أعرب وزير الدولة المغربي محمد اليازغي عن أسفه للتصريحات الصحفية التي أدلى بها الوزير الأول الجزائري، والتي استبعد فيها فتح الحدود البرية مع المغرب، وأكد أن الرباط ستستمر في إرادتها لبناء مغرب عربي وعلاقات متينة مع الجزائر.
وأشار اليازغي في تصريحات على هامش حضوره مراسم تنصيب رئيس جمهورية نيجيريا غودلاك ابيلي جوناثان في أبوجا الأحد 29 ماي، إلى أن الأوضاع العربية الراهنة تستوجب تمتين العلاقات العربية البينية وليس العكس.
وقال وفق ما ذكرته وكالة “قدس بريس” “هذا أمر مؤسف أن يصدر عن الوزير الأول الجزائري تصريحات تؤكد أن فتح الحدود البرية مع المغرب غير وارد، لأن تطور الأوضاع في العالم العربي تقتضي تعاونا أوثق بين المغرب والجزائر، وعلاقات ثنائية متينة. ما يجري العالم العربي يقتضي التعاون والتآزر. والمغرب سيستمر في إرادته لبناء اتحاد مغرب عربي وعلاقات متينة مع الجزائر”.
ونفى اليازغي بشكل قاطع أي علاقة للمغرب بترويج الاتهام للجزائر بالانحياز للقذافي في الأزمة الليبية، وقال “أبدا، المغرب لا علاقة له بهذا، هذه مصادر ليبية هي التي قالت بذلك، المغرب لم يقل شيئا على الإطلاق، ولم يدخل في هذا الأمر أصلا، وحين اجتمع وزراء الخارجية العرب لبحث الأزمة الليبية، أكدنا أننا مع الحل السياسي في ليبيا، واستقبل وزير الخارجية نائب وزير الخارجية الليبي ومندوبا عن المجلس الانتقالي في بنغازي، وما نريده هو وقف تدمير الشعب الليبي وإعطاء الفرصة له لحياة حرة كريمة”.
وكان الوزير الأول الجزائري أحمد أويحي قد أكد في تصريحات صحفية له الأحد أذاعتها وسائل الإعلام الرسمية في الجزائر، أن فتح الحدود البرية بين الجزائر والمغرب في المرحلة الراهنة “غير وارد”.
وأشار إلى أن العلاقات الجزائرية ـ تحتاج إلى مناخ تسوده حسن النية، وقال: “نحن في حاجة إلى مناخ تسوده النية الحسنة والثقة المتبادلة بين الجيران (…) لكن التصريحات المغربية الرسمية الأخيرة التي اتهمت الجزائر بتمويل المرتزقة الأفارقة بليبيا لا تؤيد للأسف هذا الاتجاه”.
dommage wllah dommage !!! je ne comprends pas pourquoi le maroc continu a demander l”‘ouverture des frontiéres
والله لاحاجة لنا بفتح هذه الحدود فمتفشهومش وتعطيوهم وقت اكثر مما يستحقون
المغرب لم يتهم أحدا.
لكن النظام الجزائري ينطبق عليه المثل القائل “مول الفز كيقفز”.
خاصة بعد ظهور أدلة كثيرة على تورط هذا النظام المجرم في نقل مرتزقة البوليزاريو و المرتزقة الأفارقة و دعم العقيد الجرذافي ب 500 سيارة رباعية الدفع, و بأسلحة و صواريخ جديدة لتقتيل الشعب الليبي المجاهد.
شي نهار يموتو الحكام ديال الجزائر غير بالفقصة لان جميع مخططاتهم لضرب وحدة المغرب بات بالفشل وسوف نشاهد في قناة الجزيرة يوما ما هدا الخبر العاجل وفاة عدد من جنرلات الجيش الجزائري و الرئيس بوتفليقة بسبب ازمة قلبية حادة مفاجئة
algeria and morocco both of them are playing game walahi it is shame that those people control us .
واش حكاية البطل القدافي مازل ما سالات
يا اخي لانريدفتح الحدود مع جار لاخير فيه ولاهم يحزنون لمادا كل هدا اللغط حول فتح الحدود اسيدي اللي غطاك بخيط غطيه بحايط بنيوو لينا جدار برلين وزيدوو الجدار العازل مبغيناش الحدود تفتح .
ذئب اراد ان يفترس خروف و كان يشربان بضفة النهر واراد الذئب ان يجد ذريعة وسببا لافتراس الخروف فقال لماذا عكرت ماء النهر الذي اشرب منه
فقال الخروف لايمكن ان اعكر ماء النهر لانك انت الاقرب الى منبع النهر
فرد الذئب إن لم تكون انت فابوك الذي عكر الماء إذن
الجزائر وقعت عليها ضغوطات لفتح الحدود والعساكر لا تريد ذلك اذن لا بد لإيجاد ذريعة لإستمرار غلق الحدود
فلتغلق الحدود الى الابد وهذه الحدود لا يدخل منها الا الشيح والريح
الله الله الله! قال لك: “ما نريده هو وقف تدمير الشعب الليبي وإعطاء الفرصة له لحياة حرة كريمة”!!!
كلام كبير!!! اللي سمع هاد الكلام يقول الراجل جاي من السويد!!!
