صرح مسؤول بوزارة الصحة اللبنانية بأن لبنان شهد ارتفاعا كبيرا في حالات الإصابة بفيروس كورونا منذ الانفجار الهائل الذي وقع في ميناء بيروت قبل أسبوعين.
وأدى انفجار الرابع من غشت إلى مقتل 180 شخصا على الأقل وتدمير أجزاء كبيرة من بيروت، بما في ذلك العديد من المرافق الطبية.
وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته: “بحسب الإحصاءات، سجل لبنان نحو 5 آلاف إصابة في الأشهر الستة الأولى منذ اكتشاف الوباء في البلاد في فبراير”.
ومع ذلك، تم تأكيد أكثر من 3500 حالة من تلك الحالات بالفيروس في الفترة ما بين انفجار بيروت و17 غشت، بحسب المسؤول، وأعداد الإصابات مرتفعة بشكل رئيسي في بيروت وشمال لبنان.
وأضاف المسؤول أن “نقل عدد كبير من المصابين في الانفجار إلى المستشفيات دون إجراءات وقائية أدى إلى تفشي فيروس كورونا بين الكوادر الطبية والأشخاص العاديين”، وقال إن بعض مرضى الفيروس الذين يتلقون العلاج في المستشفيات أصيبوا في الانفجار.
كما أدى انفجار بيروت إلى إصابة ستة آلاف شخص وتشريد نحو 300 ألف آخرين، وإلحاق أضرار بثلاثة مستشفيات رئيسية في العاصمة؛ كان اثنان منهم يعالجان المصابين بفيروس كورونا.
وقال المسؤول إن الاحتجاجات المناهضة للحكومة، بعد الانفجار، أدت إلى الاختلاط بين أشخاص من مناطق مختلفة من لبنان، ما أدى أيضا إلى زيادة عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا في مدينة طرابلس الساحلية شمالي البلاد.
ويخطط لبنان لفرض إغلاق عام اعتبارا من يوم الجمعة المقبل، ويستمر لمدة أسبوعين، لاحتواء انتشار الفيروس. كما سيتم فرض حظر تجوال يومي لمدة 12 ساعة ليلا.
الكذب لاجل قمع الاحتجاجات اشهر من الاختلاط و الحياة العادية و فالاخير بانت للفيروس ينتشر غي اليوم
نحن ضد التطبيع ولا نقبل بتاتا في المساومة ….ولا نرطا بلخيانة…..
و مشفتوش ارتفاع حصيلة كرونا في المغرب بعد سماح الحكومة للمغاربة بالاحتفال بالعيد لكبير. تاركين مشاكلنا و حاضيين مشاكل الناس
ما يخربق ذماغي هو إنعدااام الحالات في الصين.
أذخلوا خرائط كورونا، كل الدول فيها آلاف الحالات الجديدة إلا الصين رغم إستقبالها ملايين السياح حاليا.
لاااااا تقولون لي بفضل الحجر الصحي قضت على الفيروس.
لأ كل جيرانها مازالوا يعانون من الفيروس إلا حليفتها كوريا الشمالية.
ثم يقول لنا محللي المقاهي و رأس الدرب أننا نؤمن بنظرية المؤامرة، و كأن ما نؤمن به هو وحي خيالنا و لا صلة له بالواقع.
و الله إن الصين لعبت لعبتها في هذا الفيروس، و ها هو العالم متوقف، و الصين تنتج و تبيع، و امريكا و صندوق النقد يغرقون العالم بالديون الربوية. مع العلم أن جل الشركات في الصين هي أمريكية.
من المستفيذ؟؟ ، الصين، أمريكا و من يملكون صندوق النقد الدولي يعني الصهاينة روتشيلد و روكفلر و باقي العائلات الصهيونية صاحبة رؤوس الأموال الربوية.
و الخاسر هو بوزبال الذي دمر العلم و المعرفة في بلاده، و خرب العقول بالشطيح و الرديح و تكريم الشطاحات و الشطاحين، و تهميش الأذمغة.
لاااا رحمك الله دنيا و لا آخرة.
و علاش ما نقولوش بانه لم يبقى لهم المجال لاعطاء الاحصائيات المغلوطة و خصوصا بوجود اطر طبية اجنبية