بينما تستمر الأشكال الاحتجاجية التي يخوضها الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والذين يلحّون على رفض هذه التسمية ويسمّون أنفسهم بـ”الأساتذة الذين فُرض عليهم التعاقد”، يزداد المرشحون لاجتياز مباريات التوظيف بـ”التعاقد” في التعليم بشكل غير مسبوق سنة بعد أخرى.
وشهدت المباراة الأخيرة التي نظمتها وزارة التربية الوطنية مشاركة قياسية، حيث زاد عدد المرشحين الذين تقدموا إلى المباراة على 288 ألف مترشحة ومترشح؛ فيما لم يتعدَ عدد المناصب التي تباروا عليها 17 ألف منصب.
الإقبال الكبير على مباريات “التوظيف بالتعاقد” أصبح يسائل، كما يرى البعض، تماسك شعارات التنسيقية الممثلة للأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، التي تؤكّد أن التعاقد فُرض على الأساتذة، في الوقت الذي يُقبِل عشرات الآلاف من المرشحين على اجتياز المباريات بمحْض إرادتهم.
وذهب بعض المتابعين للشأن التربوي إلى اعتبار أن الإقبال القياسي على مباريات التوظيف في الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، الذي انطلق العمل به سنة 2016، يطرح مفارقة تتمثل في كون الأساتذة الناجحين في المباريات السابقة يصرّون على أن التعاقد فُرض عليهم، بينما هم يجتازون المباريات عن “طيب خاطر”.
في المقابل، يتمسّك الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بأن وزارة التربية الوطنية فرضت عليهم التعاقد، “وإلا فما معنى ألا نجد التوظيف بالتعاقد في أي وزارة أخرى غير وزارة التربية الوطنية”، يتساءل مبارك بيبا، المنسق الإقليمي لـ”التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد” بالرباط.
وتابع المتحدث ذاته، في تصريح لهسبريس: “الذين يستكثرون على الأساتذة اجتياز مباريات التوظيف بالتعاقد، بداعي أنهم يعرفون مسبقا أنهم سيشتغلون بالعقدة، عليهم أن يعرفوا أن الترسيم في الوظيفة العمومية حق، ولا يمكن أن يتم حرمان الأساتذة المتعاقدين من هذا الحق”.
ويُنتظر أن يصل عدد الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، كما تسميهم وزارة التربية الوطنية، أو “الأساتذة الذين فُرض عليهم التعاقد”، كما يسمون أنفسهم، إلى 102 ألف أستاذة وأستاذ بعد مباشرة الأساتذة الناجحين في المباراة الأخيرة لعملهم في قطاع التعليم.
وبالرغم من التزايد المضطرد في عددهم، فإن “الأساتذة المتعاقدين” لا يزالون يتمسكون بمطلب الإدماج في الوظيفة العمومية، إسوة بنظرائهم المرسمين؛ وهو المطلب الذي اعتبر مبارك بيبا ألا مناص منه، “أولا لأنه حق، وثانيا لأن نظام التعاقد يستحيل العمل به في قطاع التربية والتكوين، وإلا فإن المنظومة ستتدهور أكثر”.
وزاد المتحدث ذاته موضحا: “يمكن أن توظف القطاعات الحكومية خبراء بالعقدة لمدة محدودة؛ ولكن لا يمكن توظيف الأساتذة بالعقدة، لأن الأستاذ الموظف بالعقدة يشعر بعدم الاستقرار الوظيفي، لأنه يمكن أن يُطرد من وظيفته في أي لحظة، فما الذي سيُلزم هذا الأستاذ ببذل الجهد ويعطي كل ما لديه”.
ونبّه المتحدث ذاته إلى أن التوظيف بالتعاقد ستكون له عواقب وخيمة على جودة التعليم في المغرب، قائلا: “الترسيم يحفّز على العطاء والإبداع، لأن الأستاذ المرسّم يشعر بالأمان الوظيفي، بينما الأساتذة المتعاقدون يشعرون بأنهم غير مستقرين”، مضيفا: “إذا كان هدف الوزارة فقط هو البحث عمّن يحرس التلاميذ داخل الأقسام فقد تحقق هذا الهدف. أما إذا كان هدفها هو تخريج أفواج مبدعة ومواطنة ترقى بالمجتمع، فإن نظام التعاقد لن يمكن من تحقيق هذا الهدف؛ بل إنه يساهم في تكريس رداءة جودة التعليم”.
الإقبال جاء على هذا النوع من التعليم لأنه لايوجد البديل ولايمكن إعطاء أي تفسير أخر.
العقلية التي تكره التعاقد عقلية تكره "المعقول" و تفضل تكريس الرداءة. انتهى الكلام
التعاقد يعد مفروضا حيث تم فرضه عوض الصيغة السالفة النظامية المركزية..هادي يعد عقدة السخرة و هي قانونيا لاغية. خاصك تكون كتفهم شوية فالقانون باش تعرف الفرق بين أنواع الالتزامات و العقود المهنية. متغتمدش غير على تفكيرك المحدود و الذي يخيل إليك أنه منطقي.
مع اضافة هذا الفوح، التنسيقية ستتقوى و ستتكتل و بذلك ستتعقد الأمور على الحكومة!!!!!! و ستتدخل النقابات و الأحزاب من أجل التضاهر و الإستعراض على ضهر هذا الملف!!!!
حينما تكون عاطلا و عالة على والديك حتى لو وجدت عملا ب2000 درهم ستقبل به .. البطالة جوع تعمي الانسان عن عديد أشياء .. أنا أستاذ مرسم و أعتقد أن يكون زميل لي يقوم بنفس عملي و هو أقل مني ف عدة أمور هذا أسميه حيف و تمييز .. يجب ترسيم هؤلاء بالمقابل يمكن للوزارة أن تتفاوض مع الاساتذة الجدد حول الحركة الانتقالية .. فالدولة تتدعي أنها لجئت للتعاقد لأن الاساتذة لا يريدون ان يبقو في مناطق معينة و يمكن حل هذا عن طريق التفاوض بمعنى ممكن فرض بند يفرض على الاستاذ قضاء فترة معينة في نفس المكان و هكذا ندمج الجميع في نظام واحد و في نفس الوقت تعالج الدولة اكراهاتها
المتعاقدون أبانوا لي كأستاذ قديم عن مستواهم المتدني يوم الحراسة. أقسم بالله بعضهم يرمي الأزبال في القسم و اخرون ينظرون الي نظرات حقد و اخرون يغشون في الامتحان. حاولت تنبيههم دون جدوى. لكم الله يا من تودون تدريس ابناءكم في المستقبل في المغرب
هذا الوضع يجب ان يسائل مخططات و استراتيجيات التوظيف الذي تنهجه المغرب. فشل ايجاد افاق لاصحاب الشهادات هو من يحتم على الشباب اللجوء الى هذه المباريات. هل تعلم يا عزيزي القارئ لهذا التعليق ان من بين المترشحين لهذه المباراة ليعملوا كاساتذة في ظروف مهنية اكثر اهانة من العمل في الضيعات الفلاحية هنالك مهندسون في كل التخصصات و دكاترة في اعلى المراتب العلمية لم يجدوا مكانا ضمن مناصب تصحيح مسار البلاد و الارتقاء بها؟؟؟ دكتور و مهندس في اخاديد العمق المغربي دون اي نية واضحة لاصلاح التعليم و الرقي بمنظومتها التي هي اصل وركيزة حضارة الدول و تقدمها. التهافت على كل مباراة كيفما كانت هو مؤشر واضح هدى فقدان الامل و الرضا بما هو متاح و لو على حساب الكرامة. ان شاء الله هؤلاء من سيسقط التعاقد على ايديهم و ستنهض منظومة التربية و التكوين. ورجاءا لا تسوقوا صورا مسيئة و لا تلمعوا صورة الواقع القبيح و اكشفوا عن الحقائق بكل موضوعية.
تحياتي للجميع.
يوقعون الجمعة عن طيب خاطر ويوم الاثنين يحتجون ويضربون
كل هؤلاء الشباب يحدوهم الأمل في اليوم اللذي سيجْنح فيه المسؤولون الى الصواب وتسوية وضعيتهم لدالك يزدادون سنة بعد سنة لعل هدا الأمل يتحقق يوما ما
هناك شواهد لا تقبل الا في سلك تعليم… تراكم البطلة عام بعد عام… شباب مجبر على ان يلعب ورقته الاخيرة في مبارات تعليم شباب و شابات يتجاوز اعمارهم سن 26 و 27 سنة محيط عائلي تحت الهامش و كيف لا يكون إقبال و حث تكون كلمة إقبال في محالها صحيح يجب وضع أمام هؤلاء فرص شغل كثيرة بعدها نتكلم عن الاقبال… ولك سيدي القارئ كامل إحترام و تقدير
1- " لأن الأستاذ الموظف بالعقدة يشعر بعدم الاستقرار الوظيفي، لأنه يمكن أن يُطرد من وظيفته في أي لحظة" لماذا يمكن أن يطرد في أية لحظة ؟؟!!! يطرد من لم يقم بعمله.
2- "الترسيم يحفّز على العطاء والإبداع، لأن الأستاذ المرسّم يشعر بالأمان الوظيفي، " عندنا الترسيم يحفز على الخمول والتكاسل وعدم بذل أي مجهود.
هذه حقائق لا يمكن القفز عليها . وسبب ذلك موت الضمير وموت حس المواطنة.
والجيل السابق يعرف من كانوا يسمون ب chargé de cours والذين لم تكن تربطهم اية عقدة بالوزارة ورغم ذلك كانوا يبذلون قصارى جهودهم من أجل القيام بما هو منوط بهم
لنفرض انه لم يكتشف مايسمى العمل بالعقدة.الا تجزم معي انه توظيف عمومي لا بد منه ؟لانه يعني حق مشروع و هو الحق في التمدرس ..وهو حق مطلق للجميع.اذا بالعقدة او المباشر او المبارة لابد من ايجاد المعلمين و التربويون..التعليم بحاجة الى جيش من المجازين لسد الخصاص.والعرض في هذا المجال يةازي الطلب .فهلم العمل للجميع.و شكرا
بعقد أو بدونه، المهم بالنسبة لي كمتعاقد حاليا هو التكافؤ بين جميع الأساتذة في جميع الحقوق و الواجبات. و كذا نمط التوظيف في جميع القطاعات و الوزارات. إما جميعنا مرسم أو جميعنا متعاقد في جميع مؤسسات الدولة بدون استثناء (وأقول بدون استثناء). و الله المستعان.
