العالم يسابق الزمن للشروع في حملات التلقيح ضد "كوفيد - 19"

العالم يسابق الزمن للشروع في حملات التلقيح ضد "كوفيد - 19"
الجمعة 27 نونبر 2020 - 07:00

يقترب العالم من إنتاج لقاح مضاد لوباء كوفيد-19، بعد عام فقط من ظهور هذا المرض الجديد، في هدف تحقق بفضل أبحاث خيضت بسرعة قياسية، على الرغم من أن العديد من نقاط الاستفهام ما تزال قائمة.

اللقاح في متناول اليد

كان شهر نونبر حاسماً، فقد صدرت فيه أولى إعلانات المصنعين عن مدى فعالية اللقاحات التي يعملون عليها.

في أوروبا، أكدت الوكالة الأوروبية للأدوية، الاثنين، لوكالة فرانس برس، أنها قد تعطي الترخيص لأولى اللقاحات قبل حلول نهاية العام أو مطلع عام 2021. على أساس هذه المواعيد، رسمت العديد من الدول خططها في الأيام الأخيرة، على غرار إسبانيا وإيطاليا وفرنسا.

تأمل الولايات المتحدة من جهتها الشروع في حملة تلقيح بحلول منتصف دجنبر، فور الحصول على ترخيص إدارة الغذاء والدواء.

أعطت السلطات الصينية بدورها الضوء الأخضر لاستخدام طارئ لبعض اللقاحات التي صنعتها شركاتها.

كان تحقيق هذا التقدم في مجال اللقاحات ممكناً بفضل تسريع على كافة الجبهات لعمليات البحث والإنتاج الصناعي والتقييم، مدعومة بتمويلات هائلة. ويحتاج تطوير وطرح لقاح جديد في الأسواق عشر سنوات كمتوسط عادةً.

تشدد الوكالة الأوروبية للأدوية على أن “المعايير التنظيمية المتعلقة بالنوعية والسلامة والفعالية، هي نفسها اعتمدت على اللقاحات المضادة لكوفيد-19”.

لكن، أيا كان تاريخ الموافقة الرسمية على اللقاحات، لن يتم تلقيح كافة سكان الأرض مرة واحدة وفوراً.

وذكّر مؤخراً المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، بأنه “في المرحلة الأولى، ستكون كميات اللقاح محدودة، والأولوية ستكون للفئات الأكثر عرضة للخطر”.

معضلة أخرى مهمة ستطرح في هذا الإطار، هي المساواة بين الدول الفقيرة والغنية في الحصول على اللقاح.

بالنسبة لغيبريسوس، “طورت اللقاحات بشكل عاجل، ويجب أن يكون توزيعها العادل أيضاً أمراً عاجلا”، مضيفاً، الاثنين، أن الدول الفقيرة والأكثر هشاشة “تواجه خطر التجاهل في خضم تدفق اللقاحات”.

أي لقاح هو الأفضل؟

ليس ممكناً الإجابة عن هذا السؤال في الوقت الحالي، فمنذ 9 نونبر أعلن أربعة مصنعين أن لقاحاتهم فعالة؛ التحالف الأميركي الألماني فايزر/بيونتيك، المختبر الأميركي موديرنا، التحالف البريطاني أسترازينيكا/أوكسفورد، ومعهد غاماليا الحكومي الروسي.

رغم سباق الإعلانات هذا الذي أعطى دفعاً للبورصات العالمية، لم تكشف الأرقام إلا في بيانات صحافية، ومن دون نشر بيانات علمية مفصلة.

تعتمد النتائج على المرحلة الأخيرة أو الثالثة من التجارب السريرية، التي أخضع لها عشرات الآلاف من المتطوعين. وتقاس الفعالية بمقارنة عدد من أصيبوا بالمرض في المجموعة التي تلقت اللقاح بمن أصيبوا به في المجموعة التي تلقت لقاحا مزيفا.

وكشف عنها بعد إصابة عدد محدد مسبقاً من المتطوعين بالمرض: 170 لفايزر/بيونتيك، 95 لموديرنا، 131 لأسترازينيكا/أوكسفورد، و39 لمعهد غاماليا.

بلغت فاعلية لقاح فايزر/بيونتيك 95%؛ إذ إن من بين المصابين الـ170، 8 فقط هم من المجموعة الملقحة، و162 من المجموعة التي لم تتلق اللقاح.

بلغت فاعلية لقاح موديرنا 94,5% (5 مرضى من المجموعة التي تلقت اللقاح، 90 من المجموعة التي تلقت الطعم المزيف).

تبلغ نسبة فاعلية لقاح “سبوتنيك-في” الروسي 91,4% قياساً بعدد المرضى الـ39، و95% قياساً بعدد مرضى لم يجر تحديده.

الحسابات التي اعتمدتها أسترازينيكا/أوكسفورد أكثر تعقيداً، فنسبة فعالية اللقاح تبلغ بالمتوسط 70%، إذا جمعت نتائج بروتوكولين مختلفين.

وبلغت الفعالية 90% لدى المتطوعين الذين تلقوا بداية نصف جرعة، ثم جرعة كاملة بعد شهر. وتتراجع النسبة إلى 62% لمدى مجموعة أخرى، التي تلقت جرعتين كاملتين بفارق شهر بين الأولى والثانية. ويبين ذلك أن طريقة التطعيم الأولى حققت استجابة مناعية أفضل.

إلا أن الفعالية ليست كل ما يؤخذ بعين الاعتبار. فلقاح أسترازينيكا هو الأقل ثمناً (نحو 2,50 يورو للجرعة). أما لقاحي موديرنا وفايزر/بيونتيك، فدونهما عوائق لوجستية، لأن التكنولوجيا المستخدمة في تصنيعهما تستدعي تخزيناً على المدى الطويل بدرجات حرارة منخفضة جداً (ناقص 20 للقاح موديرنا، وناقص 70 درجة للقاح فايزر).

تساؤلات بلا إجابات

أسئلة كثيرة ما تزال معلقة. ونبه المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إلى أن “اللقاح سيكون مكملاً لوسائل أخرى بحوزتنا، ولن يستبدلها”، حتى ولو “أن الضوء في نهاية النفق بات أقوى”.

يتعلق السؤال الأهم بمدى فاعلية اللقاح على المدى الطويل، وذلك لأن الحسابات الصادرة أعدّت فقط بعد أسبوعين من تلقي المتطوعين للجرعة الأخيرة.

تتساءل الخبيرة البريطانية بيني وارد، من جامعة الملك في لندن، كما نقل عنها مركز الإعلام العلمي، “كم من الوقت تدوم الحماية؟ هل سيتمكن الفيروس من التحول للتهرب من اللقاح، وهو ما سيحدّ بالتالي من فاعلية التطعيم؟”.

سؤال آخر أساسي يطرح نفسه: ليس واضحاً بعد ما إذا كان اللقاح يتفاعل بالطريقة نفسها مع فئة السكان الأكثر عرضة للخطر، بدءاً من الأشخاص الكبار في السن الذين يملكون نظاماً مناعياً ضعيفاً. وهؤلاء أكثر عرضة للإصابة بشكل خطير من أشكال المرض، ولذلك من المهم أن يكون اللقاح مفيداً لهم.

أخيراً، تبقى معرفة ما إذا كان اللقاح يمنع نقل العدوى، بالإضافة إلى التقليل من شدة المرض لدى الذين تلقوه. وهذه نقطة أساسية جداً لوقف الوباء. ويرى الخبراء أنه في هذا المجال يملك أسترازينيكا/أكسفورد ميزةً عن اللقاحات الأخرى.

وأوضحت الأكاديمية أليانور رايلي، من جامعة ادنبره، كما نقل عنها مركز الإعلام العلمي القول: “على عكس ما حصل في التجارب الأخرى، قام فريق أسترازينيكا/أوكسفورد بفحص كل المشاركين كل أسبوع من أجل كشف الإصابات الخالية من العوارض”.

وأكدت من جهتها جامعة أوكسفورد: “لدينا مؤشرات أولية تبين أن اللقاح قادر على منع نقل العدوى، لأنه تمت ملاحظة تراجع بعدد الإصابات الخالية من العوارض”.

وفي حديث لفرانس برس، قالت أسترازينيكا إن الكشف المنهجي عن المرضى الذين لا يملكون عوارض، لا يتعلق بكل المتطوعين البالغ عددهم 23 ألفاً، بل بجزء منهم فقط، دون أن تعلن عن العدد المقصود.

أخيراً، إذا لم تظهر التجارب أي عوارض جانبية خطيرة، فمن الضروري القيام بعملية “متابعة متواصلة” للتأكد من “عدم وجود أي آثار نادرة غير مرغوب فيها لكن أكثر خطورة عند استخدام اللقاح على نطاق أوسع”، وفق الدكتورة وارد.

