يقبل طيف كبير من الشباب المغاربة في السنوات الأخيرة على متابعة مستمرة لأفلام الكرتون اليابانية “الأنمي”؛ فقد باتت بدورها عنصرا قارا في قائمة المعروضات على النت أو عبر منصات المشاهدة، وكذا في دور السينما.
وتمكنت هذه الأفلام، باختلاف مضامينها، من حشد جمهور مغربي واسع، خصوصا من المراهقين والشباب الذين يتابعونها بشغف يبدو واضحا من خلال تجمعاتهم الافتراضية على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل مناقشتها.
وتتسم أفلام “الأنمي” بفنية إخراجية عالية، وهو ما مكنها من جذب اهتمام كبار السن أيضا، فضلا عن مشاهدات قياسية في صفوف المراهقين والشباب.
محسن بنزاكور، أستاذ علم النفس الاجتماعي بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، قال إن ولوج الشباب والمراهقين إلى هذه الأفلام يأتي في سياق الديمقراطية التي تتيحها الأنترنت، فلكل إمكانية الوصول إلى الخدمة التي يرغب فيها.
وأضاف بنزاكور، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الإشكال يكمن في ضعف المنظومات المرافقة للعملية؛ فالتعليم لا يصاحب الشباب في هذا الأمر، كما أن المتابعة الأسرية ضعيفة.
وأوضح الأستاذ الجامعي أن الميول تتكون لدى الجميع انطلاقا من الرغبة أو الحرمان، وبالتالي وجب الانتباه جيدا إلى طرق التعامل مع جميع الشرائح العمرية لضمان وصولها إلى توازن نفسي يغنيها عن التطرف أو متابعة أمور خطيرة.
وأكمل بنزاكور تصريحه قائلا: “الأنمي يتم التعاطي معه مثل الألعاب الإلكترونية المعروفة، كما يشاهده الشباب من أجل الترويح وتفريغ المكبوت”. وطالب بمزيد من التوازن على مستوى العلاقات العائلية، وتجديد الأسرة لمعارفها بخصوص الأنترنت.
مسلسلات الرسوم المتحركة اليابانية و الكورية، لها تأثير رهيب على اطفالنا و شبابنا، فبغض النظر عن المليارات التي تجنيها هته الدولتان من هذه الرسوم، يجب أن أشير خصوصا لمحتوياتها المأثرة التي تدفع الإدمان عليها، بل الخطير فجلها لا تتوافق مع ثقافاتنا العربية المسلمة، هي تنبع من ثقافات لا تأمن بوجود الاه، و أخطر من ذلك انحرافاتها الاخلاقية، جل هذه الرسوم تتحدث عن الجنس و العنف ، و المصيبة أنها تأتي بأبطال و بطلات لا يتجاوز عمرهم الثامنة بأجسام شابات مكتملات الجسم تشبهن المراهقات، في هذه الحالة فهم يختطفون طفولة أبناءنا و يحملونهم من الولادة للشباب مباشرة. يجب على العالم الإسلامي إن لم تكن له القدرة على ابداعات كهته ،لترويج ثقافتنا، اقتناء رسامين و فنانين و مخرجين و مصورين يابانيين للتعلم منهم و لإنقاذ ما بقي انفادن من ثقافتنا و أطفالنا و شبابنا
واه خاص الشعب كامل يلعب هاد أنمي. أنمي كاتنمي كلشي. هيا نلعب أ نمي
بالنسبة لي انا اتابع المانجا اليابانية بشغف كبير خصوصا هجوم العمالقة الموجه للفئة العمرية +17 لكن للاسف اجد شريحة واسعة من الجمهور المغربي اقل من 12 سنة يتابعة .
مضى زمان مشاهدة حلقات سندباد الشيقة وبيل وماوكلي الخ واتى زمان يعرضون فيها في 2M
حلقات رسوم غبية وغير مفيدة
هذا ليس شيئ جديد. غريندايزر و الكابتن ماجد و ساسوكي و سالي و صراع الجبابرة و هزيم الرعد و النمر المقنع و السيدة ماعقة و الرغيف الشجاع وخماسي وفولترون وووووو… كلها افلام كرتون يابانية تعرف بإسم آنِمي.
الجديد هو انها اصبحت اليوم متوفرة على الأنترنت وهي كجميع الأشكال الفنية فيها الجيد و غير ذلك ومنها ما هو موجه للراشدين فقط وتبقى مراقبة الأطفال أمر يخص الوالدين.
ومع كل ذلك فإن كرتونات الآنمي تبقى في نضري احسن وأنظف من كل ما يأتي من الغرب، حيث اصبح المحتوى الموجه الى الأطفال كله ملغم بنضريات الشذود الجنسي، فمثلاً يستحيل ان تجد مسلسل شباب على منصة نتفليكس لا يحاول تقديم الشذود الجنسي على انه أمر عادي جداً…
الثقافة اليبانية محترمة جدا جدا جدا، وما يقدمونه في الأنمي، رسائل سلمية نحو الانفتاح، نحو الحب نحو الابداع، نحو الانهائية لعقل الانسان، ابداعات بشرية رهيبة، اتمنى من كاتب المقال، ان يستمتع فقط بمعزوفة من استوديو جيبلي، مالك الصورة اعلاه، وستفهم ان الانمي لا مجال لمناقشته، او انتقاده، لانه تعليمي اكثر من اي شيئ اخر ….. أحب الأنمي.
ما يعرض على الشاشات المغربية و العالمية خطير على اطفالنا . مشاهد العنف و كم الخيال فيها يتجاوز الحدود ( الجنون الله يحفظ كما كانت جدتي رحمها الله تقول)
تصريح بنزاكور : “الأنمي يتم التعاطي معه مثل الألعاب الإلكترونية المعروفة، كما يشاهده الشباب من أجل الترويح وتفريغ المكبوت”
أنا : Full counter
هناك مسلسلات انمي عربية و مسلمة ك “امارة” و “يعرب” على منصة يوتيوب مجانا من انتاج رسامين مشارقة من الخليج ، اتسائل هنا لما لا توجد مبادرات من مغربنا او حتى من المغرب الكبير ، رغم شعبية هذه المواد هنا الا اننا فقط مستهلكون .
الإنمي الياباني غير محترم أيها المغاربة شاهدوا الإنمي الأصلي باليابانية فجل الأنمي المترجم أو المدبلج غيرتهم دور الدبلجة والنشر العربية بلبنان والأردن فقامت بتغيير المحتوى بنسبة 60% وأزالت منهم الإيحاءات الجنسية والتقافة اليابانية والأفكار المدمرة للأجيال الصاعدة سأطرح عليكم أسئلة تخص هذا الإنمي:
– هل تتطابق الأسماء اليابانية بالإنمي بالأسماء العربية لهذا الإنمي ؟
– وهل تتطابق الأغاني أيضا ؟
وهل تتطابق الأفكار ؟
ما يجعل الإنمي الياباني رائع هو وجود ممثلين ومغنيين وملحنين بارعين بالوطن العربي وهم معروفون كسامي كلارك الذي غنى أغنية جزيرة الكنز الرائعة ورشى رزق ووووو
بمجرد ردك ب full counter يبدو انك من
المتابعين الاوفياء لمسلسل الخطايا السبعة المميتة
وهدا المسلسل هو الخطر بعينه الى درجة ان الاطفال في بعض البلدان العربية اصبحو يعبدون ESCANOR والعياد بالله
الأنمي ليس خطرا بتاتا إنما فن من الفنون التي تجعل الفرد البشري أكثر انفتاحا وتفائلا وإيجابيتا هو من جعلني أقدر حياتي هو من يجعلني أعيش حياة الغير وأعرف تفاصيل حياته لكي أستفيد ويعلمني الحب وحب العائلة وحب الأصدقاء
جرب مشاهدة بعض من أفلام أستوديو جيبلي فقد تستفيد جدا فصاحب هذا الاستوديو إكثر من عظيم عبقري العباقرة
أعشق الأنمي أحبه جدا جدا ♥️
و يبقى هاد المحتوى راقي و احسن من المسلسلات المدبلجة الدنيئة المعروضة فقنواتنا الفاشلة….
و انا شخصيا كنشجع ان الآباء يخليو ولادهم يتفرجو فاعمال كرتون يابانية لأنها رائعة جدا
بعيد عن المحتوى للناس لي كتر من 16 سنة
و المشكل علاش هدشي كي أتر على المتلقي حيت مكيناش رقابة و أغلبية الآباء باغين يتفكو من صداع ولادهم بأي طريقة
يعني مكيراقبوهمش المهم الولد سكت راه لقا شنو عاجبو!!!!
لا داعي يتحط اللوم على الانمي! لأنه عالم فريد و رائع