باللغة التركية، صدرت ترجمة رواية “الجنيد: ألم المعرفة” للروائي العرفاني المغربي عبد الإله بن عرفة.
وصدرت رواية “الجنيد: ألم المعرفة” سنة 2016 باللغة العربية، للأديب المغربي الباحث في اللسانيات والتصوف عبد الإله بن عرفة
وتضاف هذه الترجمة إلى عدد من الأعمال الروائية التي وقعها الروائي عبد الإله بن عرفة، ومن بينها: “جبل قاف”، و”طواسين الغزالي”، و”ابن الخطيب في روضة طه”، و”طوق سر المحبة”.
مزيدا من التالق لسد هوة ضحالة ما اصبح يكتب ويسمع ويرى.هلا تطوع احد مخرجي الافلام باتحافنا بفلم قبسا من هذه الروايات بدل السخافة والجنس والتفسخ الاخلاقي الذي اصبح ياثت المشهد السمعي البصري.لابراز هذا التاريخ الزاخر المعطاء للانسانية التي تسرده هذه الروايات حتى يصبح قبسا يحتدى.
في نظري لا فاءدة من هذه الروايات الاتية من بلد يمتاز بالمثلية من الدرجة الاولى والتجميل العضوي بامتياز والنسلسلات دات اديولوجية . تفسخية . ودولة لا دينية تحكمها طبقة تتجر في الدين . باختصار فاقد الشييء لا يعطيه . ومفانا من التجارة باسم الثقافة .
حبذا لو كان المقال متضمنا لملخص حول محتوى الرواية .. حتى يكون محفزا على البحث عنها و قراءتها.. حجم المقال يلخص بوضوح اهتمامنا كمغاربة بالمجال الثقافي.. للأسف..
اقول لك من كان ضدي في تعليقي انكم تعيشون الوهم . لانكم لا تعلمون شيء . شتان ما بينكم وبين الثقافة . ولا تفىقون بين الجيد والقبيح .