عدد اللقاحات المطروحة

بالإضافة إلى اللقاحات الأربعة التي وصلت مرحلة متقدمة، 11 هي في مرحلة التجارب الثالثة، وفق آخر إعلان لمنظمة الصحة العالمية بهذا الصدد يعود تاريخه إلى 12 نونبر. من بين هذه الللقاحات، مشاريع عديدة لمختبرات صينية (مثل سينوفاك وسينوفارم وكانسينو).

في المجمل، يوجد 48 “لقاحاً مرشحاً” يجري اختباره على الإنسان حول العالم. وبالإضافة إلى 11 لقاحاً في مرحلة التجارب الثالثة، يوجد 37 في المرحلة الأولى (التي تهدف إلى تقييم سلامة المنتج)، والثانية (التي تدرس فعاليته).

وفضلاً عن تلك التي دخلت مرحلة الاختبارات فعلاً، تحصي منظمة الصحة 164 مشروع لقاح في المرحلة السابقة للتجارب السريرية.

التقنيات المستخدمة

استخدمت المختبرات وسائل مختلفة، بعضها مجرّب، وأخرى جديدة. وتعمل فرق متعددة بوسائل تقليدية، كتقنية اللقاح “الخامل” الذي يطور عبر فيروس تمت معالجة عوامله المعدية، وهي التقنية التي تستخدمها سينوفاك وسينوفارم الصينيتان.

توجد أيضاً لقاحات البروتينات معادة التركيب، وتقوم على خلق استجابة مناعية عبر بروتينات وليس عبر فيروس. وكذلك تقنية اللقاحات ذات “النواقل الفيروسية”، وهي أكثر تطوراً، فهي تتخذ كقاعدة فيروساً آخر يجري تحويله وتكييفه لمكافحة كوفيد-19. وتعمل أسترازينيكا/أكسفورد بهذه التقنية، وكذلك الروس الذين يستندون في تطوير لقاحهم على فيروس غداني.

أخيراً، تعتمد مشاريع أكثر تطوراً عملياً على لقاحات قائمة على “الحمض النووي”، أو “الرنا المرسال”. وتعتمد هذه التكنولوجيا على ضخ جزئيات من الإرشادات الجينية في الخلايا، لدفعها إلى تصنيع بروتينات أو “مضادات” موجهة ضد فيروس كورونا. تعمل موديرنا وفايزر/بينوتيك بهذه التقنية.

ثقة الناس

أيا تكن مواعيد أولى حملات التطعيم، يبقى سؤال أساسي قائماً، وهو هل سيقبل الناس تلقي اللقاح في سياق تزايد كبير بعدم الثقة؟

وبحسب دراسة صدرت منتصف أكتوبر في مجلة “رويال سوسايتي أوبن ساينس” البريطانية، يؤمن جزء لا بأس به من السكان في بعض الدول بنظريات المؤامرة المتعلقة بكوفيد-19، التي تزيد من عدم ثقتهم باللقاح.

وعلى سبيل المثال، يعتقد 22% من مكسيكيين استطلعت آراؤهم في هذه الدراسة بصحة فكرة خاطئة تقول إن الوباء “جزء من خطة لفرض التلقيح العالمي”.

وبيّن تحقيق نشره مطلع نونبر المنتدى الاقتصادي العالمي، وأجري في 15 بلداً، أن نسبة الأشخاص المستعدين لتلقي اللقاح انخفضت بالمقارنة مع شهر غشت.

ويؤيد 73% فقط العبارة التالية “إذا كان لقاح ضد كوفيد-19 متوفراً، فسوف أخضع للتطعيم”، مقابل 77% في غشت.

‫تعليقات الزوار

18
  • علي
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 07:21

    العجلة من الشيطان يعني لاخير في شيء غير متقن جاء في وقت قياسي الأبحات حول اللقاح وكما جاء في المقال قليبة ولم يعرف حتى اللقاح الأفضل في السوق ولاتعرف حاى آثاره في مابعد .

  • مواطن
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 07:40

    من حق كل شخص أن يطرح التساؤلات والشكوك فأنا اشك إذن أنا موجود ويجب على المختصين والوزارة أن تعطي أجوبة مقنعة للناس لأن الصحة هي أغلى ما يملك الإنسان
    لكن في المقابل لا يجب الإنسياق وراء الشائعات التي تنتشر كالنار في الهشيم في وسائل التواصل التي يكون وراءها الفهاماطورات الذين يفهمون في جميع الميادين والمواضيع فمن يقول أن اللقاح يفعل كذا وكذا يجب أن يقدم دلائل علمية هل هؤلاء الأشخاص قامو بتحليل هذا اللقاح في مختبراتهم التي توجد في منازلهم ؟!
    يجب أن نكون عقلانين لأنه يجب أن نقضي على هذا الوباء حتى نعود لحياتنا الطبيعية وأتمنى من الله أن يعجل ذلك

  • Moulin Chicago
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 07:53

    عندما ينتج العالم اللقاح في في وقة واحد و يعطينا موعدا محدد لإنتاج هادا اللقاح فهناك تبقى الفرضيات .
    – هل اللقاح كان موجودا مند ضهور الوباء ؟
    – لمادا تزامن ضهورن مع نهاية 2020؟
    – هل اللقاح هو واحد و لاكن كل شركة تريد إشهار منتجاتها؟
    الأيام و السنين المقبلة هي اللتي ستعطينا ما هي حقيقة كورونا. ولمادا رسم لها عام بكامله ؟
    شكرا هسبريس

  • متطوع
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 07:59

    أنا من بين المتطوعين 600 لي خداو لقاح سينوفارم تجربة فريدة مع شينوا بصراحة دوك الناس جديين وتيخدمو و فترة التجارب ف يوليوز سولت واحد طبيب صيني بإنجليزيتي المتلعثمة بلي قريت أن اللقاح كيخصو سنوات باش يخرج للوجود وابتسم وقالي بلي السر فالفلوس الحكومة ديالهم وفرات ليهم جميع الضروف عكس اللقاحات لوخرين لي كيكون فيهم هاجس ديال الإستثمار والربح كيبقاو غادين معاه غي بشوية وبلي هاد لفيروس معروف عندهم ماشي جديد كليا غير وقع ليه طفرة..
    دبا حاليا أنا كنتعتبر ملقح الأعراض لي حسيت بهم فلحقنة لولى هي الغثيان والحرارة والعياء وخا ما تندير تا مجهود وقالي طبيب بلي طبيعي تحس بالعياء حيت داخل الجسم ديالك راه خدام ماشي بضرورة تتحرك باش تعيا والحقنة كانت فاليد وضراتني ديك بلاصة شي 3 يام ولكن فالحقنة ثانية ماكنش شي أعراض داز داكشي عادي وحاليا ما كنحس بحتى مشاكل ومكرهتش ندير شي لقاء صحفي ولا فيديو ونلوحو للناس ولكن وزارة الصحة منعات على المتطوعين يعطيو أي تصريح

  • مغربية
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 08:03

    اللهم يسر أمرنا وفرج عنا الهم والغم

  • المهدي
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 08:22

    كل هذا ولا أثر للحديث عن اللقاح الصيني الذي ننتظره وكأنه غير موجود .. سنجربه نحن المغاربة بعد ان بينت دراسات خبرائنا ان فعاليته تعتمد على النيّة وأرقد مع الحيّة والحافظ الله …

  • محمد
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 08:57

    السؤال المطروح ماذا فعل العرب ؟

  • المغرب
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 09:06

    مهما كان نوع اللقاح أو مصدره فيجب أن يكون اختياريا

    حذاري من محاولة فرض اللقاح على الناس بالقوة والترهيب أو التمييز ضد من لم يتلقح وحرمانه من حقوقه. سيكون هذا أخطر نوع من أنواع التعسف والاضطهاد في التاريخ

    بدن الإنسان ليسا ملكا للسلطة حتى تتصرف فيه كما تشاء

    المواطنون أناس عاقلون وأحرار ولن يسمحوا بمعاملتهم معاملة القطعان من الدواب

  • البوهالي
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 09:25

    لن نلقح ولا ثفة في التلقيح وخذوه غير بصاحتكم

  • عبيدش
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 10:12

    اللقاح الصيني تم توقيف استعماله بالبرازيل و لقاح اوكسفورد لم يعطي ما كان متوقعا يبقى لقاح فايزر اولا ثم موديرنا الاكثر امانا أما اللقاح الروسي فلا زال بعيدا عن الفعالية…المهم ان المغرب وجب عليه الحذر ثم الحذر في اخذ اللقاح الصيني …

  • عالم غريب
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 10:27

    يقترب العالم من انتاج لقاح مضاد لوباء كوفيد 19 بعد عام فقط من ظهور هذا المرض الجديد.في هدف تحقق بفضل أبحاث خيضت بسرعة قياسية والمتخلفين مازالوا يتابعون الأنثى هل وضعت حجابا فوق رأسها أو لا.صدق من قال العلم نور والجهل عار.العمالقة تركض وراء الابتكارات والصناعات لي يفيدوا بها الإنسانية والمكبوتين حاضيين غير الأنثى اشنوا دارت وأشنوا مادارات.اوا حضيوا الأنثى وخليو العمالقة يركضون بسرعة قياسية إلى ما يفيد الإنسانية.ما فاز إلا النائمون

  • مساهمة العرب
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 11:20

    7- محمد .. سؤالك في محله .. مساهمة العرب جلية لا ينكرها إلا جاحد ..!!! لقد ساهمو بمكوّن ضروري لإنجاح عملية اكتشاف اللقاح المنتظر ..!! إنها المؤخرة ياسادة ..!! فبدونها لا يستقيم شيئ في عملية الإكتشاف .

  • سلعة الشينوا
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 13:15

    اذا كان اللقاح الصيني فعال علي منظمة الصحة العالمية أن تعترف به .

    لماذا لم تقتني الدول الاوربية المتقدمة اللقاح الصيني ؟؟؟
    لماذا الصين تريد بيع سلعتها الدول الفقيرة فقط ؟؟

    يقول المثل الشعبي المغربي:
    عند رخصو تخلي نصو

    صحة المواطن المغربي ليست رخيصة لهذه الدرجة حتي نهرول للقاح مشكوك فيه .وخصوصا انه يأتي من بلد معروف عليه بالغش في السلع وتزويرها دون مراعات حقوق الملكية.
    سلعة الشينوا ما تسوا حتي بصلة

    السلامة هي كل شي. وفي العجلة الندامة

  • مدوخ
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 14:28

    الصفوف المامية منهم أصحاب بيليكي ومن ينهبون خيرات هاد الوطن الرؤوس الكبرى هادو هوما الصفوف الأمامية لي غاي تلقح

  • محمد
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 17:41

    لماذا لم تتم محاسبة و معاقبة الدول التي كانت سببا في خلق و انتشار فيروس كرونا و قتلت العديد من البشر و تسببت في ازمة اقتصادية و اجتماعية و سياسية و تفقير الناس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كيف لهذه الدول كالصين و غيرها خلقت الفيروس بهدف قتل الناس ثم تاتي لتنتج لقاحا ضد هذا الفيروس!!!!! اذن فحتى اللقاح فيه شي لعبة تضعف المناعة و قتل البشر في السنوات او الايام المقبلة باعراض اخرى غير كوفيد!!!!!!!! ما راي الاخوة القراء في تحليلي هذا !!!!!!!!!

  • Maroc
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 19:32

    ماذا عن اللقاح الصيني الدول المذكورة أعلاه لاتزال في شك و حنا سبقناهم واو برافو العثماني باطمان منظمة الصحة العالمية كم من مرة أخطأت واعتمدت أدوية ذات مردودية ضعيفة و محدودة لقاح طامي فلو إذا تذكرتوه هو مجرد باراسيتامول اكثر من سنة لاعتماد لقاح راه قبل إطلاق الفيروس كان اللقاح جاهزا

  • رشيد
    الجمعة 27 نونبر 2020 - 23:24

    الى كل من يسال عن كورونا وسبب السرعة في محاولة تلقيح عدد كبير من البشر فوق الارض.
    لا بد ان الكثير سمع مثل هذه العبارات.
    العالم لن يعود الى طبيعته الا بلقاح …..
    العالم بعد كورونا ليس هو العالم قبل كورونا…..
    كورونا هي بديل للحرب العالمية الثالثة…. نحن نعيش حرب عالمية ثالثة باردة .
    هذه الحرب لها اهذاف كثيرة ولكن اهمها احداث النظام العالمي الجديد .
    النقطة التي لا ينتبه لها الكثير هي ان الغيروس موجود منذ عام ومع ذالك مازلتم تتمتعون بصحة جيدة فلماذا التلقبح؟ لماذا تلقون انفسكم الى التهلكة وانتم لا تعرفون الاضرار الجانبية على المدى الطويل ؟
    انشري ياهسبريي

  • Fouad
    الأحد 29 نونبر 2020 - 00:02

    اللقاحين الصيني و الروسي سيتم تصنيعهما في المغرب .

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين