تمكنت عناصر الشرطة التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بتزنيت، الجمعة، من توقيف شخص يبلغ من العمر 43 سنة، للاشتباه بتورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح المفضي إلى الموت.
وأوضحت المعطيات المتوفرة لجريدة هسبريس أن المشتبه به، المتحدر من جماعة الركادة، وجه إلى الضحية البالغ من العمر 23 سنة، والمتحدر من إقليم اشتوكة آيت باها، ضربات خطيرة في الرأس بواسطة السلاح الأبيض، نقل على إثرها إلى قسم الإنعاش بالمركز الاستشفائي الحسن الأول بتزنيت حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.
ورجحت مصادر هسبريس أن تكون شبهة الشذوذ وراء إقدام الموقوف على إنهاء حياة الضحية، الذي كان برفقته في جلسة خمرية.
وتم وضع المشتبه به تحت الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، لتحديد الظروف والملابسات المحيطة بارتكاب هذه الجريمة.
لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
الله يرزقنا حسن الخاتمة ويعفي على كل من ابتلي
هادا هو حالنا اصبحنا يوميا لا نسمع الا القتل او الاغتصاب اوالتشرميل او المخدرات بجميع أنواعها حسببنا الله ونعم الوكيل في اللذين اوصلوا البلاد إلى هاته الحال الله ياخد فيهم الحق في الدنيا قبل الاخرة
جلسة خمرية وشبهة اللواط الله الله وداك الضحية اشداه اكلس مع واحد فيتو ب 20 عام ، طمع فيه بان ايه بحال شي عزبة
بنتهم 20 عام سكرو او بغى اغتصبوا اعتبرو غلام ديالو ادير فيه مبغى رحم الله الضحية
الرجال مبقاش كقنعهم العاهرات اولا غلاو عليهم السوق ولاو كقضيو غي بنتهم اله يستر والله اهدي ااجميع
يبدو انا المعلقة رقم خمسة عندها تجربة ودراية بالسوق .
لايمكن للجلسات الخمرية أبدا أن تخلوا من أعمال الشغب والعنف بين الشاربين لأن شرب الخمر من عمل الشيطان الرجيم والعياذ بالله ويجب أن نعلم جيدا بأن كل المحرمات تؤدي إلى العنف الذي يؤدي إلى القتل.