تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
20:44
وفاة 3 أشخاص في حادث نواحي بني ملال
-
20:31
وزارة الداخلية تُذكّر بملء استمارة التجنيد
-
20:16
صيد الغزلان يوقف شخصين ناحية اشتوكة
-
19:39
رحيمي يقود العين لفوز تاريخي أمام الهلال
-
19:35
تعاون مغربي أمريكي يطيح بـ3 أجانب بمراكش
-
19:12
سانت كيتس ونيفيس تدعم مغربية الصحراء
-
19:07
الجمارك تحبط كمية من المؤثرات العقيلة
-
18:36
مجلس النواب يعقد جلسة لاستكمال هياكله
-
18:29
البحرية الملكية تساعد 131 مرشحا للهجرة
-
18:07
وزارة الصحة تخلد اليوم العالمي للهيموفيليا
-
18:01
بنعبد السلام: الإعدام يتناقض مع الدستور
-
17:26
جلسة عمل تجمع لفتيت مع نظيره القمري
سمع ألي تايشري شقة فالبلان ماتلوم إلا راسك نهار تشري .
اتمنى ان اسمع في يوم ما ان المحكمة حكمت على مثل هؤلاء النصابين بهدم هذه البنايات و إعادة بنائها مع توفير سكن مؤقت و لائق للسكان المتضررين زائد تعويض على الضرر و الإعتذار.
سمعوا ياللي تيشريو على الكرطون راه الدار غد اتكون من الكارطون ماتلومشي راسك ماتشكيشي على المسؤولين راه مزال شركات في تمارة تتبيع على الكرطون مثل الريحان وجيا وبيتي سكن و رياض تمارة كلهم تيبيعو على لبلان والناس فيقو من الكلبة تاتشوفو المنكر قدامك ها النتيجة وفين زايدين حركوكم لفلوس باغين اتلحوهم في الخوى الخاوي
مصاصو الدماء هم من يعمل في هذا المجال
تصوروا كل أموال مغاربة المهجر تحولت إلى اسمنت إلى منازل مهجورة هنا وهناك في ربوع المملكة يؤدون الضرائب والرسوم عليها وهم يعيشون الغربة هنا وإن عادوا وتطمئن قلوبهم عند العجم
كل أموال الطبقة المتوسطة والضعيفة تحولت إلى صناديق سكنية سببت لهم هذه الأقفاص أمراض مزمنة بسبب قروض غير منتهية وبسبب ضيق السكن والصراع بين الجيران المحتجزين صناديق بها تصدعات وتشققات ..
الناس مزحمون مكدسون بين جدران مسمعة مطنطنة …
من يرحمنا سواك يا أرحم الراحميـــــن
أكبر خطء رتكبتوه هو شريتو فالبلن
أش غدي تصلحو البناء كل خص يتعاود
الله المستعان
وا قولو من عند من شريتو فضحوهوم قولو إسم المجموعة السكنية و إسم الشركة والمقاول و مول الشكارة و سمية المهندس واا فضحوهوم باش الناس يقاطعوهوم
هل تريدون ان تعرفوالماذا هؤولاء وغيرهم يعاني ، لاننا في الواقع لا نتوفر في بلادنا على سلطة حقيقية تسهر على تطبيق القانون وتراقب تطبيقه بشكل حقيقي ،اي ان الفساد والذهن السير يسير وغياب المراقبة القبلية والبعدية هوالذي جعلنا نتبوء مراتب متاخرة في كل شيء ومفايا الفساد تغتني على حساب اموال دافعي الضرائب