نتائج تلاميذ المغرب في اختبارات دولية تسائل جودة منظومة التعليم

نتائج تلاميذ المغرب في اختبارات دولية تسائل جودة منظومة التعليم
أرشيف
الإثنين 14 دجنبر 2020 - 03:55

على وقع التذبذب تسير نتائج تلاميذ المغرب في اختبارات برنامج التقويم “TIMSS” الدولي في الرياضيات والعلوم؛ فبعد التحسّن المسجّل في سنة 2015 مقارنة مع سنة 2011، لمْ تسجل النتائج المحققة في اختبارات 2019 تقدما ملحوظا.

وبالعودة إلى نتائج الاختبارات التي تشرف عليها الجمعية الدولية لتقويم الأداء التربوي، فقد احتل المغرب الرتبة 55 من أصل 58 دولة في اختبار العلوم، بمجموع 374 نقطة، بالنسبة للسنة الرابعة ابتدائي، مسجّلا تقدما بـ22 نقطة مقارنة مع سنة 2015.

وبالنسبة للسنة الثانية إعدادي، لم يتقدم المغرب في التصنيف سوى بنقطة واحدة فقط مقارنة مع سنة 2015، حيث حصل على 394 نقطة، ليحتل بذلك الرتبة 36 من ضمن 39 دولة.

وفي اختبار الرياضيات للسنة الرابعة ابتدائي، احتل المغرب الرتبة 55 من 58 دولة، بمجموع 374 نقطة، مسجلا تقدما بستّ نقاط مقارنة مع سنة 2015، بينما احتل الرتبة الأخيرة في قائمة 39 دولة في اختبارات الرياضيات للسنة الثانية إعدادي.

وتعليقا على النتائج التي حققها المغرب في اختبارات “Timss”، قال عبد الناصر ناجي، خبير تربوي رئيس الجمعية المغربية لتحسين جودة التعليم “أماكن”، إن النتائج سارت في مسار تصاعدي بين 2011 و2015، لكن التقدم المُحرز في 2019 كان طفيفا، حيث لم يتجاوز عدد نقط التقدم في أقصى الحالات 22 نقطة.

وتوقف ناجي، في تحليله لنتائج تلاميذ المغرب في “Timss” بالمقارنة بين 2015 و2019، عند نقط المستوى الثاني إعدادي، معتبرا في تصريح لهسبريس أن “فيها مشكلا”، ذلك أن تلاميذ السنة الثانية إعدادي الذين اجتازوا اختبارات 2019، هم الذين كانوا يدرسون في السنة الرابعة ابتدائي في سنة 2015، ومع ذلك لم يُحرزوا تقدما كبيرا.

وأوضح الخبير التربوي أن الإشكال الكبير يكمن في نسبة التلاميذ الذين يتمكنون من الكفايات الدنيا؛ إذ لا تتجاوز هذه النسبة 43 في المئة، مبرزا أن هذا العائق سيحول دون تحقيق أهداف التنمية المستدامة في هذا المجال، التي حددت النسبة في 80 في المئة كحد أدنى.

وبخصوص الأسباب التي أدت إلى إبطاء تقدم المغرب في ترتيب “Timss” بعد مرحلة الصعود ما بين 2011 و2015، قال ناجي إن من بينها تأخُّر تطبيق الرؤية الاستراتيجية لإصلاح منظومة التربية والتكوين، حيث تبلورت في 2015 لكن القانون الإطار لم يصدر إلا في سنة 2019، ولم تتم أجرأته بعد.

وأضاف أن المنهاج الدراسي أيضا يعدّ عائقا، لأن طريقة الاختبارات المعتمدة في تقويم “Timss” مختلفة عن طريقة التقويم المعتمد في المدرسة المغربية، حيث لا يتم اعتماد الإجابة عن طريق الاختيارات المتعددة، لافتا إلى أن القائمين على الشأن التربوي انتبهوا إلى هذا الأمر، لكن مراجعة المنهاج اقتصرت على السنتين الأولى والثانية ابتدائي.

ويبدو أن أكبر عائق أمام تقدم المغرب في “Timss” خلال الدورات المقبلة، هو مشكل ضعف تكوين الأساتذة، بعد لجوء وزارة التربية الوطنية إلى الاعتماد الكلي على الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين الذين لا يحصلون على تكوين كافٍ.

وتوقع عبد الناصر ناجي أن يؤثر توظيف “الأساتذة المتعاقدين” على النتائج التي سيحصل عليها المغرب في “Timss 2023″، قائلا: “التكوين الذي يتلقاها هؤلاء الأساتذة لا يتعدى سبعة أشهر، وهي غير كافية لإعداد مدرّس متمكّن، وهذا عامل سلبي سيؤثر على نتائج المغرب وسنُخلف الموعد مع تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 في الجانب المتعلق بتملك التلاميذ للكفايات”.

‫تعليقات الزوار

23
  • خدوج
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 06:16

    لماذا تم تقليص تكوين الأساتذة من سنتين إلى 7 أشهر ؟! أعتقد أن المتتبع لتخبط وزارة التربية سيخرج بنتيجة أن الوزارة لا تملك إرادة حققية للإصلاح ، التعليم لن يتطور بالحبر على الورق ، عندما يجتمع مسؤولو التعليم في فضاءات مرفهة وتكون لهم مكاتب مكيفة بينما لا تتوفر المدارس على أدنى شروط التدريس خاصة في البوادي ، فهذه دلالة كافية

  • زكرياء
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 07:08

    هناك أربعة عناصر في المعادلة : المعلم، الطفل، الأسرة، الشارع.
    كل هته العناصر يجب درسها، من أجل الخروج بتفسير عقلاني للخلل. أنا لست ضذ التعاقد، و لكن طريقة الإستدلآل في المقال بها خلل.
    فمثلا يمكن أن يكون الغباء وراثيا ( المادة الرمادية) و بالتالي فالطفل يجد مشكلا في الإستيعاب.
    يمكن لجو الأسرة أن يمحي ما تلقنه التلميذ في الدرس،أي ليس هنالك دعم و توجيه من الأسرة
    يمكن أن يفتقد المعلم للبيداغوجيا في تلقين الكفايات، دون تمييز بين متعاقد أو مرسم،
    يمكن للشارع أن يرسخ عقلية اللعب و اللهو و بالتالي فالمعارف التي اكتسبها ذهبت إن لم يتم تثبيتها.

  • marjane
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 07:31

    نتمناو من الله السنوات القادمة تكون احسن

  • استاذ بامريكا
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 08:14

    هذه الاختبارات لا تسمن ولا تغني من جوع. من خلال تجربتي بالتدريس في المغرب ثم بأمريكا أستطيع القول بأن مستوى التلاميذ المغاربه( بالمقارنة مع نظرائهم الأمريكيين) ليس بالسوء الذي نتخيله. المشكلة هو أن التلاميذ المغاربة الذين يشاركون في هذه الاختبارات لا يعيرونها أدنى اهتمام لكونها لا تؤثر على المعدل العام. وبالتالي فالتلاميذ يختارون الإجابات بدون قراءة الأسئلة!! لو توفرت ظروف لوجستية أفضل في المدارس المغربية اعتقد بأننا سنرقى بالمستوى التعليمي لابنائنا. صراحة توظيف متعاقدين بدون تكوين أو تكوين مستمر هو كارثة حقيقية. 18 سنة في التدريس منها 8 سنوات بأمريكا و مازلت اخضع ل 3 أو 4 دورات تدريبية سنويا. على الوزارة ان تعالج هذا المشكل إذا كانت بالفعل تنوي إصلاح التعليم

  • سعاد
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 09:16

    الاعتماد على اساتذة التعاقد أصاب المنظومة المنهوكة في مقتل حقيقي… لا مستوى معرفي ولا تواصلي ولا آخر…
    سيدفع المغرب ثمن هذا الإجراء الأرعن لعقود وعقود…
    اذا فسد التعليم فسد كل شيء…
    تهيأوا للقادم والسيء جدا…
    شخصيا سأفر بأبنائي لاتمام تعلمهم في دولة أخرى

