توفي الرئيس الفرنسي الأسبق فاليري جيسكار ديستان مساء اليوl الأربعاء عن 94 عاماً في منزله في وسط فرنسا “محاطاً بعائلته”، كما أفاد مقرّبون منه وكالة فرانس برس، مؤكّدين بذلك معلومة بثّتها أولاً إذاعة “أوروبا-1”.
وجيسكار ديستان الذي أُدخل المستشفى مرّات عدة خلال الأشهر الأخيرة بسبب مشاكل في القلب كان أصغر رئيس في تاريخ الجمهورية الخامسة (1974-1981).
وداعاً ابن مدينة الخميسات، مسقط رأسه، "كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام".
il était un grand homme d état
نعم الرجل….ساندنا مساندة قوية في السنوات الأولى من إسترجاع اقالمنا الجنوبية حيث ساعدنا على اقتناء طائرة الميراج و ازرنا في المحافل الدولية…كما دك فلول البوليساريو حين هاجموا الشقيقة موريتانيا….
كان رئيسا محنكا، كانت علاقته بالمغرب جيدة وتنبني على مصالح البلدين لمت فيه الخير ليس كما هو الحال حاليا.
تعازينا الحارة إلى أسرة الفقيد خاصة و الى فرنسيين بالصفة عامة لله ما أعطى و لله ما أخد دوام لله رب العالمين .
الزعماء، السياسيون و رجال الدولة الكبار من الصعب تعويضهم! الكبار يجتمعون في زمن واحد؛ الأقزام كذلك! سخرية التاريخ و القدر. كلما تقدمنا في التاريخ، زاد تقزم الرجال، الأشياء و العالم نفسه! جاك شيراك آخر رجل و آخر رجل دولة كبير في فرنسا و لفرنسا. بيل كلينتون هو جاك شيراك أمريكا و جاك شيراك هو بيل كلينتون أمريكا. المناظرات الرئاسية بين ديستان و ميتيران كانت من الوزن الثقيل. نفس الشيئ بين ميتيران و شيراك و بين شيراك و جوسبان. خسرت فرنسا كثيرا لأن جوسبان لم يصبح رئيسا و لو بعد ولايتي شيراك. المناظرات الرئاسية الأمريكية قبل 2000 كانت بنفس جودة نظيراتها الفرنسية إلى حدود 1995. بعد ذلك دق زمن الرداءة و الانحطاط. لا يمكن مقارنة ترامب و بوش الابن برونالد ريغن؛ و حتى بوش الأب. كلينتون فوق الكلام! ديستان تورط مع بوكاسا كما تورط ساركوزي مع القذافي. للديموقراطية كعب أخيلسها أو أشيلها.
كن من تكون ، عش كم عشت .تمتع كما شيت .الدنيا لا تدوم لاحد .ما نحن الا عابرون .لهدا لا داعي ان ترفد هم الدنيا
من أصدقاء المغرب الكبار هو وجاك شيراك فرق كبير بين الماضي والحاضر البقاء لله والله اكبر
كان رحمه الله اول رءيس فرنسي اعطى لكل من وجد على تراب فرنسا بصفة غير شرعية..اعطاه الحق في اوراق الاقامة والعمل..il a régularisé des milliers de personnes..lui C'est un grand homme ..lui C'est président parmis d'autres français de souche.et non comme ceux des derniers temps que la plupart d'entre eux passent en justice après sa quinquennat. ou ceux qui voit en l'islam l'ennemi de la république. rien que pour semer la haine et la .
ségrégation raciale entre citoyens français et pour des fins personnelles tel que les votes bientôt en vue.et qui mettra sa fin de commandeur des français au dernier président nommé Macron.
كان صديقا كبيرا للمغرب…أرقد بسلام فاليري جيسكار ديستان
il a modernisé la france,il avait de bonnes relations avec le maroc ,Adieu président,vives condoléances à sa famille et à la france
إلى صاحب التعليق 1 لقد ولد بألمانيا ياأخي
الى رقم 1 مسقط رأس الراحل جسكار دستان. مدينة كوبليتز شمال المانيا. سنة 26 من ق/ م. لا علاقة له اذن بمدينة الخميسات.من جهة اخرى الراحل الكبير من اصدقاء المغرب الكبار.فهو مزود المغرب بكل الاسلحة والعتاد فترة السبعينات حين تخلى الكلب كارتر عن تزويد المغرب بالسلاح في ظروف عصيبة ( ح رب الصحراء ) جسكار رحمه الله صاحب الصفقة الشهيرة ( 50 طائرة ميراج ف1.) واسلحة وعتاد اخر كان الجيش المغربي في اشد الحاجة اليها…رحم الله هذا الرجل الشهم.رجل الدولة الفرنسي المحنك.الذي احب المغرب فأحبه المغاربة.بفقدانه.فقد المغرب رجلين عظيمين من كبر اصدقائه في ظرف ثلاثة اشهر شيراك وجسكار.يرحمهما الله.بواسع رحمته…….وانا لله وانا اليه راجعون.