أكاذيب البوليساريو

"نضال النهب والسرقة… نضال العصابات في خدمة الوهم والبروبغندا الوهمية الجزائرية… المغرب لا يتعامل مع قطاع الطرق… فمخيمات الذل والعار الجزائرية تعيش الفقر ونقص المواد الغذائية وتفشي ظاهرة العصابات الموالية لما تسمى قيادة بوليساريو الجزائر".
أين حين الحوار الذي يوصي به ديننا الحنيف
البوليزار كالديك المذبوح واصبح عبئا على صنيعته مليارات الدولار، فرص ضاعت على الشعبين بسبب العداء والبلادة

الأرض لمن يحرثها والبلاد لمن يسكنها .وصحراءنا فيها منتخبين وبرلمانيين معترف بهم دوليا .فهذا الصرب من قطاع الطرق متشكلين من ماليين ونيجريين واتشاديين ومصريين ومن ادغال إفريقيا .مادورهم .اذن ماذا نقول عن سكان العيون والسمارة والداخلة وبوجدور . هؤلاء هم أصحاب الحق .والخارجين عن الصرب ماهم إلا مرتزقة ليس لهم اي دور .الصحراء مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها . ونحن نقول : سقف بيتي حديد ركن بيتي حجر فاعصفي يارياح لست أخشى خطر

أقترح أنه على ذوي الإختصاص رفع دعوى قضائية لدى المحكمة الجنائية الدولية ضذ القائم على عسكر الجزائر تحت موضوع إحتضان الجزائر لملشيات إرهابية من مختلف دول العالم على أراضيها وتضليل الرأي العام الدولي بكونهم أهل الصحراء (وهم بعيدون كل البعد عنها)، وتزويدهم بالسلاح وتدريبهم عليه خارج القانون الدولي،  ودفعهم إلى شن هجمات إرهابية على دولة دات سيادة.
مطالبة المحكمة الجنائية الدولية بالتدخل لتحديد البلدان الحقيقية لعناصر الملشيات الإرهابية المستقرة على الأراضي الجزائرية والمدعية بأنها ساكنة أصلية للصحراء المغربية (وهي بعيدة كل البعد عنها)، ومحاكمتهم على المنسوب إليهم هم ومن ورائهم.
تحرير المغاربة المحتجزين لدى الملشيات الإرهابية المستقرة على الأراضي الجزائرية وإعادتهم إلى أحضان بلدهم الأم.
طي ملف مفبرك عمر لعقود، وأنهك الكثير من الموارد البشرية والإقتصادية والمالية لهيآت حفظ السلام ولدول عديدة.

الإنسان إبن بيئته… وافق شن طبقه… حكام الجزائر و مرتزقة البوليزاريو يصطادون في الماء العكر… ونهايتهم أورام و كدمات وضعف وتمزق… إنها سنة الحياة.. كما تدين تدان ومن حفر حفرة لغيره سقط فيها…

أنا لا أعرف إلا العدو الجزائري ليس هناك لا بولزاريو ولا هم يحزنون العدو واضح لنا وهو الجزائر بدون لف ولا دوران نحن لهم بالمرصاد من طنجة حتى الكويرة الويل لمن سولت له نفسه المس بحبة من رمال صحرائنا المغربية الشريفة

Tant que l'Algerie est dirigée par une junte militaire et une veille génération il ne faut pas espérer la paix avec elle. c'est dommage qu'un pays de plus de 40 millions n'arrive pas à trouver des jeunes capables de gérer le pays et le conduire vers une situation économique meilleure. L'argent du pétrole et du gaz est mis sur des comptes à l'étranger et le peuple crève de faim.