خبير مغربي: "العدل والإحسان" جماعة "حربائية" تجيد خلط الأوراق

خبير مغربي: "العدل والإحسان" جماعة "حربائية" تجيد خلط الأوراق
الأحد 20 شتنبر 2020 - 05:00

قال حمزة الأنفاسي، الباحث والصحافي المغربي الأمريكي المقيم بواشنطن، إن هناك رابطا أيديولوجيا غير رسمي بين جماعة العدل والإحسان وإيران، مشيرا إلى أن أكبر نقاط القوة التي تتميز بها الجماعة هي الركوب على الأمواج خلال الأحداث المضطربة وخلط الأوراق لكي لا يتم كشف دوافعها وأهدافها الحقيقية.

جاء ذلك في حوار أجراه موقع “أطلس أنفو” مع حمزة الأنفاسي، وهو مُختص في القضايا المتعلقة بالديمقراطية والإسلاموية وحل النزاعات والعلاقات بين المدنيين والعسكريين في منطقة الشرق الأوسط.

حصل هذا الخبير على دبلومات في العلوم السياسية، حيث درس في جامعة ولاية أريزونا وكلية إيليوت للشؤون الدولية، وهو ناشط مدني اشتغل سنوات على القضايا المتعلقة بالشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وسبق له أن شارك في حركات “الربيع العربي”، بما في ذلك حركة 20 فبراير بالمغرب.

وذكر الأنفاسي في الحوار الذي أجري معه أنه كما هو الحال مع معظم المنظمات التي تستمد قوتها وشرعيتها من شخصية زعيمها، تعاني جماعة العدل والإحسان من غياب مؤسسها وقائدها الكاريزمي، عبد السلام ياسين، منذ ما يقرب من 40 سنة.

وأشار إلى أن “عبد السلام ياسين كان يكتب كثيراً ويلقي محاضرات لمريديه، وهو تواصل منتظم مكنه من الحفاظ على نفوذه وتأثيره على المريدين والحفاظ على تماسك معين وتوحيد الجماعة خلال أزمات عدة مرت بها”.

ويرى الأنفاسي أن عبد السلام ياسين وضع تنظيماً تمكن من الاستمرار بعد وفاته، وهو ما تعتمد عليه جماعة العدل والإحسان لحد الساعة، مضيفا أن “جماعة منظمة لا يزال بإمكانها التأثير في النقاش العام على الرغم من حظرها”.

وبخصوص تصور العالم الغربي لهذه الحركة، التي تسعى إلى استعادة الخلافة التي تقود إلى التفكير في “داعش” و”بوكو حرام” و”القاعدة”، قال الأنفاسي: “مع الأسف لا يفهم الغرب تماماً خطورة هذا الركن من المشروع السياسي والأيديولوجي لجماعة العدل والإحسان”.

وأضاف أن “الغرب يرى أن الجماعة تمثل فاعلاً سياسياً واجتماعياً ينشط في مشهد متنوع”، مؤكداً أنه “لا يراها بالطريقة نفسها التي يفهم بها جماعات “داعش” و”بوكو حرام” و”القاعدة”، وذلك راجع إلى طريقة التواصل والتكتيكات المتطورة التي تعتمدها العدل والإحسان”.

ويعتقد الخبير المغربي ذاته أن “العديد من المغاربة الذين التحقوا بالجماعات المتطرفة بدؤوا رحلتهم في التطرف داخل جماعة عبد السلام ياسين، حيث سمعوا كشباب عن عودة الخلافة لأول مرة، وذلك جلي من خلال الشهادات العديدة التي أدلى بها من انضموا إلى الحركات المتطرفة العنيفة، وهو ما يكشف الهوة القائمة بين الصورة السلمية التي تسعى الحركة إلى تسويقها وبين طريقة عملها”.

ولاحظ الأنفاسي أن عدداً من كتابات عبد السلام ياسين تثير الجدل، حيث يتم استخدام مصطلحات مألوفة لدى الجمهور المنفتح على أفكارهم ورؤيتهم في سياق تاريخ الإسلام. غير أنه أكد أن هناك انفصالاً بين المفاهيم التي تتبناها الجماعة علناً وبين ما تؤمن به في الواقع.

ولفت الباحث ذاته الانتباه إلى أن جماعة العدل والإحسان “الحربائية” تُجيد خلط الأوراق بالنسبة لكل شخص حاول التعمق أكثر في دوافعها وأهدافها، حيث أشار إلى أن الزعيم السابق للحركة أشاد مراراً بفوائد الخلافة، لكن حين جاء الربيع العربي دعت الحركة إلى دولة علمانية، وذهبت إلى حد ضم صوتها إلى من يطالبون بملكية برلمانية.

هذا التحول في دوافع ومواقف الجماعة يعتبره الأنفاسي “عملية نفخ في الحرارة والبرودة، أي أنها تعمل على إعطاء إشارات مختلفة ومتقلبة بهدف زرع اللبس حول الأهداف الحقيقية الخاصة بها”.

وبخصوص تحالف الجماعة مع اليسار الراديكالي المغربي، الذي يجسده حزب النهج الديمقراطي والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قال الأنفاسي إن هذا هو حال العديد من الحركات السياسية في العالم، التي تكون عبارة عن تيارات مختلفة، ورغم ذلك تتحالف ضد القوى الموجودة.

ويظن الأنفاسي أن التحالف بين حركات لا تتشارك الأيديولوجية نفسها، يسار متطرف وحركة إسلامية راديكالية، أمر طبيعي، وسبق أن حدث عبر العالم، موضحا أن الغرض منه في المغرب هو الظهور أمام الدولة بأن الحركة لا تزال قادرة على بناء تحالفات مع حلفاء من خلفيات مختلفة.

وفي نظر الخبير المغربي ذاته، فإن هذا التحالف يخرج الجماعة من عزلتها، لأنها عانت كثيراً بعد صعود حزب العدالة والتنمية الذي بدا كبديل ووسيلة أخرى للناخبين الإسلاميين الذين وعدوا بالإصلاح من داخل النظام.

وأوضح الأنفاسي أن نجاح حزب العدالة والتنمية في عدد من المدن الكبرى أدى إلى إلحاق أضرار كبيرة بسمعة العدل والإحسان، مشيرا إلى أن هذا الوضع أجبر الجماعة بطريقة ما على البحث عن حلفاء يمكن أن يمنحوها الشرعية.

وعن إشارة عبد السلام ياسين إلى الثورة الإيرانية في كتاباته، أوضح الأنفاسي أن هذه الكتابات جاءت في أعقاب الثورة الإيرانية سنة 1979، مضيفا أن الخميني كان يروج لشكل من أشكال الثورة الإسلامية دون الإشارة إلى الحركات، سواء كانت سنية أو شيعية.

وبدلاً من الإشارة إلى هذه الحركة، ابتكر الخميني نموذجه الخاص، يقول الأنفاسي، حيث قدم مثالاً عن ثورة إسلامية ناجحة أدت إلى الإطاحة بشخصية كان الإسلاميون ينظرون إليها بكونها استبدادية وطاغية.

ويشير الأنفاسي إلى أن هناك شكلاً من أشكال الارتباط غير الرسمي بين جماعة العدل والإحسان وإيران. وزاد قائلاً: “يمكن أن يشكل هذا الارتباط الأيديولوجي تهديداً للمغرب الحليف للولايات المتحدة الأمريكية، وإيران لن تضيع أي فرصة قد تُتاح لها لاختراق المجتمع المغربي، خصوصاً في السياق الحالي المطبوع بالصراع على السلطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”.

هل تنجح التحالفات غير الطبيعية بين الحركات الإسلامية وحساسيات اليسار المتطرف؟.. هذا السؤال أجاب عنه الأنفاسي قائلا: “من الناحية النظرية لا أعتقد أن هذه التحالفات محكوم عليها بالضرورة بالفشل، لكن من الناحية العملية يزخر التاريخ بأمثلة عن التحالفات السياسية للحركات ذات الأيديولوجيات المختلفة أو المعارضة التي تم كسرها”.

وأشار الأنفاسي إلى أن التاريخ أظهر أيضاً أن الحركات اليسارية بشكل عام كانت أكثر رسوخاً في المجتمع الذي تعمل فيه، ولذلك كان لديها الكثير لتخسره من تحالفها مع الإسلاميين. وأضاف أنه في حالة العدل والإحسان واليسار الراديكالي المغربي كان الأمر عكس ذلك، مشيرا إلى أن الجماعة متجذرة في المجتمع أكثر من معظم الجماعات اليسارية الصغيرة.

لكن ماذا عن وزنها العددي وما تأثيرها الحقيقي؟ يرد الأنفاسي بالإشارة إلى أن العدل والإحسان أظهرت مستوى كبيراً من التنظيم والانضباط في سياق حركة 20 فبراير 2011، مضيفا أن وجود أتباعها في الشوارع كان محسوساً عندما قرروا عدم المشاركة في الاحتجاجات، حيث تقلص حجم التظاهرات، وتبين أن مريدي الجماعة هم من كانوا يملؤون صفوف المظاهرات.

ولا يعتقد الأنفاسي أن النقاش حول العدد هو الأهم، مؤكدا أن ما هو استراتيجي هو معدل اختراق أيديولوجية الجماعة للمجتمع، وأيضاً تقييم مستوى التزام أعضائها، إضافة إلى معرفة المسارات التي سلكها مريدوها الذين قرروا تركها.

‫تعليقات الزوار

57
  • تائه
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 05:59

    أنا أرى أن الإسلام يحارب بشتى الطرق و السلام

  • madrid.real
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 06:28

    ces moyens ageux n'apportent rien de bon à l'humanité.Le jour où ils trouveront un vaccin ou d'autres inventions pour sauver ou faire avancer le monde on l'ecoutera .en attendant confiner les pour toujours et qu'ils ferment leurs gueules.

  • غا داوي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 06:48

    هاهاها ، للي ما لقا ما يدير يكوليك العدل و الإحسان!!! ما بان ليكم فساد، ما بان ليكم ظلم ، ما بانت ليكم القهرة للي عايش فيها المواطن الدرويش و زيد وزيد…ايوا دوي شويا على هاد الشي ولا هادوك ماقادرش عليهم أسي ما نعرف شكون نتا ؟؟!!!

