رصاص التوابل يصل البرلمان ويستوجب التحقيق في "بهارات المغاربة"

يجب اجراء تحقيق اولا في مراكش وما يجري فيها مع كارثة كورونا والصور المنتشرة في مواقع التواصل الاجتماعي

الله اكبر تصل الى البرلمان واش عارفين شكون هما تجار الجملة ديال التوابل هههه كضحكو على القرد ومن اشتراه كل شيء فاسد فيك يابلدي من مسييرين الى مستهلكين الكل غشاش ولو على حساب صحة الشعب

لقاو لينا حل لفاكتورات الضو والما في كازا لي تحسبات على tranche 3 وولات الاف دراهم للمطحونين من المغاربة

نريد أن نعرف من فضلكم التوابل التي تحتوي على رصاص حتى يتجنبها المرء في الاستعمال اما ما يسمى بالتحميرة هذا معروف لدى العموم حيث تواجد صباغة حمراء في المنتوج

الحكومة المغربية ليس في مقدورها فعل أي شيء حتى لاتعقد مسارها الذي هو أصلا معقد ثم لإنعدام الإمكانيات فما على المواطن إلا التقليل من إستعمال هاته التوابل حفاظا على صحته وصحة أطفاله وحفاظا كذلك على جيبه في إنتظار خروج التعليمات من القصر.

Après l'essence sans plomb, les épices avec plomb

"المغرب لا ينتج سوى الفلفل الأحمر والكمون على مستوى التوابل، أما البقية فتأتي من الخارج". حتى الفلفل الأحمر مغشوش تظاف إليه مواد أخرى ولعل الأطنان التي تم حجزها سنوات مظت في بني ملال و أولاعلي المنطقة المشهورة بها خير دليل على دلك ولازال البعظ منهم على هدا النهج في غياب مراقبة صارمة للمحلات التي تقوم بطحن الفلفل الأحمر والزيت الدي يخلط به في هدا البلاد إلى عندك لفلوس بيع لناس حتى سم العقارب والأفاعي بدون حسيب ولارقيب

في الحقيقة لم أعد أستهلك التوابل المحلية منذ زمن طويل، لأنني أعلم حجم الغش الذي يقوم به الكثير من العاملين في هذا القطاع، من قبيل استخدام الملونات الصناعية، وخلط مسحوق الحمص مع الزنجبيل ومسحوق الكزبرة مع الكمون بهدف زيادة الكمية بمواد رخيصة، وكل ذلك على حساب النوعية بالطبع، فأصبحت أقتني توابل من صنع شركة أوروبية وجدت فيها نوعية ممتازة بدون غش ولا تدليس، ولو أنها مرتفعة الثمن إلا أنني أقبل على شرائها بدون أي تردد

كلشي مغشوش في هذا الأرض شيني المعمول الهجرة أم ماذا ؟ شقق سكنية سيارات ضعيفه الجوده لباس مزور حتى البشر أصبح مزيف الله يشوف من حالنا

بعد القيل و القال عن تلوث مياه سيدي حرازم و بعد التاكد من سلامة المياه يطل علينا موضوع التوابل ..الله يحفظ و صافي لا تقة في اشياء لا تعمل داخل البيت…وصقة رقم 18 في محلها و الله هكذا تعودنا نحن في البيت …الله يحفظنا و صافي..الله يجعل النبا يكون غير صحيح لان اغلبية الناس يشترون التوابل من الاسواق جاهزة

تقدر تبيع في المغرب لي بغيتي مكينش المراقبة، محلات الاكل معفنة مكينش لي كيراقب والمواطن جالس يأكل دون ان يكترث لحالة المحل.
الخبز كيتباع عند البقال بلا غطاء بلا والو ، لي كيقيس عشرين خبزة باش يشري وحدة ، مكينش لي يراقب. في أكدال شفت بعيني والله شاهد علي واحد مسح انفه بمنديل ورق وهو واقف حدا الخبز والناس تشتري ممسوقاش.

هناك كثير من البكتريا تنتقل عبر الجردان.وتجد محلات بيع التوابل اصبح متكىءاbuffet لها تاكل من رزق الله بدون مقابل وصاحب المحل يعلم ولا يحرك ساكنا ولا تمر لجنة المراقبة الا لاستخلاص الاتاوات.هذا حال المغربي اليوم يواضب على الصلوات الخمس والحج عمرة رمضان وفي دكانه ومكتبه وعيادته ومصحته ومقهاه ومطبخ مطعمه ووووو شيطان اخرس لا يهمه الاالمال وباقل تكلفة.اللهم الطف بعبادك.

فين كنتي اسي بيد الله لما كنت في وزارة الصحة وكانت البلاد كلها بيد الله

لتفادي هذا النوع من البضائع على المستهلك شراء شراء التوابل حبوب او ( عواد) ثم طحنها.

كل ما يكتب ضد مملكتنا الشريفة كذب وبهتان .عندنا المواطن اغلى شيء فنحن دائما يتامرون علينا كل المنظمات كمنظمة حقوق الإنسان ومنظمة…ومنظمة…. لانهم يحسدنا على التعاسة والشقاء الذي نعيش فيه الله ياخذ فيهم الحق نحن سعداء بقدرنا التعس مالهم هم اش حرگ شطاتهم