أحالت مصالح الدرك الملكي بمدينة وادي زم خمسة أشخاص، من بينهم فقيه، على أنظار النيابة العامة المختصة، وذلك على خلفية الاشتباه في تورطهم في ممارسة طقوس البحث عن الكنوز تحت جنح الظلام.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الدرك الملكي توصل بإخبارية حول تواجد خمسة أشخاص في وضعية مشبوهة بأحد دواوير منطقة السماعلة، بضواحي مدينة وادي زم، تم على إثرها فتح تحقيق حول الموضوع بتنسيق مع النيابة العامة المختصة.
وأضافت المصادر ذاتها أن التحريات التي قامت بها مصالح الدرك الملكي أسفرت عن تحديد هويات المشتبه فيهم، ثم توقيفهم والاستماع إليهم في محاضر رسمية، قبل تقديمهم إلى القضاء من أجل متابعتهم بحسب المنسوب إليهم.
الاختطاف الخطف الاغتصاب القتل البحث عن الكنوز….يا أمة محمد ابتعدنا عن الكتاب والسنة و خسرنا الدنيا والآخرة .قال تعالى " ومن اعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكة "
شكرا لكم جميعا على تبليغ الرسالة للشعب المغربي
السلام عليكم.واش هادوا مكابعياوش.مزال ماتفكينا مع قاتلي الطفلة نعيمة حتى بداوا هادوا وقاليك من بينهم فقيه.اش كايقري هاد الفقيه الزبور.جاب الله الدرك والاخبارية استبقوا الموضوع وألقوا القبض على المجرمين لأصبحت طفل آخر أو طفلة أخرى في عداد الأموات.وكلنا عليكم الله وليتوا كاتخوفنا على فلذات أكبادنا.علاش كون عارف المخزن بلي كاين فعلا كايين الكنوز كون جبدهم هو وكاع ما يتسنى أمثال هاد الشمكارة اجبدوهم.حسبي الله ونعم الوكيل نطلب أشد العقوبات للمجرمين عديمي الرحمة جعلونا لا تفارق أطفالنا خوفا عليهم رغم انشغالاتنا اليومية المعيشية.لم نعد نعرف هل نذهب للعمل لجلب قوتهم وفي المساء نجدهم مغتصبين أو ذبحوا من أجل كنوز وهمية أو نجلس بجانبهم دون عمل لحراستهم ويموتون جوعا.أغثنا يا المخزن من أمثال هؤلاء الحثالة.اطفالنا في خطرسرنا نعيش معهم الجحيم وإن لم يتدارك الأمر سوف يأخذ الآباء حق ابنائهم بيدهم
ربما الی امشاوا للحبس غادي يلقاوا تحتوا حتی هو شي كنز خصوصا الی كان شي حبس من عهد الرومان ولا البيزنطيين ولا اش رايكم وهذاك لي امعاهم وسميتوه الفقيه هذاك سحار فعلينا الا نخلط۔
je dis a ces charlatans que le vraie tresor se trouve a l,interieure de oukacha, ils n,ont qu,a le chercher une fois qu,ils seront la bas.
يبدو أن بعض المغاربة لازالوا يعيشون في القرون الغابة فالباحثون عن الكنوز في الغرب يستعملون التكنولوجيا الرقمية التي تكشف الدهب والمعادن الأخرى وكل ما تحت الأرض وعمق البحار والبقر ديالنا يرتكب الجريمة ويدعي أنها تخرج الكنوز
هؤلاء مجرمون قبل أن يكونوا باحثين عن الكنز، وحتى الدولة مساهمة في إجرامهم، لأن بالقانون تحارب الباحثين عن الذهب الحقيقيين ،فأصحاب المعدات تستلزمهم رخصة، وإذا رزقت بكنز، فالدولة تأخذ أغلبه، وتترك الفتات للباحث، إن الباحث يتعامل مع قانون، شبيه بقانون العصابات، وبالأحرى قانون شبيه بقوانين الإستعمار، إذا وجدت كنز فيه الذهب فلدولة، وإذا وجدت مخلفات لا تساوي شيء، فهي للباحث.
الكنز هو تعري على دراعك أتصور طرف ديل الخبر حلال بعرق الجبين اتكبر ولادك في الحلال إلا كانو عندك ملي توصلك نوبا تموت مرتاح
مدينة وادي زم التي كانت تسمى باريس الصغرى اضحت الان عبارة عن قرية مليئة بالازبال والاوساخ في كل مكان ، حتى المصابيح التي تنير شارعها الرئيسي اوشكت على السقوط لقدمها ، والطرقات مليئة بالاحفار ، والبناء العشوائي المنتشر في كل مكان جعلها عرضة للمتشردين و المجرمين والساخطين على الفقر والهشاشة ، انها الان مدينة الاوساخ الصغرى .