أكد وزير الداخلية الفرنسي أن بلاده ستنهي نظام الأئمة المعارين من كل من المغرب والجزائر وتركيا، مشيرا إلى أن الأئمة الموجودين حاليا سيتعين عليهم العودة إلى بلدانهم حال انتهاء مدة إقامتهم. وفي الإطار نفسه أكد الرئيس الفرنسي أنه سيتم توقيف استقدام أساتذة من المغرب لتدريس اللغة العربية بالجمهورية الفرنسية.
وقال كريستوف كاستانر، وزير الداخلية الفرنسي، في مقابلة على راديو “فرانس أنتر”: “نحن نعمل على إنهاء نظام إعارة الأئمة الذين تم جلبهم إلى فرنسا بحلول عام 2024″، متابعا: “الأئمة الموجودون حاليا لديهم تصريح بالإقامة لمدة ثلاث سنوات…لقد أخبرت الدول الأجنبية التي هي بلدان المنشأ وتضم المغرب وتركيا والجزائر بأن الموعد النهائي هو 2024”.
وسبق أن تحدث رئيس الجمهورية عن “الانفصالية الإسلامية” خلال رحلة إلى شرق فرنسا، وأعلن أنه سيتم العمل على زيادة السيطرة على التمويل الأجنبي لأماكن العبادة من أجل وضع حد للمشاريع المشبوهة.
ويؤكد ماكرون أنه اعتبارًا من العام الدراسي المقبل، ستنهي فرنسا أيضًا نظام الدورات الاختيارية باللغات الأجنبية التي يقدمها المعلمون الذين تعينهم حكومات الدول الأخرى، وهو النظام الذي يستهدف 80 ألف تلميذ في السنة.
وقال ماكرون لتبرير قراره: “لا يمكننا تعليم الأمور التي لا تتفق بوضوح مع قوانين الجمهورية أو مع التاريخ كما نراه”، ووفقًا له توصلت فرنسا إلى اتفاق بشأن هذه النقطة “مع كل الدول باستثناء تركيا في هذه المرحلة”، مشيدا بـ”العمل المثالي” مع ملك المغرب أو الرئيس الجزائري بشأن “القدرة على بناء حلول في المسائل التعليمية والدينية”.
وسبق أن نشرت هسبريس تفاصيل خطة لمواجهة “الإسلاموية” وتعزيز قيم العلمانية بالجمهورية، بناء على وثيقة “إستراتيجية لمحاربة الإسلاموية وضد الهجمات على مبادئ الجمهورية”، التي تضم خارطة طريق تتجه الجمهورية الفرنسية للمصادقة عليها خلال القادم من أيام، وبدء تطبيق مضامينها.
الوثيقة الفرنسية المكونة من 31 صفحة تنص على تعزيز السيطرة المشددة على التأثيرات الأجنبية بالتركيز على التعليم والثقافة، وتعزيز العلمانية على المستوى القانوني حول مشروع قانون يستند إلى العناصر التالية: ضمان شفافية التمويل وتنظيم الطوائف، وضمان احترام النظام العام، وتوطيد إدارة الجمعيات الثقافية.
وتقوم الخطة على أربعة محاور وتضم 25 إجراء. يقوم المحور الأول على “إستراتيجية العرقلة” في مواجهة ظهور الإسلاموية، فيما يهدف المحور الثاني إلى “تشجيع إستراتيجية العروض البديلة وتدابير الدعم المنسقة للمناطق الأكثر تضرراً من القبضة الإسلامية”؛ بينما ينص المحور الثالث على “وضع قواعد للانتخابات البلدية”، والمحور الرابع يهم “حماية الإسلام من الإسلاموية”.
و الله فرنسا تا تلفات لها كيفاش دير مع الإسلام اللي غادي و تايتتشر
يحيدو الإسلام و الهجرة من التلفزة يبقى غير الطقس
على المغرب ان يحدد تعليمه من اللغه الفرنسيه حفاظا على جدوره وقيمه الإنسانية
فرنسا لها كامل الحرية في صيانة قوانينها و علمانيتها . بالاحرةى وجب عليها تخيير المواطنين بين الاندماج او العودة إلى أرضه . لذلك على فرنسا ان تكون أكثر صرامة في قوانين الهجرة و حمل الجنسية .
