أعلنت وزيرة الاندماج والمرأة سوزان راب، اليوم الثلاثاء، أن الحكومة النمساوية تتجه لتطبيق قانون حظر الحجاب في المدارس العمومية على المعلمات.
وأوضحت سوزان راب، في تصريحات للإذاعة النمساوية الرسمية، أنه “بعد الحظر المزمع تطبيقه على على ارتداء الفتيات للحجاب حتى سن الرابعة عشرة، فإن حظر الحجاب لدى المعلمات في المدارس العمومية خطوة تالية محتملة”.
وأبرزت الوزيرة أن المقترح حظي بإجماع كبير بين أعضاء الائتلاف الحكومي، معتبرة أن “الأمر يتعلق بالتحقق من طبيعة السلوكات التي يتم نقلها وإشاعتها في المدارس وبالالتزام بمبدأ الحياد والقيم المشتركة” ،على حد تعبيرها .
وبخصوص العقوبات، أشارت الوزيرة إلى اتخاذ مجموعة من التدابير لزيادة الوعي بمضامين وأهداف القانون، وفي حال فشلها سيتم تطبيق العقوبات”، لافتة إلى التنسيق مع وزارة التعليم لإيجاد طريقة لإشراك كافة الأطراف المعنية في هذا النقاش.
وكان البرلمان النمساوي قد صادق، في ماي 2019، على مشروع قانون قدمته الحكومة اليمينية السابقة، ينص على حظر “كل لباس ذي تأثير إيديولوجي أو ديني يغطي الرأس” في المدارس الابتدائية.
وفي شتنبر الماضي أصدرت وزيرة التعليم مذكرة لتعميم تطبيق القانون، وتفعيل إجراءات قانونية في حق الطلاب أو المدرسين في حال عدم الحرص على تظبيق بنود القانون.
شخصيا متفق مع منع الرموز الدينية في المدارس و في كل الإدارات العمومية، و تعويضها بالعمل الجاد. الدين مسألة شخصية، إن شاء الفرد مارس طقوسه في مكانه الخاص.
على المتحجبات اللواتي يردن المحافظة على حجابهن العودة لبلدانهم الإسلامية بدل هده المهانة والذل التي اصبحوا يعيشونها في الدول "الكافرة".. علما أن جل الدول الأروبية اليوم قد أخدوا قرارا بمنع الحجاب في بلدانهم..مع العلم أن الأروبيون إذا أخدوا قرارا من المستحيل أن يتراجعوا عليه أبدا..
الحجاب الذي يرافق البنطلون و كل ما يبين المرتفعات و المنخفضات هو حجاب ليس ذو مغزى و لا أدري من فرضه. من الأفضل منعه. حجابنا حجاب آخر تماما. و بعيدا عن خطاب التزمت و التطرف فحجابنا يعطي المرأة قيمتها و يرفع من شأنها. هذا بخلاف ما يريده دعاة ما يسمى بالتحضر و العلاقات الرضائية، أولئك الذين لا يهمهم في المرأة إلا .. .
– 1: هل تعلم أن دينك يفرض على الآخرين ما يفعلونه وما يرتدونه، أنا مثلا لا أريد أن أرتدي الحجاب.
– 2: وما العمل؟
-1: سنقوم بابتكار نظام يكفل الحرية للجميع في ارتداء مايريدونه. وسنسميه العلمانية
-2: حسنا أن أتفق
1: الآن طبقنا النظام الجميل، يجب عليك أن تنزع الحجاب
2: مهلا ألم تقل لي ارتدي ما تريد وأن …
1: ليس شأني انزع الحجاب الآن أو سنرسلك إلى أفغانستان
ممتاز
المدرسة لتعليم الأجيال وليس للتأثير السلبي بالتخلف
نتمنى ان يعمم هذا في كل بلدان العالم.
العالم أصبح يدرك الخطورة
النمسا تقول بالحرف اخرجوا من بلد "الكفر" و ارجعو الى بلدانكم "الاسلامية"
الغرب بين على أنه مجمتع منغلق ،معقد ،مازال يعيش بعقلية العصور الوسطى،في المغرب على سبيل المثال يعيش الغربيون بحرية تامة،يلبسون مايشاؤون ،ولا أحد يتكلم معهم،سواء في الشارع او أماكن العمل.
C bien , j'espere bien que tous les pays occidentaux
feront la meme chose ;
هم أحرار في دولهم كما أنكم أحرار في دولكم.
في الدول الإسلامية يتم تجريم الكثير من حقوقنا، مثل بسيط في المغرب دولة يمكن ان نعتبرها اكتر انفتاحا من الدول الإسلامية الأخرى، تدخل السجن من مارس حقه الطبيعي والفطري في الأكل في رمضان، وهناك دول تجلد وهناك دول تعدم وهناك دول تدخلك السجن بالمؤبد، هذا مثال جد بسيط والأمثلة متعددة وأكثر ظلم.
في الدول الغربية المسلمون لهم الحق في بناء المساجد ونشر دينهم وفي الدول الاسلامية يمنع منعا كليا نشر أي دين آخر ويتم معاقبة فاعله بعقوبات قاسية..
حلال عليكم حرام عليهم.
على أوربا معاملة المسلمين بالمثل، واللي ماعجبو الحال، فليرجع الى الدول الإسلامية وليمارسه اسلامه كما يحلوا له. أما أوربا العظيمة التي أزاحت دور ايديولوجيات العصور الوسطى لن تسمح أبدا في ان ترجع من بوابة اخرى
الحجاب المغربي الأصيل هو الجلابة المغربية الأصيلة،…والحايك الأصيل…
la prochaine fois pour ceux qui defende la laicité ne me parlez plus de la démocratie c est quoi ce bordel !!!! et ce qui fait mal ceux qui se prend pour des civilisés il defende ce genre de decision ne me parler pas de la democratie bande d hypocrite
الف مبروك عقبال الدول الغربية الاخرئ تتخذ مثل هذه الخطوات الجريئة من يريد الاسلام والشريعة فلينعم بها في بلده المتخلف الذي يفرض العادات والتقاليد علئ الجميع كالسعودية والسودان وافعانستان وايران ..الخ .بمجرد وصول الاجنبي للبلد الاسلامي يحس حتئ الهواء الذي يتنفسه مفروض عليه ومكره حتئ علئ عدم الافطار علانية .المسلم نفسه في وطنه اصبح يحس بالقيود الاجتماعية ومكبلا من كل جانب ،حتئ المفكرون والكتاب خلف القضبان لالشيء سوئ انهم تكلمو او عبرو عما في ذاخلهم بالقلم.العلمانية اصبحت واقعا لا محالة
ممكن أن أتفهم أن المرأة قد تحتاج لتغطية رأسها وكل جسدها في دول العالم الثالث، لأن أغلبية رجال تلك الدول قليلي الإحترام، لايغضون البصر، لايستطيعون التحكم في غرائزهم الحيوانية، قد ينقضون كالذئاب على أي امرأة والتحرش بها.
أما في الدول المتقدمة والمتحضرة فأغلب سكانها يغضون البصر ولا تحتاج المرأة لحماية نفسها من الانقضاض الحيواني عليها
إذا كان الإسلام دين تخلف لماذا تحاربه دع عدوك يعيش في التخلف المسلمين يعيشون في بلاد الكفار لكن ألا يعيش الكفار في بلاد المسلمين؟ بل يتسابقون إليها لبيع سلعهم و منتجاتهم و صناعتهم ويتلهفون على ثرواثهم الطبيعية ويتدخلون في شؤونهم السياسية و يريدون صلخهم عن هويتهم إسلامية وتغريب مجتمعاتهم من مساواة في الإرث و المثلية الجنسية و العلمانية و حرية المرأة أما الديمقراطية و العدل وإلى ما غير ذلك فهي لشعوبها فقط
ارتداء المرأة للحجاب هو في نظري سباب وشتيمة للرجل. وكأنها تقول له اني أخاف منك أيها المتوحش لا تستطيع التحكم في غرائزك الحيوانية، أي لا فرق بينك وبين الحيوان.
قرار ممتاز و في محله. من حق الدول الغربية المتحضرة أن تحافظ على ثقافتها وهويتها وأن تحمي نفسها من تغلغل الفكر الإسلامي المتطرف.