مع اقتراب فيروس “كورونا” من حدود المملكة المغربية، شرعت شركات تعمل في قطاع الصيدلة والدواء في شراء كميات وافرة من الكمّامات الطبيّة الواقية من الفيروس القاتل قصد تخزينها ورفع أسعارها، ما دفع نقابات صيدلية إلى دق ناقوس الخطر بشأن هذه الممارسات غير الأخلاقية.
وأكد أمين بوزوبع، الكاتب العام لكونفدرالية نقابات صيادلة المغرب، قيام شركات مغربية خاصة بشراء كميات كبيرة جداً من الأقنعة الطبية الواقية من فيروس “كورونا” من صيدليات المملكة والمخازن الطبية وتصديرها إلى الدول التي تشهد انتشاراً واسعاً لهذا الفيروس.
وكشف الصيدلاني ذاته، في تصريح لهسبريس، أن “هناك شركات استولت على السوق الوطني من كمامات كورونا وقامت بتصديرها إلى خارج المغرب، علماً أن نسبة تصدير هذه المستلزمات الطبية يجب أن تكون معقولة وتراعي الاحتياجات الوطنية”.
وأكد الكاتب العام لكونفدرالية نقابات صيادلة المغرب، في تصريحه، وجود خصاص مهول في الأقنعة الطبية إلى درجة أن الصيدليات لم تعد تعثر على “الكمامات” في المخازن، موردا أنه “إذا ذهبت اليوم إلى الصيدلية لن تجد هناك كمامات تُباع”.
ووفق المعطيات ذاتها، فقد قامت شركات بمضاربات غير أخلاقية قصد رفع أسعار هذه الكمامات بعد الاستيلاء عليها، بل أكثر من ذلك تم تصديرها إلى الصين معقل الفيروس القاتل.
وأشار بوزوبع إلى أن سلطات الجمارك الصينية أوقفت بعض المضاربين المغاربة ورفضت دخول “كمامات مغربية” إلى أراضيها خوفاً من حملها للفيروس.
الكاتب العام لكونفدرالية نقابات صيادلة المغرب أكد أن “المغرب بعيد كل البعد عن مثل هذه الممارسات غير القانونية، وإلى يومنا هذا لم تسجل ببلادنا ولا حالة واحدة”، منتقدا انتشار هذه المضاربات في السوق قبل حتى ظهور الوباء في المغرب.
وحذر المصدر ذاته، في تصريحه، من هذه الممارسات “غير الأخلاقية، والجشع الذي لا يقبله الضمير المهني”.
وأعلنت وزارة الصّحة، حسب ما أكّده مصدر مسؤول، حالة طوارئ “قصوى” لمواجهة احتمال تفشّي وباء “كورونا” القاتل، لا سيما أنّ المرض يعرفُ انتشاراً مهولاً؛ بينما أعلنت مصالح المراقبة في الموانئ الدولية وضع برنامج عملي لمراقبة المسافرين عبر النّقط الحدودية، تنفيذاً لقرار وزارة الصّحة القاضي بتفعيل المراقبة الصّحية.
"فالله خير حفظا و هو ارحم الراحمين "
اللهم حفظنا و احفظ اخوتي المغاربة من كل وباء و بلاء رحم الله من قال آمين .
اجهرو بالدعاء على وطننا بالحفظ
اشترو الاقنعة و صدروها وراكموا الاموال فمن مات جراء هذا الوباء اخذ معه امواله .
لوكان بعدا كان يحمي لوكان حما دولة الصين العظمى
لا حول ولا قوة الا بالله وصافي والله مبقيت عارفة الا متى غادي يبقى هاد الشعب يستغل اي حاجة باش يبيعلك بثمن غالي وخا تكون كتموت مشغلهمش فيك على سبيل المثال مشيت لبارح للصيدلية نشري كمامات اول حاجة قالوها ليا العاديين مقطوعين فجميع الصيدليات ( مخبينهم ) قالت ليا كاينة غير واحد الماركة اخرى فاش سولتها على الثمن 60 درهم للكمامة الواحدة !!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله وصافي
هذو هما ناس لكيقولو ياربي تدخل كورونا للمغرب
يمكن تشبيه الأمر كمن يستغل الحوادث من أجل السرقة هناك أناس لا ضمير لهم همهم الوحيد جمع المال ولو على حساب الوطن في الكوارث والازمات يختبر الإنسان في ضميره واخلاقه اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحفظ بلاد الشرفاء المغرب الحبيب من كل مكروه
هل هذا حدث أو سيحدث في تركيا التي تودون حرمان المغاربة البسطاء من دريهمات يقتصدونها في شراء منتجاتهم بل وفي منتجات مغربية تباع في بيم بأقل ثمن مقارنة بمتاجر مغربية
هـذا هـو حال البلاد قوة الفهـامات إوا حلو المشگل دبا لعنة الله على گل محتگر لأي منتوج وجب على الگل وقاية نفسه من خطر الفيروس
هادو هما الكفار ديال بصاح لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
في غالب الأحيان حكومات الدول توفر الكمامات مجانا للمواطنين في حالة انتشار العدوى.يجب تقديم هذه اللوبيات إلى المحاكم و حجز كل ما لديها من الكمامات.
