تم انتخاب رئيس حركة النهضة الإسلامية راشد الغنوشي، اليوم الأربعاء، رئيسا للبرلمان التونسي.
وفاز رئيس الحركة بـ 123 صوت من بين 217 في أولى جلسات البرلمان التونسي المنتخب لمدة خمس سنوات المقبلة.
تم انتخاب رئيس حركة النهضة الإسلامية راشد الغنوشي، اليوم الأربعاء، رئيسا للبرلمان التونسي.
وفاز رئيس الحركة بـ 123 صوت من بين 217 في أولى جلسات البرلمان التونسي المنتخب لمدة خمس سنوات المقبلة.
هنيئا لتونس بهذه الديموقراطية العربية الفتية وهنيئا للغنوشي ولحزبه بهذا الفوز الديمقراطي لتنسجم الاغلبية البرلمانية مع الرءيس التونسي المنتخب ديموقراطيا ونتمنى كذلك أن تتمكن النهضة مع حلفائها من تشكيل الحكومة الجديدة لينسجم الجميع حكومة وبرلمانا ورئيسا لكي لا تكون هناك عراقيل واعتراضات بين السلط الثلاث كما يقع عندنا في المغرب هناك من اراد الإصلاح وهناك من يعترض ويعارض . ولكي تتحمل هذه الاحزاب المشكلة للحكومة والاغلبية البرلمانية والرءيس المسؤولية الكاملة اقتصاديا واجتماعيا و سياسيا وتعليميا عند انتهاء المدة الانتخابية ولكي لا تكون هناك حجج وتبريرات على الاخفاق لا قدر الله . كما نتمنى هذه التجربة الديمقراطية الناجحة عندنا في المغرب.
يقول المثل العربي كل من سار على الدرب وصل.نضال من البداية الى النهاية بدون كلل ولا ملل حتى وصل الى مبتغاه فان كانت نيته صادقة فلنرى ثماره في فترة حكمه لان ترشيحه في البرلمان يؤكد بان حزب النهضة هو القاءد لهذه الحكومة المنتظرة واتمنى ان لا نراه يغادر السياسة في المستقبل ب9ملايين سنتيم وتبقى نيته كاذبة ويصدق عليه قول الشاعر من يدعي ما ليس فيه كذبته شواهد الامتحان
الله يبارك فيه لكم ويجعل تونس دولة قوية
نتمنى ان يسير حزب النهضة على خطا حزب العدالة والتنمية التركي
سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال بعدما كان منفي في بريطانيا في عهد بن علي ها هو اليوم رئيس البرلمان التونسي هنيئا له انه انسان مثقف ونزيه
طوبى للشعب التونسي بنجاح هذا الرجل الفاضل رئيسا للبرلمان … لقد حفظ هذا الرجل الصادق القرآن الكريم في أقبية السجون التي كان يزج به فيها لإخراس صوته وزحزحته عن مبادئه التي كان يؤمن بها كحل لكثير من مشاكل بلده… فتهانينا للشعب التونسي العظيم بهذا الإنجاز التاريخي مع دعواتنا للرئيس الطيب قيس سعيد بالتوفيق والنجاح في مهامه الصعبة وليكن الله معه في مسيرته في قيادة هذا الشعب الجميل .
الإسلام السياسي يشكل تهديدا للديمقراطية في تونس الأمازيغية الشقيقة !
هنيئا لتونس، وتعزينا الحارة لاعداء الديمقراطية وحرية الشعوب الدين ينفقون الاموال الطائلة لاقبار صوت الحرية من المحيط الى الخليج و سيري الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون.
ليس في القنافد املس… تذكروا هذا