أيوا فين هو بعدا وقف تدمير الشعب المغربي واعطاء الفرصة له لحياة حرة كريمة…؟؟
ولا غير الهضرة والكلام الخاوي،،،
شكرا يا سيدي اويحي انت الوحيد الذي يعرف كيف يزن المواقف وتعرف نفسية الجزائري وكيف يتعامل ردودك كانت كلها في محليها
1- الدولة الجارة تخلت علينا في احنك الاوقات ضربو اتفاقية المغرب بعرص الحائط قررو فرض التاشيرة كما يحلو لهم و تنازلو عليها كما يحلو لهم لا بد ان يتعلملو بهذا الرد
2- كيف لسجين مرتكب جرائم قتل وهتك عرض وووو …….. تعفو عنه الدولة
قرارك سيدي في محله دمت لنا يا سي احمد
كفى من التهدئة كفى ردة الفعل لا يمكن ان ننتضر من العسكر سوى الحرب و الخراب العقلية العسكرية لا يمكن ان تتغير في يوم من الايام لدلك على المغرب ان يبنى سياسته تجاه الجزائر على دلك
بسم الله أنا مغربي حر ولي الفخر بهذا لكن لايسرني ما تسعى إليه هذه الحكومة الماصة لدمائنا دائما هي البادئة لتملق بفتح الحدود مع الجزائر هل إستفيتم هذا الشعب وصوتي بلا لا لا للحدود أصوة بحائط فولذي ك الذي بدأه الطاغية مبارك مع فلسطين مد يدك للذي مد لك بيده بالإتحاد ك الخليج فلتكن لنا ولهم فرصة في الإتحاد بلا الله عليكم ماذا تنتظرون من الجزائر إحتراف في السرقة أم في الإرهاب إنظر إلى الثروة الجزائرية كم هي تفوق المملكة السعودية بأكثر بكثير فحكم أي المستويين تفظل فهنيئا للمغرب إن دبر لأمره لإنظمام إلى الخليج على مثل إتفاق ألإتحاد الأروبي
الحقيقة ان كلام اليازغي صحيح.
المغرب كبير جدا عما يتهمه به النظام الجزائري وابواقه كبوقطاية الحاسد الناقم. ان اول من اتهم الجزائر علانية منذ انطلاق الثورة ضد القدافي هم الثوار الليبيون انفسهم وكذالك ايطاليا, والعالم يدري ذلك تماما..
حتى في التلفزيون الرسمي الجزائري يتضح جليا الدفاع عن نظام معمر القدافي..
ان مايجعل الجزائر تتصرف هكذا مع المغرب هو سياسة هذا الاخير في ما يصدر عن وزراء في حكومته الذين ما فتؤوا يبكون ويتباكون ويتسولون لفتح الحدود.لقد قال الناصري في احدى القنوات ان المغاربة متشوقون لفتح الحدود مع الجزائر, اليس هذا نقص من كرامة المغاربة. (هاذ لكلام خلا الجزائر افرعنوا النظام ماشي الشعب)
هذا أمر دبرته قطر مع الجزائر تحت اطار صفقة مستقبلية و ذلك لتوريط المغرب – الذي يفر من المشاكل العربية و الدولية مثل فراره الاخير من مشكلة دول الخليج بزعامة قطرائيل(قطر+اسرائيل) مع ايران – في مشاكل مع دولة ليبيا التي وقف اتجهها موقفا حسنا و امسك العصا من الوسط كما قال الحسن الثاني رحمه الله في أزمة العراق و الكويت . قلبي مع العراق و عقلي مع الكويت أو العكس. نسيت. ليس كقطر التي تولول و تزبد ليعترف الاخرين كما اعترفت هي بالمجلس الانتكاسي. و هدف قطرهو تخريب اتحاد المغرب العربي كما خربت ليبيا و سوريا و اليمن بتسخير العملاء و الجواسيس و الاعلام و الاموال و الغاز الذي سيحرق هبد ان شاء الله.
نرجوكم مارسوا السياسة مع كل الأنظمة إلا النظام الجزائري الماكر والذي مهووس بالأسلوب الإسرائيلي نرجوكم لانريد فتح الحدود مع نظام يدكي الحقد في نفوس شعبه ضد جيرانهم لكي يستمر ويعيش إذا دعت الضرورة لفتح الحدود فلا بد من عرضها على الشعب المغربي الحر الديمقراطي لكي يقول كلمته
magréb c est une entité a part entiere , poliss are you libye ou loubie, algerie ou tamarakchite du notre poliss are you, moritane ou morocco de layoune, c est le magréb en tout cas que ça soit de racine nort africaine bérbére ou arabe, vive ma gérb
Cela fait plus de 10 ans qu’on polemique sur le sujet de l’ouverture des frontieres avec echange de messages; “tres optimistes” d’un cote’ et “irrespctueux” et “irresponsables” d’un autre cote’.
En net l’Algerie est ses responsables ne sont pas conernes par l’integration regionale, la complementarite des economies des deux pays et assurer le progres pour les “2” seul peuple.
Le Maroc fera mieux de developper ses relations exterieures en particulier avec les pays mediterraniens et les pays du moyen orient. Pour l’algerie, faut mieux ne pas perdre du temps dans l’attente de promesse jamais tenue et on jugera les responsables algeriens sur des gestes reels et non plus sur les paroles…car les responsables algeriens ont d’ autres cacluls et interets..
On l’a toujours dit mais malheureusement nos responsables jouent leurjeux…plus de discours sterile svp!
كفانا من التملق وطاطاة الراس والدل امام شردمة من الجنرالات داع صيتها في التعجرف .. وكاننا نشحت بطلبنا فتح هده الحدود الوهمية
استغرب ان كان الشعب المغربي والجزائري متفاهمان متكاملان وملتحمان فما محل تلك الشردمة من هده المعادلة .. ان كان الشعبين متفقين على فتح الحدود فلما لا تكن ارادة قوية ننظم بها ثورة معاكسة في اتجاهين والالتقاء في الحدود لتظمحل افكار جنرالات القدارةوالخبث ..
احيانا ااسف للدين يفجرون انفسهم في الاسواق واماكن تجمع الناس يودي بحياته وحياة الناس بلاسبب في اعتقادي لو انهم فعلوها مع شياطين قصر لمرايدة لكان انجع وسيتلقى دعوات الرحمة جيلا بعد جيل تتقاطر عليهم ..
الي حبين نفتح الحدود لزم ملك بطلب إعتذار بتمويل المرتزقة الأفارقة بليبيا رسمي لجزائريين
اراو لي لبشارة…اليازغي حي ..وقد تحدث عن الجزائر وفتح الحدود ..يا حليلي باحليلي السي الوزير تاعنا تكلم…واش اليازغي على هاذ الشي داروك وزير …وامغرب هذا واشمن مغرب ..الله يستر وصافي…
بهدلتونا لا نريد فتح الحدود بلحزارة
c’est L’affaire du peuple marocain de decider ou non d’ouvrir les frontiéres, et ce ne sont pas des gens comme toi qui décident à notre place, on est bien et tranquille on a rien a gagner, avec cet gouvernement de généraux. on ne veut meme pas de ce UMA il vallait mieux de faire des relations avec des pays qui nous nousveulent du bien,
Greetings from America
Robert Fisk, a world renowned journalist writes Monday May 30 in the Independent the following:” The Qataris are meanwhile trying to prevent Algeria from resupplying Gaddafi with tanks and armoured vehicles – this was one of the reasons why the Emir of Qatar, the wisest bird in the Arabian Gulf, visited the Algerian president, Abdelaziz Bouteflika, last week. Qatar is committed to the Libyan rebels in Benghazi; its planes are flying over Libya from Crete and – undisclosed until now – it has Qatari officers advising the rebels inside the city of Misrata in western Libya; but if Algerian armour is indeed being handed over to Gaddafi to replace the material that has been destroyed in air strikes, it would account for the ridiculously slow progress which the Nato campaign is making against Gaddafi.
Of course, it all depends on whether Bouteflika really controls his army – or whether the Algerian “pouvoir”, which includes plenty of secretive and corrupt generals, are doing the deals. Algerian equipment is superior to Gaddafi’s and thus for every tank he loses, Ghaddafi might be getting an improved model to replace it. Below Tunisia, Algeria and Libya share a 750-mile desert frontier, an easy access route for weapons to pass across the border” The Algerian prime minister’s comments are false, dubious and totally wrong.
Long live Morocco
السلام عليكم و رحمة الله
عادة لا أريد التعليق على أي مقـــال ولو كان استقزازيا لكن هده المرة ستكــون إستثناء مادام السي اليازغي دخل على خط الحدود لآقـــول له ولرفيقه الناصري كفى من التمحليس و لحيس صباط الجزائر و حكامها.بالرغم من كونكم في الحكومة إلا أنكم لا تعرفون حكـام الجـزائر جيدا فأقـول للسادة وزارئنا الاجلاء دعكم من مسألة الحدود لأنهاشأن جزائري محض,فالجزائر هي التي أغلقت حدودها سنة1994 و هي التي سوف تفتحها رغما عن أنف حكـــامها أما حدودنا فهي مفتوحة مند دلك العهد. إدن الله يخليلكم الصحيحة براكنا من التملاق لحكام الجزائرومتزيدوش تبهدلونا.
Tous contre l ouverture des frontières
ما من يوم يمرّ إلا و يزداد تعلّقي بهسبريس , عن جد لم يسبق لي أن صادفت جريدة بهذا الصّدر و هذه الحيادية ,جريدة فاقت كلّ التصور , فالمواضيع التى تتطرق لها تلبّـي كلّ الأذواق , تتقبّل التعاليق مهما كانت جارحة (حتّى التعاليق التي تمسّ المغرب و مشاعرالمغاربة), و هذا بصراحة قلّما نلمسه في جرائدنا (التي تعوّدت إستعمال المقص), تعرض الرأي و الرأي الآخر , إنّي ألمس حرية الصحافة في مواضيعك …فعلا أنت جريدة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة …
هذه شهادة مواطن جزائري, فخليكي على نهجك على الدوام و إلى المزيد من التـألّق…مع تحياتي إلى كلّ القراء العرب المحترمين…
ما من يوم يمرّ إلا و يزداد تعلّقي بهسبريس , عن جد لم يسبق لي أن صادفت جريدة بهذا الصّدر و هذه الحيادية ,جريدة فاقت كلّ التصور , فالمواضيع التى تتطرق لها تلبّـي كلّ الأذواق , تتقبّل التعاليق مهما كانت جارحة (حتّى التعاليق التي تمسّ المغرب و مشاعرالمغاربة), و هذا بصراحة قلّما نلمسه في جرائدنا (التي تعوّدت إستعمال المقص), تعرض الرأي و الرأي الآخر , إنّي ألمس حرية الصحافة في مواضيعك …فعلا أنت جريدة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة محترمة …
هذه شهادة مواطن جزائري, فخليكي على نهجك على الدوام و إلى المزيد من التـألّق…مع تحياتي إلى كلّ القراء العرب المحترمين…
عزت مصادر صحافية زيارة أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الى الجزائر بهدف منع توريد السلاح لقوات القذافي في قتالها مع الثوار.