  • baba bilox
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 09:40

    sans commentaire !!!!!!
    j’étais le premier dans toutes les classes jusqu’au baccalauréat (premier classement à l’échelle nationale en baccalauréat dans mon domaine) et jamais on m’a invité à participer à un truc pareil. Que des 19 et des 20 en mathématique et en physique sachant que j’avais un énorme amour à ces deux matières et que j’attaquais aussi les programmes des autres spécialités pour me perfectionner. Mais la pauvre fils d’un pauvre maçon n’a jamais trouver sa place dans de telles compétitions et que les fils des enseignants là-bas était toujours choisis malgré que j’étais toujours le premier. Le message est clair : mettez les bons aux bonnes places et que chaque personnes aurait la chance qu’elle mérite et vous verrez les résultats. Faut penser au capital humain et à sa reconstruction pour avancer

  • محمد
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 09:43

    لا يمكن للمنظومة أن تترقى أو المستوى أن يتحسن … ببساطة لأن الدولة لا تريد ذلك.

    من حطم المدرسة العمومية وخربها؟ من استهدف الأطر التربوية والتعليمية حتى مسح بها الأرض؟

    التعليم ليس سلعة أو بضاعة بل رسالة وقيم نبيلة تربوية وأخلاقية ومعرفية…والأستاذ ليس عاملا مياوما في ضيعة أحد…

    كفى ضحكا على الذقون

  • بلال
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 09:45

    المنظومة التربوية فاشلة بكل المقاييس، والنتائد التي يتم تحقيقخا كل سنة هي نتائج لا صلة لها بالواقع، كيف يعقل ان يجصل التلاميذ على معدلات مرتفعة وهم لايحسنون القراءة. العديد من علامات الاستفهام تطرح. وجب تغيير هذا النظام التربوية باشراك الاساتذة في بناء نظام جديد ان ذنا نطمح الى تطوير هذا الوزن.

  • وجدي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 10:19

    بالفعل.هذا التراجع والنكوص مرده إلى التراجع الرهيب في مستوى الأساتذة الثقافي والمعرفي وضعف وسائلهم وآلياتهم في التلقين .طبعا أقصد الأساتذة المتعاقدينط أطر الأكاديميات. لم يتم انتقاءهم بالعناية الفائقة اللازمة فكان طبيعيا أن نصل إلى هذه النتيجة الحتمية.وإن صادف ووجدت تلميذا نابغة تتلمذ على أيديهم فذلك لكونه مجتهد ومتفوق بالفطرة وليس لمجهود مدرسيه

  • مواطن بسيط
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 10:23

    شيء عادي فلايمكنهم التفوق في كل شيء فيكفي أنهم يحتلون المراكز الأولى في الغناء والشطيح والرديح والأجمل في الكون، والتوندونس والتيك توك، المنظومة التربوية والمجتمعية لايمكنها الا أن تنجب هؤلاء النوابغ

  • مغربي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 10:29

    المشكل عندنا متغلغل المنظومة كلها مبنية على الخاوي خاص كلشي يتعاود من الصفر وخا نحاولو نقلدو الانظمة الناجخة و نديرو كوبي كولي

  • طنسيون
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:03

    المنظور التقليدي المتخلف للتعليم الذي لايزال يكرس الحشو والتلقين في المناهج والطرق التربوية التي تعتمد الحفظ والترديد والاسترداد وتقصي كل إمكانيات التفكير والنقد والتحليل وتهمش كفايات الابتكار والإبداع من البرامج التربوية خلال عقود، فكيف لنا أن نتطور بتعليم الأجيال ونتنافس بكفاياتهم الغير متمكنة؟ خبراؤنا في التعليم عن إرصاء التعلمات وتمكين القدرات في التعلم التي لم تجد مكانتها في البرامج التعليمية المنغلقة. التغيير والتحديث والتجديد في الرؤية والمنظور هي الحل.

