تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
كل مرحلة من الوباء تتطلب منا الاستفادة واستخلاص الدروس عوض اللوم فنحن شعب واحد ماعلينا الا الالتزام والابتعاد واحترام التباعد وارتداء الكمامة وكل واحد منا يجب أن يعرف أن اناس يعانون من أمراض مزمنة يجب أن نحميهم بقدر الامكان وان شاء الله نتغلب على الوباء في اقرب وقت وما علينا إلا الصبر والدعاء الى الله عز وجل وهو قادر على كل شيء
الحمد للله طنجة سجل فيها فقط 20 حالة ولكن على السلطات التشدد في مراقبة كل وافد على المدينة الزامية التحاليل او الحجر المنزلي ل15يوم والا سيتكرر سيناريو ما بعد رفع الحجر سكان عروسة الشمال يحترمون ويطبقون اجراءات الوقاية بشكل صارم بدء يعطي نتائجه ما عدا في بعض الاحياء الشعبية
كان الله في عون اخواننا الأطباء والممرظين الذين يظحون بأرواحهم في سبيل المواطن والوطن!! لا بد من التفاتة حقيقية لهؤلاء جنود الخفاء !! مع كامل التقدير والاحترام لكل من يشتغل في الصفوف الأمامية من أطباء وممرظين ورجال الأمن الوطني والدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية ورجال السلطة بكل اصنافهم!!!
كل المؤشرات سلبية و تفاقم الوضعية في تصاعد، إذن ألا يجدر بصاحب القرار أن يحسم و يعلن عن حجر شامل قبل الموسم الدراسي ، لمادا هده الإجراءات الجزئية الخجولة ،…. مع العلم أن منظومتنا الصحية تبين لصاحب القرار أنها ليست بمنظومة و إنما هي جوطية بكل ما للكلمة من معنى. أتمنى من صاحب القرار أن يحسم و يبدأ ،…. فالبداية في حد داتها إنجاز سيحسب لصاحب القرار.
هذه هي نتائج القرارات اللا شعبية. عدم إلغاء عيد الأضحى كان اكبر خطأ ارتكب في حق هذا الشعب المسكين و ذاك إرضاء للوبيات. نحن الآن نجني ثمار هذا الخطأ الفادح و تداعيته على أمور و قضايا أخرى كالدخول المدرسي الذي تكتنفه الضبابية و الارتجالية. و دخلت الحالة الوبائية منعطفا خطيرا للغاية يصعب الخروج منه إلا يشملنا الله بعنايته.
لقد بدأنا في جني ثمار الحكومات التي مررنا بها ، والسبب هو عدم وجود ركيزتين مهمتين لبناء وطن متكامل ، التعليم والصحة. حتى الآن ، لا توجد خارطة طريق للوصول إلى هذين الركنين لخلق جيل جديد قادر على تحقيق التقدم والازدهار لهذا البلد العزيز. انتبهوا إلى ما حصدناه الآن في هذه الأزمة الوبائية: أناس لا يريدون تنفيذ أبسط الأمور مثل التباعد واستخدام الكمامات ودالك بسبب الجهل ، إضافة إلى نقص كبير في المستشفيات العامة ، ومستوصفات شبه معدومة. اللهم ارفع عنا هدا الوباء.