردة ايدير يدو فيها

ce 20 fevrier ne represente pas les marocain !! ces peuple on trouvé du bonheur dans ces manifestation et il passe leur tenmps avec c tout

من تكون هذه الحركة؟فالمغاربة لم يوكلوا عليهم لا 20 فبراير و لا 7 أبريل لكن الإعلام بالمغرب لم يبقى له سوى تقييم ما قامت به هذه الحركةفهل تريدون دسترتها هي الأخرى؟ أما عن تحريكها للشعب المغربي فلم تحرك فيه إلا أصحاب الزيادات في الأجور و مطالب أخرى بعيدة كل البعدعن الحياة الاجتماعية لجل المغاربة الذين يعانون من الإقصاء والتهميش و الذين لا يتقاضون لا أجور و لا تغطية صحية ولا … فلما عزم الملك تحسين وضعية هؤلاء و لا أضن أنكم ستنكرون ذلك اللهم إلا إذا كنتم لا تعلمون شيئا عن هذا البرنامج الذي تقوم به مؤسسة الحسن الثاني و مؤسسة محمد الخامس و أسرة التعليم تستفيذ من المؤسسة و المشاريع الكبرى المنجزة خلال العشر سنوات التي تولى فيها الملك محمد السادس على العرش.فإذا كنتم تتجاهلون كل هذا فهذه كارثة و الحسن الثاني كان له الحق في قمعنا لمدة 40 سنة تقريبا لأنه كان يعرفنا جيدا لو أعطانا الحرية في ذلك الوقت لكان هذا المغرب غارقا في مشاكل لا حد لها ولا حل لها و لكنتم تعيشون الآن تحت رحمة الذين كانوا يريدون إقامة دولة رئاسية و أنتم يا شباب لا تعرفون هذا التاريخ إلا ما كتب لكم لتقرءوه أما نحن فعشناه.
و اتقوا الله في أنفسكم و في المغاربة أجمعين و بدون تمييز.

المسكين صاحب التعليق يتحدث عن انجازات حركة 20 فبراير لتمرير اديولوجيته المريضة . ومن ينكر هذه الانجازات في نظرك ؟ المستفيد منها ام المتبرع بثمارها؟ المغاربة واعون كل الوعي بما يدور حولهم . الخزن فعل . المخزن … وهل تتصور دولة بدون مخزن ؟ فعلا اذا فضلنا العيش بالسيبة ليأكل القوي الضعيف . اركانة رشيد نيني . اتقوا الله في انفسكم . اتقوا الله في الضعفاء والايتام والمرضى فكلهم امل وتفاؤل في المستقبل . فبعض الامعان في سياق الاقداث في الدول المجاورة يكفي ليحمد الانسان ربه على ما انعم عليه من الطمأ نينة والاستقرار , لاكن الشردمات دائما موجودة وفي كل المجالات لتعكر صفو اللاعبين في الملعب .

Premièrement : Je Remercie Le Mouvement Du 20 Février Pour Tout Ce Qui a Réussie a Faire . et Je Dis Au Cons De Mékhnéz Et Pas Mékhzén Vous Commentaire Sont nuls Et Vous Ne Réussirez Jamais a Stopper Le Mouvement Du peuple Marocaine . Alors Vous N’avez Rien faire . Cassez Vous !!

الله يهدي الشباب و الله ينصر سيدناان الفرج قريب

أنا ولد سباتة ولاد الدرب كاملين نازلين مع 20 فبرايرالأحد جاي العز لولاد الشعب الأحرار;خارجين أسيدي المعيشة غالية علينا ؛ وموتو بلفقسة المخازنية دال أنرنيت مامفاكينش مامفاكينش

لو كانت هده الحركة فعلا تريد الإصلاح و استقرار البلاد فلماذا تسبق الأحداث؟ المغرب أعلن عن سلسلة من الإصلاحات الهامة، و نحن فقط في البداية، فلتنتظر حركة 20 فبراير فشل هده الاصلاحات حتى يحق لها الاحتجاج. ثانيا من أعطاها الحق في تمثيل الشعب المغربي، أنا شخصيا لا أعطيها هذا الحق وكذلك الملايين أمثالي؟و سنواجهكم حتى الموت و سنواجه كل من يحاول إثارة الفتنة في هذه البلاد و تخريبها. انتم هم الفساد الذي يجب أن نحاربه لا المخزن الدي يضمن أماننا. فو الله لو غاب المخزن نصف ساعة فقط لسرقت أموال الشعب و اغتصبت بناته و أمهاته و أخواته.
شعارنا اللـــه الوطـــن المـــــــــــــلك