طالب الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (أوطم) وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسات الجامعية بالإعلان عن “رؤيتها وطريقة تدبيرها لعمليات الامتحانات الجامعية والدخول الجامعي بشكل تفصيلي وجاد، يطمْئن الطلاب ويجيب عن جميع تساؤلاتهم”.
وفي الوقت الذي لم تتبق للموعد المفترض لانطلاق الامتحانات الجامعية المؤجّلة بسبب جائحة “كورونا” سوى بضعة أيام، استنكرت الهيئة الطلابية استمرار غلق المؤسسات الجامعية للأحياء الجامعية، مع الإبقاء على موعد الامتحانات دون تغيير، مع ما “سيترتب عن ذلك من مشاكل جمة للطلبة”.
وقال الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، في بيان صادر عنه، إن المؤسسات الجامعية “لم تكترث لحالة الطلاب الاجتماعية والنفسية”، داعيا الوزارة الوصية على القطاع إلى “توفير بديل مقنع أو فتح الأحياء الجامعية والسهر على توفير كل ما يضمن للطلاب سلامتهم الصحية”.
ونبه “أوطم” إلى أن التأخر في اتخاذ التدابير الاستباقية اللازمة لتنظيم الامتحانات الجامعية في ظروف تضمن السلامة الصحية للطلبة والأساتذة وتوفير الظروف المصاحبة لعملية إنجاح الامتحانات والدخول الجامعي “سيؤدي إلى مقامرة بحياة الآلاف من الطلاب والآلاف من الأساتذة”.
وبينما تتجه وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي نحو اعتماد التعليم الحضوري والتعليم عن بُعد خلال السنة الدراسية المقبلة، من أجل تخفيف مخاطر انتشار فيروس “كورونا” في المؤسسات التعليمية والتكوينية، دعا “أوطم” الوزارة إلى “إعادة النظر في التعليم عن بُعد، في ظل عدم صدور أي تقييم بشأنه للكشف عن مدى نجاحه ونجاعته من عدمهما”.
J'aimerais partager avec la ministère chargée de l'enseignement supérieur au Maroc que le niveau des étudiants ne cesse de dégrader après la décision prise par le gouvernement de remplacer les cours en presentiel par ceux à distance durant le semestre précédent, une décision pris en considération la situation épidémique pour protéger les étudiants contre la propagation du virus COVID 19, mais oubli catégoriquement les prérequis et la réalité de l'enseignement supérieur au Maroc, une réalité avec laquelle l'enseignement à distance ne pourrait qu'accomplir les cours en presentiel, sans oublier qu'il y a des modules ne pourront jamais être enseignés ni en ligne ni à distance.
الانفلاتات في قطاع التعليم تأتي من السياسوية و ضعف المسؤول الفاعل الذي همه الواحد و الوحيد هو تأبيد البقاء في الكرسي أو صناعة مستقبل حزبوي أو كسب المزيد من المصالح أو هي كلها معا. تنفلت فيروسات الفساد طبعا بالإفلات و اللامحاسبة (l'impunitè) خارج الإطار التدبيري و الوعي الاستراتيجي و تبدأ في توسيع مجالاتها الطبيعية عبر التجاوزات و عدم إيلاء التقدير و الاعتبار لضرورات المسؤولية و هموم الطلبة و و الأطر عملا بالأعراف و القوانين المنظمة.
و الا نكون بصدد الجمود المتعمد أو اللاحركة الشعبوية. تحياتي.
oui, ils ont raison, il faut penser aux étudiants qui n'ont pas de logement, je propose aussi de reporter la rentrée au moi de novembre tant qu'on a plus de 1000 cas par jours!
الحل الوحيد والأوحد لتفادي حلول كارثة صحية وسط الطلاب والطالبات في الجامعات وكذا وسط تلاميذ الثانويات المقبلين على الإمتحانات الجهوية في بداية شهر شتنبر القادم، هو إلغاء الإمتحانات رأفة بآلاف الطلبة والتلاميذ وأولياء أمورهم الذين يضعون أيديهم على قلوبهم بسبب ارتفاع أعداد المصابين والمتوفين بالفيروس
ماذا عن متدربي التكوين المهني شفت سي الوزير ناسيهم ماشي عيب وعار…. يتبع
الڤيروس لن يرحل و ربما يبقى لسنوات أخرى يجب التعايش و الجهل أفضع من كورونا بكثير لذا لا محيد عن تعليم أبناءنا فالوضع خطير و متأزم
كان من الافضل اجتياز الامتحانات في الفترة التي تم اجتياز فيها الباكلويا حيث كانت الحالة الوبائية في المغرب لا تشكل خطرا
السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو أين دور الوزارة في التأطير ؟. هناك بعض الجامعات. كجامعة محمد الأول بوجدة تبنت نهجا صائبا باتخاذها قرار إجراء الطلبة الإمتحان في مدنهم ولن يكونوا مجبرين بالإلتحاق بمقر الجامعة في وجدة : مثلا من يسكن في الناظور ويدرس في وجدة فسيجتاز الإمتحان في الناظور وكذلك بالنسبة لباقي المدن وهذه باذرة طيبة تشكر عليها الجامعة. فلماذا لا تقرر الوزارة نفس الإجراء بالنسبة لكافة الجامعات ؟
تخيلوا أن غالبية طلاب كليات تطوان هم من الحسيمة فكيف سيتنقلون كلهم دفعة واحدة إلى تطوان علما أن تطوان مدينة مغلقة هذا بالإضافة إلى خطر نقل الفيروس من الحسيمة إلى تطوان أو نقله من تطوان إلى الحسيمة عند العودة الديار بعد الإمتحان أو خلال العطلة .
التضحية برفع إعداد المصابين و الموتى من مئة إلى ألف مقابل أموال المواشي و بعدها سوق الدخول المدرسي إلى عشرة آلاف من مصاريف التسجيل و الكتب تدفع مقابلها الدولة أموال كثيرة في تمريض المصابين و الأدوية. نريد بكل صدق مسؤولون وطننيون لهم غيرة على بلدهم لكي يوازنوا بين التضحيات و النتائج من أجل المصلحة الوطنية
أعتقد أن الحل الأنسب لمشكلة الامتحانات الجامعية من اجل تجنب الاكتظاظ هو نهج سياسة تفريق مركز الامتحانات على كافة جهات المملكة كما فعلت جامعة مولاي اسماعيل بمكناس