“اجتياحٌ كبيرٌ للسّاحات والشّوارع والأمكنة العامّة، يرافقُه تسيّب وفوضى دائمان”، كانت تلك إحدى الخلاصات التي توقّف عندها تقرير النّيابة العامة الإسبانية وهي ترصدُ تزايد عدد المهاجرين المغاربة غير المصحوبين بذويهم، المعروفين اختصارا بتسمية “MENA”، والذين تضاعف عددهم خلال السّنة الحالية.
وكشف تقرير النّيابة العامة الإسبانية، الذي نشرت تفاصيله وكالة “أوروبا بريس”، تسلّل عدد كبير من المهاجرين المغاربة غير المصحوبين بذويهم إلى إسبانيا، خاصة عبر مدينتي سبتة ومليلية، وذلك إما داخلَ تجويفات محدثة داخل سيارات تابعة لشبكات تهريب البشر، أو بالاختباء أسفل شاحنات النقل والتجارة التي تتنقل بين المملكتين.
وحسب معطيات الهيئة القضائية الإسبانية فقد وصل حوالي 7076 من القصّر الأجانب غير المصحوبين بذويهم إلى إسبانيا عن طريق البحر هذا العام، وغالبيتهم قدموا من المغرب، واستقروا في مدن الجنوب الإسباني، خاصة في المناطق التابعة للنفوذ الأندلسي (6294 قاصراً).
ويمثّل المغاربة نسبة 61.89٪ من هؤلاء القاصرين الذين وصلوا إلى إسبانيا، محتلين بذلك المرتبة الأولى في ترتيب الوافدين على المنطقة الإيبيرية. وتأتي هذه الأرقام في وقت تواجهُ إسبانيا واحدة من أصعب أزمات اللجوء والهجرة خلال السنوات الأخيرة، ما جعل معظم الأطفال المغاربة يعانون من “وضع الهشاشة وبرد وحر المبيت في الشوارع والساحات العمومية”.
ويتوزّع هؤلاء المهاجرين بين مدينة مليلية التي يتواجد بها 1332 مهاجراً قاصراً، و990 في إقليم الباسك، و730 في فلنسيا، و553 في سبتة، و490 في مدريد، و390 في مورسيا، و281 في جزر الكناري، و175 في أراغون، و160 في كاستيلا لا مانشا، و102 في قشتالة وليون، و64 في جزر البليار، و58 في نافارا…
وجاء معظم هؤلاء القاصرين من المغرب (61.89%)، وجمهورية غينيا (14.10٪)، ومالي (8.15٪)، والجزائر (5.6٪)، وساحل العاج (4.5 ٪)، وغامبيا (1.69٪)، بالإضافة إلى دول أخرى بشكل رئيس من إفريقيا جنوب الصحراء، رغم وجود قاصر من المملكة العربية السعودية، وآخر من الهند، وثلاثة عشر من بنغلاديش.
ووفقًا لبيانات تقرير وزارة الداخلية، حتى 31 دجنبر 2018، تم تسجيل 13،796 قاصراً في مراكز الحماية الاجتماعية، منهم 971 فتاة.
حري بالذكر أن أول اجتماع رفيع المستوى عقد في العاصمة شهر فبراير الماضي، حضره ممثلون من كلا البلدين من أجل تدارس ملف القاصرين المغاربة وإيجاد حلول قانونية لتنفيذ اتفاق الترحيل الموقع بين الجانبين؛ فيما وصفت حكومة الاشتراكيين الصيغة بـ”العودة الطوعية للقصر”، بغرض إعطاء طابع إنساني للقرار الذي لقي تنديدا من قبل منظمات حقوقية تعنى بالدفاع عن حقوق المهاجرين واللاجئين الأجانب.
واش المسؤولين المغاربة عندهم شي وجه يسمعو و يشاهدو مثل هذه المناظر؟ أين استثمار في العنصر البشري بناء شعب متعلم منتج دولة العدل ة القانون؟ علاش ديما حنا مشوهين بلادنا و حالنا؟ فين الملك و رئيس الحكومة؟
لا فرق بيننا و بين سوريا … غير حنا ماعندناش الحرب و داعش … عندنا الشفارة الذين يسرقون اموال الشعب و لا حسيب و لا رقيب …
رغم هذه المآسي الدولة لا تبالي وتستمر في الترشح لكاس العالم واقامة مهرجانات البذخ وتكرس التبذير المهول في مختلف الميزانيات رغم ان نصف الشعب مشرد اما لاجئ في أحزمة الفقر حول المدن وبراريك في الأسطح وأما منكوب في البادية وأما مشرد في المدن الاروبية وخصوصا الأطفال الذين يمثلون الأجيال القادمة !!
السؤال هو من تسبب في تدمير البلد وتشريد شعب ؟؟؟
واش عمركم شتو شي كوري جنوبي ولا سنغفوري حارك. المخزن آخر حاجا كفكر فيها هى الإنسان المغربي, لأنكم يا مغاربة ما عندكم قيمة في نضر المخزن. أنتم فقط عبيد في نضره. و فيقوا راكم مشوهين الدنيا.
امور واضحة لان المغرب تتواجد فيه مدينتان محتلتان بالاضافة اقرب نقطة لاروبا فلو كانت دولة اخرى افريقية في موقع المغرب سيجتاحها الملايين
الحراقة المغاربة لا منفعة معهم سواء بالمغرب او اروبا فلو كان فيهم الربح فلن يتركوا اباءهم و فيهم من بقوا سنوات باسبانيا و لم يحضروا وفاة والداهم
اللي ما فيه نفع غير ادفع فلو هاجر الف سيزداد عشرة الاف فواحد اعرفه رجع من اسبانيا و ندم على الفترة التي قضاها هناك لانه في المغرب ما خصو حتى خير غير الزيغة
المغرب ما غديش يخوا كما يظن بعض الفاشلين الدين يصلح لهم العيش في بلدان الساحل حتى يعرفوا مرارة الحياة
هذه المنظمات الحقوقية هي سبب مثل هذه الكوارث الاجتماعية ببلادنا وتعدت ذلك لتحمى القاصرات والقاصرين المتسيبين والذين تفرخهم زيجات وازواج لا ضمير ولا وطنية لهم ويجب التصدي لهذه الظواهر التي عرفها المغرب اخيرا بحماية وتشجيع جمعيات هجينة ..
هادو مسميينهوم منا وشخصيا أسميهم ولد او طلق للزنقة لا تربية لا قراية لا وقت للأولاد او الزلط.
ولدو او طلقهوهم للزنقة او بداو تهمو الدولة . راه لي والدينهم لي خصهوم يتحاكمو ماشي الدولة لان ولاد الناس او المربيين تا يديرو المراجعة منين تا يرجعو من المدرسة او واليديهم عندهم الوقت ليهم او قبل ما يولدوهم عارفين بانهم قادين عليهم . باراكا من المسرح والامية راه قوة الجهل لي عندنا في المغرب وحتى تبدلو العقلية ديالكم عاد اتهمو الدولة.
Iam a Saudi mother for a Morrocan child ..all the family of my husband in
Morroco are advising me
and my husband not to take my child to Morroco because of the bad circumstances in schools and hospitals and life in general there but I always say that I hope that Morroco will be better in the future insha allah .
هاد المشكل مكينش غير فاسبانيا راه فالدول الاروبيه عامه. في السويد كاين بزاف ديال القاصرين مغاربه كيدورو فالشوارع و اكثر من هاد كيتعردو للماره و يجريسيوهم. السويد عيات دير اجتماعات مع المسؤولين المغاربه لرفضوا التفاوض باش يرجعوا للمغرب بداعي انهم كانو فالاساس متشردين فالمغرب .
ليس المشكل في إسبانيا وحدها، بل وصلوا إلى شمال أوروبا، و هنا في أوسلو تزداد أعدادهم بشكل ملفت، بعضهم تجاوزت أعمارهم العشرين، و يدعون أنهم أقل من 17 من أعمارهم، من السهل معرفة أنهم مغاربة، يتحدثون باللهجة المغربية و يصرخون و يثيرون الفوضى و الهرج، يتعاركون معظم الوقت، و يمتهنون السرقة و التسول، خاصة بالقرب من محطة القطار، حيث يجتمع المتشردون و المدمنون و المهاجرون السريون.
هذه هي نتيجة (وْلَدْ و طْلَقْ) في المغرب، الدولة لا تريد تعليمهم، و تريدا شعبا (مُكَلَخْ)، و الأسر لا تربي، و الشارع أصبح مرتعا متاحا مباحا لكل أشكال العنف و الإنحراف، و النتيجة مراهقون و شباب همج بدون تربية و لا تعليم و لا أخلاق، بدون قيم و لا هوية، لم يكفهم تخريب بلادهم، الآن يكتسحون المدن الأوربية ليعيثوا فيها فسادا و خرابا.
تركنا المغرب، هربا من التخلف و الهمجية، و ليس بحثا عن المال و الماديات، و جئنا لبلد الصقيع، بحثا عن الحضارة و الرقي و الأمن، لكن الهمجية و الفوضى و التخلف و الخراب، تبعنا لهنا.
حسبي الله و نعم الوكيل. و لا حول و لا قوة إلا بالله.
تعليق 4,,,كنعرف كوريين حاركين هنا فمريكان فمدينة نيويورك.
11
هؤلاء اطفال متشردون البعض منهم في سن 11 سنه عددهم فقط في اسبانيا قد يصل العشره الف .
اما الحراكه الراشدون عددهم يقدر بعشرات الالاف في اسبانيا لوحدها. انها كارثه بكل المقاييس ولا مقارنه بالكوريين في نيويورك.
يحدث هذا في الوقت الذي نجد فيه الدوله المغربيه لا تعير اي اهتمام لهاذا الموضوع المشوه للجميع. بالرغم من الندائات المتكرره للسلطات الاسبانيه لرفع الأذى عنها الذي يحدثه هذه الجحافل من البشر الذي أغلبه لم تطأ قدماه مؤسسه تعليميه ابدا.
Des petits voyous qui croient que l Europe c est le paradis . Des parents qui poussent leurs enfants a faire ca .
Ils croient qu ils vont revenir dans des voitures et acheter des appartements. Des ignorants .