لهذا نحن نقبع في مؤخرة الأمم
لم ار في حياتي جشعا كجشع فئة عريضة من المغاربة
كن عرفو ان الاوكسيجين غادي انقص كن باعوه لينا حتى هو
هناك شركات استولت على السوق الوطني من كمامات كورونا وقامت بتصديرها إلى خارج
هذا دليل على ان البلد اصبح وكالة بدون بواب ودليل على اختفاء الدولة ولم يعد وجود للدولة في عدة ميادين وقطاعات وانهار دورها في الضبط والانضباط وهذا خطير ينعكس على مستقبل البلد
هذا ما يخشاه المغاربة اننا في بلد يحكمه لوبيات كلما اشتد الحال الا و فقد معه المنتوج. وهذا ما يقع في الادوية و المحروقات و الكهرباء و الماء الصالح للشرب و و. الى متى تبقى الدولة متفرجة في معانات الشعب المغربي. الم يحن الوقت لوقف هذه اللوبيات بالتجار في المواطن المغلوب على أمره
خليوهم يديروهم "des couches" لولادهم…الا انتاشر الفيروس فالبلاد راه غادي يفلتو منها..الغباء المبين..كثرو عبادين المال فهاد البلاد او حياتهم كلها عايشينها عيشت الدبانة فالبطانة…لكم دينكم و ليا دين.
المراقبة على المراقبين الذين يراقبون المستشفيات الحكومية و المستتوصفات الحي
الكل ينهب أدوية و معدات الشعب بلا ضمير و لا اخلاق
هادو هما "فيروس كالونا" لارحمة ولاشفقة..!!
مشكلة المغاربة دائما هي البحث عن (الهمزة) وهذا راجع الى خلل في التربية والمدرسة والمجتمع الهمزة تجعل المغربي ينسى الاخلاق وينسى الكرامة وينسى كل شيء، وهنا الاشكالية اي انه مستعد لاستغلال جميع الظروف ولو كانت مهينة للاخرين او فيها اعتداء عليهم او سرقة اموالهم وبدون ضمير، …نلاحظ تفشي الظاهرة في المناسبات كعيد الاضحى ، ورمضان ، واوقات الاعراس، عقلية الهمزة هي التي دمرت قطاع السياحة وسربت الغش لقطاع الاعمال والتجارة والبناء ، وافسدت الادارة ونهبت خزينة الدولة ، عقلية الهمزة منتشرة من اعلى للاسفل .قد يصلي المغربي ويقوم بشعائر دينية كثيرة ولكنه لا يتردد في الغش في التجارة او الصناعة او العمل عموما ، ولا يتردد في احتكار اي منتوج وتخزينه ، لرفع سعره ، ولا يتردد في مضاعفة الثمن كثيرا….وكل هذه الاخلاقيات ليست من الانسانية ولا من الدين ..انها اخلاق اللصوص والانتهازيين والسفلة
المغاربة حتى في المرض بغو اتسمسرو في عباد الله. الله احفظ المغاربة وتبقلكم لكممات فراسكم
لوبيات المغرب يركضون وراء الثروة باية وسيلة. لا حسيب ولا رقيب. اشري ماسك ب 20 درهم ويبيعو لك ب 500 درهم. ابني بارتما ب 6 مليون ويبيعا للدرويش ب 25 مليون. وكولشي ضاحك ناشط.كولشي فرحان. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم.
لا حول ولا قوة إلا بالله على بلاد عايشين فيها الصين أنشأت مستشفى في ظرف قياسي كي توفر الحماية لمواطنيها وهاذ الباد السعيدة كتحرم المواطنين ديالها حتا من الكمامات عبرت عليكم الصين ملي مبغاتش دخل السلعة ديالكم حيت كتخاف على المواطنين ديالها شكت فالكمامات ديالكم تكون ملوثة بلفيروس على نظرة كتعطيو للعالم علينا!!!
لندعهم يخزنونها ، لن نشتريها منهم ، سنقاطعخا ونصنع لأنفسنا كمامات محلية ، خليها تغمل عندهم
اللهم رب الناس اذهب عن مغربنا الباس ونجي بلدنا من هاذا الفيروس الخبيث واحفظه يا كريم بما حفظت به الذكر الحكيم واحفظه يا ربي كما حفظت اللسان بين الاسنان.
ونجي جميع المغاربة من هاؤلاء اللوبيات والفيرسات البشرية اللذين يمتصون دماء المواطنين وسلط عليهم فيروسا من عندك يخلص منهم هاذا الوطن ويطهر االبلاد منهم.
الا تتقون دعوات المستظعفين ايها الجبابرة
الاضرار الجانبية لانتشار هذا الفيروس بالمغرب أخطر من الفايروس نفسه. و هنا أتحدث عن لوبيات و مافيات ستستغل الوضع لا قدر الله في حالة عاشت البلاد انتشار العدوى.
سيقومون باحتكار المواد الغذائية و الزيادة في أسعارها، و المواطنون سيتهافتون على المحلات التجارية لشراء المخزون الكافي. هذه هي عقلية الانسان الاناني و الفاشل.
في حين، الصين لديها أكثر من مليار نسمة و هي بؤرة الوباء، و لم نسمع نفاذ المؤونة في الاسواق و تهافت المواطنين على الادخار.
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم همهم الوحيد هو المال ونسوا ان الاحتكار حرام. نسأل الله العظيم ان يحفظنا من هذا الوباء
حتى المآسي و الأزمات يستغلها الإنسان في جشعه..فكيف نريد رحمة الله ونحن لا نعرفها بيننا..وصدق رب العالمين : وتحبون المال حبا جما..
الأنانية و بناء الثروة على حساب المواطن البسيط الحمد لله يوجد الموت حيث يتساوى الجميع
صراحة لا شيء مفاجيء في هكذا أخبار، المغاربة للأسف تفوقوا على أنفسهم في كل شيء له علاقة بالمكر و الخديعة و النصب و الإحتكار و الأنانية و الغش و كل الصفات الأخلاقية الذميمة التي ينكرها العقل و الدين و الإنسانية، حتى تحولت الحياة العامة في شوارعنا و مرافقنا العامة الى ما يشبه الغابة يأكل فيها القوي الضعيف و يطغى فيها الغني على الفقير بدون رادع لا ديني و لا إنساني، تحت شعار " تفوتني أنا و تجي فينما بغات"
بنادم باغي يربح بأي طريقة… العفووووووووووووو
أين هي حكومة البلاد كيف يمكن لهؤلاء أن يعيشوا بيننا الكمامة ليست سوى وسيلة مثل هؤلاء ليسوا مغاربة.
مصائب قوم عند قوم فوائد.. ولماذا لا توزع الدولة هذه الكمامات الان على المواطنين من جانب الاحتياط مجانا. أليست وزارة الصحة في حالة طوارئ؟؟؟
البزنس في أي شيء؛ ماهادا الجشع؛ دابا هاد الفيروس القاتل علي مقربة من الحدود؛ هاته اللوبيات عوض إيجاد حلول ناجعة خدمة للبلاد والعباد؛ لا يفكرون إلا في كسب المال وبجميع السبل؛ عميت أعينهم وبصيرتهم؛ مادا لو أصاب هدا الفيروس هاته اللوبيات أو عائلاتهم هل سيفكرون دايما في المال ؛ وهل هدا المال سياخدونهم معهم الي القبر؛ اللهم ان كانوا فراعنة؛ وبالفعل هاته هي صفاتهم…
لو كانوا في صين سيتم شنقهم على الفور ما اجمل الديكتاتورية في بعض الحالات٠٠٠٠٠
المغاربة متعودون على مثل هذه التصرفات و شخصيا كنت أتوقع هذا لهذا قمت بأخد كمية للإستعمال الشخصي قبل تفشي الوباء
دعاء نبوي جامع مانع :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ البرصِ والجنونِ والجذامِ ومن سيِّئِ الأسقامِ )
الراوي : أنس بن مالك
المحدث : الألباني
المصدر: صحيح أبي داود
الجزء أو الصفحة:1554
حكم المحدث : صحيح
أنشروه بارك الله فيكم
il faut publier ces spéculateurs en ces moments de détresse. ils méritent un boycotte pour apprendre un .peu de citoyenté
شفتو معامن عايشين كلسي تايفكر لمصلاحتو ولو على حساب ارواح اخرين…يارب تعفو علي من هاد البلاد في اقرب وقت ..اسالكم الدعاء
لا يجب تهويل الأمر إخواني أخواتي، لأن مع حلول شهر مارس في مغربنا الحبيب، فإن العدوى و إن كانت فعلا سوف تنخفض أو ستنعدم، لأن الفيروسات و خاصة الزكامية تكون موسمية يعني من أواخر فصل الخريف إلى بداية فصل الربيع. لذلك لا داعي للقلق، و عيشوا حياتكم بدون خوف و لا هلع. (قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ).
اصلا هاته الكلمات لا تحمي حاملها من الفيروس بل تمنع الفيروس من التصرف يعني تدخل الفيروس ولا تخرجه لا تحمي حاملها تحمي الجالس امامه
غيير خليوهم ! الزيف د حياتي ما خطا حتى دار
معامن عايشين
أسأل الله العظيم ان يقينا شر هذا الوباء وان يجعل هذا الاحتكار خسارة لمن أراد الربح بتفشي الداء
واقيلا كورونا أرحم من هؤلاء الوحوش لي ما فقلبهم لا رحمة ولا شفقة …
لو كان في استطاعتهم احتكار الحياة والأوكسجين وأشعة الشمس لفعلوا
مصائب قوم عند قوم فوائد
تعددت الاسباب و الموت واحدة
الكمامات تصنع في المغرب بكميات كبيرة كافية لتغطية حاجيات السوق الوطنية، فهناك شركتين تصنعها ويوجد أيضا مصنع لدى الدرك الملكي خاص بصناعتها، وهو ما يحقق الاكتفاء الذاتي والتصدير أيضا.