  • مواطن2
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 06:56

    هؤلاء قوم اشبه بمن يتفرج في مباراة لكرة القدم.جالسون مرتاحون يحصون اخطاء اللاعبين وينتقدون طرق اللعب ويصفرون على اللاعب المخطئ بل يسبونه ويشتمونه ويحملونه خسارة الفريق دون ان يدركوا بانهم لا يحسنون تلك اللعبة ولا يستطيعون حتى دخول الملعب.هكذا اشبه هؤلاء.ينتقدون كل شيء…لا يشاركون…لا يساهمون في تنمية البلاد….لا يساهمون في توعية الشباب بما يفيدهم…همهم الوحيد هو الانتقاد والتحريم …..كل شيء عندهم مباح في اقوالهم. شخصيا ارى ان عليهم المشاركة الفعلية ميدانيا…يدعون العلم والمعرفة فمرحبا بهم في المجالس المختلفة ومرحبا بهم في تطبيق ما يقولونه….لن يستنطيعوا ذلك وهم يشاهدون فشل الحركات الاسلامية في العالم كله….المواطن في حاجة الى حياة كريمة..والحياة الكريمة تاتي بالبحث عن اسباب الرفاهية للمواطنين….الشعارات القديمة اختفت مع التكنولوجيا والعلوم الحديثة وفنون تدبير الشان العام.الدين امر….والسياسة امر آخر.ولن يلتقيا ابدا.

  • شهدان
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:12

    كل جماعة تعتمد علي الايدولوجية الدينية من اجل مكاسب سياسية و تسلك طرق ملتوية وبألوان مختلفة وحتي في بعض الأحيان بمواقف مختلفة إيجابية او سلبية فهي تتجه نحو التطرف والذين يعتقدون بعودة الخلافة والأندلس وو في أوهامهم يسبحون وعندما يستيقظون فانهم سيسلكون طريق التطرف

  • لا وألف لا
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:27

    يجب مواجهة خطر هذه التنظيمات "الإسلامية" ، والوقوف أمام مشروعها التدميري القائم على هدم الأوطان.
    اللي جنيها من الإخونج غانجنيو من هادو..
    لا نريدكم

  • RMICH Mohamed
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:33

    أنا لا أفهم معنى حربائية !
    – أ. هي المسؤولة عن سوء أخلاق المغاربة ؟
    – أ هي المسؤولة عن هجرة الأدمغة ؟
    – أ هي المسؤولة عن النمو الديموغرافي الفوضوي و
    في بناء عشوائي مع ارتفاع نسبة الطلاق ب 50%
    في العام الأول من الزواج و ارتفاع مؤشر الرشوة و
    الجهل و الفقر و البطالة …..
    – أ هي المسؤولة عن ظاهرة التحرش و الإغتصاب و
    قتل عدنان
    – و الصفقات المشبوهة و هذر المال العام

  • النفاق حتى النخاع
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:57

    نجاح العدل والإحسان من المستحيل اوﻻ ﻻن ما تدعوا إليه الجماعة من الخﻻفة اﻻسﻻمية بعيد المنال ومن جهة اخرة تقديس الشخص او الزعيم الروحي لها جردها من المصداقية ، كما ان الجماعة يغلب عليها الطابع الطرقي والبدعي !! تنشر الأباطيل والخزعبﻻت .. وتؤمن بنزول المﻻئكة عاى أفرادها او تكليم الموتى كما حكى دالك زعيمها شخصيا .. قبل وفاته .. كما ان جميع كتبهم خالية من اي برامج جدي واقعي .. وعموما هده الجماعات ﻻ تزبد اﻻمة اﻻ خباﻻ وتخلفا ..الدين الإسلامي الحنيف ﻻ يهمها ، بمقدار ما بهمها الوصول إلى سدة الحكم بأي شكل من الأشكال ..! ولكم في جماعة المصباح الغارق في الفساد والربع وووو…افضل مثال.

  • من القنيطرة
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:32

    أنا لست خبيرا.. وكنت دائما مقتنعا بما جاء في عنوان النص.. هذه الجماعة تدعي الرغبة في الإصلاح وهي في الحقيقة تسعى ( عن قصد أو غير قصد ) إلى التخريب وخرق ما يقول به الدين الإسلامي بخروجها عن إجماع مختلف مكونات الشعب المغربي تحت قيادة ملكية حكيمة تراعي مصلحة الجميع وتهدف إلى الوحدة وتقوية الصف

  • احمد
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:44

    في الحقيقة هده الجماعة من اصعب جماعة لانها ليس لها طريق او منهج ديني او تعلمي او شيئ الا تغير النضام وزرع الفتنة والسلطة انا لست شابا حتى تقول انني لااعرفها اني اعرفها كثيرا فهي اكثر من داعش لانها لاتحب الدولة والوطن انما متى تجد دالك الوطن منقلبا ويحبون السلطة وهم اصعب التفكير وتوجد كثثيرا في التعليم الابتدائي والاعدادي للاسف

  • جابر
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:12

    ينقص باحثنا ان يحدد الإطار العام لمضوعه الذي هو اننا نعيش في ظل نظم استبدادية او شبه قمعية تقاطعات فيه مصالح البرجوازية المفترسة مع مصالح الحكام و الذين من أجل كراسيهم تحالفو مع الإمبريالية العالمية ممثلا في الغرب الديموقراطي الذي تتعارض مصالحه الاقتصادية مع اي نظم ديموقراطية ناشءة قد تزاحمه على الأسواق العالمية و تضع حدا لاستغلاه لها داخليا عبد الاستغلال الاقتصادي .
    اعتقد انه ما فات باحثنا صاحب الدبلومات ان اي حركة او حزب سياسي يستمد مشروعيته من منخرطيه و من نظام قانوني منصف يضمن الحريات الفردية و الجماعية .اما ان نشيطن كل من اختلفنا معه أيديولوجيا بإلاقصاء و كيل التهم .
    فهذا ليس عمل أكاديمي و يفتقر إلى النزاهة والموضوعية المفترضة فيه .

  • Hassan
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:15

    لم تقدم اي شيء منذ عقود، المغرب يتطور وهم جالسون ؤتفرجون ويبحثون عن المساوء و السلبيات للركوب عليها لتقديم نفسهم كالمنقد وحمل العصا السحرية، لو وصل مثل هؤلاء المتزمثين للحكم لتوقفت الاستثمارات الاجنبية و توافد السياح و انتكاسات دبلوماسية ولعم الكساد اكثر مما هو عليه

  • رشيد الصالحي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:19

    كل تجار الدين يستغلون قدسية هذا الأخير لدغدغة عواطف الناس واستجداء أصواتهم وأموالهم، ينتظرون دائما ما ستسفر عنه الحقائق العلمية ليهرولوا إلى النص الديني ويبحثون فيه عما يوافق الحقيقة العلمية، وإذا تبث عكسها أنكر ها من جديد وهم بذلك يسيئون إلى هذا النص من حيث يدرون أو لا يدرون، لأنهم باعوا كلام الله ودينه بدنياهم، أما استغلالهم للدين في السياسة والسلطة فحدث ولا حرج

  • مٌـــــواطن مَغربــــــي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:58

    هذا الخبير بلا شك عنده عقدة اتجاه تلك الجماعة. مادام فريق آخر يعتبر الإصلاح والتوحيد جزء من جماعة الإخوان المسلمين العالمية. جاء هذا العبقري ليستنتج ان جماعة عبد السلام يس جماعة إيرانية..وهذه التهم لم تسلم منها حتى الاحزاب السياسية التي قيل عن بعضها انها موالية للمعسكر السوفياتي

  • محمد مداني
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:02

    مع كامل الاحترام لهؤلاء ، ولكن الشيء الغريب هو أنك لن تستطيع معرفة الإتجاه الصحيح للعدل والإحسان.
    نعم لا أحد ضد العدل والإحسان إذا كانت لديهم نوايا حسنة ،أما إذا كانت لديهم مراوغة الثعلب فإننا تتبرأ منهم.
    والله أعلم بخبايا عباده

  • نورالدين
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:14

    اخبر استاذ في قاعة الاساتذة أصدقاءه ان الدولة الاسلامية ستقام في مطلع 2006, هذا الاستاذ له شهادة الدكتوراة في الدراسة الاسلامية . قلت له ساشترط عليك الخروج من الجماعة ان لم يحدث ذلك، فاقسم بالله انه سبفعل ذلك. جاءت 2006 ولم يحدث شيء ، ولما ذكرته بذلك ، اخبرني ان الدولة الاسلامية قامت ولكنها لا ترى بالعين المجردة . وتاكدت يومها ان الحوار مع هؤلاء غير مجدي .

  • المهدي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:29

    لم يستطع الدين ولا هؤلاء تخليق المسلمين ولا القضاء على تخلفهم عن الركب الحضاري . حكومة إسلامية؟ وهل نحن في حاجة لمن يعلمنا التواصل مع الخالق ! نحتاج لدعم التعليم والصحة ، ما الفائدة من كثرة المساجد والمصلين ومدارسنا تعج بتلاميذ دون المستوى بل أساتذة في حاجة للتكوين ؟ ما الفائدة من الدين نفسه ومستشفياتنا في حالة مزرية والناس تموت باللامبالاة ؟ ما الحاجة في علماء الدين ومساجدهم والناس لا يتأثرون بهذا الدين في أخلاقهم ومعاملتهم إلا من حيث المظاهر ؟ نحن في حاجة لتطبيق القانون الذي يسري على الناس أجمعين فوق هذه الكرة الأرضية ، في حاجة ماسة لمتابعة ومحاسبة المفسدين الذين يختبؤون تحت قبعة الدين . تهتموا بالدين لأنه الوسيلة الفعالة لتخدير عقول المغاربة حتى يصبح الدين هو أهم شيء في حياتهم ويستسلمون للقدر ولمشيئة الله في نهب أموالهم وحقوقهم .

  • Omar
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:34

    رغم ان ليس لي اي انتماء لجميع مكونات السياسية الا ان كمتدخل موضوعي لدي بعض الملاحظات هل انتم حقا معلقين حقيقيين ام مأجورين ام مادا و اين معلقي العدل و الاحسان الا يساهمون حتى بالدفاع عن نفسهم حتى بالتعليق لا اظن هدا فقد.تم يحجب تعليقاتهم.
    هدا من جهة اما عن مساهمته في الاصلاح او المجتمع فهم يفعلون اكثر من الازم كاشخاص وليس كجماعة فمساهمتهم في التربية و التعليم والفن و الاصلاح كافراد.موجودة و بكثرة اما كجماعة فهدا غير ممكن لانها محضورة و هم لا يريدون الاصطدام مع النظام.اما وجودها فله دور استراتيجي كبير و مهم و هي صمان امام على اي تدخل اجنبي كما حصل في بعض الدول . ليس فعليا لكن كاشارة الى الدول الكبرى بمعنى هدا ما ينتظركم ادا ظعفتم الدولة وهو ما يحصل ابضا في بكستان مثلا. مصر تم التلاعب بها و قامت باصعاف الاخوان عبر الاصدام بها الان مصر تدفع الثمن بدا يتجرأ عليها الكل حتى اثيوبا حسني مبارك كان يعرف قيمة الاخوان .
    المهم يجب الخفاظ على هده الجماعة طالما تنبد العنف والارهاب .

  • Kamal
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:45

    هذه الجماعه وما شابهها اراهم ساكتين شي شويا لانه يخافون من العصا الغليضه التي لهم بالمرصاد. وان اختفت تلك العصا لا قدرت الاقدار سينشؤون لك دوله لا تختلف في شيئ عن الدوله الطالبنيه او الموصليه في الدقيقة الاؤولى.
    خطر حقيقي.

  • علمدار
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:48

    عجز واضح في تصنيف الجماعة هي شئ فريد لا يخضع للتصنيف لكن هذا المحلل كالدي يصف اصبع الفيل وكأنه الفيل وجب عليك اخد مسافة منا سبة لتضهر لك الصورة الجماعة اكبر وارقى وغير خاضعة للتحجيم

  • M. Essette
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:50

    التيارات الدينية و الاسلامية على الخصوص لم تعد لديها صلاحية في المنتظم الدولي. انظروا الى حال الدول التي تتظاهر بانها تطبق الشريعة الدينية انظروا ما هي الديانة الاكثر كرها في العالم بسبب الافكار الرجعية المسطرة في تعاليمها.
    نحن من نصنع الطغاة و الاستبداديين. نحن المسؤولون عن تردي اوضاعنا بسبب اتبعانا للتيارات الدينية.
    عند اسيقاظنا من سباتنا و نعي كيف نعالج امورنا بكل واقعية و استعمال العقل في تدبير شؤوننا سنصنع مجتمعا متكاملا و ديموقراطيا.

  • عبد الله
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:58

    رغم أنني أومن بالحق في الاختلاف، فإنني أرى أن جماعة العدل والإحسان بتصورها الإيديولوجي ومرجعيتها الفكرية الحاليين تشكل خطرا كبيرا على الديمقراطية، بل إنها تشكل حجرة عثرة أمام أي تغير حقيقي في المغرب نحو المزيد من الحريات والانفتاح. والمتحالفون معها من اليساريين يعرفون جيدا هذه الحقيقة، لكن لسان حالهم ينطق: "علي وعلى أعدائي".

  • مرشان
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:59

    اظن ان العدل والاحسان بنوعية القيادة الموجودة الان لن تكون لها قائمة. من يظم في صوفوفه اساتذة غشاشين ينشرون ابحاثا مسورقة ومنقولة لا يكنه الابداع وانتاج افكار.

  • متكلم
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:04

    أعتقد أن هذه الجماعة لابد من حلها قبل أن تشكل تهديدا على أمن المغرب والمغاربة. هذه الفئة تعمل في سرية كبيرة و أهدافها غير واضحة كما يستغلون أي مطلب مجتمعي بهدف الركوب عليه لتحويله إلى مطلب سياسي يخدم أجنداتهم

  • Ali
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:25

    الا يكفي ان هذا التنظيم الاسلامي يسير عكس ما سطره في ادبياته .لقد اجهض حركة 20فبراير وتغلغل في الوسط النقابي اليساري متوسلا بسياسة التقية التي تتبعها الشيعة
    بالله عليكم كفاكم من التلون والتشكل مع كل لون يخدم المصلحة

  • دادا بيهي المغترب
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:27

    السلام عليكم
    لماذا باحثون وكتاب علمانيون دائما من يظهرون حقائق الجماعات المرتزقة؟
    العدل والاحسان العدالة والتنمية اردوغان علي بلحاج وعباس المدني محمد المرسي وووووو
    كل هذه الجماعات اصلها شيعي ومن الخوارج
    كل هذه الجماعات تؤمن بنزع ومحاربة السلطان والامام
    كل هذه الجماعات هي التي خربت دماغ الشباب وباعت لهم الاحلام
    اما الواقع فشيئًا اخر
    ايها المغاربة : اتقوا انفسكم وتعلموا وتزودوا بالعلم المنير واحذروا من هولاء الضالة بن كيران الشيخ ياسين الشيخ العثماني الشيخ بودشيشي الشيخ ………
    كل هؤلاء همهم الوحيد السلطة والمال والجاه
    الاسلام دين لمن اراد
    لا نكره الناس على التدين
    من اراد ان يكون يهوديا نصرانيا او ملحدا فليفعل هذا شأنه
    من اختار الاسلام فليتق نفسه واهله
    والسلام
    اصحاب ديسلايك والافكار الخارجية المرتزقة الحرباء المتلونة السكيزوفرينية اصحاب المؤامراتية اليهودية الماسونية
    اصحاب التنوير الصوفي المعقدين نفسيا وذاتيا اصحاب الحريات الفردية العصيدية نسبة الى عقيدة عصيد المتحلل اخلاقيا قوموا ب psychothérapie de groupe لعل وعسى

  • ولد حميدو
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:31

    عندما تنقطع التمويلات الخارجية فلن نسمع بجماعة او بجمعية

  • مغربية
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:42

    عنوان المقالة أشفى ما بصدري صراحة وكأنه عبر عن رأيي. فدائما ما أجدهم أفاقين ولا ؤسلكون نهجا واضحا يركبون على كل موجة تخدم مصالحهم والأسوأأنهم يتخدون من الدؤن الاسلامي وسيلة لا غير.

  • البشيري
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:47

    عبد السلام ياسين نسخ أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في كتبه واعطى عليها بعض الشروحات … ثم أعطى لنفسه (والنفس أمارة) مشروعية خلافة المسلمين وحكم العالم بأسره نعوذ بالله من مثل هذا الابتلاء. ولكي يتضح المقصد الاكبر للجماعة فهي تطلب من النظام ان يسلمها الحكم (لي شاف شي يقول الله يستر)

  • الإسلام او الإلحاد
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:56

    لولا تلك الجماعات والدعم الذي تلقته من الدولة لكان المغرب انجس من تونس العلمانية التي حارب مبجلها البورقيبي ومن بعده تلميذه زين الشياطين الإسلام والتدين حتى صارت عندهم الصلاة في الفضاءات العمومية جريمة والشرب والاكل في المطاعم نهار رمضان فضيلة

  • ساخط على الواقع؟
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:56

    نفس الطريقة التي تمزقت بها مصر مابعد ما كانو يشيطنون الاخوان من طرف مرتزقة الصحافة الصهيونية العالمية تريدون أن تدمرو المغرب وشعبية هذه حيل لا تنطوي على النضام في المغرب والشعب بحد سواء ناس الجماعة هم مغاربة أحرار لا يمكن أن يخترقون لا إيران لا حول الله ولا اي فصيل هم سنة وعين السنة اذا كان المهم الوحيد أن يعيشوا في الدمقراطية والحرية وحقوق الإنسان فهذا ما تعمل عليه دول الخليجية على عدم حدوثه وخصوصا الحمرات السعودية والفاهم يفهم مشحال خلصوك باش جيتي تسمم لينا الاجواء كما فعل المصريين للاخوان لا حنا بزاف عليك والفاهم يفهم.

  • الحقيبة
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 12:20

    هذا الباحث الجديد ركب الموج مع اسياده بجعله إيران ذريعة للانقضاض على الجماعات الإسلامية في كل مكان ولو لم تكن إرهابية، انا لاادافع عن أي جماعة متطرفة ولكن ادافع عن كل مسلم يمارس حقه الديني دون أن يؤذي أحد وهاؤولاء الباحثون يحاربون الإسلام إرضاء لاسيادهم ويربطون الإسلام بالتشيع الإيراني الإرهابي.

  • لا علاقة لجماعة ...
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 12:30

    … العدل والإحسان المغربية مع إيران الخميني ، وإنما قد تكون لها علاقة مع جماعة فتح الله غولن في تركيا.
    بدليل انه تم فتح مركز مؤسسة الإمام عبد السلام ياسين بإسطنبول.
    هناك تشابه كبير في سيرتي ياسين المغربي و فتح الله التركي حيث كانت يكتبان كثيرا ويرشدان مريديهما بحماس.
    لا شك أن لهما نفس الارتباطات الدولية .

  • salim
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 12:31

    مادمت في واشنطن خليك تماك أحنيني
    أما قولك " أكبر نقاط القوة التي تتميز بها الجماعة هي الركوب على الأمواج خلال الأحداث المضطربة وخلط الأوراق لكي لا يتم كشف دوافعها وأهدافها الحقيقية." فمردود لأن الجماعة لم تركب موجة "الربيع العربي" و أهدافها الحقيقية صرحت بها و لا تخفيها و هي إقدامة الخلافة .

  • الحمد لله
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 13:12

    * الحمد لله ، أصبح كل شيء واضحاً وضوح الشمس في نهار جميل .

    " غِـيـرْ اللِّـي بْـغَـا يَـتْـعَـامَـى " .

  • أحمد
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 13:28

    مجرد كلام لا حجة عليه ، هي جماعة تحاول إيجاد موقع لها ، نجحت في أشياء و أخفقت في أشياء أخرى ، نسأل الله أن يوحد كلمة المسلمين و أن يجعل أيديهم في أيدي بعضهم البعض على أعداء الإسلام . آمين .

  • Abderrazak
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:02

    واخا اسيدي لنفرض ان جماعة الاحسان عندها مرجعية "ايران" .قول لينا الاحزاب المغربية من … والى … ما هي مرجعيتهم السياسية ؟ وماذا حققوا للشعب للمغربي من 1956 الى الان ؟ البطالة والامية والفقر والتطبيب وقرى لحد الان بدون كهرباء ولا ماء ولا مدارس والفساد والنهب والشباب ضايع وتالف والمخدرات والاستيلاء على املاك الناي واللاءحة طويلة .

  • tahar
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:08

    ,.جماعة شعارها النفاق الدينى.والدليل القاطع تحالفها مع النهج"الديمقراطى" فكليهما يسعيان الى الاطاحة بالنظام.لاقامة الخلافة الاسلامية بالنسبةلجمعية"العدل" ولاقامة الجمهورية الاشتراكية….بالنسبة"للنهج"

  • مروان
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:13

    الجماعات الاسلامية اكبر خطر على المجتمعات اينما حلوا الا وضهر الخراب والدمار .اما عن العدل والاحسان التي تحاول ان تضهر نفسها انها مع الدمقراطية ومع التحالفات حتى وان كانت مع اقسى اليسار الدي لا يعترف بالديانات السماوية .فهدا دليل على انها تتمسكن حتى تتمكن لذا يجب الحذر .

  • mohamed
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:40

    ان الاحزاب الیساریه فی المغرب هی من تعطی الفرصه لهذه الجماعه لتبرزعضلاتها فی المسیرات التی تقام باسم الدفاع عن فلسطین رغم ان المغاربه کلهم قلبهم مع فلسطین

  • عابر سبيل
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:44

    والله وما رجعتو الى الله ما تطفروه…العدل والاحسان كاتقول غير : الرجوع الى الله…. الرجوع الى الله…. الرجوع الى الله والسلام

  • المنتمي لا يتميز
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:54

    إن اختلف المنتمون للجماعات والنقابات والأحزاب في أسماء تنظيماتهم فهم كأفراد لا شيئ يميزهم عن باقي الأفراد في المجتمع من حيث الاستقامة والجدية في العمل والغيرة على الوطن، بل قد تجد من لا ينتمي لأي تنظيم ولا يتباهى بالمبادئ لكنه مستقيم أخلاقيا ومواضب في عمله ويحب الخير لبلده.

  • حفــار القبـــور
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 15:01

    ماشاه الله على الكتاب والمفكرين والخبراء والباحثين في شؤون الجماعات الإسلامية في المغرب وخارجه.
    قبل أيام نشرت جريدة هسبريس مقالا مطولا للمسمى سعيد لكحل ونشر الخرافات التي يؤمن بها فيما يخص علاقة إيــران وتركيــا ,واليوم جاء دور جمعية العدل والإحسان المغربية وهكذا دوالــيب.
    الأمر الغريب أنه قارن بين الجماعة وإيــران ,
    كيف يمكن لخبيردولي أن يقارن بين العدل والإحسان وبين إيـــران كدولة أرعبت ومرغت أنف دول كبيرة كالولاية المتحدة وحلفائها الأوروبيين في المحافل الدولية.
    فرق كبير بين أنصار الجماعة الذين يؤمنون بالكسكس واللوبية واللفط,وبين أنصارالثورة من مجاهدي فدائي إسلام وروحانت مبـارز الذين أسقطوا عرش الطاووس الإمبراطورية الشاهنشاهية التي تعــود 2500 سنة.
    إيــران دولة تتسابق مع كبار العالم في التقنية المحرمة على الدول الإسلامية منها التقنية النووية والفضاء الخارجي وصواريخ عابرة للقارات والحرب السيبيرية.
    على بعض المحليلين المغاربة أن يهتموا بأبنـاء جلدتهم في الداخل والخارج واللذين يعانون من كل شيئ.

  • ادريس
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 15:02

    اكبر خطر على الاسلام هو الذي ياتي من داخله.
    مثل جماعة العدل والاحسان فهي خطر على الاسلام والمغاربة.فهي حربائية لكي لاتعرف اهدافها الاساسية.

  • ربيع
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 15:14

    منطق الجماعة مبني على منهج الخوارج والصوفية الطرقية فهي هدفها الاسمى الوصول للكرسي بغطاء صوفي قبوري اذا فشل في فشل

  • المنتمون والمسؤولون
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 15:25

    يشتكي كثير من المسؤولين من عدم انضباط مرؤوسيهم "المنتمين" لقواعد العمل لكونهم يعتبرون أنفسهم فوق القوانين، لذلك فهم يحطاطون منهم نظرا لقدرتهم على التجييش وإصدار البيانات والقيام بالاحتجاجات والاعتصامات والاضرابات وتلفيق الاتهامات في بعض الأحيان إذا أعوزتهم الحيلة.

  • Said ouali
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 16:20

    ياليت قومنا كانوا مثل العدل والإحسان.

