أثمرت الشراكة التي تجمع قطاعات حكومية مغربية معنية بشؤون الهجرة واللجوء، ومؤسسات عمومية، وشركاء دوليين، خلال السنوات الثلاث الأخيرة، إدماج مئات اللاجئين المقيمين في المغرب في النسيج الاقتصادي الوطني.
ومكّن مشروع تسهيل الإدماج الاقتصادي للاجئين بالمغرب، الذي انطلق سنة 2018، من استقبال أكثر من 400 لاجئ مقيم في المغرب، ودعمهم في إنشاء نشاط مدرّ للدخل، واستفادة 300 آخرين من حملات حول أهمية التشغيل الذاتي.
مشروع تسهيل الإدماج الاقتصادي للاجئين بالمغرب، المندرج ضمن السياسة الجديدة التي ينهجها المغرب إزاء المهاجرين واللاجئين، مكّن أيضا من تمويل 173 مشروعا لفائدة 218 لاجئا، وتعزيز الدعم المالي لـ57 مشروعا ناشئا، وخلق تعاونيّتين.
ووصفت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين النتائج التي حققها المشروع المذكور بـ”المشجّعة”، منوّهة بما تمّ تحقيقه من خلال الشراكة التي تجمع بينها وبين الوزارة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ومكتب تنمية التعاون، والوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، والجمعية المغربية لدعم تنمية المقاولات الصغرى.
واعتبرت المفوضية السامية للأمم للمتحدة لشؤون اللاجئين أن النتائج التي حققها مشروع دعم إنشاء وتطوير المقاولات وتعاونيات اللاجئين بالمغرب “مقنعة للاندماج الناجح”، كما اعتبرت أن الاتفاقية التي مهّدت لهذا المشروع، التي وُقعت سنة 2018، “تعبّر عن خطوة مهمة نحو إدماج اللاجئين بالمغرب، من خلال دعم تنمية المشاريع المقاولاتية وكذا التعاونيات”.
ويُعد مشروع دعم إنشاء وتطوير مشاريع مقاولاتية وتعاونيات في أوساط اللاجئين بالمغرب، من رافعات الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء التي انخرط فيها المغرب سنة 2013، والتي مكّنت من تسوية الوضعية القانونية لآلاف المهاجرين واللاجئين المقيمين في المملكة.
ونوهت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء، موردة أنها تبرز مدى التزام الرباط بالعمل من أجل تسهيل الإدماج المحلي للاجئين بالمغرب، وضمان ولوجهم إلى جميع الخدمات الأساسية.
وعلاوة على تسهيل مأمورية اللاجئين بالمغرب في إنجاز مشاريع مقاولاتية، فإنهم يستفيدون أيضا من تتبع مشاريعهم لضمان استمراريتها، من أجل تعزيز اندماجهم السوسيو-اقتصادي وليصبحوا مستقلين ماليا، وذلك بفضل المشروع المدعوم أيضا من الاتحاد الأوروبي خلال الفترة ما بين 2018 و2020، وبمساهمة مانحين آخرين مثل إمارة موناكو وسويسرا واليابان.
البسالة في الصورة
من تقترب نسائه من الافارقة اقرأ على كرامتك السلام
منين تولي مغربية تدخل لمحل ديال الافارقة
هادشي سميتو قلت لحياء
خدمة تاولاد البلاد ، سير الله مافيها والو احكم
خطوة إنسانية رائعة . يبقى أن يتم تعزيز اباندماج السيو اقتصادي بالاندماج السوسيوثقافي وخصوصا جانب اللغة . فهل فكرنا فب مبادرات حكومية أو جمعوية في تعليم الافارقة اللغة العربية ولم لا مبادئ الدين ااسلامي ايضا .
أنا على استعداد للمساهمة مجانا فيا لدار البيضاء .
les nations unies doivent également assurer des projets aux marocains résidents des régions vulnérables à la sécheresse comme RHAMNA, les tribus ait abdi, errachidia . les habitants de ces régions ont le droit d'un support étatique pour les réintégrer dans le tissu économique, ce sont des réfugiés climatiques. il faut arrêter de nous provoquer par le changement ethnique du pays en intégrant les colons africains. nous somme un peuple qui souffre de la précarité. il faut arrêter l'intégration des étrangers au dos des pauvres. apportons le secours et le soutien économique et social à nos compatriotes qui sont dans le vulnérabilité d'abord. à cause de la sécheresse , ils se sont retrouvés privés de leur bétail et leur moyens de subsistance. non au changment éthnique de notre population pour des fins politiques et commercial sur le dos des marocains..
أدمجوا المغاربة أولا
……………………….
الأخرى الاهتمام بالشعب المغربي اولا
واش هذه كندا أو المغرب
الأفارقة لا يريدون البقاء في المغرب
إنهم يحلمون بالذهاب إلى أروبة أو أمريكا
تدخلون أنفسكم في مشاكل غير قادرين عن حلها
إدماج المهاجرين
أنثم غير قادرين على إدماج أبناء المغرب
فكيف ستدمجون " مهاجر من غينيا "
هاهاها
نصيحة لكم
إرجوعهم إلي بلدانهم أو إفتحوا لهم الطريق للوصول إلى أحلامهم
هم لا يريدون البقاء في المغرب
و المغاربة لا يقبلونهم .
و الحكومة تسمس فيهم من أجل الحصول على الأورو من أوروبة .
نحن الشعب المغربي لا نقبل أن يصبح بلدنا
بلد الهجرة .
نحن لسنا كندا .
لن أعلق على الخبر. ما أثار اندهاشي واستغرابي هو التعليق الأول، حيث يرى صاحبه تهديدا للعرض والكرامة حين تتسوق المرأة! هذا النموذج من البشر لا يفكر إلا في الجنس. وبالنسبة له، المرأة تساوي الجنس!!!!
المغاربة هم الاولى بهاذ الادماج, راه أمة ديال الشباب غارقين في البطالة و البؤس الاجتماعي, نتوما مشيتوا كتعاونوا في الافارقة لي جاو غير البارح ..