أصدر الباحث الإسرائيلي بروس مادي ويتزمان كتابا جديدا بعنوان Amazigh Politics in the Wake of the Arab Spring، يتناول فيه مستجدات الأمازيغية على امتداد بلدان شمال إفريقيا.
الكتاب، الذي ستتولى جامعة تيكساس بالولايات المتحدة الأمريكية نشره، يعد الثاني من نوعه للباحث في جامعة تل أبيب الإسرائيلية، بعد إصدار أول بعنوان “الحركات الأمازيغية بشمال إفريقيا”.
ويتناول الكتاب مواضيع حراك الريف واحتجاجات الجزائر، ويعتبر تتمة للكتاب الأول الذي صدر عن جامعة تكساس سنة 2021، والذي تناول علاقة الأمازيغية بالحكم في مختلف بلدان شمال إفريقيا.
ونعم التدبير الله يحفضك يا سيدنا الله ينصرك على من عداك
من خلال عنواني البحثين فهم لماذا هناك حميمية بين إسرائيل و التنظيمات الامازيغية العنصرية ضد العرب و اتضح أن الباحثين أمثاله هم الذين يضيؤون الطريق لهؤلاء لإحداث شرخ بين ابناء الوطن.
أما اليوم و بعد التطبيع ،ما نخشاه هو أن نكون نحن سبب تدمير و تشتيت شملنا بأيدينا.
نسأل الله اللطف
لن يكون للماسونيين الصهاينة الحاقدين علي الاسلام والمسلمين الصادقين اية قيمة مضافة للدول المطبعة. بل سيكون شرهم وفتنهم اكبر ضرر علي السلم والسلام بهذه المناطق التي تكلم عليها مؤلف الكتاب.. ان العقيدة الصهيونية مبنية علي خلق الفوضي والفتن بالعالم‘ وخاصة بالدول الاكثر هشاشة..(فرق تسود) . و(الفوضي الخلاقة) و(تمسكن حتي تشد) هذه كلها مقولاتهم.. وهل التاليف عن الامازيغية بمواطنها يعرفها هذا الاسرائلي(الصهيوني) اكثر من اهلها؟!!اذ يوجد من الفطاحلة العلماء من شمال افريقيا وحتي الصحراء يلمون بالامازيغية بادق جذورها ولهم فيها مولفات وابحاث.كثيرة ومتنوعة… وان الذين حكموا شمال افريقيا لقرون عدة وفتحوا اروبا ونشروا بها الاسلام وبنوا حضارة لازالت معالمها شاهدة علي عظمتهم ‘هم امازيغ.. وان التركيبة الحالية لسكان هذه المناطق اصبحة غير قابلة للتمييز‘اذ تمازجت الدماء بين الاعراق وتشابكت العلاقات بالمصاهرة وغيرها.. فسكان هذه المناطق شعب واحد ولهم دين واحد‘ الا بعض المغردين خارج السرب….
لن يكون للماسونيين الصهاينة الحاقدين علي الاسلام والمسلمين الصادقين اية قيمة مضافة للدول المطبعة. بل سيكون شرهم وفتنهم اكبر ضرر علي السلم والسلام بهذه المناطق التي تكلم عليها مؤلف الكتاب.. ان العقيدة الصهيونية مبنية علي خلق الفوضي والفتن بالعالم‘ وخاصة بالدول الاكثر هشاشة..(فرق تسود) . و(الفوضي الخلاقة) و(تمسكن حتي تشد) هذه كلها مقولاتهم.. وهل التاليف عن الامازيغية بمواطنها يعرفها هذا الاسرائلي(الصهيوني) اكثر من اهلها؟!!اذ يوجد من الفطاحلة العلماء من شمال افريقيا وحتي الصحراء يلمون بالامازيغية بادق جذورها ولهم فيها مولفات وابحاث.كثيرة ومتنوعة… وان الذين حكموا شمال افريقيا لقرون عدة وفتحوا اروبا ونشروا بها الاسلام وبنوا حضارة لازالت معالمها شاهدة علي عظمتهم ‘هم امازيغ.. وان التركيبة الحالية لسكان هذه المناطق اصبحة غير قابلة للتمييز‘اذ تمازجت الدماء بين الاعراق وتشابكت العلاقات بالمصاهرة وغيرها.. فسكان هذه المناطق شعب واحد ولهم دين واحد‘ الا بعض المغردين خارج السرب….
ليست هناك علاقة بين اليهود والأمازيغ بالعكس فاليهود والعرب أبوهم واحد سيدنا إبراهيم صلى الله عليه وسلم
من خلال العنوان هذا كتاب لجعل التفرقة في المجتمع و الكلام عنه هو إشهار له.
الله وحده يعلم من حلق فقال الباري تعالى ( كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الارض فسادا )
هم اليهود في هذه الدنيا إشعال الفتن والحروب بين بني آدم والفساد فيها، من كان له مثقال ذرة من إيمان صدق الباري ومن كان خلاف ذلك فاليقرإ االتاريخ
كل ما يهدف إلى التفرقة وزرع الشقاق وإثارة الفتن والنعرات يحظى باهتمام الباحثين الصهيانة. وهذا ليس جديدا عندهم. إنهم يلعبون اللعبة في كل مكان.
ليعلم المغاربة و غير المغاربة أن العدو محيط من كل جانب فيا ويل من بانت فيه الدقة، ما علينا نحن المغاربة إلا أن تكون لنا مناعة بالثقافة و العلم و التشبت بديننا الحنيف و العمل للصالح العام، و الضرب على يد الضالمين و الشفارة.
الله يرحمك يا عبدالكريم الخطابي و موحى حمو الزياني و جميع الابطال الاحرار ضحوا من أجل الاستقلال. جبتو الاستقلال و كانت اليهود الخونة يتعاطفون مع الفرنسيين و يبايعون فرنسا، و دبا قالك اليوم المغاربة اليهود في فلسطين المحتلة. هادوك كانو المغرب و دبا رجعناهوم للاحضان. الأمازيغ لم ولن يكونوا مع الصهاينة. و ما يبرر ذلك لقاءات الخطابي مع المقاومة الفلسطينية. الله يلعن المنافقين و خونة العهد.
انهم يمهدون للعب على الطائفية بدول المغرب العربي. لان هذا الكتاب ليس للاستهلاك الأكاديمي.. فهو بمثابة تلك الكتب التي وضعها الفرنسيون بعيد غزوهم للمغرب كمؤلف تاريخ قبائل الشاوية الذي شارك في اعداده مئة جنيرال فرنسي
مرحبا بجميع المواطنين الإسرائيليين سواء كانوا سياح أو مستثمرين أو رجال أعمال أو باحثين أكاديميين في بلدهم الثاني المملكة المغربية. تحيا الأخوة والصداقة المغربية الإسرائيلية، والخزي والعار للنظام العسكري الفاشي في الجزائر الذي يزرع بذور الفتنة والحقد والكراهية بين الشعوب المغاربية.
حذاري حذاري…..
نواياهم غير بريئة…..
حذاري…..
خططهم…… الكل عدو…..
تاريخهم يشهد عليهم….
من يامنهم…. كسيدنا يعقوب عليه السلام… لما امنهم عن اخيهم…. فوقع ما وقع… مع اخيهم… و ما بالك بمن هو عدو لهم…. بالدين بالمنهج ب ب ب
و كلمة إسرائيل.. اخذت من اسم هذا النبي عليه السلام.
الامازيغية كانت في صمت منذ الإستقلال ولم يقدر احدا على الاهتمام بها حتى جاء الدستور الجديد…اذا كل من كتب او اتى بشيء في صالحها كان يهوديا او غيره فهو مشكور جزيل الشكر…ورغم ذالك فالبعض كالواطن رقم 11 ما زال يصنفنا ويصنف الامزيغ في خانة العرب ويستعمل الاسم المغرب العربي….
التطبيع ا مسرحية وسخة
ومن يصدق هذه الخزعبلات فهو بليد
هم يكرهون جنس واحد فوق هذه الأرض
العرب و المسلمين .
فكيف سيثم هذا التطبيع
إنها عملية غريبة .
هل يمكن
للقط و الفأر/ القاتل و الضحية
أن يكونوا أصدقاء .
مروجي الخزعبلات المتناقضة
مول الفز كايقفز
التعليقات المتسرعة للتحذير من فتنة يجرها كتاب باحث علمي لا ينطبق عليها الا القول المأثور : اللي فيه الفز كايقفز. او قد نضيف من الخليع المغربي الاصيل : اللي ف كرشو العجينة … والباقي ف روسكوم.
وهل للباحث تاريخ اصلا وهو الذي ألف الترحال بين الحضارات عبر التاريخ و يزكي استيطان اراضي فلسطين بالقوة ويؤمن بالخرافات و يؤسس للاساطير . إسالوه إن كان له دليل مادي وملموس وثابت ومؤرخ على وجودها كأرض وكفكر وكحضارة وكلغة .
ما سمعت يوما يهوديا مغربيا يتحدث لصحافيينا بالامازيغية بالرغم من وجود فئة كبيرة من اليهود المغاربة يتقنون الامازيغية!!!
اليهود المغاربة يعرفون جيدا أن وجودهم الأول في المغرب كان الى جانب الامازيغ قبل مجيء العرب!!!!!
فلماذا لا تتحدثون بالامازيغية؟؟؟
2 – سمير
نتوما العرب لي عنصريين وفيكم الحقد والبغض والكراهية على الأمازيغ ويتجلى ذلك في كل معاملاتكم اليومية.
إلى صاحب رقم التعليق 11
داكشي ليكتبوه عليكم الفرنسيين صحيح راهم ماكذبوش عليكم.
الأمازيغ والعرب عاشوا في انسجام وتناغم تام وما يشكل الخطر الحقيقي على هذا التعايش الآمن هو حشر أنوف هؤلاء في الموضوع
وماشي شغلو وماشي شغلو يبحث فينا يديوها فريوسهم
3 – الفتنة .
و هل اختلاط الدم و الانساب يجوز فرض لغة و محاولة طمس اخرى .
و هل تدين المغاربة بالاسلام يفرض لغة واحدة .
ان تقبل بالأمر الواقع عند البعض هوان و مدلة
و فرض البعض لفته و هويته على الاخرين فتنة
أنا ليس لدي مشكل مع اليهود، فهم كانوا جيراننا في الجنوب كنا نعيش معهم في سلام وتعايش وتساكن، المشكل مع أبناء جلدتي فنصف قناة تمازيغت لم يتوصل براتبه لشهر أكتوبر، نونبر،دجنبر،وظلم ذوي القربى أشد مضاضة من وقع الحسام… اليهودي لا يضيع حق عماله، فمرحبا بهم في وطنهم، الدليل كم هائل من الملاحات في المدن المغربية، كفانا من الطرهات، فاليهود المغاربة، فيهم أمازيغ وعرب وموريسكيين، فاخرجوا من قوقعاتكم، وقوموا بالتسجيل في معاهد التكوين المهني الاسرائيلي لتخدمو الفلاحة في الكلومترات من أراضيكم الصحراوية وتعلموا الانجليزية والاعلاميات، واتركوا اللغو من خلف شاشاتكم.