وذكر تقرير للصحفي البريطاني المتخصص بشؤون الشرق الاوسط روبرت فيسك “أن قطر تمارس ضغطاً على الجزائر لوقفها توريد السلاح لنظام العقيد معمر القذافي الذي يعاني من ضربات حلف شمال الأطلسي”.
وتساءل فيسك في تقريره الذي نشر في صحيفة “اندبندانت” بعددها الصادر الاثنين “عما أذا كان للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أي تأثير في جيش بلاده، خاصة وأن ليبيا والجزائر وتونس يتشاركون مساحة 750 ميلاً من الصحراء تجعل تدفق السلاح سهلاً”.
وكان أمير قطر الشيخ حمد قد زار الجزائر في رابع زيارة له خلال سنة، وأجرى محادثات مغلقة مع الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، في ظل “أزمة صامتة” في علاقات الجزائر والدوحة بسبب اختلاف وجهات النظر إزاء الأزمة الليبية.
ومرت العلاقات بين الجزائر وقطر بأزمة ديبلوماسية غير معلنة، أساسها عدم توافق في الرؤى في شأن الأزمة الليبية، إذ مثل الدعم القطري للثوار بالنسبة إلى الجزائر موقفاً حاولت كبحه ما أمكن، برفضها تدخل قوات حلف شمال الأطلسي في الصراع، لقناعتها بأن الوضع “كان يجب أن يعالج بوقف النار والحوار بين الليبيين دون غيرهم”.
ورجحت مصادر ديبلوماسية أن يكون بوتفليقة أثار خلفيات دعوة مجلس التعاون الخليجي المغرب إلى الانضمام إليه.
واستغرب وزير الدولة الجزائري عبد العزيز بلخادم الممثل الشخصي للرئيس بوتفليقة هذا الطلب، معتبراً أن “الطبيعي هو أن يأتي الطلب من الدولة التي ترغب بذلك”.
وكان وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي قد قال ان اتهام الجزائر بارسال مرتزقة الى ليبيا لدعم نظام العقيد معمر القذافي ضد الثوار “مناورات لربح الوقت”.
وقال مدلسي “سبق لنا تكذيب هذه الاتهامات. وبالاضافة الى ذلك كانت لدينا الفرصة للحديث في هذا الموضوع مع العديد من الشركاء ومنهم وزير الدولة (الفرنسي) الان جوبيه الذي وصف هذه المعلومات الغريبة ‘بالاشاعات”.
واضاف “في ما يخص هذه المناورات نعتبرها مناورات لربح الوقت تعتمد على اجندات لا علاقة لها بالقضية الليبية بل ترتبط بقضايا اقدم من الازمة الليبية”.
Mr Elyazghi est un grand politicien et diplomate, il était pendant les années 60-70, un grand révolutionnaire, il croyait, avec une grande conviction, que le socialisme est la solution idoine pour développer le Maroc. Après la chute du mur de Berlin, il a constat, avec amertume, qu’il avait tort et qu’il avait fait mauvaise route avec son système socialiste tout en attardant le développement du Maroc par ses manifestations à répétition et ses tentatives du putsh, alors il a changé d’avis et comme on dit, il n’y a que les imbéciles qui ne changent pas d’avis, alors maintenant, c’et un grand commis de l’Etat, il est devenu plus royaliste que le roi. Voilà, des hommes qui mettent l’intérêt suprême du pays, au dessus, de tout intérêt personnel étroit. Cela est une bonne leçon pour les adolescents du 20 Février, les fainéants, les oisifs et les écervelés qui ne trouvent rien à faire que de perturber la marche du Maroc par ces manifestations puériles. Au sujet de l’ouverture de la frontière algéro-marocaine, le régime algérien subit une offensive de la part des Etats-Unis et la France pour l’ouverture de cette frontière et pour enfoncer davantage le régime algérien dans l’embarras, les déclarations de Naciri et de Elyazghi vont dans ce sens. Alors pour les commentateurs, il faut élever, un peu le niveau des commentaires. Avec cette offense des Etats-Unis et de la France, Bouteflika et son Ouled elkhadem disent une chose et le lendemain, le premier ministre du régime putshiste dit tout à fait le contraire. Cela montre, au monde entier, que le régime assassin D’Alger est un régime machiavélique et les grandes puissances savent bien, maintenant, qui entrave leurs intérêts. Mais ne vous en faites pas, l’étau se resserre sur le territoire algérien et le régime d’Alger n’a, de part le monde, que des ennemis. Pour la déclaration de ce Hmimed , il faut voir le version, faite par la Chaîne Al arabya, et qui donne la cause principale du différent algéro-marocain et qui se résume au contentieux frontalier. Où le régime algérien a toujours peur que le Maroc ne devienne fort pour demander ses terres, annexées par la France, à l’Algérie française.
قالو ان المغرب يتهمنا بدعم القدافي
واش المغرب هو من روج لهذه المعلومة
الليبيين انفسهم هم من قالو الجزائر تدعم العقيد القدافي .
و دالك راجع الى اعتقال عدد كبير من المرتزقة المنتمون الى جبهة البوليزاريو ادن اين دلائلكم بخصوص اتهام المغرب بترويج اكادين عن الجزائر
و الله اصبحت سياسة الجزائر متل افلام الكارتون على قناة سبايستون
Vous savez, le gouvernement marocains ne veut pas ouvrir la frontière ni d’ailleurs le peuple marocain. C’est juste la politique, le Maroc est plus intelligent politiquement puisqu’il demande l’ouverture de la frontière, parce qu’il sait que le gouvernement algériens ne voulais pas que la frontière s’ouvre. Si vous vous souvenez de la dernière ouverture de la frontière les algériens ont été surpris d’un Maroc beaucoup plus développé que l’Algérie a l’opposé de l’image que le gouvernement algérien leur donne sur le Maroc. Ca c’étais dans le début des années 90. Aujourd’hui, l’Algérie ne va pas ouvrir cette frontière car son peuple va savoir la vérité d’un Maroc encore bien développé sous le souverain Mohammed 6. Eh ca sera la fin du régime de l’Algérie si le gouvernement algérien accepte d’ouvre la frontière. Le Maroc a poussé le clou jusqu’à l’erreur du premier ministre algériens qui a commencé officiellement à dire des imbécilités politique ha ha ha et vous parle de dahia ou yahya!!! Si le Maroc insiste ce n’est pas parce qu’il rah yalhas sebbat mais pour donner un leçon de politique au gouvernement algérien. Maintenant vous savez c’est qui le chat et c’est qui la souris.
الله الله الله! قال لك: “ما نريده هو وقف تدمير الشعب الليبي وإعطاء الفرصة له لحياة حرة كريمة”!!!
كلام كبير!!! اللي سمع هاد الكلام يقول الراجل جاي من السويد!!!
أيوا فين هو بعدا وقف تدمير الشعب المغربي واعطاء الفرصة له لحياة حرة كريمة…؟؟
ولا غير الهضرة والكلام الخاوي،،،
الحمد لله لقيت هذ التعليق ديال واحد الأخ عبر على ذاك الشي اللي بغيت نقول لذلك سأضعه مجددا
وشكرا
ندد الحقوقي الأمريكي البارز ، غاير سميث، في مقال نشرته صحيفة أمريكية بالاتهامات الخاطئة حول إرسال الجزائر لمرتزقة إلى ليبيا للكفاح إلى جانب قوات القائد الليبي العقيد معمر القذاف
ورد سميث ، في مقال تحت عنوان هل يبحث المغرب عن وحدة إقليمية أو عن تدخل في شؤون جيرانه “، نشرته مؤخرا صحيفة “ذي هيل” المختصة في شؤون الأعمال بالكونغرس الأمريكي، بشديد اللهجة على مقال لأحد مناصري اللوبي الأمريكي يعمل لصالح المغرب، ادوارد غابريال، الذي عمل كسفير الولايات المتحدة في المغرب من 1997 إلى 2001 ، ويعمل حاليا كمستشار لدى الحكومة المغربية ، حيث بث أكاذيب تتعلق بموقف الجزائر من الأزمة الليبية ومسألة المرتزقة
واعتبر الحقوقي غاير سميث أن ادوارد غابريال “يتهم الجزائر بشيء من التسرع وبطريقة عشوائية، وكأنه ينوي تعميق الخلاف بين المغرب والجزائر بدلا من العمل على ترقية الوحدة المغاربية التي تتغني بها الحكومة المغربية علانية
ويضيف الحقوقي، سميث، أن غابريال وهو يحاول تغذية الآلة الدعائية المغربية يقدم جملة من المطالب لا تستند لأي أساس من الصحة، والتي مفادها أن الجزائر تساند معمر القذافي ضد حلف شمال الأطلسي والمقاومة الليبية، ولا يمكن لمثل هذه الإدعاءات أن تبقى دون رد
ويرى هذا الحقوقي، الذي قاد مكتب كتابة الدولة الأمريكية المكلف بالديمقراطية وحقوق الإنسان، أنه “خلافا لادعاءات غابريال، فان منظمة حلف شمال الأطلسي لم تدل بأي بتصريح يؤكد من خلاله أن الحكومة الجزائرية تدعم القذافي ضد منظمة حلف شمال الأطلسي.، وأتحدى أيا كان بإمكانه أن يقدم الدليل على ذلك
وأضاف أنه “بالرغم من تأكيده على علاقات وطيدة مع جيرانه بالمغرب العربي لا زال المغرب يواصل استئجار عناصر لوبية، أمثال غابريال، للإدلاء بمثل هذه التصريحات الخاطئة”، مذكرا بأن الجزائر احتجت على هذه الادعاءات الخاطئة في الماضي .تابع رقم 2
يتبع رقم 1
وأوضح هذا المستشار السابق في السياسة الخارجية للسيناتور، ادوارد كندي، أنه “طبقا لموقفها المتمثل في عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان الأخرى منذ زمن طويل، صرحت الجزائر علنيا أنها لا تتدخل في النزاع الليبي، وأنها تطبق بدقة لوائح مجلس الأمن المتعلقة بليبيا، وتؤيد على غرار منظمة حلف شمال الأطلسي وباقي البلدان الأخرى حلا سياسيا للأزمة الليبية
وقال سميث “لنتمعن في الأمور.. يدعي غابريال أن الجزائر صوتت ضد قرار جامعة الدول العربية الخاص بدعم الأمم المتحدة في إقامة منطقة حظر جوي على ليبيا. لقد أخطأ إذ تمت المصادقة على قرار الجامعة بالإجماع من طرف كل أعضائها
من جهة أخرى، صرح نفس المتحدث أن “الجزائر أعربت بعد ذلك مباشرة عن التزامها باحترام اللائحة الأممية 1973 التي أنشأت منطقة حظر جوي على ليبيا وقد التزمت بذلك فعلا
وفيما يتعلق بمسألة المرتزقة، تناول هذا الحقوقي،الذي شغل أيضا منصب ممثل الأمم المتحدة في اللجنة السابقة للدفاع عن حقوق الإنسان على مستوى الأمم المتحدة، هذه القضية بالتفصيل مفندا بذلك الفرضية الخاطئة حول تورط الجزائر دون ترك أدنى شك، وأوضح يقول “ذكر غابريال بتوقيف 15 جزائريا من طرف متمردين ليبيين، ومن الممكن أن يكون ذلك صحيح، وحتى إن كان كذلك، فهذا لا يعني شيئا بالنسبة لموقف الحكومة الجزائرية إزاء ليبيا
ويقوله، فان “مرتزقة بلدان افريقية غالبا ما يسافرون عبر القارة للمشاركة في حروب تخوضها بلدان أخرى، غير أن هذه النشاطات الفردية بعيدة عن تمثيل السياسة الأجنبية لحكوماتهم، فهل يؤكد غابريال أن توقيف مغربي يعكس دعم الرباط للقذافي
ويرى سميث أن “الأزمة في ليبيا خطيرة، وتستلزم يقظة المجتمع الدولي، وفي الوقت ذاته يقظة القادة الاقلييمين الواعين”، ونتيجة ذلك فان “استغلال هذه الأزمة حجة لضرب جار يعمل بنية صادقة من أجل تسوية وضعية يعد أمرا غير مسؤول، ويطرح قضايا هامة بخصوص المصالح الإقليمية الحقيقية للمغرب
لا يبالي الشعب الجزائري وحكامه بما يقال هنا أو هناك، لان لدينا ما يكفينا من هموم ومشاكل…فرجاء تكفلوا بهمومكم ومشاكلكم فهي كبيرة وعريضة وطويلة….والله يساعد الجميع….
ça suffit jusqu ici on sait tous que l algerie soutient le terroriste al keddafi, soutient les terroristes du polisario et bien d autre terroriste tout simplement parce que ce sont des terroristes melitaires qui giuverne l algerie, on doit pas esperer d autre choses temps que ces terroristes sont au pouvoir alors arretons d esperer du bien de la ou il n ya que du mal, on veut pas d ouverture de frontieres, on ai tranquil comme ça ,
Ouyahya parle au nom des généraux.Il aspire à remplacer Bouteflika qui est malade.Ces derniers temps,il se noie dans un courant de contradictions souvent pour s’attirer la sympathie de ses supérieurs quitte à contredire son chef d’état.C’est un opportuniste rongé par l’ambition d’arriver à la présidence de l’Algérie.Il ne fait que parler sur ordre.L’avenir nous le prouvera.Quant au soutien de l’Algérie au régime du colonel pervers,un journal londonien vient de publier que le régime algérien s’apprête à livrer des chars à son homologue de Tripoli.Un pays arabe l’en a dissuadé suite à la tournure des événements en faveur de la révolution.Face à la haine de l’Algérie à l’est ,à celle de la droite espagnole au nord,au problème de notre sahara au sud,le Maroc a tout intérêt à s’allier avec les pays du Golf pour casser ce cordon ennemi qui cherche à l’asphyxier.Bon vent mon cher pays.
mister pour koi vous insister aux algeriens pour ouvrire la frontiere l algerie veux l independence au peuple sahraoui il veux pas la drogue qui rentre chez nous notre jeune meurt de votre sale drogue il vons placer les cameras pare tout a la frontiere contre cette mafia notre carburant contre la sale drogue le probleme est commencer pars hassan 2 il veux les visas pour les algerien pour rentrer au maroc alors oublier l algerie nous somme tres bien oujdi usa merci hespress
pas d ouverture de frontiere merci monsieur ouyahia vous avez raison cest toujours les faibles de cerveau qui demande le premier.ya quoi au maroc; pas grand chose a vous offrir
يجب أن ننسى حكام الجزائر وما يحيكونه للمغرب، إننا في غنى عن الأكاديب التي يبثونها كل حين عن المغرب المسالم، إدا لم يريدوا فتح الحدود فهدا شأنهم إننا في مغربنا ولانحتاج لفتح حدود مع حكام يسيءون للمغرب ويلفقون الأتهامات الكادبة له ، إدا قمتم بمد القدافي بالمرتزقة فهدا شأنكم والقفدافي لأننا بعيدون كل البعد في حدودنا مع ليبيا، لكننا مع الشعب الليبي الشقيق الدي يكافح ويدافع عن حريته بكل جرأة وصلابة وقناعة بأن له الحق في العيش الكريم
والمغرب سائر في طريق النمو بفضل قيادة ملكه المحبوب من طرف شعبه الوفي المتشبث بوحدة ترابه رغم العراقيل التي ما زلتم تضعونها في طريق السلم المنشود في المنطقة المغاربية بأسرها، فأنتم من عرقل سير الإتحاد المغاربيـ وأنتم من خلق البوليزاريو وأنت من تزودونه بالسلاح وأنتم من تكيدون لشعبنا ولإخوتنا بالجوائر وأنتم من طرف الرجال والنساء وسؤق أملاكهم وممتلكاتهم وفرقتم بين الأب وابنه وبين الرجل وامرأته والتاريخ شاهد على دلك، ورغم هدا فيظل الشعب الجزائري أخا وصديقا وجارا وصهرا وأبا وأما للمغاربة النزهاء الشرفاء
الجزائر تزعم أنها تساند جميع الشعوب التواقة إلى الاستقلال، لكنها لم تفسر لنا لماذا لم تعترف باستقلال كوسوفو، رغم أنها تشير إليها من حين إلى آخر في مساندتها للبوليساريو، علما أن الكثير من البلدان اعترفت باستقلال كوسوفو لكن الجزائر لم تقو على فعل ذلك، لأنها بكل بساطة لم تستطع إحراج حليفها الروسي، وكذلك الأمر بخصوص “التيبيت”، فأين هي مصداقية الجزائر بهذا الخصوص، أم أن المصداقية والدفاع عن المبادئ ليست صالحة إلا إذا تعلق الأمر بالمغرب؟
نعم الجزائر تدعم النظام في ليبيا بالمرتزقة والسلاح وسيارات رباعية الدفع هذا ما صرح به المجلس الإنتفالي للثوار في ليبيا والنظام في الجزائر يرتعش وخائف من الشعب الجزائري لأن الدور سيكون عليه بزوال القذافي
sincèrement, je pense que la volonté des deux peuples est enterrée et les pouvoirs ont font ce qu’ils veulent! pourquoi ne pas procéder à enlever ces frontières et faire comme des grands et des sages et dépasser ces prétextes aussi banales qu’ils soient en mettant la Libye au milieu. Il est temps de rassembler les maghrébins d’abord et après on continue à le faire avec le reste des arabes.
سمعت االا خوان تيقولوا مصا ب يموت بو تفليق ب لعكس ستزداد الا مور تعقيدا ا لا ن بوتفليقة درس في وجدة وعنده منزل في وجدة وعاش معنا يلا شجنرال ولا فعوط عا د الا مور تزداد تعقيدا اما با انسبة للحدود نتمني ان تفتفح مع االاخوان ا شقاء من اجل ازدها ر وجدة
الجزائر تكن الحقد رالكرهية للمغرب شعبا وحكومة لو كانت اسرائيل بجانب المغرب لكانت ارحم بالمغرب الجزائر لها عقدة نفسية اسمها المغرب داحليا وخارجيا لاتنسو حرب حاسي بيضاء سنة 1963 افامة دويلة الخاونة بيتندوف دعم وتسليح الاعداء اقدام الاسرا في العالم مغاربة في سجون الجزائر طرد 750000الف مغربي من الجزائر وسلب ممتلكتهم تصدير السلح والارهاب الى المغرب الحرب الدبلوماسية على المغرب تصدير السلع الغدائية الفاسدة وحبوب الهلوسة القرقوبي الا يكفي هدا عن اي حدود تتكلمون
ما أقرأه من تعليقات قراءهس بريس
يجعلني أتخيل ان المغاربة أصابهم الجنون
كل هذا ومازلتم بجوانا، لو كنا
مكانكم لرحلنا في الليل قبل النهار
فما حاجتكم بجار السوء. الله إبرد
وجوهكم.
اذا كان لهس بريس الشجاعة فالتنشر
اليازغي وزير بدون حقيبة، أي أنه وزير يتقاضى راتبا شهريا دون القيام بأي مهام محددة. اليازغي يذكرنا بمولاي أحمد العلوي حين كان وزير دولة بدون حقيبة، وكانت مهماته هي تدشين سباقات الراليات والمواسم والمهرجانات وحفلات اختيار ملكات الجمال. مهمة اليازغي اليوم حضور حفلات تنصيب رؤساء الدول الأجنبية. المغرب وفي لنفسه، إنه يحافظ على استمرار الطقوس ذاتها من عهد إلى آخر. البارحة في عهد الحسن الثاني كان لنا مولاي أحمد، واليوم في عهد محمد السادس لدينا اليازغي..
بالله عليكم هل أنتم مجدون في ادعائكم من أن الولايات المتحدة محتاجة للمغرب لينبهها إلى ما يقوم به حكام الجزائر (المهووسون بحبك المؤامرت الخسيسة والرخيصة )من ألاعيب يمينا وشمالا لزرع الفرقة بين أبناء الشعب الواحد بليبيا كما فعلوا في صحراء المغرب وفي موريتانيا وفي بلدان أخرى بل ما فعلوه بالشعب الجزائري المسلم من قتل و تقتيل وسفك للدماء والذي فاق في قسوته وهمجيته ما فعلته إسرائيل بالشعب الفلسطيني .جزائر هؤلاء الطغاة البربريون لا تحتاج لمن يسود لها صحائفها لأ نها سوداء قاتمة ولأ نها أصبحت بسبب تصرفا تهم الحمقاء والنكراء بؤرة للعنف والتسلط والإ ضطراب والإ رهاب وعدم الإستقرار في منطقة الشمال الغربي لإفريقيا برمتها كماهو شأن إسرائيل بالنسبة لمنطقة الشرق العربي.وأخيرا هل ما زال من بيننا من يثق بمصداقية ويكليكس؟ألم يشاهدوا بأم أعينهم ما آلت إليه الأمور عند نا بعد “تسريباتهم” المد بجة بدقة وعناية فائقة والخادعة المغرضة ؟ (يبغونكم الفتنة ) (أم على قلوب أقفالها؟ ).
انااقول للشعب المغربي ان يستفيق من هدا السبات الدي هو فيه و ان يتحرك ضد النضام الفاسد في المغرب لان النضام المغربي يبدد اموال الشعب المغربي.للوبيات امركية وليس لوبيات مغربية كما يعتقد البعض في المغرب.وقد تسربت بعض المعلومات من طرف صحافي له نفود داخل هدا اللوبي ماد قالوا .قالو مدام هناك اغبياء يدرون علينا بلاموال لبد ان نبقي هده المشاكل بين المغرب و الزائر انضرو مستوة الغباء الدي وصل اليه المغرب.عكس الجزائر لها القوة الدبلماسية مع جميع الدول الاربية واميركا مزال المغرب ليعي بعد من هي الجزائر
اويحي لم يقل هذا الكلام بالباطل انتم من كنتم تروجون لهذه الادعاءات و معكم فرنسا العدو الاول لماذا كل الفيديوهات في اليوتيوب المروجة لتهمة المرتزقة اصحابها مغاربة؟ هل تعتبرون وجود جواز سفر جزائري دليل؟ الم يكن هناك جالية جزائرية في ليبيا ؟ الم تسمعو باعتذار المجلس الانتقالي الليبي للجزائر؟
نحن،أخصالقاطنين غلى مسارف الحدود الجزائرية،أدرى بمايأتي من جهةالشرق من الناجيةالطبيعية فما أدراك بالبشرية.في الشتاء زمهرير قارس وفي الصيف شركي جارق.فماذاننتظر منحار ماكرإذا وجد في الطبيعةخير معين ليس لاغراقنا بالتهريب …فحسب وإنمالشل كل حركةتطور ونمووشغل الرأي الداهلي بعدو وهمي إلاأكثر مما فعل ومما قال.ويا ليت الأمور وقفت غند هذا الجد….
ستبقى الحدود مغلقة الى حين انهيار نظام الحكم الديكتاتوري الجزائري
je pense que ni les marocains ni les algeriens ont compris monsieur ouyahya quelqu’un qui cherche n’importe quoi pour paraitre bien devant son peuple il va faire quoi ??? a votre avis il va attaqué l’extérieure meme si le maroc n’a rien fai contre l’algerie mais pour qu’il a le peuple algerien dans sa poche l’histoire meme un gamin de 10 ans va la comprendre on récapitule le maroc et l’algerie on ouvert les frontiere en 1989 en 1994 le maroc ferme les frontiere impose le visa hassan 2 meurt en 1999 mohammed 6 veut remettre les compteur a 0 fini l’epoque de hassan 2 pourqoi l’agerie reste sur le faite que hassan 2 a fermé les frontiere en 1994 pour faire souffrir son peuple et sortir cette carte a chaque foi qu’il ya une crise genre les algerien ils ont tous oublié ce que la france a fait en algerie et le maroc qui été l’arriere base pendant leur révoltion est devenu l’enemi c’est vraiment dommage qu’on prenne les algerien pour des con et leur sortir cette cassette du maroc a fait si le maroc a fai ça pour faire taire le peuple qui demande bien autre chose que les malenttendu du passé avec le voisin marocain
une derniere chose au G8 la semaine dernier bouteflika été en france il voulait juste serrer la main a sarkosy ce dernier ne la meme pas regardé et c’est tourné ver obama alors je pense que la fierté c’est seulement quand il s’agit de leurs frére marocain ceux qui ont commis des massacre contre le peuple on oublie et on dit rien salam
اولا الحدود الجوية مفتوحة وهي تربط الجزائر بالدار البيضاء.يا اخي لمادا تطالبون الحدود البرية بفتحها.نحن المواطنون البسطاء هي التي تهمنا للتنقل بين البلدين ولا نريد فتحها ونريدها مغلوقة الى الابد.انتم الوزراء والمسؤولين في البلدين والاثرياء تتجولون في كلا البلدين بدون تاشيرة ولا هم يحزنون.ادن لا تحرقوا اعصابنا وتتحدثون عنا فنحن عامة الشعب لاسنا متفقين على فتح الحدود واثارة موضوعها يبعث على الغثيان.اعلم جيدا ان حنكة السياسيين المغاربة هم مع الشعب ودائما يحاولون تعطيل فتح الحدود باعطائهم شبه اوامر للساسة الجزائريين عبر وسائل الاعلام لفتح الحدود لانهم يعلمون مسبقا ان طلبهم سيرفض لان عقلية الجزائري يرفض الاوامر.وهنا يصل الساسة الى مرادهم وهو ابقاء الحدود مقفلة واحراج الجزائر امام المجتمع الدولي ومع مواطنيها الدين يحلمون بزيارة المغرب كل يوم.سؤالي كم دهب من المغاربة الى عنابة وكم بالمقابل سيهرول من الجزائريين الى مراكش.لقد قلنا كلمتنا ونكررها 1000000مرة..لا ثم لا لفتح الحدود البرية مع جار السوء ونطالب بغلق الحدود الجوية في وجههم.فالحجوزات نحو المغرب الى غاية غشت مملوءة حسب صحافتهم.فهم المستفيدون بالمجيء الى المغرب اما نحن فلا حاجة لنا بهم.المرجو طرح صبر للاراء في موقعكم لتتاكدوا ان جل المغاربة ضد فتح الحدود باستثناء التجار واصحاب الفنادق
حتى اكنواالحكام عقلاء ونحن بخير في بلادناالمغرب