الواقع واضح ولكن هناك من لا يريد رؤيته. خصصت للبمباراة 17000 منصب، وشارك فيها أكثر من 200000. لماذا؟ لأنه لا يوجد بديل والشباب نخرته البطالة والدليل هو أن الآلاف يعملون في ظروف شاقة في الكابلاج مثلا ليس لأنه عمل ناجح ولكن لأنه لا يوجد بديل. هذا هو معنى فرض التعاقد لكل من له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
شكرا هيسبريس على تطرقكم للهذا الموضوع مع التكلم بكل معقولية مع ادراج " الذين فرض عليهم التعاقد" شكرا لكم
السلام عليكم .اود ان ادلي برأي متواضع .بالنسبة للاقبال على مبارة التعاقد فتفسيره هو كثرة الطلب وقلة العرض .فاي عرض للتشغيل في المغرب كيفما كان نوعه وشروطه فسيلقى اقبال منقطع النظير .حتى لو في جهنم .
تحليلك ينم عن قصور في التفكير المنطقي، أما مسألة التعاقد فهي وليدة إنعدام رؤية واضحة في التشغيل، نحن في بلد لا يعطي فرصتين … إدا كان هدفك هو الضرب في مصداقية التنسيقية الوطنية للأساتدة الدين فرض عليهم التعاقد فأنت مخطئ لأنها تكتسب شرعيتها ومصداقيتها من خلال 820000 أستاذة وأستاذ، أما إن كان هدفك شيء آخر فأنصحك بعدم الخوض في هكدا مواضيع لأنها كبيرة عليك كبر … حتى الصحافي الحر هو الدي يتكلم بلسان الشارع وينبض قلبه بقلب الشارع … لا بلسان وقلب سيده.
تحية لجميع الشرفاء، تحية للأساتدة الدين فرض عليهم التعاقد، نعم التعاقد.
التعاقد هو الحل للاساتذة حتى لايكتسبون سلطة وزارية تربوية يستفزون بها على تلامذهم
Les enseignants n'ont pas tous les memes objectifs. Certains sont plus interesses par ne pas rester au chomage . Ceux qui resistent a la politique gouvernementale paient le prix. D'autres tirent profit sans rejoindre le mouvement contestataire
يجب العمل بالالتزام الذي وقعه الاساتذة في بداية الامر وقد لوحظ ان مستوى التلاميذ في تحسن مستمر
صافي نجحو هدوك اخدمو اديرو شي وحدين فيهم احتياط باش لي سمح فدراري ومشا المظاهرة اخرج بحالو ايدخل الاحتياط اخدم ضيعو الدراري الله ياخد فيهم الحق
هذا هو التناقض بما تحمله الكلمة من معنى
البارح قابل التعاقد وبالتزام مصادق عليه وبكامل قواكم العقلية في حين قاطعت الاقلية الامتحانات بينما المطالبون الآن بالغاء هدا البند باعتبارهم اياه جريمة
خدم كمتعاقد او سير. …
ما ذنب المجازين والعاطلين عن العمل الذين رفضوا ولا زالوا يرفضون فكرة الترشح لهذا الشكل من المباريات (التعاقدية) ؟ بحيث لو ترشح البعض من هؤلاء الطلبة (الذين ترفعوا عن العمل بالتعاقد لاسباب يعرفها الجميع يعني بعبارة اخرى فيما كان شي طالب عيان وشابع بطالة قبل عليه التعليم) لما تمكن العديد من هؤلاء المضربين من بإجتياز الامتحان في شقه الكتابي فما بالك بالشق الشفوي!!! اذا في يوم من الايام عزمت الوزارة على ترسيم هؤلاء (رغم انه امر مستعبد جدا) فوجب تقديم استقالة جماعية واعادة المباريات من الاول هذه هي الشفافية!!!!!
الناس رفضات التعاقد وكانت قادرة تنجح وتدخل تخدم وتحمد الله ولاكن مبغاتش حتاش كتشوف راسها كتستاهل اكثر وتجي نت تدخل استاذ بدون منافسة شديدة ودابا تقولينا بغيتي ترسم البسالة هادي حمدوا الله صالير زوين حدا الدار خدام اش مزال باغي الا لقيتي حسن سير الله يعاونك شوهتوا اصاحبي على وظيفة عادية مخليتوا بتو في زناقي مخليتوا تعايرتوا وضربكم البوليس اش هاد الشوهة والمشكلة امهات المستقبل تاهما معاكم الشوهة
المنطق يقول: أنه طالما انك غير مخير بين التوظيف الرسمي والتوظيف بالتعاقد ..فأنت حتما مفروض عليك أن تشتغل پهذه الصيغة ..طبعا في التعليم حاليا
يا ودي ما بقينا عرفنا فين الجريمة وفين المجرم الآن في بورنازيل وحي سدري اساتدة يدعمون تلاميدتهم في القسم خارج اسوار المدرسة بعد السادسة ليلا ما قيمته 350 الى 450 درهم للفرد بطبيعة الحال الأكثرية عندهم 2وليدات ادن وجب على الأب إخراج 750درهم شهريا يزيدها على المصاريف المعروفة مع العلم ان البعض لم يجد حتى قوت يومه مما سيدفعه الى التخلي عن هاد الفكرة وبالتالي ضياع الأبناء لانه وصلني ان المعنيين بالأمر اصبح تركيزهم على التعليم بالمساء خارج اسوار المدرسة الشئ الدي لاحظه التلاميد وبدلك فرض على الآباء لانه ليس هناك بديل
لان الجميع يقولون في أنفسهم ندخلوا للتعليم بعدا نضمنوا بلاصتنا… و من بعد ناضلوا و نغوتوا مع الاخرين حتى نترسموا
الاقبال على التعاقد من طرف الدكاترة و المهندسين و خريجي المدارس العليا للاقتصاد و المجازين يبرهن على حالة اليأس التي يعيشها الاطر العليا و الفشل العميق للحكومة في ايجاد فرص عمل للخريجين سواء في القطاع العام ام الخاص وليس لسواد عيون التعاقد.
للذين يقولون لا يوجد بديل. هل تعلمون أن اختياراتكم ضيقة لأنكم لا تملكون شواهد تنافسية و أن التعليم هو الوحيد الذي يفتح أحضانه للمجد و الكسول و بإمكان الجميع ممارسته بخلاف مهن الطب و الهندسة و الطيران. لنكن واثقين أن الشعب قابل لهذا النمط من التوظيف الذي فتح الباب على مصراعيه لمن طالهم النسيان و وجدوا أنفسهم في مهنة شريفة تحفظ الكرامة لكن للأسف ابتلي التعليم بأعداء النجاج من الزعامات التي تحاول صنع كاريزمات كرطونية باسم النضال و تقود القطيع الى الهاوية غير أن ألاعيبهم انكشفت و بدأت الجموع تنفض من حولهم
أعتقد أن الحسم في مسألة تشغيل المدرسين بالتعاقد أو غير التعاقد، يجب أن يتأسس على مصلحة المتعلم وإصلاح التعليم، أي أي الاختيارين أنسب لخدمة المنظومة التعليمية والمساهمة في تجويد التعلمات.
نتمنى من و زارة التعليم بس وتحاول وشوف المشكل يدل التعاقد
به
مشاكل بالنسبة التلميذ م كيفهم والو من عند المتعاقدين لانهم ممرتحنش نفسيا كيفاش غد أوصل التلميذ الشرح يدل ألدر س.
الامر اشبه بالانسان لي كيشتغل ب1000 درهم فالشهر، ميمكنش تقوليه انت ختاري بالارادة ديالك وعاجبك الحال وكلنا عارفين انه مجبرش بديل والله يحسلو العون .
و الامر نفسه مع الاساتذة ، فتح مبارتين ، واحدة مرسم وواحدة بالعقدة ، وشوف الاقبال على اي جهة دك ساعة قول بلي ختاروا التعاقد بالاراضة ديالهم .
بالنسبة لي ارى ان محاربة البطالة بالتعاقد خير من الجلوس في المنزل او العمل في مؤسسات التعليم الخصوصي المستعبد.
الذين يدفعون الاساتذة الى الاحتجاج هم اولائكة المرسمين القدماء، يخافون من ان يصبح هذا القانون امتداد لهم، لان اغلبهم يستفيد من التفريغالنقابي، والتهرب منمن العمل بالشواهد الطبية، هذا من جهة
من جهة اخرى يجب على الدولة ان تقوم بموازنة وهيكلة هذا النظام الجديد لان هنالك عائلات تعيش من اجرة التعليم
ليس الترسيم من سيحسن من مستوى التعليم ,هذه ذريعة فقط .الضمير وحب الوطن فقط من سيحسنان من عطاء موظفي الدولة بجميع اصنافهم .الموظف المغربي والله لو اعطيته البحر لظل متخاذلا غشاشا لان الغش شربه من النبع من الوزير الى اخر سلم . والسلام .
للاسف الاساتذة بالتعاقد مجرد ثلة من الانتهازيين يعملون على القيام بحركاتهم البهلوانية فقط ايام الدراسة بينما في العطل يستمتعون بها غي آبهين للعقدة التي تعاهدو عليها مع خالقهم وهي إيصال رسالة التعليم
سوف أخبر الله بكل هذا رغم أن الله بصير بذات الصدور ولن أسامح أي أستاذ تخادل في تدريس أبناء الشعب
ما كنا نسمع في السبعينات وما بعدها من القرن الماضي أن المباريات التي كانت مفتوحة في وجه المقبلين على التعليم ومن خلاله الوظيفة العمومية، هي الدخول لمراكز التكوين الابتدائي أو الثانوي. وبموازاة مع ذلك كان المعلمون أو الأساتذة المؤقتون، والذين يتم إدراجهم في الوظيفة العمومية عن طريق مباريات. واليوم أصبحنا نسمع التعليم بالتعاقد ، والوقفات الاحتجاجية والإضرابات للإندماج من خلاله في الوظيفة العمومية إعتمادا على الديبلومات والشهادات.
فلا ندري أين الخلل هنا؟ علما بأن هذه المعضلة لم يوجد لها حل صارم.
الصراحة تقال ماقاله استاد التعاقد باطل يراد به الحق لانه بالعكس التعاقد والكنطرا هو من يحفز على العطاء والانظباط لأن الاستاد يكون مراقب ويخاف على منصبه عكس المرسمين هضرة جوج اقول ليك انا شهريتي دايزة أو الاضرابات والنقابات وداكشي. ولكن مادمنا في المغرب اتفهم الاساتدة لأن الدولة ريعية بامتياز والفساد على عينيك اذن لايمكن تطبيق القانون على البسطاء فقط. الاصلاح يب ان يكون شمولي وسياسي اولا ولا حنا غادين للحيط نيشان.
التعاقد هو مبدأ شغل أي عمل ما في جميع دول العالم
الأمر صعب على الفئات التي تكون في منعطف المرور من شيئ قديم اسمه الوظيف يراه أفراد هذه الفئة أنه ضمان واستقرار إلى شيئ جديد عليهم اسمه التعاقد يرونه على غير آمن ولا ضمانات لدوامه
التعاقد جاء في التعليم لأن الأجيال السابقة من الاساتدة كانوا دائما يلوون يد الدولة بالإضرابات المتتالية لانتزاع مكاسب بالضغط تكون أحيانا غير معقولة ولا يستفيد منها باقي موظفي الدولة (الترقيات الاستثنائية والترقي بالشهادات مثلا)
اندهش لهذا الاستعداء الامبرر اتجاه نساء و رجال التعليم.
وبالخصوص هؤلاء "المتعاقدون".
و استغرب كثيرا وجهة نظر الاستاذ القديم.
فتحسين وضعية المعلم سترفع بالضرورة من كفائته و ستصبح اختيار للثلاميذ النجباء و هذا ان اتفقنا جذلا على ان مستوى المتعاقدين متدني و انه غير راجع الى ضعف التكوين و التاطير و المقرر……
ضرب التعليم هو ضرب رصاصة في القدم. ان كنت لاترون ضرورة التعليم فتلك مسالة اخرى.
عدد المتبارين 288 متبار، وعدد الذين سينجحون 17 ألف ناجح، بمعنى سيرسب 271 ألف مترشح، وعدد الذين وقعوا على العقد 88 الف متعاقد، واقترح على الوزارة إذا أضربوا تفعيل المسطرة وفسخ العقد مع الكل المضربين وتعويضهم من العدد الراسب أي من 271 ألف المتبقية وهذا من حق الوزارة حتى لا يضيع أبناء الشعب.
حتى في أوروبا يشتغلون بالتعاقد المهم اكونوا اكفاء
المهم الشغل زائد الحقوق
لا تيأسوا يا اولادي سيتقلص عدد الاساتذة غير المتعاقدين رويدا رويدا حتى ما يبقى في الميدان سوى أنتم وتتأقلموا مع نظام التعاقد ولا تعود هناك احتجاجات فاعملوا من فضلكم لتكون لقمة عيشكم حلال وحافظوا على تربية الاطفال الذين لولاهم لما اصبح لديكم مدخول مادي.
الذي يشرب الدواء المر ليس رغبة منه وحبا في المرارة…
إذا كان التقاعد جريمة فانتم مشاركون في هذه الجريمة بامتياز ، لانكم شاركم في مباريات التوظيف في قطاع التربية والتعليم بالتعاقد ، ولان الناجحين منكم وقعوا بمحض إرادتهم عقود العمل بالتعاقد دون ان يلزمكم اي احد على التوقيع ، الجريمة في نظري هو عدم جديتكم في التدريس
من خلال قراءتي لتعليقات بعض المتعاقدين سابقا استنتجت من خلال عبارة فرض عليهم ليس من الوزارة الوصية وإنما فرضت عليهم الظروف المادية والاجتماعية هذا التعاقد فهناك من يعاني منذ سنين من البطالة وله ظروف اجتماعية مزرية فجاءت الفرصة بين يديه ولم يفوتها يعني دخل للمباراة نجح تحسنت ظروفه وأصبح يطلب تحسينها اكثر بالترقية بالحق في الانتقال الحق في التقاعد. انا لم اطلع على الشروط الذي يتضمنها هذا التعاقد حتى لا اخطيء
هذا الإقبال المتقطع النظير جاء نتيجة ارتفاع نسبة البطالة وانسداد أبواب سوق الشغل فليس كل من تقدم لهذه المباراة أهل لمهنة التعليم فالسواد الأعظم ممن اقبلوا على هذه المباراة مستقبلهم وعطائهم وميولاتهم ورغباتهم لا تتماشى مع هذه المهنة التي تتطلب معايير سيكولوجية ومعرفية معينة
فلسفة الدولة في التعليم جعلت من هذا الأخير مهنة من لامهنة له.
قارنوا مواضيع مباريات التعليم لسنوات السبعينات حتى نهاية الثمانينات ستجدون اختلافا كبيرتا لا من حيث الشكل والمضمون أما اُسلوب وطريقة ومدة التكوين فهو العبث بعينه وذاته ….التعليم تتهاوى أركانه وفِي طريقه الى تحويل رجال التعليم الى حراس للتلاميذ داخل الفصول لا اقل ولا أكثر
للأسف فإن الناس الذين لاينتمون لقطاع التعليم و لايعرفون خباياه يجهلون بأن هناك أطرا إدارية تتمتع بمدد أطول من التكوين عكس الأستاذ الذي هو أحق بها والذي لم يعد يأخذ إلا بضعة أسابيع مما يسمى " تكوينا ". فمثلا أطر الإدارة التربوية وأطر التوجيه والتفتيش كلهم يتمتعون بعاااامين سنتين طويلتين من التكوين، بالرغم من أن مهمة التدريس بالقسم و بشهادة الجميع هي الأصعب نفسيا وجسديا ! إنها منظومة مقلوبة على عقبها منذ البداية . العجيب في الأمر هو أن هؤلاء الأطر الإدارية نفسها التي اجتازت مباريات خاصة لتغيير إطارها ليصبح مديرا أو مفتشا أو موجها ، هو نفسه ينسى كل ما عاناه في القسم بعد أن وجد نفسه ينتمي إلى فريق جديد فتراه يغير مطالبه و يدافع عن مصالحه الجديدة . إنه منطق كرة القدم . حيث تتغير مواقفهم بتغير انتمائهم للفريق .
من هو أحق بعامين من التكوين ؟؟؟ الأستاذ الذي تترك عنده فلذة كبدك عند الثامنة صباحا يوميا والبرد قارس ، أم الموجه الذي لا يحضر ألا مرة في الشهر ؟؟؟
لايمكن الحديث عن الاقبال في غياب البديل ….. لو انه ثم فتح الاختيار بين صيغتين للتوضيف واحدة بالتعاقد والاخرى بالترسيم وتم اختيار صيغة التعاقد انذاك يمكن الحسم في مسألة الاقبال
قائلا: "الترسيم يحفّز على العطاء والإبداع، لأن الأستاذ المرسّم يشعر بالأمان الوظيفي، بينما الأساتذة المتعاقدون يشعرون بأنهم غير مستقرين"، كلام غير صحيح وغير مقبول
Il n'y a pas d'issues! On est contraint à ce mode de recrutement! C'est une blague vraiment.
فرض عليهم التعاقد، نعم هذا أمر لا ينكره إلا جاهل ومتجاهل للواقع الذي يمثلونه. أعداد المترشحين المرتفع ليس دليلا على الإقبال على التعاقد بقدر ما هو دليل على ارتفاع نسبة البطالة بين خريجي الجامعات وانعدام أبواب أخرى لولوج سوق الشغل… ليس لهم اختيار مثلما ليس لأي مواطن بالرباط مثلا أو بطنجة سوى التعاقد مع ريضال وأمانديس للحصول على الماء والكهرباء، حتى وهو متدمر من خدماتها وفواتيرهما… افتحوا أعينكم قليلا وسترون أن هؤلاء الشباب يتعرضون لأبشع هدر بحقوقهم. فلا ترقية عادية ولا استقرار في المنصب ولا احترام لموقعهم بصفتهم موظفين كغيرهم من الموظفين الذين يمارسون نفس مهامهم، وربما بكثير من التراخي…تصور يا من يتصور أنه "عائق" بهم أن الدخول المدرسي ينطلق دون أن يكون معظم هؤلاء يعرف أين سيشتغل… ناهيك عما يتبع ذلك من متطلبات البحث عن السكن والتنقل إليه عبر الجهة التي فرض عليه التعاقد بها….
يكفي استعمالك للعقل لتعرف لما فرض عليهم، لا يوجد اي باب اخر و لا توجد وظائف العمومية و التي تم تجميدها منذ سنة 2016 ..
التعاقد فتح الباب امام الاف حاملي الشواهد ممن فقدوا الامل في التوظيف اما للعمر او للنقطة لكن الان الكل يجتاز الامتحان وبحظوظ متساوية وكبيرة نظرا للعدد المطلوب والذي كان بالامس القريب لا يتعدى حتى ربع ما هو مطلوب الان .
لكن للاسف وانا اعتبها نرجسية وعملا بمدأ انا و من بعدي الطوفان يريدون الترسيم بعد ان وصلوا الى مبتغاهم بمستوى متدني الا من رحم ربي وتفويت الفرصة على من سيتبعهم من حاملي الشواهد .
الكل في هذا الملف له نصيب من المسؤولية اولها واخرها الدولة التي تعمل بمبدأ الترقيع وليس الاصلاح المهيكل والخاسر في كل هذا ابناء الشعب المقهورين اللذين ليس لديهم سبيل غير التعليم العمومي الذي اصبح تعليم من لا تعليم له
و ما العيب في أن يطلب الأساتذة المتعاقدون بحق الإدماج في الوظيفة العمومية؟ سةاء فرض عليهم أم لا. لكن و للتدقيق فالدولة لا تتركمن خيار لهؤلاء الشباب. لعل موزع الحظوظ والأوراق لا يوفر مخرجا آخر من البطالة القسرية. الاختيار فقط بين البطالة أو التعاقد. بين التعاقد والتعاقد. والعقدة الموقعة مجحفة وهي من طرف واحد. والدولة تخلت عن ضمان الشغل مقارنة بدستور 1996 على الأقل أدبيا. دستور 2011 متراجع عن دستور 1996 غي العديد من الجوانب على الرغم من الإنشاءات الأدبية.
بالنسبة للعقدة في قطاع التعليم لم تفرض لأن الذين اجتازوا الامتحان كانوا على عام بأنهم متعاقدون..
بالنسبة للإقبال على المباراة يرجع إلى قلة مناصب الشغل …
بعض الشواهد المحصلة لا تلائم سوق الشغل…
يجب حل هذا الملف بشكل نهائي…
وملف رجال التعليم ككل..
لا يوجد فرق كبير بين التعاقد والترسيم، التنسيقية تحركها مجموعة مصغرة والباقي مجرد تابع، ربما تسأله ما الفرق بين التعاقد والترسيم لن يجيبك، التعليم في طريق الهاوية، وهؤلاء عوض سحبه منها يدفعون به أكثر في اتجاهها، لا هم لهم سوى الأجرة الشهرية التي ضمنوها، سنة ذهبت سدى لم يشتغلو فيها ولو ثلاثة أشهر، والتسعة كلها عطلة مؤداة الأجر، وزايدينها بالإضرابات.
بغض النظر المنطق و الآراء و المصالح التعاقد شكل من أشكال الخوصصة و هو مفروض على المغرب فرضا و لا تستطيع الدولة و لا الثورة تغييره و من يعصى أوامر صندوق النقد الدولي يكون مصيره العقاب كما فنزويلا و كوريا و الكثير من الدول المخنوقة بالعقوبات.
الإحتجاجات تضيع مستقبل المتمدرسين و لن تأتي بنتيجة. الأيام بيننا.
انا شخصيا ما كرهت تلتعاقد فجميع القطاعات والترسيم اكون بعد 6 سنوات من الشغل .
يجب ان نعرف ان هولاء الأساتذة الذين فرضوا علينا لتدريس ابنائنا بدون استشارتنا يتكونون من خليط (شلضا) منهم الصغير والكبير والكهل والشيخ لماذا لم يؤسسوا تنسيقية الذين فرضت عليهم البطالة عندما كانوا صغارا كيف عاشوا عشرين سنة الماضية الأن فقط يتكلمون عندما اصبحوا موظفين محليين شأنهم شأن موظفي الجماعات المحلية والعمالات كما ان الغادر والمحتال يصعب التكهن بالاعيبه ومكره فأذا تم ادماجهم ضدا على القانون والدستور سيختلقون عبارة الدين فرض عليهم السلم العاشر ثم الذين فرض عليهم السلم 11ثم الدين فرض عليهم التقاعد وفرض عليهم الموت
.
الأساتذة القدامى كانوا يوظفون ويرسمون لأن انتقاءهم يتم بعناية فائقة ومكينجح غي سيدي ومولاي .وهذا ما يفسر العدد المحدود والضئيل الذي كان ينجح .أما الآن فالتدريس أصبح مهنة من لا مهنة له إلا من رحم ربك من الفلتات.فكما تفضل وزير التعليم أن الدولة أنقدت أفواجا من العاطلين وأخلت المقاهي منهم.لدى العديد منهم شواهد عليا أي صحيح.إجازات وماستر وختى دوكتوراه.ولكن أصحابها فارغون حصلوا عليها بطريقة روتينية من أجل التوظيف
لي لقا خدمة فهاد الوقت يحمد الله. حتا واحد ملقاها كيف بغا. حمدو الله على النعمة لانكم كتجحدو و كتكفرو بيها.
كاستاذ مشرف على التقاعد أقول" هذا ما جنت على أهلها براقيش" نحن الاساتذة القدامى من مهد لهذا التعليم بالعقدة وقد كان اغلبنا لا يجيد سوى لغة السوط والتسلط والتجبر ثم التغيب خاصة في البوادي نحن من كنا نكرس هذا بعدم المطالبة بظروف التشغيل الحسنة نحن من احتقرنا كل من التحق بالتعليم على اساس نحن علماء الذرة وقس على هذا من جميع النعوت الدونية لاخواننا في العمل….
ما هادا المنطق "لا يمكن توظيف الأساتذة بالعقدة، لأن الأستاذ الموظف بالعقدة يشعر بعدم الاستقرار الوظيفي، لأنه يمكن أن يُطرد من وظيفته في أي لحظة، فما الذي سيُلزم هذا الأستاذ ببذل الجهد ويعطي كل ما لديه" هدا عكس المنطق تماما .الترسيم هو الذي يولد الخمول وتستشهد في ذلك بالجملة الشهيرة العزيزة على الاستاذ المغربي"قرا ولا لهلا يقريه لبوك انا الصلير ديالي دايز دايز"
التعاقد يعتبر مفروضا بالفعل حتى وإن كان المتبارون على وعي تام بما وقعوا عليه في ضل استفحال البطالة وعجز القطاعين العمومي والخاص على استيعاب جحافل الخريجين من الجامعات و المعاهد والمدارس العليا .والأمر أوضح من سطوع شمس الصيف.
نظام التعاقد معمول به في كل أنحاء العالم وهذه حقيقية لا غبار عليها المغرب ليس استثناء و المشكلة ان هؤلاء يجتازون الامتحانات ويوقعون على العقد وبعدها وبكل وقاحة يقولون لقد فرض عليهم التعاقد هل يظنون أن المغاربة مغفلين حتى يصدقوا تلك الذريعة التي لن تنطلي حتى على الأطفال
هذا يسائلك بالدرجة الاولى مادمت استاذوقديم فاين لمستك لماذارلم تربي ذلك الجيا على قيم النزاهة واحترامو الاخر
الأساتذة الذين يحلو تسميتهم أطر الأكاديمية هم في الحقيقة أساتذة فرض عليهم التعاقد. نقطة إلى السطر.
السؤال الجوهري:
أي مواطن تريده الدولة بتسليم مهمة التربية و التكوين لأستاذ تم تكوينه في 6 أشهر؟ و ذلك رغم المؤهلات الأكاديمية التي يتمتع بها البعض، و تجارب الحياة أو التدريس بالخصوصي التي يتمتع بها البعض الآخر…إلخ.
واش مكتفهموش مكنتوش خدامين مياومين حاجات الدولة فرضت عليكم التعاقد راكو كدوزو اعارفين بالتعاقد غادي تخدمو افاش كتنجحو اتبدا تشدو الكرمومة كتنوضوا وتقولوا فرضوا علينا التعاقد..واش انتما اللي غادي تقربوا وتربيوا اجيال الغد …مستحيل ..رجعوا اقرأوا ب ب ب بي بو باب اكل محمد الخبز. عملوا الشيطان انوضو تخدموا. رآه ممكن الدولة تفسخ معاكم العقدة اديك لوقية سيروا لمحكمة لاهاي ترجعكم تندموا.
اذا اراد المتعاقدون الإدماج و المساواة أولا يجب عليهم الحصول على نفس التكوين الذي حصل عليه نظرائهم المرسمين لأنه صراحة يوجد فرق كبير و شاسع بين الطرفين و ذلك بشهادة المختصين في هذا المجال
اعتقد ان الامان الوظيفي هو هاجس جميع الاساتذة. في نظري، خوف الاساتذة مبالغ فيه لان مهنة التعليم يقبل عليها اولاد الشعب نظرا للمشاق العديدة اللتي تميزها عن باقي الوظاءف الادارية. ما دام الاساتذة، اولاد الشعب متحدين، فلا خوف عليهم من الظلم او الطرد التعسفي. اتمنى من جميع الاساتذة ان يهتموا بتنمية كفاءاتهم البيداغوجية و اللغوية و التفكير في خلق مقاولات خاصة للتعليم الخصوصي. الطموح و الاجتهاد اساس النجاح
يجب تطبيق الانقطاع عن العمل في حق هؤلاء المتعاقدين المخلين بالعقد ذوي المستوى الضعيف وقبل ذلك يجب مساءلة بعض الاكاديميات التي لم تفعل الأجر مقابل العمل بالاقتطاعات .
نحن مستعدون للعمل بالعقدة مدى الحياة يجب على الوزارة اعطاء لنا الفرصة ….
السبب الوحيد الذي جعل المتعاقدين يطغون ويظنون انفسهم يفهمون جودة التعليم ومصلحة التلاميذ وهم لا يفهمون شيء إلا أنانيتهم ومصالحهم ويظنون أن بإمكانهم تغيير التعاقد والقوانين كما يغيرون ملابسهم هو الوزارة الفاشلة.
لأن الوزارة القوية تطبق القانون ولا تخاف .لكن للأسف الوزارة تستخدم فقط الاقتطاع والاقتطاع لا يرد حقوق التلاميذ.لذلك على الوزارة أن تكون أكثر قوة وصرامة وتحدد عدد أيام الاضراب الدنيا التي ينبغي معها إجراءات مشددة .
لا لا لتلبية مطالب المتعاقدين
نعم للتوظيف بشروط الدولة وليس بشروط هؤلاء.
كان الاجدر بهم المطالبة بتكوينهم قبل ترسيمهم، مستوى ضعيف جدا وتكوين بيداغوجي شبه منعدم الى منعدم، انتهت الدورة الاولى وهناك مواد درس فيها نصف درس، يتهاتفون ويتوسلون ويرشون للنجاح في المباراة، بعدها كما قال أحد المعلقين يعينون يوم الجمعة ويضربون يوم الاثنين، رحم الله التعليم العمومي.
يركضون ويلهثون وراء التعاقد كركض الوحوش في البرية ويستعملون جميع الوسائل حتى الغش في الامتحانات من اجل ان ينجحوا فيه.ثم ما ان ينجحوا حتى يبدأون يرددون شعارتهم فرض علينا التعاقد ويدرفون دموع التماسيح. هذه الحيل والخدغ والمكر لن تنطلي على احد فما بالكم على الدولة.
الواقع أن الدولة في حاجة لهؤلاء الأطر، وهؤلاء في حاجة للعمل والمطلوب هو خلق جو من الثقة وحسن النية من خلال تعزيز التواصل وحلحلة الملف بشكل يرضي الطرفين خدمة لمصلحة الأطفال الذين يؤدون ثمن التعنت واللامسؤولية سواء من هذا الطرف أو ذاك.
التعاقد في التعليم لم يفرض على احد.فجميع المتعاقدين وقعوا على التوظيف بالتعاقد.ولهذا ليس من حقهم المطالبة بإلغاء التعاقد.
وشهد شاهد من أهلهم كالتعليق6 مثلا وعلى الأقل هاؤلاء المتعاقدين لقاو التعاقد ولي كالس في الموقف مالقا والوا مسكين ولا مسكينة كايستنو شي واحد ايخدمهم من الشعب. الإخوان إذا كنا نريد التقدم فكل واحد يتحمل مسؤوليته من لم يرضى بذالك فلماذا امضيتم على العقد من البداية المهم الله اسهل على الجميع وشكرا لهسبريس
الحل الوحيد لي بقى هو بيع المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية للخواص بها بالطاقم التعليمي
وما تبقى تشوف لا إضراب ولا صداع.
لي فرط يكرط.
العدس أولا
المواطن المغربي أمام خيارين لا ثالث لهما إما أن يأكل العدس أو أن يموت جوعا… وهكذا فإن وجود العدس لوحده في قائمة هذا المطعم المغربي لا يعني أن المواطن يعشق العدس، ولم يفرض عليه … ومن ناحية ثانية فإن كثرة المقبلين على طلب العدس يدل على المجاعة التي يعيش تحت وطأتها الأوباش و المداويخ…
السؤال المطروح هنا: ما مصير 271000 بعد نجاح 17000 في هذه المبارة؟
التعاقد فرض. لماذا؟ لأن الوزارة لم تفتح مبارتين (الترسيم على مستوى المركزي /التعاقد مع الاكاديمية) في وجه المتبارين، بل اكتفت بمبارة واحدة وهي مبارة التعاقد. وبالتالي لديك اختيار واحد لا إثنين. التعاقد أو البطالة.
المغاربة أرجوكم لاتحتقرو بعضكم البعض
أنا عمري 65 سنة وأوجه من يلوم المتعاقدين
نحن مررنا في ضروف جيدة من ناحية التوضيف حيث كان المعلم من مستوى التاسعة إعدادي وهناك من كان يدرس في السلك الثانوي بمستوى الباكالوريا
فلاتنسوا الضروف كم من معلم ترقى إلى فوق السلم فلا تنسوا
يجب أن ندرك أننا كنا مكرهين على القراءة لأنه لم يكن هناك بديل انعدام الهواتف والانترنيت والبرابول كل الآلات الدكية
يجب الانطلاق من الواقع للتحليل النوبه
فلا يمكن أن تطمئن وأنت متعاقد على مدة محدودة
أرجو التفهم وفي نضري يجب نقص من الرواتب مع الترسيم لكي لايتقل كاهل دافعي الضرائب