Vous avez assez de temps d'ici 2024 pour passer a l'anglais au lieeu du francais et envoyer les gens des centres francais.soyez au rendez vous
انا مقيم بفرنسا منذ 20 سنة، هذه الخطوة يمكن ان تكون جيدة، لأن الأإمة المستقدمين، و الأإمة الشيوخ المقيمين الذين لا يجيدون الفرنسية أو حثى الأساتذة المستقدمين ، ليست لهم الثقافة الفرنسية، و حواراتهم في واد و واقع المجتمع و الشباب بالخصوص في واد، يجب تكوين أإمة مثقفين، لهم درايات في الدين، في الفلسفة، في التاريخ في الأدب و ليس و ( اسمحو لي على هذا التعبير ) ببغاوات تردد كلاما يعرفه الجميع، فبعض الأإمة مملون و الأسوأ من ذلك يخطبون بنرفزة و يأنبون المصلين و كأنك تسمع لمنزهين … يجب فعل نفس الشيء في المغرب، يجب تثقيف الأإمة .
هذا القرار جاء نتيجه لما شهدته اوروبا في الاونه الاخيره من الارهاب و القتل والتطرف وهذا نتيجه الخطابات الارهابيه التطرفيه التي مصدرها …
كان منتظرا أن تلجأ فرنسا إلى هذه الإجراءات مع تغول التيارات الإسلامية المتطرفة واستغلالها للديموقراطية في أوروبا والخاسر الأكبر هم مواطنون من شمال أفريقيا يعيشون من العمل في أوروبا وليس لديهم مشكل مع فرنسا من حيث التدين وهذه التيارات الإسلامية المتطرفة لايهمها مصالح الجالية المغاربية في أروبا
و الله فضيحة ، فرنسا لم تستسغ تعليم بعض الجالية بعض العربية ، و نحن نستعمل الفرنسية في كل شيء ؟ يجب التخلي عن الفرنسية نهائيا ، فهي أحد أسباب تخلف المغاربة
تركيا هددت فرنسا باغلاق المراكز الفرنسيه وابعاد الأساتدة اللغة الفرنسية……. instituto francés……لهدا فرنسا طبقت القانون فورا على المغرب والجزائر …..أبناء فرنسا……لا يتكلمون…..يجب اغلاق المعاهد الفرنسية……على الأقل……
يجب على المملكة المغربية الرد بالمثل ، و ذلك بإقفال جميع البعثات الفرنسية ومنع تدريس اللغة الفرنسية بصفة نهائية ، و تعويضها باللغة الإنجليزية كما يجب ملاحقة فرنسا لدى محكمة العدل الدولية من أجل جرائم ضد الإنسانية و المطالبة بتعويض 100 مليار أورو عن كل سنة احتلال من 1912 إلى 1956 .
هههه بلد التسامح و الحرية و الديمقراطية ووووو….
الدول تعرف مصالحها فقط لا غير !
قاليك بلاد التسامح ووووو
الرءيس الفرنسي أصبح شغله الشاغل هو محاربة الإسلام لنيل رضى و ثقة وأصوات اليمين المتطرف لأن الانتخابات على الابواب . و lepen له بالمرصاد فرغم أن فرنسا تتخبط في مشاكل كثيرة هع أصحاب البدلات الصفراء والبطالة وغلاء المعيشة وضعف النمو الاقتصادي .لم يرى سوى طرد الأئمة والغريب لا أحد يرد عليه من حكومتنا المشؤومة
هنا يطبق على الجمهور الفرنسي لكم دينكم ولي دين. لكون الدين الإسلامي أو غيره يؤتى به للشخص الواحد وعلاقته مع ربه…وكفى الومنين القتال. وبعدها لا يمكن للتدخل الفرنسي أن يؤتي أكله في الإسلام الخارجي !!