صحيح أن الصين طلبت من جميع دول العالم أن تعيد تصدير الكمامات التي استوردتها منها لمساعدتها على القضاء على الفيروس ولحد من انتشاره، وفعلا هناك الكثير من الدول التي استجابت لطلبها ومن بينها المغرب الذي أصبح يصدر الكمامات ليس فقط للصين وأنما للكثير من الدول الغربية كإيطاليا.
وما قيل ليس سوى تجليات صراع بين الدينوصورات واللوبيات التي تسيطر على سوق الدواء في المغرب.
القناع او الكمام العادي لا يقي من الاصابة بمرض كورونا !!!
القناع المعتمد من منظمة الصحة العادية هو MASK-N95 و تنتجة عدة شركات اوروبية و يابانية و امريكية و الاشهر ما تنتجة شركة 3M و يتراوح سعر العلبة التي تحتوي على 20 قناعا حوالي 115 دولار امريكي (5.75 دولار للقناع الواحد )
نوع من التماسيح أين الدولة..لو وقع ذلك في الصين لحوكموا بالخيانة العظمى
Ce n'est pas étrange, ils sont accoutumés et apparemment immunisés.
Un jour incha alah Ils payeront
قال تعالى
" وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ."
هذا من اجمل ما يكون صباح هذا اليوم على المواقع االاجتماعية: مجموعة من الشركات الصيادلية تفكر في بيع الاقنعة الوقائية باثمان مرتفعة كهم هم لم يكونوا معنيين بالوباء او انهم سيخلدون خلفناوالله ان اوقيتكم لن تحميكم من الموت انتم ومن سيشتريها منكم والن قدر الله سيكون قدرا مقدورا، احب من احب وكره من كره. "اللهم انا نسٱك اللطف في ما فعله السفهاء منا".وهذا الصنف من المحتكرين للسلع ابتغاء الربح هم السفهاء المذكورين في الاية القرانية.
ااااااالبشر اطلب السلامة لان هذا الفروس ان قدر الله ان يعبر الحدود المغربية فانه سيحصد الاخظر واليابس لا لشئ الا اننا حكارة وعدوانيين ولا نحب لغيرنا ما نحبه لانفسنا. "وبعدي الطوفان" " واللي حقر على شي قط كيقطع ليه ذيله" هذا هو ما يؤمن به المغربي. هذه تقافتنا، تقافة التربية الزنقاوية والعياذ بالله.
تتاجرون في كل شئ .. حتى صحة الناس . عليكم من الله ماتستحقون .
هذه الكمامات أصلا لا تقي من الفيروس إنهم يستغلون الظروف للمتجارة فيها و الربح على حساب الشعب
ههههههههههه بدات الشفرة باقي ما علنو على والو. ياااااا لطيف على بلاد الله احفظنا من عنده وبقوته.
شحال عزيز علينا نتاجرو بأحزان الآخرين سبحان الله عوض ميكون تعاون فالأزمات ونخافو الله لأن كما كان الحال هاذ الفيروس كيحصد أرواح وتلقى هاداك اللي كيتاجر فيهم الى ربي مكتب ليه هاد المرض كاع ميلحق يتمتع بدوك الفلوس اللي ناوي يلهث واش لهاد الدرجة الدنيا عمات ليهم العين ويحساب ليهم يبقاو خالدين فهاد الكون.يارب سترك
بالنسبة للكمامات في هذا الوقت كل شيء ممكن وعلى وزارة الصحة ان يكون لها الاحتياط ونشر ثمن الكمامات بثمن مناسب او الا ستكون الكارثة للجميع وعلينا المكث في مكاننا واجتناب السفر وابتعاد عن اماكن الزحم ،ونطلب الله ان لا يصلنا هذا الوباء .
و ما العجب في الزريبة و ليس دولة
القوي يأكل الضعيف
و ما يضر المخزن ان توفي نصف الشعب أو كله من هذا الفيروس؟
بل المخزن من مصلحته ان ينقص من ثوار محتملين و ربما يصدر الكمامات و سيستورد بدلها الفيروس من الصين لينشره في الأحياء الهامشية و البوادي و يقيم طوق عسكري حتى تنقرض ساكنة تلك المناطق
الهذا الحد انحط بهم الأمر ،الى المتاجرة بالمرض ؟!!!!!!
من مات فيه الانسان ،ولو بمال قارون والدنيا اجمع لن يستطيع أن يحييه الا بفضل من خالقه!
Quand on prend la maladie est les douleurs des autres êtres humains pour commerce ,on est pas digne d'être humain !
على الحكومة المغربية الإكثار من زراعة البصل الأحمر على الحدود المغربية و حتى أجواءها لهذا يجب الإسراع بتشكيل صندوق دعم للسيد أخنوش نحن في خطر
صافي طامعين حتى فالكمامات ديال 5دراهم باش إلى وقف عليهم الفقير إتباعوا ليه ب 50 درهم صراحة الله ينصر الأخ المغربي اللي ورانا الحل الكراسن مقالوا عيب نخاف لا تاهما إتباعوا ب 150 درهم
لا أفهم تصرفات هؤلاء الجهالة وكأنهم ضامنون لأنفسهم البقاء و الاخرون سيندثرون و من قبل دالك سيشترون من عندهم القمامات بثمن مرتفع …و سيترفحون وووو البلادة بعينها!
هذه الشرکات لیس همها الا الربح.علی الدوله التدخل لتوفیر کمیه کافیه من الاقنعه.
فی فرنسا الحکومه امرت بتصنیع وتوفیر کمیات هائله من هذه الاقنعه.
حمایه المواطن یجب ان یکون فوق ای اعتبار ربحی.
المرض فعلا خطیر ویجب اخد هذه الخطوره علی محمل الجد.خصوص فی البلدان الافریقیه
مادامت الاخلاق بهدا الشكل فانتظروا وباءأ أشد خطرا من كورونا…
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. قد يأتي كورونا ويمكث ماقدره له الله أن يمكث وسيموت بسببه كل مصاب إنتهى أجله لكن هؤلاء حسابهم عند الله عسير (يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم… ) الآية صدق الله العظيم
لم أفهم حتى الآن عقلية هؤلاء المسؤولين الدين يتحيلون وينصبون على المواطنين، لماذا هذا الغش والانتقام من الشغب رغم ان الملك حرص على متابعة هؤلاء الخونة ولكن للأسف نراهم يزدادون يوما بعد يوم في حين نرى هنا في أوروبا وخصوصا فرنسا يوزعون الواقيات مجانا نراهم في الصيدليات وابائعي السجائر وعلى جنبات الرصيف، صراحة مثل هذه التصرفات تدمي وتوجع قلوبنا لأن الدول تتقدم وتجتهد وتسثمتر وتنشئ، لكن في ظل هؤلاء عديمي الضمير واللصوص نرى العجلة تدور حول نفسها،
Ça ne m étonne pas dans un pays ou l anarchie règne.mais ne t'inquiète pas il y en a ceux qui utulisent leur slip.
قبل هدا المرض كانت الباكية ديال الكمامات فيها 50وحدة بثمن 30درهم كلها أي 35ريال الواحدة..والان اصبحت الواحدة أي كمامة وحدة فقط ب 140درهم!!شوفو الربح ديال بصح كيف داير …الباكية اصبحت ب7000درهم…حلل وناقش
والله لن أضعها على فمي أبدا ..ومرحبا بالآتي ،لأن يموت الواحد أفضل من العيش مع قوم الجشع..
هل نتا جمعتي الفلوس وجا الفيروس ومتي ….اش ربحتي والووو….اللهم دير الخير تقدر تلقى به الله سبحانه
ابتعدوا عن ثلاث انواع من البشر.
١-مسلم
٢-عربي
٣-شلح
كون فيهوم الخير كون داروه لريوسهوم.
يجب الضرب بيد من حديد على من سولت له نفسه احتكار الكمامات وبيعها بثمن غال . في الصين اذا باع اي صيدلي الكمامة بثمن غالي يتم التبليغ عنه وتاتي الشرطة وتقفل الصيدلية مع غرامة مالية والسجن . من باب الانسانية في هذه الفترة يجب الوقوف مع بعض ومساعدة الناس وليس استغلالهم … مناخ المغرب حار ودافئ فلا خوف عليكم لان الفيروس لا يعيش في درجة حرارة تفوق 22 والسلام عليكم
يقول المثل العربي : مصائب قوم عند قوم فوائد
اللهم احفض شعبنا ووطننا هاته الكمامات لن تجدي نفعا وجودها كعدمها لوبيات الفساد تتحرك في كل مناسبة من أجل ابتزاز المواطنين في غياب تام للحكومة كعادتها كا من أراد أن يبتز او ينهب فالمجال مفتوح
من ضمن لكم انكم سوف تحيون حتى تبيعوا تلك الكمامات؟؟؟ ربما هؤلاء قد يصابوا ويموتو قبل بيع تلك التجهيزات، أما عملية تصدير هذه الكمامات فاين وزارة الصحة ونقابة الصيادلة؟؟؟؛!!!!
عنوان الخبر ( الكمامات الواقية من كورونا ) هو عنوان خاطيء علميا، لأن الكمامة لا تقي من الفيروس، لكن يرتديها المصاب بالفيروس أو المشكوك في إصابته حتى لا يعدي المحيطين به في حالة إذا ما عطس … أهم ناقل لفيروس الكورونا هو الأيادي التي يجب غسلها باستمرار وتجنب ملامسة العين والأنف والفم قبل غسل اليدين
يجب معرفة ان الكمامات العادية صالحة لمدة 24 ساعة فقط.وهي لا تقي من دخول الفيروس 100 / 100.ولذلك وجب اتخاد احتياطات اخرى سهلة من قبيل غسل اليدين عدة مرات في اليوم بالصابون،ترك مسافة 1 متر على الاقل مع مخاطبك،عدم التقبيل(لان حنا المغاربة معروفة علينا كثرة البوسان)،الابتعاد عن التجمعات.
هناك شركات استولت على السوق الوطني من كمامات كورونا وقامت بتصديرها إلى خارج .
قولو لينا اسماء هده الشركات لكي يقوم المواطنين بعدم شراء منتجاتها واعلان مقاطعة لجميع منتاجاتها . كما ان على الدولة ان تقوم بمراقبة هده الشركات والتاكد من الكمية المحتكرة لديها . ولا هي شركة دات نفود شركة لاشخاص مرفوع عليهم القلم اشخاص نافدين في الدولة لنقول "لهؤلاء سوف لن نستعمل كماماتكم ولا دوائهم ولن يصيبنا هدا الفيروس القاتل الدي يخيفكم لان الله هو الحامي وهوالدي يشفي اما انتم فميصيركم جهنمة "
من قام بشراء هده الكمامات وتخزينها هم الأشخاص الداتيين لي كيبيعو على منصات تواصل الاجتماعي
المرجو من الله ان لا يكون هناك أي حالة في المغرب وتباقى لهم الأقنعة فوق راسهم
ليس غريبا..حتى الميكة بزنزو فيها شدو الصغار والكبار احتكروها حتى ينفذ المنتوج .واش ال جا الفيروس غادي يرحمهم انشالله هما الاولين وحنا مسامحين في الربح. اين وزارة الصحة كون تنبهات من الاول وهي تشري علاه ال جا الفيروس مغديش يفرقو الكمامات. تجار الحرب تجار المرض كلاب النار والمشكل لاباس عليهم وهل من مزيد. لن يرحمهم الله ضمنو الحياة والصحة ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم، يا رب تحفظ اهل المغرب من الوباء و اجعلهم في غنى عن الكمامات و لي فنيتو يستغلهم يوحلو فيه
قيام شركات خاصة بشراء كمية مهمة من الكمامات الواقية من عند الصيدليات قصد تصديرها إلى الخارج هذا يعتبر سلوك لا أخلاقي و غير وطني لذا يجب على النيابة العامة أن تتحرك بسرعة ضد جشع هذه الشركات
دولة ماليزيا سخرت العسكر و استحودت على جميع مخازن الواقيات بأمر رئاسي و وزعتها على المواطنين مجانا.
هكذا يجب التعامل مع هذه اللوبيات اذا ما قدر الله و وصلنا هذا الوباء!
الى:
17 – ايت واعش
سلام من الله عليك سيدي،
قرأت كل التعاليق تقريبا ولم أجد شرحا أو تحليلا يتسم بالواقعية والعمق كالتحليل الذي تفضلت به حضرتك بخصوص ظاهرة "الهمزة" عند شريحة واسعة من المجتمع المغربي، والتي تنخر العقليات وتحط المستويات الأخلاقية للفرد والجماعات وتدفع الكل الى التربص بالكل من أجل اصطياد "الفلوس" ولو على حساب مال أو عرض أو حتى دم أخيه في المواطنة والانسانية.
ولعل قضية مجموعة "حمزة مون بيبي" التي اغتنت على حساب أعراض الناس وتتبع زلاتهم وعوراتهم خير دليل على الانحطاط الخلقي الذي وصلت اليه منظومتنا الاخلاقية وانعدام الضمير والتراجع القيمي الخطير في كل مناحي الحياة.
أما آن الأوان لتفهم يا انسان أن دم ومال وعرض أخيك الانسان خط أحمر فابحث لك عن وسيلة استغناء دونها.
لاخوف على المغاربة ، فهم قادرون على اختراع كمامات عجيبة وغريبة لكنها تفي بالغرض … خوفي فقط على خوتنا للي حرقوا للطالين … خاصهوم دبا يحرقوا للمغرب … !
هادو خاصهم الإعدام في الشارع العام.
هكذا نحن المغاربة في الدخول المدرسي الاستغلال في رفع الأثمان الأدوات المدرسية و المدارس الخاصة في شهر رمضان الاستغلال في رفع اثمان لوازم المطبخ في عيد الفطر الاستغلال في رفع ثمن الملابس في عيد الأضحى الاستغلال في ثمن الاكباش و ما جاورها من وسايل النقل و كوردا و في فصل الصيف الاستغلال في وسايل النقل في المناسبات رفع اثمان وسايل النقل هكذا نحن سبحان الله مجوعفين
من يقوم بالاحتكار فهو أصلا فيروس يجب مقاومته.
هذه جريمة كبيرة خاصة في هذه المرحلة التي يقترب فيها المرض من حدود المغرب. لذا يجب كشف و نشر أسماء هذه الشركات المستولية على الأقنعة الطبية و أسماء الأشخاص المتورطين في هذه المضاربات و الذين لا تهمهم صحة و حياة المغاربة. يجب تقديمهم إن تبين أن هذا صحيح للمحاكمة الفورية، لأن العواقب خطيرة.
و لكن السؤال هو: أين هي الحكومة أين هي الإجراأت الإستباقية ؟ هل مازال من يحكموننا ينتظرون الوقت الضائع ؟ لأنه من لا يستطيع تحمل المسؤولية بكفاءة، بصدق و نزاهة فلا مكان له في رعاية مصالح المواطنين.
كان الراحل لا يهمه أن يموت نصف المغاربة ويبقى النصف الثاني لخدمته ، وذالك اسوة بالفرنسيين الذين كانوا يبيدون المغاربة دون رحمة ، فأرواح المغاربة لا ثم إلا بقدرما تعتصر منهم الأرباح والقيمة الزائدة ، المراكز الثقافية والمناسبات الدينية هي فضاءات يتلهى بها تجار ألدين ، والممسوخون من أشباه المثقفين ؛ هذا شأن الراحل ، أما النخبة التي صنعتها مرحلته فلا تختلف كثير عنه ، انها تحتقر الشعب وحتى الصحراء وقضيتها فتحركها لوبيات ، وهناك لوبيات تغتني في مواسم الحج وأخرى في عيد الأضحى ، وثالثة أثناء الدخول المدرسي ؛ ولوبيات سيارات نقل الموتى …
هادشي بلا منهدرو على الفرمليا لي كيشفروهم من المستشفيات ويوزعوهم على عائلاتهم
ولهلا تجعل هذا الفيروس يدخل عندنا واللي فينا يكفينا
1 + 1 = 2
إلى ظهرت شي حالة إصابة بفيروس كورونا في المغرب مشات السياحة هذ العام.
الله يستر المسلمين والمسلمات في كل مكان
هناك من لا يطاله القانون ولا شيء تماسيح يسيطرون على كل منحة ويستفذون من كل زلازال او كارثة… لا وزارات ولا قرارات ولا لجان ولا شيء يقف امامهم. تحس انهم دولة جدورها الفساد كل الصفقات يجلبونها.. ولو كان هذا فيروس كورونا صفقة وهو كذلك سيدخلون كميات منه لربح المال وبيع العلاج الوهمي. للمداويخ..
لو كان الشعب من اهتمامات الحكومة والبرلمان، لتم توزيع الأقنعة مجانيا، أو على الأقل، كان عليهم محاربة الإحتكار و توفيرها بأثمنة مناسبة،إنما يد الحكومة في يد اللوبي لنصرة جيوبهم ومصالحهم فقط
Ce gens ne sont que des oportunistes qui veulent faire d úne épedemie une grande affaire…! c´est a dire que ces gens sont des crimenelles… qui aide le virus a ce contaminer rapidement…. Te qoui fait l´etat contre ces gens…????
تجار الموت
اللهم عجل بهم.
ونحن المسلمين لا نهاب الموت
فالمبطون والمطعون شهيد
لاحول ولا قوة الا بالله
ا لموت علين حق الى سلى الاجل ما فيها لا كورونا ولا يحزنون هداك غير بتلاء من عند الله كون فيكو
انشاء الله لن يصاب اي مغربي ولو واحد باذن الله الواحد الاحد الفرد الصمد.لن يصل اي مكروه لبلادنا الغالية.
ومن كان ينوي ان يحقق الارباح في بيع الكمامات سيبقون عليه خسارة .
يارب يارب يارب احفظ بلدنا الحبيب والشعب المغربي وملكنا والاسرة العلوية .
واهلك الظالمين المستغلين.
ادعوا ايها المغاربة فالله سبحانه لن يخيب املنا ولن يرد دعاءنا.
les escros dans tout les domaines.
لا تقلقوا يا مغاربة، فأسوأ السيناريوهات المتوقعة يتمثل في توقف انتشار الفيروس في ماي، وأكثرها تفاؤلاً في مارس.
تبخروا بالاقنعة يا اصحاب البطون المنتفخة.
بالله عليكم اخوتي المغاربة.
هل من يريد ان يستغل الكمامات لبيعها بثمن مرتفع عندما يشتد الطلب عليها لا قدر الله .هل هاذا بشر هل فيه خير
الا يستحيي ان يقول انا مغربي والله قمة الوقاحة. وكل من ينوي هذه الافعال سيحل عليه غظب من الله
والمغاربة لن يصيبهم اي مكروه باذن الله
il faut mettre en face les noms des pharmacies qui font ça
السلام عليكم
المشكل ليس بسبب الإحتكار بل بسبب إقدام مجموعة من الصينيين بالمغرب من شراء أغلب مخزون الكمامات وقاموا بتصديره للصين و في نفس الوقت توقفت الصين عن تصديرها .
على الجمارك ان تمنع تصديرها، وحبذا لو نشر الإسم ،لنعرف من صاحب هده الممارسات اللأخلاقية ، وتحاول توفير المزيد ، الوضع يزيد سوءا….وعلا الدولة ان تبدأ في إجراءات الحماية الاولية، فنحن لسنا في جزيرة
شعب انتهازي حتى في المرض و الآفات…اللهم لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا …..
حسبي الله و نعم الوكيل فيهم، بدل مايتضامنو مع الناس و ينشرو التوعية مشاو كيشريو الاقنعة و يخبيوها باش يبيعوها بالغلاء، اوى الله يحفض بلادنا، و الله يعطيهم شي مصيبة لي يتلهاو فيها، و لهلا يجعل ليهم شي بركة ف الفلوس ديالهم، هادو خاصهوم الحبس، لي عرف شي سميا ديال شي شركة منهم يمشي يبلغ عليها.
In the beginning of this epidemic, china build a complet hospital in 10 days with the help of big companies like ali baba, Huawei, china energy,…… And more, they are thinking about the country and the chines peoples, and here in our land companies and stock holders are thinking of us like a big market where they will earn money from, with non respect of life or the Moroccan peopl
But at the end i will say that
ALLAH AKBAR
يجب محاربة هؤلاء اللوبيات التي تضرب في العمق المراكز الحساسة البلد في وقت الأزمة والترصد الوباء.
بتعاون مع وزارة الصحة والمالية والداخلية والجمارك ومكتب الصرف يجب استخلاص لوائح هدا اللوبي من برنامج الجمارك بدر وزجره بعقوبات مالية تساوي قيمة ما يحتاجه المخزون المغربي مع سحب رخص التصدير والتجارة.
هناك مقاولين وطنيين حقا وهناك رموز النهب والاتجار مآسي الغير والوطن.
انا غدا نقطع السوتيامات علي ٢ وندير الكمامة.هانية.نسأل الله السلامة
ارا متخزنو فستوك والله مانشريهوم وخا تولي كورونا غي كدور فالمغرب كي لحمقة هههه
هادةك لكايخزنو لكمامات هما لولين غاتجيهوم كورونا او زايدون العدوى كتنتقل من غير التنفس يعني وخا دير كمامة راك محاميش رغسك ١٠٠ ف١٠٠٠
على الدولة توفير كمامات بالمجان للمواطنين ،كل نفس دائقة الموت
هدا وباء وعلى الدولة والمسؤولين من صحة وجيش وتعليم وجمارك ان يتحملوا مسؤوليتهم وان يوفروا كل ما يلزم من وسائل وقائية وهم الملزمين بدالك وليس المواطن سواء كان فقير ام غني والا فان العواقب ستكون كارتية عليهم لا قدر الله لان الكثير من المغاربة عاطلون لا يملكون مالا ويجب على المسولين ترشيد الناس والثعريف بالفيروس عبر التلفزيون والراديو ويجب ان لايستصغروه انه خطير جدا نسأل الله العافية
مشكلة المغاربة دائما هي البحث عن (الهمزة) وهذا راجع الى خلل في التربية والمدرسة والمجتمع الهمزة تجعل المغربي ينسى الاخلاق وينسى الكرامة وينسى كل شيء، وهنا الاشكالية اي انه مستعد لاستغلال جميع الظروف ولو كانت مهينة للاخرين او فيها اعتداء عليهم او سرقة اموالهم وبدون ضمير، …نلاحظ تفشي الظاهرة في المناسبات كعيد الاضحى ، ورمضان ، واوقات الاعراس، عقلية الهمزة هي التي دمرت قطاع السياحة وسربت الغش لقطاع الاعمال والتجارة والبناء ، وافسدت الادارة ونهبت خزينة الدولة ، عقلية الهمزة منتشرة من اعلى للاسفل .قد يصلي المغربي ويقوم بشعائر دينية كثيرة ولكنه لا يتردد في الغش في التجارة او الصناعة او العمل عموما ، ولا يتردد في احتكار اي منتوج وتخزينه ، لرفع سعره ، ولا يتردد في مضاعفة الثمن كثيرا….وكل هذه الاخلاقيات ليست من الانسانية ولا من الدين ..انها اخلاق اللصوص
في المغرب كل قطاع له مافيته.والحكومة تبقى داءما مغيبة عن كل ما يمكنه طحن المواطن البسيط.
يوجد البديل
ممكن نعملو الخبايات بدل الكمامات
هناك امكانية اخرى استعمال المناديل على الفم
المناديل رخيصة حاليا ولكن ممكن يرتفع ثمنها
مع هذا وذاك لا علينا بركة الله والنية الثقة في الله
لان الموت باجل وماقدره الله لا مفر منه.
ااااخرتها الموت.
j'aimerais bien savoir, que fait le ministre de la santé?
que fait sa majesté?
ce sont ces types d'erreurs pour lesquelles on relève un ministre de ses fonctions, pas seulement Professeur el ouardi.