تم العثور، قبل قليل، بأحد المنازل الموجودة بزنقة بهت بحي سوق الحد وسط مدينة ميدلت على مجموعة من المتفجرات مجهولة المصدر، وتم توقيف شخص يشتبه بتورطه في القضية، وفق ما كشفه مصدر أمني مسؤول.
وحسب المعطيات المتوفرة لهسبريس، فإن الفرقة الوطنية للدرك الملكي تمكنت، بدعم من عناصر الدرك بالقيادة الإقليمية بميدلت، وعناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية لميدلت، والسلطة المحلية، من ضبط ترسانة مهمة من المتفجرات صالحة للاستعمال.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الفرقة الوطنية للدرك الملكي توصلت بمعلومات دقيقة حول وجود المتفجرات مجهولة المصدر داخل أحد المنازل وسط مدينة ميدلت، ليتم الانتقال إلى عين المكان وضبط البارود التقليدي الذي كان مخبأ بعناية.
ووفق المصادر عينها فإن المصالح الأمنية فتحت تحقيقا مع المشتبه به الموقوف من أجل معرفة مصدر البارود وأهداف أصحابه، مشيرة إلى أن المتفجرات التي تم العثور عليها كبيرة جدا كميا.
وأوضحت نفس المصادر أن المشتبه به في هذه القضية تم توقيفه بمنطقة ميبلادن، ليتم الانتقال إلى منزله وسط مدينة ميدلت، والعثور على البارود، بينما البحث جار مع الموقوف للوصول إلى شركائه المحتملين في هذه القضية المرجحة أن تكون لها علاقة بـ”خلية إرهابية”
تحية للدرك الملكي بالقيادة الإقليمية لميدلت وعناصر الأمن الوطني والسلطة المحلية
تحية لرجال الدرك الملكي رجال حرمو ما فيهم لا تصاور لا تمثيل العمل في صمت و في الظل الله الوطن الملك
الارهاب خطر على المجتمع ولن ينتهي الارهاب اذا. لم يتم القضاء على بيئته. ورسالة صغيرة إلا كل مشبع بالإرهاب.صلي على النبي كل الوقت. وعلمها لكل من تريد قتلهم. عندها ستفرح بكل المخلوقات .النبي صلى الله عليه أباح لنا التزوج بالمسيحية وحتى اليهودية.انتبهوا يا شباب المستقبل خير الجهاد هو تعليم الناس الصلاة على النبي . صلوا على الحبيب اللي ماينساكم.
اللهم احفظ هدا البلد و تحية للرجال الدرك الملكي الله ينصركم
حفظ الله بلادنا من المتربصين الانذال الخونة اشباه الرجال ,لابد من تغيير الترسانة القانونية للتصدي لهؤلاء الخونة الذين يبيعون الشرف والوطن بدراهم معدودات وهم فيه من الزاهدين .
تحية كبيرة لجهاز الدرك الملكي الذي دائما يشتغل في صمت في جميع المجالات نجده مع القوات المسلحة الملكية في الكركارات تجده في البوادي في الطرق السيار في محاربة الإرهاب تحية كبيرة لرجال حرمو
والله يجب التاكد في ماذا كان سيستعل هذا البارود لانه لحد علمي ان الناس الذين يقومون بحفر الابار يستعملون البارود والله اعلم
حتى و ان لم يكن هذا الشخص ارهابي او أنه يستخدم المتفجرات في استخراج المعادن او في حفر الآبار.فهو مخطئ و يستحق العقاب.فما ذنب جيرانه لو انفجرت .الممنوع ممنوع . شكرا لرجال الأمن و الدرك و الله تبارك و تعالى قبل اي كان. كارثة كانت ستقع لأنه شخص غير مسؤول .
لا يجب اعتماد استنتاجات قد تكون ظالمة هده المنطقة معروفة بالتنقيب عن المعادن في جبال مي بلادن او أحولي ومن المعروف ان البارود يستعمل في تفجير الاحجار وتفجير الأماكن قصد استخراج الأحجار الكريمة او بعض المعادن .
أقرب احتمال ان لم يكن العمل بدافع ارهابي هو تعليق رقم 7
لان استعمال المتفجرات لحفر الابار يكون مرخص به وفق مسطرة إدارية واضحة
عفوا تعليق رقم 10 hakam وليس تعليق رقم 7
بمعنى قد تكون للفاعل دوافع البحث عن اللاحجار الكريمة بالجبال وطبعا هو عمل يجرمه القانون
هدا ليس له علاقة لابالإرهاب أو شيء من هذا القبيل وإنما يستعملونها لتنقيب عن المعادن بمناجم ميبلاضن وأحولي القريبة من الإقليم داته
الله إحفض، خصوصا في هذه المنطقة ميبلادن التي هي عبارة عن منجم قديم،لكن يتم الحفر فيه لاستخراج الفوسيلات والأحجار النادرة وبطريقة عشوائية وغير قانونية،ونتمنى أن يكون هذا البارود قد يراد استعماله لهذا الغرد لا لشيئ آخر.ففي كلتا الحالتين فهو خطير جدا لان استعماله يجب أن يكون أولا مرخصا ولذوي التخصص كما في المناجم أو تفجير الاحجار لتمرير الطرق مثلا،
تحية خاصة لرجال الدرك الملكي جازكم الله لا قدر الله وقعت هاته المواد في ايدي خطيرة لا حدث مالم يكن في الحسبان فتحية لكم كما نوجه الشكر للدرك الملكي الحربي وقت تدخلهم في الكركرات بمعية الجيش وتحية لكل الاجهزة الامنية