أعلن محمد حجيرة، النائب البرلماني عن دائرة غفساي القرية بإقليم تاونات، ليل الأربعاء، إصابته بفيروس كورونا المستجد، مؤكدا أنه بخير ويخضع للبرتوكول العلاجي.
وبحسب ما أفاد به هسبريس، رجح محمد حجيرة، المنسق الجهوي لحزب الأصالة والمعاصرة بجهة فاس مكناس، أن يكون أصيب بـ”كوفيد-19″ بمدينة فاس، موردا أنه تعرض للعدوى رغم التزامه الدائم بالتدابير الوقائية الصارمة.
وأوضح محمد حجيرة، الذي يشتغل إلى جانب مهامه البرلمانية والحزبية، منصب رئيس جماعة تمزكانة بإقليم تاونات، أنه توجه إلى مختبر التحليلات للكشف عن الفيروس بعد إحساسه بأعراض الوباء، ومنها ارتفاع درجة حرارة جسمه وآلام في الرأس والسعال والتعب.
وأوصى محمد حجيرة، الذي قال إن إصابته بالفيروس “قضاء وقدر”، بضرورة الالتزام بالتدابير الوقائية إلى أقصى الحدود، واصفا أعراض مرض “كوفيد-19″ بـ”الصعبة”، والإصابة به بـ”المعاناة الحقيقية”.
شفاه الله وابعد عنه كل مكروه …زميل في العمل ومسؤول برلماني وجماعي …اللهم إني اطلب منك الشفاء العاجل لجميع مرضانا المغاربة والمسلمين وابعد عنا هذا الوباء يارب
اللهم رب الناس اذهب الباس و شفه انت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
الفيروس يصيب عددأ من شراح المجتمع المغربي بدون تمييز .واغلب المعلنبن عن اصابتهم هم البرلمانيون .ما السر في ذالك ؟
نتمنى من فيروس كورونا أن يصيب جميع البرلمانيين