طالب برلمانيون بعقد اجتماع عاجل للحكومة لتدارس وضعية المواطنين المغاربة في حالة تشرد أو بدون مأوى خلال موجة البرد الحالية التي تجتاح المملكة.
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور تظهر مشردين يجوبون الشوارع، منهم من يفترش الأرض ويلتحف السماء وآخرون بدون ملابس دافئة تقيهم موجة البرد القارس.
ودعا رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، نور الدين مضيان، إلى عقد اجتماع عاجل للجنة القطاعات الاجتماعية بحضور وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة لمناقشة وضعية المواطنين في حالة تشرد أو بدون مأوى خلال موجة البرد الحالية.
وشدد المصدر ذاته على أن “المغرب يعيش موجة استثنائية من انخفاض درجة الحرارة تصل في بعض المناطق إلى ما تحت الصفر درجة، ويعتبر المواطنون في حالة تشرد أو بدون مأوى من أكثر الحالات الاجتماعية المتضررة من آثارها، حيث يصل الخطر حد تهديد حق الحياة الدستوري في ظل هشاشة تدخل قطاع التضامن والتنمية الاجتماعية، وفق برامج مستعجلة تحفظ حق هذه الفئة الهشة في الحياة في هذه الظروف الاستثنائية بكل المقاييس”.
وتشير أرقام وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية إلى أن عدد المشردين في شوارع المغرب بلغ 3830 سنة 2018، منهم 241 طفلاً؛ فيما تؤكد جمعيات المجتمع المدني أن الأمر يتعلق بآلاف الحالات.
عاد بنو ليكم المتشردين دابا شحال هدي وانتم في البرلمان مذا فعلتم منذ زمان
أين هي وزارة الأسرة والتضامن كون لغاو هذ الوزارة وفرقوا فلوسها وفلوس الموظفين ديالها على الجمعيات كون المشردين حلتهم أحسن.
نواب العالم يعملون ونواب المغرب يتسائلون
من المسؤول عن فقرهم، جوعهم، وبردهم غيركم. يصوتون عليكم فتخونونهم بعد ذلك. تحصلون على المقعد بعد ذلك تختفون لتبدؤوا البحث عن نهب كل ما يمكن نهبه، تتلقون الملايين من الجميع للسكوت عن التجاوزات. تراكم في البرلمان نيام لكثرة السهر والتقصار.
c est normal il est bien climatisé dans le parlement, dans sa voiture et chez lui, pourquoi il va penser aux autres pauvres, et son poche est bien rempli et chaud par l’immense salaire
حملة إنتخابية قبل الاوان و التفكير في المتشردين بعد فوات الأوان !!!
كان بالأحرى من نواب الأمة ان يناقشوا في البرلمان المغربي الهشاشة الاقتصادية و الفقر المدقع الذي تعيشه الغالبية في المدن و المناطق الناءية في المملكة و لقد عرت الاضطرابات الجوية التي ضربت بلادنا مؤخرا واقعا حقيقيا ملموسا و النموذج من مدينة الدار البيضاء فقط كمثال حي منازل ايلة للسقوط و اكواخ تابي الحيوانات العيش فيها و مع ذلك تجد اسرا تتشبت بالعيش تحت الإنقاذ في غياب اي مبادرة فردية للرقي الإجتماعي و كذلك في مناطق أخرى ثلجية تجد الفرد يبحث فقط عن حطب التدفءة و مع ذلك يضل عاجزا عن شراءه اذن كان بالاجذر بنواب الامة الانكباب عن هذه المستجدات التي اوصلت المغاربة الي حافة الفقر المدقع و من يشكك في كلامي ما عليه سوى النزول الي الشارع و القيام ببحث ميداني ولربما ستقرع الاجراس ايدانا بدنو ثورة الجياع و الفقراء في بلد لا يحترم ادميتهم و القوي ياكل الضعيف.
فين هيا هد الوزيرة اللي فيها غير بلا بلا علئ الخوئ الخاوي والتصاور والسفريات والخلصة السمين والجمعيات ديال هد الحكومة اللي غير بالفم اجمعو الاموال طائيلة من الحكومة و من والدوال ولا مساعدات المتشردين ولا الاطفال الشواريع ولا السكان المنعزلين في جبال الاطلاس اللي تيقاصيو مع البرد القاريص لا حنين ولا رحيم مع هد المنافقين التجار في الدين اللحي والخرقة والنفاق الله يعطيكم العقاب .
النواب يتساءلون عن مصير المشردين ، فبدل التساءل عليهم أن يخصصو مبلغ من أموالهم لصندوق التكافل الاجتماعي
C’est trop tard pour une générosité d’un loup-garou , pour ne rien faire….Pourquoi ne pas verser tout le retour du dite retraite en totalité, dans une caisse qui porte le nom de NOWAB AL OMMA . ?!
هههههه و هل تساءل هؤلاء يوما ما قبل البرد عن سبل إنقاد هؤلاء من التشرد . أم أن التشرد جائز و مقبول لدى هؤلاء البرلمانيين .
5% من رواتبكم وها انتم كل بلا مآوي وكل المشردين
و ساهموا ادا كنتم تحبون المغاربة لكي لا يبقى احد ينام في الشارع
ولكل منكم واليكم