أعلن المكتب المديري لنادي المولودية الوجدية لكرة القدم أنه عين، اليوم السبت، الفرنسي برنار كازوني للإشراف على تدريب الفريق الأول خلفا للإطار الوطني عبد السلام وادو.
وأضاف بلاغ صادر عن إدارة “فارس الشرق” أن المدرب الجديـد وقع عقدا يمتد إلـى نهاية الموسم الكروي الحالي؛ مـع إمكانية تجديد هذا الارتباط في وقت لاحق.
كنت خايف يعطيو الفرقة لفوزي جمال الإختصاصي في إنزال الفرق إلى القسم 2.كازوني عندو 20 عام خبرة كمدرب في فرنسا وتونس والجزائر وفايت لعب الكرة محترف ولعب للمنتخب الفرنسي
جميل
عوض ذلك الذي ضرب السائق
حكر الراجل مسكين
وظن أن التبوحيك سيسلكه.
سنرى هل سيتعامل رئيس المولودية الوجدية الوجدية. بنفس الطريقة المستهزءة و غير المسؤولة مع الفرنسي كما كان الحال مع ابن جلدتنا ام سيصمت و ان لم يتحقق شيء .هنا لا ننسى انه اول فريق يسمح للساءق بالتدخل في امر المدرب
انها العقلية الاستعمارية فنحن نحترم الاجنبي اما المغاربة فلا والف لا
كل المغاربة الدين ازدادوا او يعيشون في الخارج MRE يعرفون دلك ولا يلاقون الترحيب في بلدهم الاصلي ابتداء من منصف السلاوي
المشكل ليس في وادو ولا في بنشيخة إنما المشكل يكمن في عقلية رئيس المولودية. ما جرى لوادو جرى لبنشيخة وسوف ترون مذا سيحدث مع الفرنسي. سوف لن يعامل مثل الجزائري والمغربي طبعا ولكن سيكون مصيره كسابقيه وسوف ترون بأم أعينكم. ممارسات الرئيس لا علاقة لها بالتسيير الإحترافي هذا هو الواقع. لك الله يا مولودية التاريخ في كأس العرش.
اظن ان مسؤولي المولودية يرفضون بتعنت التعامل مع مدرب مغربي رغم ان عزيز كركاش اوجد فريقا قويا
مع المدرب المبتدئ الإطار الوطني المزدوج الجنسية السي وادو حصدت المولودية الوجدية اربع هزاذم وتعادل وتذيل الترتيب كما أن خزينة الفريق فقدت زهاء مليار سنتين علاوة على تجرير المكتب المسير أمام المحاكم،،، سيتذكر جمهور وجدة السي وادو والهاوية التي أودع فيها الفريق يالها من بداية ،،،
سنرى المدرب الجديد صاحب الجنسية الفرنسية فقط……..
حال المولودية كحال كرة القدم الوطنية برمتها (منتخبا وفرقا محلية) ما ينقص بالدرجة الأولى ليس المدرب الوطني أو الأجنبي و إنما العقلية التدبيرية ؛ أن تدبر و تسير شركة أو حزب سياسي ليس كفريق رياضي.
انتهى الكلام
الى متى ستلاحقنا عقدة الاجنبي ،ساقول كلام لايعجب المتطفلين على كرة القدم في وجدة منهم صحفيين بالخصوص ،اقول لهم انهم لن يجرأو على احراج هذا الاجنبي كما كانوا يفعلون مع المدربين الوجديين ،خاصة الإطار الوطني عبد العزيز كركاش الذي قال عنه المهدي فاريا وما ادراك ما المهدي فاريا انه هو وبادوا الزاكي من احسن المدربين في المغرب بدون نزاع ،ومع ذالك كنتم تجروؤن على انتقاده
المولودية الوجدية تحتاج الى مدرب محنك يعرف الكرة المغربية . و تحتاج الى 5 لا عبين مجربين لهم خبرة طويلة في البطولة الوطنية. متل ما فعلت بركان . الزمامرة. فاس وو…….
اغلب المدربين الاجانب وعلى الخصوص الفرنسيون يتم فرضهم على بعض رؤساء الفرق من طرف لوبي التحكم في الكرة وذلك في اطار تبادل المصالح بصفقات الريع المتفشي في الكرة !! والمهم الاستعمار لا زال يقبض على البلد بيد من حديد ويسيطر على كل القطاعات مستفيدا من تواطء اذنابه المتحكمين في البلد
المشكل يكمن في العقلية المغربية و فهم كرة القدم،انا شخصيا المدرب السابق لم يعجبني،لان ليس على وجهه ما يبين انه مدرب.و لكن مهما كان المدرب يجب على ادارة الفريق ان ان يعطوه فرصة و اعني بها مدة طويلة و ليس بعد مبارتان او ثلاثة ،لكي يتعرف على الاعبين و يسمح له بان يكون فريق ليمكن له العمل و التعامل معه بحرية .و المهمة الان لهذا المدرب الجديد ان تبقى المولودية هذه السنة في البطولة الاولى و في الموسم المقبل ان يُطلب منه ان يعطي اكثر.
اظن انه لكي تتطور بطولتنا لابد من تكوين رؤساء الفرق و فرض شروط أولية للمترشحين لهذا المنصب و قطع الطريق على الوصوليين.
ما وقع لوادو يعد حكرة من طرف فريق م وجدة و لا علاقة له بالاحتراف مدرب يسكن في فندق طيلة ثلاثة أشهر بدون اجر وبنتقل للملعب في سيارة اجرة صغيرة هذا العمل يعد دون ادنى شروط العمل الذي يببغي للمكتب المسير توفيره للمدرب والاشتغال من اجل تحقيق الاهداق المسطرة والان حسب تصريح وادو بعد مجيء المدرب الفرنسي هل سيواصل هذا الاخير العمل في نفس ظروف سابقه ام ان الامر يتغير بتوفير سبارة وسكن لائق بالمدرب الجديد ..