أعلنت الحكومة الموريتانية تشديد الإجراءات الاحترازية للتصدي للموجة المتزايدة من تفشي فيروس كورونا.
وقال وزير الداخلية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك إن الحكومة قررت إغلاق المدارس والجامعات لمدة عشرة أيام، بدءا من يوم الجمعة 4 دجنبر، ومنع جميع التجمعات غير الضرورية واجتماع مجلس الوزراء كل خمسة عشر يوما خلال شهر ديسمبر، بدل الاجتماع أسبوعيا وتقليص حضور الموظفين والعمال في الإدارات العمومية وتشجيع اللقاءات والاجتماعات عن بعد.
وتأتي هذه الحزمة من الإجراءات بعد ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا، حيث قفزت الإصابات والوفيات خلال نوفمبر الماضي إلى نحو 40 % مقارنة بشهر أكتوبر.
وبلغت إجمالي الإصابات نحو ثمانية آلاف والوفيات قرابة 185 منذ ظهور الجائحة.
ا لشعب المريتاني امتداد لاخواننا المغاربة الصحراويين تجمعهم اللغة والتقاليد والعادات يعانون كما يعاني الشعب المغربي من تداعيات كرونا والانسان بطبعه الصحراوي معرض لازمات صحية تجعله يكد ويجتهد من اجل البقاء على قيد الحياة لان الوباء اصبح يطوقه من كل اتجاه و في عقري داره
جائحة البوليساريو أخطر على الموريتانيين من جائحة الكوفيد 19 !
شعب موريطانيا باكمله لايساوي حتى عدد ساكنة الدار البيضاء ادا لا خوف عليهم ولاهم يحزنون اولا لانهم قلاءل ثانيا لان جوهم حار ليس كاوروبا لدالك فليطمءنوا فمصاءبهم لاتمثل حتى عشر العشرمما يعاني المغرب