تناولت صحيفة ” لوفيغارو” الفرنسية في عددها الصادر اليوم بالتعليق الوضع الراهن في ليبيا من ناحية المصالح الاقتصادية للغرب في تلك البلاد الغنية بالنفط.
استهلت الصحيفة تعليقها بالقول إن العملية الصعبة لتغيير السلطة في ليبيا سيصاحبها حتما صراع على عقود النفطن بالنظر إلى احتياطات النفط الليبية الضخمة.
واشارت الصحيفة إلى أنه رغم أن عملية حلف شمال الأطلسي (ناتو) في ليبيا لم تنته بعد ، الا ان البعض يتهم فرنسا بمحاولة الاستفادة من دورها في هذه العملية للحصول على نصيب الأسد من ثروة النفط الليبي.
واشارت “لو فيغارو” الى اتهامات بأن “الحرب” على ليبيا شنت فقط من أجل ضمان الوصول إلى “الذهب الأسود” وإقصاء المنافسين واحتكار عمليات إعادة البناء والإعمار في ليبيا.
ونقلت الصحيفة عمن يوجهون هذه الاتهامات قولهم إنه سيكون من “السذاجة” افتراض أن الدول المختلفة التي ساعدت الثوار الليبيين لم تكن تسعى للدفاع عن مصالحها.
وردت الصحيفة بقولها “لكن إذا كان السوق الليبي هو الشاغل الوحيد للدول الغربية، فكان من الاولى لهم التفاهم مع العقيد الليبي معمر القذافي لا الإطاحة به فهو على الأقل لا يجد غضاضة في استغلال موارد بلاده حتى نفادها”.
يشار إلى أن صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية الصادرة أمس ذكرت أن ثوار ليبيا وعدوا فرنسا في أبريل الماضي بـ35 بالمئة من النفط الخام في البلاد مقابل دعم المجلس الوطني الانتقالي في قتاله ضد القذافي.
ونشرت ليبراسيون نسخة من رسالة باللغة العربية من الجبهة الشعبية لتحرير ليبيا، التي سبقت تشكيل المجلس الوطني الانتقالي موجهة إلى قطر، اشار فيها الثوار إلى اتفاق لمنح 35 بالمئة من النفط الخام الليبي إلى فرنسا مقابل دعم الثورة في ليبيا.
dommage les rebelles sont tombès dans la piege de la france c est claire les auropeans chechent toujours la fortune arabe ils peuvent meme detruir tous les arabes afin de tenir le petrole mais les musulmans ne savent bien que l amerique a menti pour obtenir le petrole iraquien ?dommage les arabes sont bètes et ils l y resteront pour toujours
por fin el play boy francés tiene a su vaca lechera … gracias a los revolucionarios"..muchas gracias "
مشاكل قوم عند قوم فوائد .فلا يمكن لدولة ان تضحي بمالها و جنودها من اجل عيون الليبيين .
C'est toujours connu que la France court après ses intérêts économiques et au diable les droits de l'Homme! D'autres produits dérivés sont attendus avec cela: l'ouverture de plusieurs McDonald, KFC et autres casinos, salons de massage (prostitution) droit de mariage des gays…La civilisation ben quoi?!!!!!
c'est quand même très bizarre que jusqu'à maintenant aucun de nos frères marocains , ou autres arabes n'ont commenté cette nouvelle .la question est : L'OTAN et la France aurait accepté d'aider KADDAFI à rester s'il aurait proposé plus que 35% ?Moi je crois que certainement OUI.
فرنسا عدوة الاسلام كيف سيرضى الشعب الليبي المسلم أن يسمح لرئيس جديد أقبح صورة من القدافي إن سلب نفط الشعب المسلم لصالح عدو الاسلام
libya nouvelle porte d afrique sub saharienne vers l europ
C'est quoi la part du maroc dans tout ca ?
attention ya abbass est son equipe ne passer pas a coté de cette opportunité sinon c'est la trahison total de la nation et impardonnable.
مـصـــائبـ قــــوم عـــنـد قــــوم فــــــــــــوائــد
فرنسا عدوة الاسلام كيف سيرضى الشعب الليبي المسلم أن يسمح لرئيس جديد أقبح صورة من القدافي إن سلب نفط الشعب المسلم لصالح عدو الاسلام
حتى و ان كان غرض فرنسا البترول فقط لتساند ليبيا، لا اظن ان الليبيين قد وقعو لها شيكا على بياض، المسالة تمشي بعقود و شروط ان لم ترتح لها ليبيا سوف لن تجددها عند انتهائها.
الدول البترولية العربية الي عايشة ميسورة فان شركات بترولهم هم شركات اجنبية ماذا تظنون،؟
على ما اظن و بقراءة في سيرة "القدافي الفاتح" اظن انه كان يستغل قطاع البترول بطريقة معصرة زيت الزيتون الموجوده في ارياف المغرب ههههه.
خلو الليبيين يهبو على وش الدنيا و يعيشو حياة عصرية مرتاحة كما يعيش الخليجيون و كفى انغلاقا و عيشا خارج المجتمع الدولي. خيرات بلدهم مشاء الله غنية و اكيد سوف يستفيدون مهما كانت الشركات التي ستسير قطاع نفطهم.
على الشعب الليبي الشقيق ان يفرض على الحكومة الانتقالية عدم التوقيع على اي عقد ومع اي كان حتى يتم انتخاب البرلمان والرئيس الجديدين وان ينص الدستور على ضرورة نشر العقود المتعلقة بالنفط و الغاز في جميع الجرائد الرسمية وان يوافق عليها اعضاء البرلمان حتى تكون الشفافية والوضوح