  • عبدالرحيم القهواجي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 18:06

    إذا كانت الأحزاب بصفة عامة تتوهم أنها تحرك ساكن في المغرب، يجب عليها أن تفسر لنا لماذا يمتنع المواطن عن التصويت !!!

  • La femme dernier
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 18:32

    Ce que je n'arrive pas à comprendre ce le rôle des femmes dans ce groupe de Bandidos. Il n'y auqu'une femme parmi Los Bandidos. Les femmes dans la deuxième classe.

  • أبو أمامة
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 18:46

    روج عبد السلام ياسين مؤسس و مرشد جماعة العدل و الإحسان بالمغرب لرؤى و منامات و مشاهدات خرافية بدعية ما أنزل الله بها من سلطان، تدل على انحرافات عقدية خطيرة فيما يتعلق بباب التوحيد والعقيدة الصافية النقية التي جاء بها نبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم وأن الرجل صوفي جلد من غلاة المتصوفة عياذا بالله.
    فالمرشد يدعي أنه ولي من أولياء الله وأنه يجالس و يحاور و يشاهد الرسول صلى الله عليه و سلم يقظة و يرى الملائكة يقظة و يدعي أن أمه تكلم من قبرها أتباعه الأحياء و يعتبر أن ما يراه مريدوه من منامات و رؤى و مشاهدات هو تثبيت من الله. و يدعي أن دعاء الرابطة دعاء تردده الأشجار و الأنهار و الجبال و النباتات و أن الأنبياء و الرسل يتزلفون لأتباع عبد السلام ياسين لعل هؤلاء يضيفونهم في دعاء الرابطة.
    و يدعي أن الشيعة إخوته و يدعو لهم بالنصر والسداد و يدعي أن الصحابي الجليل كاتب الوحي معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه هو شيخ العصبية و الطاغوت و الهرقلية الأموية .
    زد على ذلك الفساد الأخلاقي الذي تتخبط فيه الجماعة،
    كفاكم تلاعبا بالمغاربة وتوبوا إلى ربكم قبل فوات الآوان . ما من فتنة إلا كنتم خلفها.

  • جمال
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 20:45

    النظام السياسي المغربي يخلط بين الدين والسياسة يستمد شرعيته من الدين والجماعة تلعب نفس اللعبة تصدر عن الدين من أجل السلطة وتخلط السياسة بالدين تقدس النص ولا تضع اعتبار للإنسان إلا من حيث هو مسلم أي ذات منحى عنصري مقيت باعتبار الآخر كافر في النار وينتمي لدار الحرب.

  • فاطمة
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 20:52

    اكبر شيء يهدد الانسان هو الجهل والسماع من الاخرين دون تبين .قبل ان تتكلم في أمر ما عليك ان تقرأ عنه وتعرفه.لكن الطامة الكبرى هي أننا نحكم على الكل بجهلنا. نفهم كلمة ونجهل الالاف ونزكي أنفسنا كأننا خبراء.اللهم علم جهلنا..

  • حكم
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 22:35

    انها منظمات سياسية بغطاء ديني هدفها الاول الاساسي هو الاستيلاء على الدولة والمجتمع وهي تابعة ايديولوجيا و سياسيا واقتصاديا لدول المشرق العربي .

  • مهتم
    الإثنين 21 شتنبر 2020 - 09:09

    ر بما التقارب مع ايران هو اشرف واقرب الى منطق الامور من الارتماء في احضان اسرائيل والصهاينة

  • Hmidad
    الإثنين 21 شتنبر 2020 - 20:10

    قبل قراءة المقال ، يجب أن نبحث عن السيرة الذاتية للمؤلف

  • Jamal
    الثلاثاء 22 شتنبر 2020 - 09:14

    اللي ما دخالش معاكم في الفساد السياسي،الاقتصادي،الديني
    تاتعاملوه هكذا تبا لكم دستور لا يطبق
    لا عدل
    لا صحة
    لا امن
    آلى اين ذاهبون بالبلد؟
    المغرب قنبلة

  • حسن مغربي
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 17:10

    اظن المغرب غير مستعد لمشاكل أخرى. ويكفي ان ايام عشرين فبراير وخروج اكثر من 30 مدينة وقرية في وقت واحد متزامن يكفي لجعل المغرب مشلولا. بمعني اخر اذا كانت العدل والاحسان لها اطماع أخرى غير نصلحة الوطن لدفعت المغرب لشيء اخر.
    اتقوا الله فب وطنكم ان كان لكك حبا في الوطن.
    العدل والاحسان جماعة مغربية الانتماء والفكر والتنظيم. هي جزء من الشعب المغربي له برنامج واضح نشر القيم والاخلاق وتحقيق العدل بانواعه السلام لاث العدل الاقتصادي والقضائي والاجتماعي.
    العدل والاحسان صمام امان للمغرب في الفكر الارهابي ووو. والتضييق والحصار هو الذي سيدفع بالشباب للاحتماء بالخارج. العدل والاحسان يوم بعد بوم يلتف الشعب حولها.
    بدل ان يكون الاعلام يفضح الاستبداد ويطالب بالحرية نجده يخدم اجندة خارجية ليرضى عليها المخزن.
    وفي الاخير نقولها لكم لا للتطبيع مع الكيان الصهي-وني

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة