حميش: "داعش" صناعة أمريكية .. و"صفقة القرن" فخ لفلسطين

حميش: "داعش" صناعة أمريكية .. و"صفقة القرن" فخ لفلسطين
الثلاثاء 14 يناير 2020 - 06:00

لمن قرأ هذا المقال وظل قابعا تحت ظل قانون الأقوى، فما هو إلا مصاب بداء التبعية الرعناء والتمسح بأعتابها وفقدان كل أسباب السيادة والحرية.

مع مطلع هذه الألفية الثالثة، ازدادت الأوضاع في العالم العربي سوءا وتأزما، كما نعلم ونشهد. فمنذ الضربات المدمرة للحادي عشر من شتنبر 2001 ضد المركز التجاري العالمي والبنتاغون، خيم على العلاقات الغربية-الإسلامية إجمالا جو متوتر مشحون، تبرز فيه أمريكيا وحتى في بلدان أوروبية مشاعر التوجس وسوء الثقة بإزاء المجموعات العربية والمسلمة.

وفي الموجة المعادية لهذه المجموعات لا يوجد بين جنحة الاسم والمسحة واتهام الإسلام كدين وثقافة إلا عتبة لا يتردد صقور السياسة الغربية من شتى الأطياف في تخطيها، تدعمهم معاهد دراسية وحاويات فكرية (Think Tanks) بإيديولوجياتها ومستشاريها وخبرائها.

إن ولايتيْ جون والكر بوش، مرفقتين بصعود المحافظين الجدد، قد تمخضتا عن انتصارين عسكريين في أفغانستان والعراق شبيهين -مع وجود الفارق- بانتصار الأمبراطور الروماني بيروس، إذ كانتا فائقتي الخسارات المادية والبشرية، ومن ثم خلقتا شروط نشوء وتقوية ما يسمى “الإرهاب”، فصار هذا مندرجا بالضرورة في المدى البعيد، نظرا لارتباطاته العضوية المعقدة بالاختلالات الدولية وحالة الفقر والهشاشة في معظم أصقاع العالم. ويحق الفيلسوف الألماني يورچن هابرماس إذ يكتب: «إن نظرة استرجاعية إلى 11 شتنبر لا يمكن إلا أن تجعلنا نلاحظ، كما فعل عدد من أصدقائنا الأمريكان، أن “الحرب على الإرهاب” قد كسرت المجتمع الأمريكي سياسيا وذهنيا». (جريدة لومند 22-23-2015).

إن تلك الأحوال الموغلة في السوء والإستفحال على امتداد جل بلدان المشرق العربي هي التي ظلت الإدارة الأمريكية تَخبرها وتعاني من واقعها وتبعاتها في عهد باراك أوباما الذي أراد لسياسته الشرق-أوسطية وفي أفغانستان أن تكون نقيضا لسياسة سلفه بوش، كما أن تلك الإدارة عملت على مغالبة ذلك الواقع في العراق وسوريا، سيما بعد بروز تنظيمات جهادية، أعتاها وأخطرها تنظيم داعش المتفوق على تنظيم القاعدة عسكرةً وامتلاكا لأرض وقواعد ولأحدث الوسائل التقنولوجية والاتصالية.

وقد نزعم، تفعيلا للقراءة التناظرية (contrapuntal reading على نهج إدوارد سعيد)، أن في ذاكرة معظم أعضائه وجوارحهم انطبعت مخلفات الحرب الأمريكية على العراق (ربيع 2003) وآثارها الكارثية على كل الصعد، حرب تحمل على سبيل المثال رقم 700.000 قتيل عراقي أغلبهم من المدنيين (مقابل 50.000 جندي أمريكي وآلاف المعطوبين جسديا وعقليا)؛ أضف إلى ذلك أعمال أخرى فظيعة: تقويض الجيش والدولة العراقيين عوض الاكتفاء بعزل صدام حسين ومعاونين ومحاكمتهم، فكان مثل ذلك كمثل من يجتث شجرة بحرق الغابة كلها؛ تغليب الشيعة على السنة وإشعال الحرب الطائفية واستغلالها؛ شحن سجن أبو غريب الرهيب بأحدث صنوف التعذيب، وأرعب منه سجن غوانتنامو حيث اللون البرتقالي للباس السجناء هو نفسه الذي اختاره الداعشيون لرداء المحكوم عليهم بقطع رؤوسهم.

أما اتصاف داعش بالقساوة والعنف الأقصى في عملياتهم العسكرية السريعة الماحقة ومعاملتهم الشرسة للأقليات من زيديين ومسيحيين، فمن المحتمل جدا أن قياديي التنظيم (ومنهم أطر سابقون في الجيش العراقي المنحل) استوحوا ذلك من نظرية “الصدمة والترويع” Shock and Awe (من وضع الستراتجيين أولمان وواد) التي طبقها الجيش الأمريكي بكل قواته أثناء غزو العراق الساحق في السنة المذكورة.

وقد رأى بعض الخبراء الغربيين وحتى في البلدان الإسلامية أن العمل بتلك النظرية إن هو إلا صنف آخر للإرهاب. ومن العجيب حقا أن نجد ذلك الصنف بالتسمية ذاتها عند الأشوريين القدامى في القرن التاسع قبل الميلاد ممارسا من طرف ملوكهم، أشهرهم أَنَنْسَلين الذي كان يعلق الجثث مبعوجةً في الممرات المؤدية إلى قصره، وذلك كيما يصدم برؤيتها ويُروِّع زواره وطالبيه من خصومه ورعيته، ويحطم معنوياتهم قبل لقائهم، كما هو أحد أهداف النظرية تلك. وقد استلهم جوزيف كونراد هذه التقنية في روايته قلب الظلام، التي حولها فرنسسكو فورد كوبولا إلى فيلم هو رائعته Apocalypse now.

هذا وإن وجه جدة آخر عند تنظيم داعش يكمن في انضواء جهاديين أجانب من أوروبا وغيرها في صفوفه من جنسيات متعددة، وهؤلاء كأنما هم وفدوا أفرادا وأفواجا عديدين ملبين نداءً مفاده: يا مقهوري كل البلدان والساخطين على الدول المستبدة اتحدوا… وهو على منوال نداء البيان الشيوعي لماركس وإنچلز “بروليتاريي كل البلدان اتحدوا”.

ولعل ما يلقي ضوءً كاشفا على هذا الوضع الجديد البالغ التناسل والتعقيد هو اعتراف طوني بلير في 25 أكتوبر 2015 – وشهد شاهد من أهلها إذ كانت بلاده في عُهدته ضالعة مع أمريكا في الحرب على العراق حتى لُقب بكانيش بوش-، ومفاد الاعتراف في شبكة CNN أن هذه الحرب هي التي هيأت الشروط والتربة لنشأة تنظيم داعش وترعرعه، واعتذر عن الأخطاء الاستخبارية والتخطيطية، وهي في الحقيقة آثام وخطايا إجرامية عظمى.

وكان، كما نعلم، تبرير غزو العراق بادعاء مضل أن نظام صدام حسين كان حليف تنظيم القاعدة ويمتلك سلاح الدمار الشامل؛ وللبرهنة عليه أتى بعينة منه في قارورة كولن باول وزير الدفاع إذذاك، وأخذ يلوح بها في جلسة منظمة الأمم المتحدة؛ ونتذكر في المحفل نفسه خطاب الدولة الفرنسية المعارضة لتلك الحرب، وذلك على لسان وزيرها الأول دومنيك دوڤلبان.

ولم تنفع هذه المعارضة في كبح جماح الإدارة البوشية وثنيها عن تحدي المنتظم الدولي وخرق مواثيقه وقوانينه. وعن أمر الرئيس فرنسوا هولاند بتحريك حاملة الطائرات شارل دوغول إلى الساحل السوري لإعلانها حربا بلا هوادة على داعش بدعم من أنجلترا وألمانيا صرح دوڤلبان نفسه بعيد ذلك أن هذا الأمر “عبثيٌّ خطير”، مؤكدا بالمناسبة أن داعش إن هو إلا الوليد الغول لسياسة الغرب المتقلبة المستكبرة إزاء شعوب الشرق ودوله. وتبنى هذا المنزع منشئ ويكي ليكس الأسترالي جوليان أسانج الذي اعتبر داعش صناعة أمريكية تتحدر من سياسة خلق العدو الإمبريالية، ومن ثمة استخلص أن الإسلاموفوبيا واقع بيّن لا ريب فيه.

أما عموم مثقفينا فما تحادثوا عن تنظيم داعش وقبله القاعدة إلا وتباروا في إذكاء جذوة السباب الحادّ والذم البليغ في حق التنظيمين، غير مُعملين منهج التعليل التاريخي في النظر والتحليل، إذ بمقتضى هذا المنهج نتأدى إلى أن تصاعد الضغط الهيمني القهري يولّد بالضرورة ردات أفعال انفجارية، من مضاعفاتها فك الإرتباط الكلي مع الغرب ونبذ أيّ حوار معه وبالتالي ممارسة الصدام اللامتكافئ ضده (asymétrique) الذي يسمى الإرهاب.

لكن تنظيم داعش الذي لج وبرع في تأليب غالبية العالمين عليه ما كان له أن يصمد طويلا أمام تحالف قوى الغرب مجتمعة، تعضدها أخرى إقليمية، وخصوصا مع دخول روسيا على الخط وكدح فرنسا إلى تلك الغاية بعد ضربات موجعة تلقتها في باريس ليلة 13 نوفمبر 2015. فكأنما هذي القوى العظمى تجد نفسها أمام قوة داهمة يحسب لها ألف حساب!

والغالب على اعتقاد مخططي الغرب العسكريين -إلا أنْ تحدث معجزة- أن داعش لا بد أن ينتهي بها الصراع إلى الانهزام، شأنها شأن تنظيمات حفل بها تاريخ المنطقة، من أشهرها فرقة الحشاشين الإسماعلية في قلعة ألموت، بزعامة قطبها الروحي ورائد الإرهاب السياسي بامتياز، حسن الصباح، والتي آلت منتصف القرن السابع هـ (13 م) إلى الإندحار على أيدي الجيوش المغولية الغازية. إنما السؤال الذي يلزم تمثله هو: اليوم وقد أفل نجم داعش وتناثرت عملياته الإرهابية هنا وهناك، خصوصا في القرن الإفريقي وليبيا إبّان ولاية إدارة دونالد ترامب، هل من يقين أن التنظيم (هو الناشئ عن تنظيم أبي مصعب الزرقاوي) لن يخلفه تنظيم جديد (أو تنظيمات ذرية متكاثرة) أشد وأعتى، يستفيد من غلو سلفه وأخطائه، ويبتكر صيغا وطرائق قتالية عالية الخطورة ومبتدعة غير مسبوقة؟

أما الحدث الذي لا شك أن المؤرخين سيقفون عنده بالرصد والتحليل فهو حدث داعش الفريد من نوعه، وذلك من حيث إنه استطاع استثارة أعصاب مجمل دول الغرب وقادته، وحرك ضده جوا وبحرا وحتى برا قوى الحلفين الروسي والأوروبي-الأمريكي، وذلك في حرب مدمرة كاسحة.

والسؤال ذاك يحق طرحه لأسباب شتى، من أقواها وأبرزها قرارات دونالد ترامب وإجراءاته الجائرة المجحفة وتمادي إسرائيل في تقتيل الفلسطينين وازدياد أوضاعهم مأساويةً واستعارا. ونتذكر بالمناسبة أن مؤسس الصهيونية بن گريون كان يوصي اليهود بضم الأراضي متبسمين، وها هو نيتانياهو يفعل ذلك مضيفا أعلى الدرجات في استرخاص أرواح شباب فلسطين في مسيرات العودة والاستهتار بكل القوانين الدولية والقيم الإنسانية.

إن السياسة الأمريكية حيال القضية الفلسطينية تأدت بالجمهوريين والديمقراطيين، مع بعض الفوارق، إلى خدمة الدولة الإسرائيلية منذ نشأتها في 1948، وذلك بكل أنواع الدعم، منها استعمال الڤيتو الأمريكي أكثر من ثلاثين مرة في مجلس الأمن، حتى باتت إسرائيل كأنها عضو سري ضمن أعضاء هذا المجلس الدائمين، بل الولاية الأمريكية الواحدة والخمسين، ومنها قرار ترامب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس الغربية واعترافه بالقدس كلها عاصمة لإسرائيل الأبدية، حسب تعبير الصهاينة بجميع أطيافهم.

والواقع أن هذه العلاقة العضوية بين الدولتين هي التي تسوِّد صورة القوة العظمى في العالم العربي والإسلامي والعالم الحر، مع أن لأمريكا كامل السلطة على التحكم في ربيبتها وترشيدها. إن الغالب على المشهد اليوم أكثر من ذي قبل هو التعطيل المستمر لحل الدولتين وذلك بسبب سياسة الحرب المستدامة المتبعة من طرف الدولة العبرية ضد الشعب الفلسطيني وقيادته؛ وهذه السياسة تغذي توجه كل من يرى، فلسطينيا وعربيا، أن الصراع ضد إسرائيل وحاميتها أمريكا صراع تاريخي مصيري وأنه الوجه الآخر لصراع العرب ضد تأخرهم وتمزقهم.

وبالرغم من مرور سبعة عقود على القضية الفلسطينية فإن الأمل معقود على جيل المقاومين الجدد وجاهزية العالم العربي والإسلامي في اكتساب أسباب القوة والمناعة الذاتية وتغيير ميزان القوى لصالحه، مما يستلزم بالضرورة رص الصف الفلسطيني وتوحيده وتمكينه من السلاحين المادي والروحي. فإسرائيل، كما نعلم، تتوفر وحدها في منطقة الشرق الأوسط على القنبلة النووية، كما أنها أعلنت الديانة اليهودية ركنا ركينا في بنية دولتها…

وعليه، إذا لم يتحقق هذا الشرط الوجودي ذو البعدين العسكري والمعنوي، فإن ما يسمى “صفقة القرن” بل صفقة الخزي التي تروج لها إدارة ترامب ما هي إلا أكذوبة بلقاء وفخ للإيقاع بالقضية الفلسطينية واغتيال حقوق الفلسطينيين في العودة وإقامة دولتهم على أرضهم قبل حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وهذا ما باتت تعاكسه باستماتة وشراسة سياسة إدارة ترامب التي تشجع إسرائيل على توسيع مستعمراتها وحتى على أن تكون لها مطامع ترابية في الضفة الغربية وحتى في ضم غور الأردن وشمال البحر الميت.

وللإشارة فعن ترامب، هذا الوحش الضاري، قالت عنه مؤخرا نانسي بيلوزي الديمقراطية رئيسة الگونغرس إنه خليق بأن يزج به في السجن. ولعمري إن هذا لرجاء غالبية سكان المعمور الحر، عدا قاعدة ترامب الناخبة المكونة من الفلاحين ورعاة البقر الجهلة وأشتات من الطبقات الوسطى.

وفي خضم هذا الوضع المأساوي يعاني الفلسطينيون من عذاب مهين تؤجج نيرانه قوة أمريكا العظمى وحتى نيران بعض الدول الشقيقة التي شاركت في “ورشة المنامة” المذلة المستهترة، وينطبق عليها قول الراحل محمود درويش حين كتب: “لا.. لا أحد/ سقط القناعُ/ عربٌ أطاعوا رومهم/ عربٌ وباعوا روحهم/ عربٌ.. وضاعوا/ سقط القناعُ”.

‫تعليقات الزوار

43
  • حمودة الافناوي
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 06:23

    الحرب على العراق بلغ عدد ضحاياها 700 ألف عراقي و خمسين ألف جندي أمريكي!!!! هل الرقم صحيح ؟!!!!

  • nmann
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 06:52

    إذا كان "داعش" صناعة أمريكية، فقد وجد في المسلمين من يتلقف الفكرة و يتبناها ..الدواعش هم عبد الله و محمد و حسن و فلان ..أي أسماء عربية مسلمة و لم يأت الأمركان بأناس من كوكب أخر. بمعنى أن فينا خلل ما يجب معالجته، الأمركان استغلوا هذا الخلل ..المسلمون (العرب منهم خصوصا) لازالوا مستمرين في نفس النهج، نهج االمشايخ و قال فلان عن فلان و الإيمان بالاوهام و الخرافات.. فالشعوب الاخرى التي تعيش في القرن 21 تستغل شعوبا لازالت تعيش فكريا في القرن الثامن

  • Massin
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 07:00

    خلاصة القول العرب في الشرق الاوسط عاجزون عن تسيير انفسهم بأنفسهم فهم من يطلب حماية امريكا و يؤدي ثمن ذلك.

  • Aisa
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 07:10

    نعم دعاش اصطناعي من الغرب ليستغلو بها الثروات ومن انكر من العرب دعاش فيتهمه بالارهاب .

  • abdellah Gary
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 07:22

    نعم داعش صناعة امريكية وسلاحها القوي الفتاك يسخرونه لضرب ثقافة الاسلام السني المعتدل وزرع الطائفية في الدول العربية خاصة النفطية منها

  • mjalwake fnew york
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 07:23

    il y,a des millions de palestiniens qui vivent aux etats unis la plus part d,eux sont des millionaires, et ils ont tourner leurs dos a la Palestine, ,,,,,,la Palestine c,est le $$$$$$ pour eux

  • مسلم مسالم مؤمن امن
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:29

    الله يهديك والسي حميش! داعش من صناعة أمريكا!!!!!!!
    هده هي مشكلة العرب داءما يضعون اللوم على الاخر حتى مثقفيهم.. كيف يعقل …. أن تكون الظروف تهيأت اكيد .. لكن أن تقول أن أمريكا صنعت داعش فهدا تخريف ليس إلا وهروب من المسؤلية .. والأجانب اللذين انظموا إلى التنظيم لم يكونوا إلا جهلاء غرر بهم ولم يكونوا أبدا ذوو أفكار مؤطرة بل كان و في أغلب الأحيان أصدقاء من الحي الواحد … .
    اذا بحثت في كتب الثرات ستجد أجوبة لأسءلتك…

  • hier et aujourd"hui
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:31

    Pour nous faire dormir juste apres le coucher du soleil,nos meres nous faisaient peur en nous disant que c"est le moment de la sortie du jéne,satan,
    aujourd"hui grands comme lui le socialiste ex ministre nous fait peur par le grand satan us,c"est une chose connue,mais il omet de dire que tous les arabes du golfe sont protégés par ce grand satan us
    esperent aussi avoir la protection d"israel bien payé,
    nos problemes sont le chômage,la vie chere,la corruption,en parler et les dénoncer c"est mieux que de parler du jene américain

  • hassan
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:31

    بوركت على هذا التحليل. ليس كمايقدم اتباع فرنسا.
    اظف الى ذلك ان امريكا وحلفائها عندما يريدون ضرب هدف معين يهيؤون له المبررات كخلق داعش او الكذب ان العراق يمتلك اسلحة نووية او 11 سبتمبر رغم ان كثير من الادلة تشير انها مفتعلة.
    الهدف هو السيطرة على منابع الطاقة ومنافد العالم.
    وهاانتم تلاحضون اليوم كلمة الارهاب اصبح كل واحد يستعملها لنيل من خصومه لان ليس له تعريف معين وانما كل يعرفه ويفصله على مصالحه وهواه

  • abdel zahir
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:44

    comme est de coutume, le penseur Hammich a fait une lecture du rée avec une analyse de l'actualité, ce qui nous manque c'est la projection dans le future. le reste n'est que du passé, faite pour nous une projection d'actions enchaînées pour les décennies à venir pour entraver ces hiatus. merci Ssi Hammich.

  • مصطفى الدارالبيضاء
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:45

    نعم داعش صناعة مخباراتية فائقة الدكاء امريكية و بكل تاكيد لسرقة بترول العرب .

  • محمد بلحسن
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:50

    يظهر لي أول حل وجب أن يتصدر تقرير اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي هو تحديد مدة صلاحية الشهادات والدبلومات بما في ذلك "الدكتوراه" حسب العطاءات المسلموسة لحامليها وتأثيرها الإيجابي على المجتمع.
    سهل إصدار تهم بدل أن تعالج الأوضاع تجدها تؤزمه أو تبقيه غامض على حاله. من يدري، لعل الدكتور يشتغل لصالح "نخب" لا مصلحة لها في نموذج تنموي جديد يغير العقليات حتى تقوم بتحاليل منطقية والاهتمام بتأطير المسؤولين على تدبير المالية العمومية ومحاربة الظلم والفساد.
    لو ضعفت لغة الخشب والأنانية ولو تقوت الواقعية لإستطعنا منافسة كوريا الجنوبية وإسبانيا وغيرها من دول العالم بالعمل الجاد والإبداع الرزين المبني على العقل لا على العاطفة يا دكتور

  • وديع
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:50

    حول هذا المقال وتطرق الكاتب لمحاور مختلفة منها ظهور جماعات متطرفة ومن يغذيها وارتباطها بأنظمة في المنطقة وتصاعد النفوذ بين الدول العظمى ، هنا يشير الكاتب ويفصح بربط الأحداث ببعضها ويتجلى بحثه في بزوغ جماعة داعش واديلوجيتها وصناعتها ، الجديد في مقاله ليس إلا خروج إعلامي بخط عريض ، ما يؤكد الشك باليقين بان سياسيون وكتاب وإعلاميين الخ على يقين تام بهذه الفرضية ، السؤال المطروح أين تختفي هذه الأصوات والاقلام عندما يقمع ويزج بالمعارضين للأنظمة في المعتقلات بإسم هذه المجموعات الإرهابية التي لا تربطهم صلة بها إطلاقاً أم أن شماعة داعش تطارد المعارضين المطالبين بالحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والكرامة، أتمنى أن يحذوا الكتاب والمفكرين حذو كاتبنا الكريم الذي كسر حاجز الخوف في توضيح من يقف وراء هذه الجماعات ، مع كل تقديري للكاتب لم تأتي بجديد ولكن خرجت بجديد اتمنى ان تسلط الضوء في المستقبل وتدون عن من يزج بهم في جحيم السجون من معارضين وناشطين ونقاد بإسم مصطلح الإرهاب الكاذب بكونك توصلت ليس بالفرضية بل باليقين والبرهان.

  • Mounadi
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 08:56

    من المؤسف جدا ان يكون وزيرا سابقا للثقافة من المدافعين عن نظرية المؤامرة.
    الم تقرا يا سيدي القران بكل تفاسيرة المعتمدة الطبري او ابن كثير لسورة التوبة او سورة الأنفال؟ الم تقرا الصحيحين و السيرة؟
    هذه الكتب لم يقرأها اسانج ألدي تدعي انه قال ان داعش صناعة صهيوامريكية، و هي مليئة بالأمور اللاخلاقية و اللاإنسانية من قتل و سبي و غزو و التي طبقتها داعش بكل صدق و أمانة.
    سيدي الكاتب الاسلاموفوبيا لفظ مطاطي و غير دقيق. الفوبيا معناها الخوف المرضي الذي ليس له سبب و هذا لا ينطبق على تعاليم الاسلام.
    سيدي الكاتب دورك "كمثقف" ان تكون شجاعا في تعاطيك للمواضيع و توعية الرأي العام و ليس تضليله.
    و شكرًا

  • عبدالله
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 09:09

    بتمويل دول عربية و استخدام المكلخين لقتل المسلمين

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 09:15

    قال عز من قائل:"وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ"،55،النور؛يقول أحد العارفين:"إن المستقبل للإسلام والله معز دينه ومظهره على سائر الأديان، ولو تركنا نحن نصرته والعمل له،فسوف يأتي الله بقوم آخرين،ولذا فإننا مفتقرون إلى العمل لهذا الدين وأما الدين فإنه غير مفتقر إلينا،نحن نفتقر للعمل لرفعة الإسلام لننال الأجر من الله؛فالمهم أن ننضم لركب المحبين،وأن نعمل لهذا الدين،وعندها سوف يؤذن لليل الليلة الليلاء بالبلج،رغم ما نعيشه من جراحات وآلام،أو ليس الفرج تسبقه شده،أوليس بعد العسر يسراً،أوليس الفجر الصادق يسبقه ليل حالك،فلا ينبغي أن نشك في حقيقة ظهور الإسلام وعلوه …لما نرى من سحائب غم عن قليل ستنقشع بإذن الله،إذا ما بذلنا الأسباب والله الموفق،وهو ناصر دينه،مظهر عباده الصالحين".

  • votre ex ami
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 09:26

    Satan us ,c"est connu,
    mais alors comment expliquer que votre ancien ami socialiste anti impérialiste Castro soutient en armes les ennemis de notre sahara,la grande majorité des cadres militaires du valetsario ont été formés par Cuba,
    le maroc qui propose l"autonomie ne doit nullement oublier cette situation de cadres militaires valetsario tres dangereux, à refuser leur retour au maroc
    alors à ne pas oublier,notre vie c"est notre sahara,voilà l"essentiel

  • Simmo
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 09:31

    وأيضا القاعدة صناعة أمريكية ولا ننسى مسرحيات القبض على الداعشيين بلد المخابرات المغربية في المغرب ومسرحية الاغتيالات في فرنسا لدواعي الإرهاب وفقط تجد هاته المسرحيات في الدول الاي وافقت على محاربة الإرهاب حينما في الدول التي لا علاقة لها بالاتفاق وأيضا إعلامها مستقل ك هولندا وبعض الدول الأوروبية لا يقع فيها شيئا. وإسرائيل داءما تهدد الدول العربية بتسليطها داعش إن لم يخضع الحكام لأوامرها فتجدهم داءما تحت استجابتهم
    كالموميسات للحفاظ على أموالهم المهربة والحفاص على كراسيهم.

  • OUJDI
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 09:40

    داعش خلقت من طرف المخابرات الأمريكية الصهيونية، باموال سعودية، ومساعدات لوجيستيكية باكستانية.
    مفكري المحافظين الجدد مثل
    Donald Rumsfeld, Bush , Paul Wolfowitz, Richard Perle

    C’est à l’occasion de la guerre d’Irak de 2003 qu’ils ont contribué à lancer que les néoconservateurs américains ont attiré l’attention du monde et sont devenus partie intégrante du paysage des relations internationales. Pourtant, ils étaient apparus longtemps auparavant sur la scène politique américaine. Leur histoire remonte à la guerre froide, et elle passablement complexe. D’abord actifs sur les questions de politique intérieure, les néoconservateurs se sont tournés vers les questions de politique étrangère dans les années 1970 et surtout 1980. Parce qu’ils continuent à jouer un rôle important dans le débat américain, et conservent notamment une influence appréciable au sein du parti républicain, c’est une histoire en trois temps qu’il convient de comprendre.

  • jamal
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 09:48

    داعش صنعها التهميش والامية وقلة الوعي وخطاب الكراهية والكره الدي يزرع في عقول الاطفال و المراهقين تجاه دول الاتحاد الاروبي وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية رغم ان هده الدول تخسر من اموالها وجنودها ووقتها الدبلوماسي ليعيشوا شعوب دول العالم كافة في الامن والامان والتعليم والتطور والازدهار .

  • مراد
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 10:03

    وهل المنظمات الارهابيه كابوكو حرام والنصره والقاعده وجيش الشام والشباب الصومالي الخ….هم صناعه امريكيه صهيونه؟
    اذكر شيئا واحدا من أفكار داعش ليس موجود في الكتب القفه الاسلامي او في الشريعه الإسلاميه التي هي في الحقيقه دستور المسلمين.

  • فراد
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 10:05

    داعش صناعة أمريكية و لخوانجية و الوهابية صناعة بريطانية…و التمويل بالبيترودولار يمر عبر دويلات الخليج المفبركة لهدا الغرض و بكدبة أن البترول من الحفريات و سينقرض . ..وهده هي كدبة القرن!!! الكل FAKE

  • chrome
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 10:09

    ارجو من السادة المعلقين عدم الاكتفاء بالعنوان لإبداء الرأي وقراءة التحليل الى الأخير…

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 10:12

    قال عز من قائل:"مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا"10،فاطر؛يقول أحد الصالحين المصلحين المسلمين:"ينبغي ألا يخالجنا الشك بأن المستقبل لهذا الدين،ولكن هذا المستقبل لكي يتحقق على أرض الواقع يجب أن نعمل وأن نبذل وأن نرتقي إلى مستوى هذا الدين،وأن نصبر ونصابر،وأن نبني أنفسنا ونعمل على إصلاح من حولنا عندها يكون النصر والتمكين"؛صحيح دكتور سيدي بنسالم حميش لابد من عدة مادية و معنوية؛لكن من أسباب الفتح المبين زمن التمكين للنصر بعزة وكرامة وسؤدد لنلزم مخ العبادة،ألا وهو الدعاء،ولنخضع بكمال العبودية لرب العبيد العباد لنسعد في الدارين ولتسعد معنا البشرية بإسلام إنساني رحمة للعالمين فيه إعمار الأرض وتوزيع عادل للثروة،مع وقفة كرجل واحد ضد كل ظالم ناهب يلهمط رزقنا؛الأمن للجميع في عيش الكرامة بمال الله:"والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون"يوسف:21؛واقرأ إن شئت قصيدة من الزجل الشعري الروحي بعنوان:"بشائر النصر الحسن العبد بن محمد الحياني"بغوغل؛قال جل جلاله:"وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ (8)،سورة المنافقون.

  • غاندي
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 10:24

    اخيرا اقول لكل مسلم مع احترامي الشديد لعقيدته , ابتداء من الخليفة الخامس ,معاوية , لم تعد الدولة اسلامية بل استخدم الاسلام كمبرر لحكم الشعوب والقيام بمزيد من الغزوات . معاوية بالمناسبة كان وضل مسيحيا , بل واستطيع ان اقول ان اول ثلاثة خلفاء راشدين ايضا لم يكونوا يؤمنوا بمحمد , والا ماتركوه ينتن وهم يتعاركون على الخلافة . اذا ما بني من حضارة لم يكن الاسلام يشكل منها الا الاسم . ا أستغرب كيف لهذا الشخص أن يقول أن داعش صناعة أمريكية ؟؟؟

  • عينك ميزانك
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 10:37

    امريكا هي سبب كل المصائب في الشرق الاوسط و اللدين يشككون في دالك فقد استلبو و لم يعد لهم عقل يحلل كل من سيقف في وجه الاستعلاء الأمريكي و العدوان الصهيوني سينحى وسينعث باقبح الاوصاف و تسلط عليه الآلة الدعائية لتشويه صورته في العالم عملو هدا مع صدام و ظهر فيما بعد ان كل ادعائاتهم باطلة .احداث 11 سبتمر فعل المخارات الإسرائيلية لدفع بامريكا في مستنقع الشرق الأوسط و يكون مقبول شعبيا و بردة فعل ظهرت داعش في العراق و سوريا و القلاقل في كل من مصر و تونس إسرائيل لها مشروع اسرائيل الكبرى و هي تسخر قوة امريكا بضغط اللوبي اليهودي هناك أباك لتحقيق حلمها الأزلي. إيران هي العقبة الأخيرة لتحقيق دالك المسعى. لهدا يضغط ترامب عليها لتجلس على طاولة الحوار للعتراف بإسرائيل كدولة.

  • داعش صناعة عربية
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 10:44

    داعش صناعة عربية
    داعش صناعة عربية
    داعش صناعة عربية
    Ce sont les Arabes qui explosent des mosquees, tuent des petits enfants et des innocents
    Arretez via mensonges
    Le monde entire connait CA veut dire quoi le mot ,"Arabe" l

  • فضولي
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 11:09

    لقد افلح الغرب الامبريالي في استحمارنا والركوب عليينا , اسال الله فقط ان لاتمتد يده الى عوراتنا , حيث ان ثقافتنا تعلمنا ان نتنازل عن كل شيء ,كل شيء الا ان تمس عوراتنا ..

  • ابراهيم
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 12:06

    لقد فطن أعداء الإسلام إلى حقيقتين خطيرتين وهي : 1 التدين +الجهل = الدمار …2 التدين+العلم والعقل= الازدهار ..ولذلك فهم يدعمون المتدينين المتعصبين الجاهلين من اجل أن يدمرو بيئاتهم واعطائهم الذرائع للتدخل والاحتلال …وفي نفس الوقت يحاربون الاسلام المتنور حتى لا تقوم لنا قائمة ابدا…

  • علم
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 12:43

    اولا ان المقال فيه شرخ بين ما ثم تناوله عن داعش وامريكا وبين القضية الفلسطينية فالقضية الاولى لا يجب ان نبرر بان داعش كصناعة امريكية كان لها الحق في ان تبدء بتصفية الجانب الضعيف في المنطقة والذي لا تؤيده امريكا والغرب وهو النظام السوري.ربما هذا التفكير(الاحول) هو الذي جعل الغرب يعرف خاصية العربي الذي يبقى جبانا وعوض ان يدهب الى الجوهر يبقى يحيط بالاشياء الجانبية وهذه الثقافة نفسها جعلت صدام بترسانته العسكرية القوية يبقى مترددا من مهاجمة اسرائيل وهو يعرف نفسه بانه سيفقد الحياة حتى مات بطريقة رخيسة

  • Maroc
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 13:07

    الأغلبية المقاتلين اتو من الغرب ولا نعرف هل هم مخابرات في زي إسلامي وهم من كانوا ينفذون الجرائم بأبشع الطرق ولم نعد نراهم فحتى البغدادي لم يقتل حتى إنتهت المهمة فلماذا لم يقتل حين كان يجول بين المناطق هل كانت الأقمار الصناعية لا ترصده فلماذا رصدت القذافي ورصدت قاسم السليماني..
    الإسلام بعيد كل البعد عن ما يحدث وهنا بعض التعالق أتباع أمريكا يوهموننا أن أمريكا بعيدة كل البعد ويقصفون الإسلام..

  • إيكو
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 13:15

    معادلة داعش:
    بعض القادة الكبارلداعش= أجهزة استخباراتية غربية و عربية
    معظم مقاتلي داعش الموجودين على الأرض=أناس لا علاقة لهم بالدين ومستواهم الفكري محدود جدا؛ يقاتلون كل حسب هدفه الشخصي؛ هم "حطب" داعش

    أمريكا غضت الطرف عن جرائم داعش لأنهم لا يشكلون أي خطورة على مصالحها أو حليفتها إسرائيل، وهي (أمريكا) من تقودهم عن بعد (remote control) بعلمهم أو جهلهم!

  • غصون ترسم الظل
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 13:47

    من زاوية أخرى وبعيدا عن الانتماءات والايديولوجيات بكل أنواعها والرسائل المبطنة لقد ثبت بالحجة أن الولايات الامريكية طلبت من السعودية تطبيق الوهابية وتصديرها للدول الاسلامية لصد المد الشيوعي أبان الحرب الباردة .نستنتج بكل موضوعية ووحياد أن الولايات المتحدة مسؤولة عن خلق داعش بما أن الفكر الوهابي هو الأب الروحي لداعش والولايات المتحدة هي من طلبت من السعودية …….وكلمة طلبت تبقى لبقة وديبلوماسية

  • Arsad
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 14:03

    الدول العربية باستثناء عمان والمغرب البلدان الذان كانا دائما يتمتعان باستقلالهما عن الخلافة الاسلامية كلها صناعة غربية وبالثالي لا نقول ان اسرائيل مزروعة في الخريطة العربية بل الدول العربية واسرائيل كلها مشروع غربي يتنافس عليه الوارثون للقرارات في الغرب وامريكا وغيرها وكما هو معلوم الورث دئما تحدث حوله خلافات وصراعات وحوارات وحتى الحروب.

  • البيضاوي
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 15:04

    هذا التصريح يثير الاستغراب بالفعل؟!كيف يعقل لشخص مثقف و كان في السابق يتحمل حقيبة وزارة الثقافة بالمغرب ان يقول ان داعش صناعة أمريكية، مع العلم انه اكثر العارفين ان داعش تستمد ثقافتها وايديولوجيتها من كتب الاسلام وثراته وفقهه؟!

  • مواطن
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 15:04

    وشهد شاهد من أهلها، داعش كانت تصرح أن ما تقوم به من قتل وحرق وسبي ما هو إلا إعمال لممارسات الموروث الإسلامي. كان الاعتقاد أن مقولات من قبيل  العدو الصهيوني الأمريكي والوحدة العربية والقضية  الفلسطينية اديلوجية ضعفت مع بداية الربيع العربي، لكن يتبين أن " المناضلين" و" المثقفين" هم الذين يروجون لايديولوجية تيأيسية كلبية تحول دون وعي مواطني شمال أفريقيا والشرق الأوسط بتاريخهم وهويتهم والعمل في اتجاه تحررهم ورفاهيتهم.

  • هههه
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 15:45

    الإيمان ليس بالأسماء وإنما بالعقيدة. والسبب ليس في تبنينا لما تقول قال فلان وقال علان وإنما زيغنا عن شريعتنا. تحياتي

  • خالد
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 18:17

    لنفرض امريكا دعششت بعض المسلمين فهل تستطيع دولة عربية بان تدعشش و لو خمسة من الامريكيين فممكن ان تسخرهم لاعمال مافيوزية و لكن لا علاقة لدلك بالدين

  • Ramon
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 19:40

    يقول الله عز وجل في سورة الماءدة:"يا أيها الذين آمنوا لا تتخدوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم أن الله لا يهدي القوم الكافرين."
    أن التبعية والانبطاح و الولاء لليهود والنصارى المتحالفين (الصهاينة )هو سبب خراب العرب والمسلمين.

  • الصالحي
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 21:19

    الاستاذ حميش وضع أصبعه على الجرح في هذا المقال ولو أنه تحصيل حاصل،فقد سبق لترامب ان أعلنها وقالها صراحة"داعش صناعة أمريكية صنعتها الإدارة السابقة،لكن ما يحز في النفس هي هذه التعليقات البليدة من أبناء جلدتنا وكأنهم مبرمجون على الطعن في الإسلام وتمجيد الغرب بكل سوءاته وجرائمه(نظرية هندسة العقول)، ولو انهم كلفوا أنفسهم عناء البحث عن ماهي نظرية الصدمة لعلموا عما يتحدث الأستاذ، وقد صدق أحمد شوقي لما قال_وكأنه يعني هؤلاء_أثر البهتان فيك وانطلى الزور عليك ملأت الجو صراخا بحياة قاتليك يالك من ببغاء عقلك في أذنيك.

  • مغربي
    الثلاثاء 14 يناير 2020 - 21:48

    وبركة من الطنز، دوك الجوج لدبحو السائحتين حتى هما صناعه أمريكية ، وهما عمرهم خرجوا من المغرب ، ودوك الإرهابيين ديال سيدي مومن حتى هما صناعة أمريكية وباز تكوي وتبوخ ماعرفنا منين نشدوك

  • مواطن
    الأربعاء 15 يناير 2020 - 20:40

    او ليس القول عن الامازيغية انها غير
    مرغوب فيها و هي منبودة كلام غير مسؤول
    و طعن في لغة اهل البلد : اليس هذا الوصف فكرا داعشيا
    فان كانت داعش تقتل بعض الناس فان الفكر
    العنصري يقتل روح العيش في سلام بين الامم و الشعوب .
    فالمفكرون الاحرار يسعون لتنوير عقول الشعوب و الامم لا ان يزرعوا فيها التفرقة
    و العداوة .
    اما من ينتظر الفرص و الاحداث ليدلي بتفاهات ليقول للاغبياء انا هنا دون سواي
    فهذا نوع من الضحك على الادقان و بالعربية
    تعرابت : تاطنازيت .

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس