توصل الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وذلك بمناسبة عيد العرش المجيد.
وأعرب الرئيس ترامب في هذه البرقية عن تهانئه الشخصية للملك، بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين.
ومما جاء في برقية الرئيس الأمريكي “في عهد جلالتكم، عمل المغرب والولايات المتحدة معا بتنسيق وثيق على تعميق العلاقات التاريخية بين بلدينا. لقد وقعنا على اتفاقية التبادل الحر الوحيدة للولايات المتحدة في إفريقيا، وواجهنا جنبا إلى جنب آفة التطرف العنيف، وضاعفنا الإمكانيات من أجل تفاهم ثقافي أفضل بين شعبينا”.
واغتنم ترامب هذه المناسبة للتأكيد على أن الصداقة الأمريكية-المغربية راسخة في “قناعتنا المشتركة الواعدة بالسلام والاستقرار والفرص الاقتصادية”.
وفي هذا الصدد، قال الرئيس الأمريكي إنه يثمن عاليا الريادة الشخصية للملك في الجهود الدولية لتعزيز التسامح الديني ومكافحة التطرف.
وخلص ترامب إلى القول إنه “وأنتم تباشرون العقد الثالث لعهدكم، يسعدني مواصلة العمل المثمر الذي قمنا به معا من أجل قارة إفريقية أكثر سلما وازدهارا”.
على الولايات المتحدة الأمريكية ان ترد الجميل لدولة االمغرب بالأفعا ل لا بالأقوال باعترافها العلني بمغربية الصحراء وان تساعده و تدعمه لإسترجاع كل الأراضي التي كانت تحت سيادته ابان اعتراف المملكة المغربية بها مغا مرة منها بتحديها للأمبراطورية بريطانيا العظمى وما ادراك ما هي… وأمريكا تعرف جيدا جغرافية المغرب آنذاك فالمعاهدات والصداقة التي تربط بين البلدين قد اوفى بها المغرب بحيث لم يسبق للمغرب ان قصر من جهده للحفاظ عليها
المغرب لأمريكا: تفضلوا VISA Free
امريكا للمغرب:
الغرب لا يريدون سوى تحقيق مصالحهم.ياليت لنا القدرة على الوقوف ضد جبروتهم وطغيانهم . لقد سءمنا من نفاقهم فهم قد يمدحونك اليوم وغدا قد يسبونك .فلا ثقة لنا فيهم
امريكا لها علاقة مع كل دول المغرب العربي و مصالحصا قبل كل شيء و المغرب مطالبه بان الصحراء مغربية …هذا لم تعترف به المحكمة العدل الدولية لا لموريتانيا ولا حتى المغرب شيء الذي جعل الربط و نواكشوط تقسيم الارض و سكان والخيرات الاقليم بينهما ،، مع احترام ودعم سياسة الغربية في دولتين
المغرب لا يهمه ما تفعله او ستفعله الدول الاجنبية له ومعه !! خاص المغرب اتعلم من دول اصبح يضرب لها الف حساب مثل تركيا وكوريا!! لاقة في عتيقة !! الجيش والاقتصاد والعلم هم اساس قوة الدولة وليست الصداقة معها !! امريكا وروسيا واوروبا كانت دايما ضد تقدم المسلمين وعرقلتهم !! كالعرب اغبياء وهم فقط لشراء خردتهم والعمل عندهم كعبيد ونخبة الادمغة ترحل عندهم !! المغرب يجب ان يعتمد علي سواعده ولا ثقة فيهم ولا في العرب الخونة
أعجبتني الصورة التي تضهر Trump بصورة الحمل الوديع،الرجل الطيب الحنون..
الكبير كبير … المملكة المغربية العظيمة عندها وزن كبير عند الدول العظمى
يجب أن يعلم الجميع علم اليقين أن دولة أمريكا لاها وزن ثقيل في السياسة التي ينهجها العالم ، وكلمة أمريكا مسموعة من طرف أكبر الدول ، فهي الأن في دروة قوتها ، مكنتها قوتها الاقتصادية من السيطرة على الثلثين من الأمن الغدائي العالمي ، الأن يجب على المغرب نهج سياسة الإستقلال الذاتي في المجال الفلاحي ، حتى نتمكن من تحقيق مستقبل واعد ، بعيدا عى التآكل ، فيما يهم فبلدنا لديه من الامكانات ما يؤهله اى الأفضل بإذن الله، اللهم إحفض بلدنا وملكنا يارب