مكن التدخل الفوري والاستباقي لمصالح الأمن الوطني بمنطقة بنمسيك بمدينة الدار البيضاء، في ساعة متأخرة من مساء أمس السبت، من تحييد الخطر الصادر عن مجموعة من الأشخاص المحسوبين على فصيلين متنافسين لتشجيع فريقين محليين لكرة القدم.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية، أوردت من خلاله أنه إثر التدخل تم توقيف خمسة من المعنيين، أحدهم راشد والأربعة الآخرون قاصرون.
مصالح الأمن، يقول البلاغ، كانت قد تدخلت في الوقت المناسب مباشرة بعد دخول حوالي 20 شخصا محسوبين على فصيلين متنافسين لتشجيع ناديين محليين لكرة القدم بالدار البيضاء في مناوشات وتراشق بالحجارة، فتم ضبط خمسة منهم في حالة تلبس، في حين مازال البحث ساريا بالنسبة للآخرين.
وأكد البلاغ أنه لم تسجل أي إصابات بدنية أو خسائر مادية، مشيرا إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه الراشد تحت تدبير الحراسة النظرية، مع إيداع القاصرين تحت تدبير المراقبة؛ وذلك رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لكشف جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
اخطر مخدر تعمل الدولة العميقة وسلطة التحكم ولوبي السيطرة تعمل على تمويله وتطويره ومنحه كل الامكانيات هذا المخدر الرهيب هو كرة القدم !! هكذا تبقى الدولة على نسبة كبيرة من الشعب وخصوصا الشباب تحت تاثير يومي ودائم لهذا المخدر ولا تهمه الحقوق الاخرى الضرورية للحياة الكريمة !!وهكذا يترك لوبي التحكم يفعل ما يشاء لانه مغيب بمخدر الكرة لهذا اصبح قطاع الكرة من القطاعات الحيوية في البلد له كل الاسبقية تعطى له كل الامكانيات دون حساب
أفضل عمل تطوعي ممكن ان يقدمه المغاربة لهدا الوطن هو تربية أبنائهم او بالأحرى تربية أنفسهم قبل الانتقال للأبناء
و ماذا عن الأحداث التي وقعت بحي أناسي
هل ثم ضبط أولئك المجرمين
هؤلاء ليس بفصيلين وإنما مجرمين ولهذا يجب الحكم عليهم بأقصى العقوبات ليكونو عبرة .قبل أن تستفحل هذه الظاهرة
البطولة مزالت لم تنطلق هؤالك مجر محسوبين على الالترات يزرعون الفوضى بالاحياء يجب معاقبتهم.
يجب وضع ما يسمى الالتراس في خانة المحظورات واي شخص ثم ضبطه يعاقب بقانون الإرهاب ولو كان سنه 10 سنوات.. خذوا العبرة من التجربة المصرية في ذاك المجال حيث تحول الالتراس عندهم لعصابة منظمة حاولت قلب النظام…
جوابا على عنتاب بريك
أقول له : إذا كنت تعتبر بأن الدولة ومن خلال كرة القدم تخدر عقول الشباب، فربما في نظرك أن هذا التخدير يقتصر على بلادنا فقط.
لعلمك فإن كرة القدم رياضة عالمية قبل أن تكون تخديرا كما بدا لك ذلك، فهي رياضة تعشقها كل الفئات العمرية من الشعب، فلها جمهورها ومحبوها .
ولعلمك ففي فرنسا هنا وكسائر الدول الأخرى لكل مدينة من المدن الكبرى فريقها ومحبوه . وانظر إلى المنافسات القائمة بين Paris Saint Germain و Marseille، وبين البارصا والريال وهلم جرا…
فالنقد الذي تقدمت به مع احترامي الكامل لك ينسجم مع العقليات القديمة التي لها نفور لهذا النوع من الرياضة لا غير.
كولشي ليبغا الصداع إدوه ل لكاركارات
هاد القوم من تشجيع الكوورة ولاو تيصحابوا رأسهم مافيا خاص هاد المهزلة تسالي مكاين لا التراس لا تا وزة لبغا يشجع الكوورة كاين تران و لبغا يخرب كاينة لوالديه لعصا تعاود ليه التربية من جديد و هاد الوالدين ديال اخر الزمن غير ولد و طلق للزنقة لا تربية لا اخلاق لا مستوى تعليمي غير الفقر و الجنس تتلقا مخدامش والد 6 تا بغل فيهم مقاري و طالقينهم في الزنقة يشفروا في عباذ الله خاص هادوا ليتشدوا يحكموا على الاقل 20 سنة باش نساليو هاد التبرهيش لمبغاش يتربا يعودوا ليه التربية 20 سنة ترد لوالديه لعقل مزيان
في اعتقادي الامر اكبر بكثير من الالتراس هناك امرا معين وسببا معين لتكرار هذه العمليات التي هذفها اعطاء صورة عن غياب الامن وتدهوره غريب انها احداث اصبحت متكررة يجب على المسؤلين توضيح ما يجري بالضبط للمواطنين و انهاء هذه المهزلة يكفينا هم كورونا عندنا ثقة كبيرة في الامن الوطني وحنكته يجب التشديد اكثر والحكم على المجرمين باقصى العقوبات واشهارها ليكونو عبرة اما بالنسبة للاتراس واكرر انه ليس السبب الحقيقي ارى من وجهة نضري دمج فريق الوداد والرجاء في فريق واحد لتقويتهما ماديا وتقنيا وتفادي كل هذه العداوات وهاذ التعصب الذي قد تكون عواقبه وخيمة يوما ما على البلاد
كرة القدم بالدار البيضاء بنت لها الدولة مركبا على مساحة كبيرة في أغلى منطقة من حيث ثمن العقار بالمغرب وهي المعاريف فصار هذا البناء الكبير الذي صرفت عليه الملايير محجا للشماكرية والمقرقبون والمشرملون واللصوص..في اليوم الذي تكون فيه مبارة هناك تغلق المحال التجارية والمقاهي وتعطل الحافلات وكأن التاريخ يعيد نفسه لفوضى 1981..لو ان الدولة تريد الخير لهذا الشعب لباعت ذاك المركب لمقاول اجنبي ورخصت له بهدمه وبناء مكانه عمارات سكنية للطبقة الراقية.اما أموال بيعه فتكفي لتشييد مدينة طبية أكبر من ابن رشد. والسلام عليكم
مقاهي مكتظة…شباب من الجنسين…دخان وصياح..إنها الكرة…أفيون المزاليط…
كواحد من جيل الثمانينيات أقول وبكل حسرة و حزن أن مجتمعنا المغربي قد دخل تدريجيا في أزمة لاتقل خطورة عن أي أزمات صحية كانت أو اقتصادية !!!
وأحمّل المسؤولية بالدرجة الأولى لنا نحن كعائلة أولا ثم الدولة ثانياً. أين هي تلك الأيام التي ولو أننا كنا أشقياء إلا أن والدينا ربّوْا فينا إحترام من هو أكبر منا….تربّينا على الخوف من المعلّم و حبِّه في نفس الوقت…..أغلبنا كان يحلم بمِهن لها علاقة مباشرة بخدمة وحماية الوطن. "بغيت نولي بوليسي". حلم أغلبنا… حب الوطن أيضا نشأنا عليه……الخ الخ الخ.
مانراه في الشارع يبعث على الحزن قبل الخوف، أتمنى أن نتدارك الأمر قبل فوات الآوان. أوصي نفسي وإياكم بالتحكم في آفة الأنترنيت، هذه المصيبة سبب في هذا الانفلات الإجتماعي و الإنقراض الأخلاقي. ندائي إلى الدولة (سواء عميقة أو سطحية) استثمروا في العنصر البشري و ارفعوا من مكانة رجال التعليم، فهم معادلة صعبة في أي إصلاح أو تقدم.
و أختم بهذه الجملة كلنا نحفظها عن ظهر قلب ؛ "إنما الأمم أخلاقٌ…….إن هي ذهبت، هم ذهبوا"
كيفاش مكاين لا خسائر …… فحي مولاي رشيد دائما عندنا خسائر بشرية بسب هاذ الالتراس موخرا سميتو ب. عمر تعرض العنف من الالتراس اومزال ناعس كوما
الاخ انتاب ابريك،
لقد اصبت الهدف بمداخلتك، هذه الحقيقة المرة التي على الجميع ان يستوعبها.
هذه نتائج الكرة. قال أحدهم انها رياضة عالمية. اقول انها لم تعد رياضة. بل تجارة خسيسة يستفيد منها البعض ماديا وتتلقى الجماهير الشعبية ويلاتها. هناك فئة قليلة تكدس الملايين من الكرة، و الباقي يثير الفوضى ويلجأ إلى التخريب. أظن أن الالتراس لا تصلح الا بالتجنيد الإجباري. أما المتابعات القضائية، فلن توقف العنيف عن عنفه… واخيرا، من السخافة ان أضيع وقتا ومالا لمتابعة لعبة تافهة….
ستظهر أمهاتهم على يوتوب يبكين ويصرخن :
" ولدي ما دار والو..
ولدي غير مظلوم..
ولدي كان غير غادي يشري باريزينة لخوه مريض..
احنا ما فحالناش..
ولدي مربي سوولو عليه عيالات الدرب..ها الشهود !!..
واااسي الحموشي!! بغيتك تاخد ليا حقي !!..
وأعياد الله ! لي داروها مطلوقين و ولدي الضرييف مسكين شدوه!!؟..
را اللي كانو كايضربو بلحجر ماشي من هنا..ماشي ولاد الدرب…بلا..بلا..بلا (مع دميعات)..
مسرحية سخيفة بسيناريو قديم..و ابطال يستحقون الرثاء لا التصفيق..
اطفال يستحقون أقصى العقوبات..
سي م المصطفى، إذا حضرت مقابلة بين فريقين "عالميين" من أولها إلى آخرها وسألت نفسك: ماذا استفدت؟ ماذا جنيت بعد هذه "الفرجة"؟ صراحة، ماذا سيكون جوابك؟ بكل موضوعية، استطيع أن أجيب: لا شيء. أضعت وقتك وطاقتك و ربما قسطا من مالك في "لا شيء". وقد تصاب في جسدك وأنت راجع إلى منزلك، لأن العنف يصاحب مثل هذه اللقاءات. كلمة "رياضة عالمية" لا تصلح في هذا المجال. بل يجوز القول بأن كرة القدم تجارة عالمية، وأي تجارة!!! زد على هذا، الكرة تعتبر من أسباب الهدر المدرسي لأنها تستحوذ على عقول المراهقين، بمباركة المجتمع والأسرة الذين يشجعان على إدمان لعبة تافهة سخيفة.
اوﻻ نطلب من جهاز القضاء الحكم بعقوبات قاسية جدا على هده الشرذمة المتوحشة. هادو راه ماشي بشر. وحوش. ثانيا يجب سن قانون يمنع "المزاليط" الجهﻻء من اﻻنجاب. ﻻن سبب كل مشاكل البلد وآفاته هو "ولد وطلق للزناقي"
جوابا على : العالمية
أختي الفاضلة أشكرك على تعلقك القيم
عبد ربه أعيش في فرنسا ،من المحبين لكرة القدم . لكني أشاهد المباريات على التلفاز لا غير.
وما أردت الإشارة إليه هو أن الشباب على وجه الخصوص معجبون بهذه اللعبة لحد الجنون عند البعض، بما في ذلك حبهم لفرق أجنبية دون ذكرها.
هناك عامل ربح الأموال من طرف الممولين من طبيعة، اما أن تكون لتخدير الشباب فلا أعتقد ذلك، لكونها رياضة عالمية.
إلا أن الجانب الذي تغافلت عنه هو عامل الفوضى الذي كثيرا ما يحدث عند نهاية هذه المباريات في بلادنا على وجه في الكثير من الأحيان.
هؤلاء نا نموذج من كائنات لا تهتم الا بالتفاهات وبسفاسه الامور اغلبهم في غيبوبة بسبب المهلوسات ينافح عن فريقه اكثر من وطنه ودينه وعرضه اذا انتهكو,,,, اصلا لا تو جد كرة في المغرب منذ ان اصبحنا نعتمد على لاعبي الجالية