الى رقم 3 يجب ان تعلم ان كل ماتراه في فرنسا من بنية تحتية وتعليم وصحة وطرق ومطارات واقتصاد وجامعات يعود في الاصل الى عاملين
1-استنزاف المستعمرات ومازالت اللعبة قائمة الى الان
2- اليد العاملة من هذه المستعمرات نفسها التي تم استغلالها بمنطق العبودية لبناء الانفاق وحفر المناجم وكل الاعمال المهينة والشاقة قبل عصر الالات
فرنسا عليها ان تكون واضحة مع المهاجرين وذلك بتخصيص معاشات جيدة لهم احتراما لمجهوداتهم لعقود من الزمن ثم تغيير قوانينها الداخلية حول الجنسية فلايعقل ان تختار هي من المهاجرين من يكون فرنسي اذا كان نابغة او دماغ كما نقول بالدارجة واخر عادي تنسبه لاصوله الافريقية فبسبب المهاجرين فازت فرنسا 2 بكاس العالم
C’est trop tard, le mal est fait. C’est un processus irréversible. La France souffrira pour toujours d’avoir accepté l’intégration d’une culture du tiers-monde. La France avait cru qu’avec ses lumières et ses génies que ces gens du tiers-monde n’arriveront pas à la déstabiliser, c’est tout à fait le contraire. Elle a hérité l’anarchie, des gens incultes …etc
اقول علميا و ليس عاطفيا يجب على التعليم العلمي في المغرب ان يمتقل الى الانجليزية. و اقول للمنتفدي سياسات فرنسا اذا كنتم تريدون العربية و الاسلام فهي السعودية. اما فرنسا فهي بلاد الكفر في قاموسكم. و من جهة اخرى لماذا بلداننا متخلفة اليس لدينا عقل مثل الاخرين ؟
" أكد الرئيس الفرنسي أنه سيتم توقيف استقدام أساتذة من المغرب لتدريس اللغة العربية بالجمهورية الفرنسية"
هل انت يا امال كنين صحفية ؟ لب المشروع ليس تعلم اللغة العربية فماكرون ضد تعلم المغاربيين والسنيغاليين والافواريين … لتاريخهم .
وهذا ما تناقلتها جميع القنوات الفرنسية ومحلليها .
كل رؤساء المستعمرات وملكنا قبلوا إلا حكومة تركيا رفضت .
البرنوصي
هنا تظهر الدول القوية الدول التي ترد بالمثل كيف نقبل ان تهان ثقافتنا هناك وغير مرحب بها بينما دولتنا تتهافت بل تتعاون على طمس هويتنا وفرنست كل مناحي الحياة .يجب ايقاف كل ثقافاتهم هنا فليست لغتنا بضعيفة كيما يصورونا لنا بل قادرة على العطاء بل واعطت الكثير لولا كيد الكائدين من بني جلدتنا وجريهم نحو ثقافة الغير
حسنا فعلوا
استقدام الأئمة من دول العالم الثالث أدى الى خراب عقول فئة من مواطني أوربا، فئة ضلت عن طريق الديموقراطية وتاهت في الظلمات.
يجب المزيد من التضييق على الأفكار الإرهابية لكي نعيش في سلام، حبذا لو تم طرد كل سلفي متطرف الى دولته الأصلية وكذلك أصحاب العقول المتحجرة
احترم فرنسا لانها سيدة قراراتها.لكن هل بامكان المغرب والجزائر فعل الشيء نفسه اتجاه الكنائس الموجودة بترابها وانهاء عمل القساوسة الفرنسيين والمبشرين .وهل لهما حرية اتخاذ قرار بغلق مدارس la mission ومنع ابناء فرنسا من الدراسة بلغتهم الام في بلدينا.ان طبق البلدان هذا الامر فساكون اسعد مواطن ببلده وبحريته .
اظن ان الفرنسية ليست لغة علم ولاتتحدثها الا قلة في اوربا (حوالي 100مليون شخص) وفي افريقيا فقط الدول المتخلفة (مستعمرات فرنسا السابقة)وكندا.بينما الاسبانية والانجليزية فهما منتشرتان عبر العالم.
فبدلنا من الفرنسية اقترح وضع الامازيغية كلهجة اختيارية في المدارس مع اختيار الطالب للهجته الام.
يجب على المغرب ان ينهض في المجال التعليمي وان يستبدل اللغة الفرنسية باللغة الإنجليزية
لان الفرنسية محدودة والدول التي تتكلم الفرنسية معدودة على رأس الأصابع
متى نعرف أننا دولة ذات سلطة ذاتية و ننسلخ من هذا الاستعمار اما بالقوة او بطرق سلمية كيف أرادوها نحن لها … اولها مجال تعليمي للنطلق بعدها للمجال الإقتصادي … قد تغول الإستعمار فينا أكثر من فترة الحماية .
هده الخطوة التي اقدمت عليها فرنسا لا تستهدف منها الا الحد من المد الإسلامي. خصوصا و ان عدد الفرنسيين الدين يدخلون الإسلام خلال العشر السنوات الأخيرة في ازدياد كبير.
لاتأخدوا هذا القرار بحساسية مبالغة، أغلبية الفرنسيون يحبون و يقدرون بلادنا ولهذا هم في مقدمة السواح و المسثمرين والمتقاعدين اللذين يستقرون ببلادنا
ما تريده فرنسا هو ايقاف المد الإسلامي المتطرف و أن يكون الإسلام في فرنسا منسجما مع قيم المجتمع و بعيدا عن العنف و التعصب و كراهية الآخر كباقي الديانات المتعددة في البلد
لكن السؤال هل ائمة مزدادون في فرنسا سيكونون أقرب من ائمة المغرب لهذا الهذف ؟ لا أظن
قال تعالى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.
تحية للجميع،إن هؤلاء الأءمة والمعلمين هربوا من المجاعة والبؤس لتحسين وضعيتهم الإقتصاديةوليس محبة أو غيرة على أبناء الجالية أو تنوير الجالية والإبقاء على نفس المسافة بين ما يتطلبه الوسط الفرنسي وما يحمله هؤلاء الأءمة والمعلمين من علم وثقافة المغرب .نسيت البارحة أن أضيف إلى هذين الإجراءين إجراء ثالث وهو كل متقاعد مغربي غادر فرنسا بصفة نهاءية إلى المغرب سيكتشف أن راتبه تم خصمه تقريبا بالثلث لأن المعيشة بالمغرب رخييييييصة.أنظروا ولاحظوا الأطر الفرنسية التي تشتغل بالمدارس والبعثات الفرنسية والقنصليات والسفارات كلهم ذوو مستويات عالية ومختلفة.
المغرب والجزائر قبلوا بقرار فرنسا دون نقاش وقالوا آمين لالى فرنسا كالعادة إلا تركيا عصت وٱستكبرت
مبادرة جد مهمة حيث فرنسا استيقضت اخيرا.
فالأئمة القادمون من بلداننا يحملون أيديولوجيا مناقضة لما هو في فرنسا
كضرب المرأة زواج القاصرات و صلاة الشوارع الكثير الكثير…… من القيم لا تساير العصرنة الفرنسية.
وبعيدا عن الدين حين تريد عائلة مغربية علمانية منذمجة ، تعليم أبنائها اللغة العربية عصرية محايدة ليس فيها أي تدين.
لايوجد أي مؤسسة أو منظمة يمكنك أن تتعلم فيها العربية في أوروبا دون القرآن والأحاديث ؟؟؟؟؟
هل يوجد استاد لغة عربية قادم من بلادنا يعلم أطفال أوروبا قيم الديمقراطية؟؟؟؟
En lisant quelques commentaires j'ai constaté que quelques marocains défendent bien mama France et les décisions prises par Macron ils insultent même leurs concitoyens à ces esclaves je dis je préfère vivre dans la misère dans mon pays que de vivre dans le paradis dans un pays où je suis humilié de temps à autre
حتى حنا بارك علينا من الفرنسيه ، حبس المرقه وشد لينا مراكز اللغه الفرنسيه .
الفرنسيه لغه غير نافعه وليست لغه العلوم والدليل هو حتى في فرنسا هناك العديد من العلوم يتم تدريسها في فرنسا باللغه الانجليزيه لانها لم تترجم بعظ. فلمادا لا نصنع علومنا بلغتنا حتى يتعلمها الاخرين.
والسلام عليكم ورحمة الله