  • اومالولو
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:10

    55 من أصل 58 دولة! انا نقول لكم الأسباب:
    السبب الأول: معايير اختيار الآباء للمدارس هي تكون غالية باش المرا تبان على جاراتها.
    السبب الثاني: كينين طلبة شدو الإجازة وولاو أساتذة وهم مزال ماقادرين يقطعو الحشيش وكينين استاذات مراهقات مزال الحلم ديالها تزوج تركي ولا كوري (على حساب دماغها باش مغسول).
    المرة الجاية غير بلا متشاركو!

  • مروان
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:24

    و بالنسبة للبعض الأستاذ هو السبب , لأن الأستاذ هو من عليه أن يوفر كل شيء براتبه الهزيل( ثمن المطبوعات و التنقل و السكن و تزيين القسم و توفير الأدوات و تنظيف القسم و شراء المعقم الخ,,,,). أما مدراء النيابات و الأكاديمات و المسؤولون في الوزارة فهم مهتمون بصرف تعويضاتهم و صرف الأموال على الملتقيات و الندوات التي لا تأخر و لا تقدم.

  • موجه تربوي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:19

    فعلا. من بين أسباب ضعف النتائج ضعف مستوى التقييم التربوي. المدرسين لا يتلقون تكوينا قويا و علميا في القياس و التقييم. الطريقة التي يضع بها المدرسون الاختبارات لا تحترم معايير الثبات و الموثوقية و لا يبنون الاختبارات بناء على جداول التخصيص و لا يحترمون الصنافات المعرفية المستعملة في هذا النوع من الاختبارات فتجد الاختبار يقيم أشياء بعيدة عن ما يدعي أنه يقيمها و يمكن للتلميذ أن يحصل في نفس الاختبار على نقطتين مختلفتين و متباعدتين. القياس و التقييم تخصص لابد له من تكوين علمي قوي.

  • خبير تربوي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:26

    لم نصل للمراتب العليا في التعليم في الستينيات والسبعينيات إلا بجعل مهنة الاستاذ فوق المهن الأخرى ماديا واعتباريا وتقديرا.. والآن نحن نجني ثمرة جعل الاستاذ علاقة لكل اخطاء الحكومات المتعاقبة وآخر واخطر انتكاسة هي التعاقد في ميدان خطير كالتعليم الذي يفرز باقي المهن الأخرى وتقليص المنحة إلى النصف في عهد بنكيران الذي ترك بصمته السيئة في كل الميادين وفصل التوظيف عن التكوين إرضاء للخواص الذي هو واحد منهم. ارفعوا رجال ونساء التعليم فوق المهن الأخرى ترتفعوا بين الأمم. ولكم في ماليزيا والمانيا والدول الاسكندنافية عبرة.. وكفى من تقليد النموذج الفرنسي في التعليم الذي أبان عن فشله الواضح.. الانجليزية والعلوم وتقدير وتكوين العنصر البشري

  • مستشار التوجيه
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:41

    الأستاذ الذي يعاشر التلاميذ يوميا له تكوين 6 أشهر فقط ، أما الموجه الذي لايزور الثانوية إلا مرة في الشهر فله عامين من التكوين ههه . نظام ترقية مقلوب كلما صعدت السلالم إلا و نقصت ساعات عملك وارتفع راتبك . أستاذ الإبتدائي سلم 9 و 27 ساعة ، أما أستاذ الثانوي تبريز فله السلم 11 و 8 ساعات في الأسبوع فقط !!! ههه لله دركم …

  • lahbil
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 17:00

    المشكل ليس في المناهج ولا في الرؤية الإستراتيجية فمصدر الداء واضح للعيان وهو الأستاد الدي لايقوم بواجبه المهتي ويكتفي فقط بالحظور الى المؤسسة والإجتماع علبى كؤوس الشاي في إنتظار ساعة الخروج وقد يغادرون فبل دلك يساعات دون حسيب ولارقيب لأن من يتكلم على الحق سيتهمونه وسيجيشون نقابتهم ويحتجون ويصيحون والدي يؤدي الثمن هو المتعلم الكل يقول الله إخرج العقيبة بخير ولايهمه أبناء الشعب باراك من الشعارات الفارغة هلكتوا أولاد الشعب يجب محاسبت كل من أخل بواجبه المهني يجب أن نكون صارمين من أجل تعليم أبنائنا على المسؤولين من إدارة مركزية وجهوية من مديري الأكاديميات و الإقليمية والمفتشون بمحتلف رتبهم والادارة التربوة وحمعيات اباء واولياء التلاميد التحرك اليوم قبل الغد لإيقاف هدا النزيف الخطير والظرب بيد من حديد على المخالفين والمتهاونين

  • ملاحظ
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 17:33

    صراحة عندما قدمت. هذه الروائز كانت تضم ٱسئلة تخص المستويين الخامس و السادس و عندما نبهنا لهذا الامر ،قيل لنا ،المقصود هو معرفة مدى ادراك التلاميذ لبعض الحسب مستواهم الفكري، و قدمت أسئلة اخرى من قبيل كم تمارس التزلج من مرة في الأسبوع ؟ كم سافرت بالطائرة من مرة؟ يعني طلب من التلاميذ الإجابة عن أسئلة لا علاقة لهم بها

  • Driss
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 19:41

    التعليم في المغرب دائما فالقزيبة في الترتيب العالمي.وهذا نتيجة انحناء الحكومة لاهواء لوبيات التعليم التي لا ترعى سوى مصالحها الخاصة.
    ولتصحيح مسار التعليم يجب:
    – الغاء نقط المراقبة المستمرة
    – الغاء المجزوءات
    – امتحان واحد في اخر السنة

  • Parent d'elève
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 19:54

    Evaluations de compétence

    Tout d’abord il y a une question à se poser :Est-ce que le professeur de Primaire , embauché soit-disant BILINGUE , maîtrise les maths et sciences , pour les inculquer à ses élèves . Après cet élève qui parait dans les statistiques parmi les derniers , a -t-il rapporté un bagage en Sces et Maths au Collège . C’est de la Kheima qu’il sorti instable . Mel Kheima Kharj Mayl .

  • مينة
    الأربعاء 16 دجنبر 2020 - 12:11

    تعلمنا خلال دراستنا في الجامعة ان التحليل عملية تقسيم الموضوع إلى اجزاء صغيرة ولكن في هذا التحليل مع كل احترامي للسيد الناجي ارى فيه اتهام لاساتذة الاطر الأكاديميات (لانه قام بتعميم كل الاساتذة للاسف وهناك اساتذة يدرسون ويضحون من اجل التلميذ المغربي واختاروا هذه المهنة بحب ومتفانون في عملهم حتى انهم يتلقون تكوينات من جيبهم الخاص )يجب ان يهم جميع الاساتذة والاستاذات سواء اطر الاكاديميات او المرسمون ويهم ايضا نوع المؤسسات هل هؤلاء التلاميذ من مدارس عمومي او خصوصية ويهم نفسية التلاميذ ومدة تدريبهم وهل التلاميذ المختارة لهذا التحدي يتوفرون على جميع المواصفات لخود هذا الاختبار ام يعتمدون على النقط فقط اي يجب ان يتم اختيار تلاميذ يتمتعون بذكاء علمي ورياضي ويهم تأثير الاسر والشارع

  • محبط
    الأربعاء 16 دجنبر 2020 - 17:56

    يجب اعتماد قبول الاساتذة انطلاقا من الماستر فما فوق ولم لا مهندسيين و تقنيين عاليين وترسيم اجبارية التعليم الابتدائي والاعدادي والثانوي ،الاجازة او الباكلويوز ليست كافية لضمان جودة التعليم.
    هدشي كيجيب لاحباط.. فيين هما الناس لي تايغارو على هاد الوطن ..الفقصة والله ):

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات