أوقفت مصالح ولاية أمن وجدة 11 شخصا في حالة تلبس بحيازة مخدر الإكستازي والأقراص الطبية المخدرة.
وأورد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أنه جرى إيقاف عشرة أشخاص بمدينة وجدة في أربع عمليات أمنية متزامنة؛ بينما أوقفت المصالح الأمنية الشخص الحادي عشر بمدينة الناظور.
وقد أسفرت عمليات التفتيش، المنجزة في إطار هذه القضايا، عن حجز 5.373 قرصا مهلوسا؛ من بينها 2.522 قرصا من مخدر الإكستازي. كما جرى حجز دراجة نارية و10 غرامات من مخدر الكوكايين وكمية من مخدر الشيرا، فضلا عن مبالغ مالية يشتبه في كونها من عائدات ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وجرى الاحتفاظ بالمشتبه فيهم جميعا تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا إيقاف باقي المتورطين المفترضين في هذا النشاط الإجرامي.
أتمنى من سلطات المدينة أن تحارب الجانحين الدين يبيعون الأدوية المهربة والمهيجات الجنسية والأقراص المخدرة نهارا جهارا بمدخل سوق الفلاح بوجدة. كل من يقصد السوق المذكور يزعجونه .وهم كلهم أصحاب سوابق ويحوزون أسلحة بيضاء من الحجم الكبير.ارجو النشر من فضلك
المخذرات تباع في كل الشوارع و الضحية هو المغربي الصغير… اما البائع قد اصبح تاجرا عاديا لا غير. علينا جميعا ان ننقذ ابناءنا من هذا الوباء… مثل ظاهرة الهجرة و الدفع بالمغربي الى الهجرة خارج البلاد للعيش افضل في اوروبا بينما يتبين لنا أن الهجرة ليست رفاهية او كسب مال بل عبودية و ضياع…. انطلق البقاء في المغرب و العيش الكريم و العمل و الوظيفة و الصحة و الامن ان شاء الله….
الضرب بيد من حديد لكل من يريد تخريب عقول شبان، وشابات مغربنا الحبيب، تحية خالصة لرجال الأمن الذين يسهرون على امننا وراحتنا، لا ترحموا مروجي المخدرات… هم وراء أسباب معظم الجرائم.
المخدرات هي افة خطيرة تزلزل العباد وتذهب بعقولهم وباجسامهم;وجب الضرب بيد من حديد على الجناة والمجرمين والحاق اشد العقاب بهم لكي يكونوا عبرة للاخرين.
مدينة وجدة انعدام الأمن فيهادهبت في عطلة في الشهر الماضي شاهدت بعيني شباب علامة التخدير عليهم يحملون سيوف يبتزون المارة في حي طريق طايرت الأمور لاتبشر بالخير لهدا الشيء الانسان ايخاف على اطفالو أنا بدوري لن اترك عائلتي تدهب في عطلة الصيف لأن الأمن منعدم