لقيت أم وثلاث من بناتها، الأحد، مصرعهن اختناقا جراء تسرب غاز البوتان وسط أرجاء منزلهن الواقع بحي النهضة 2 في مدينة العرائش، وفق ما أوردته مصادر محلية متطابقة.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الهالكات فارقن الحياة متأثرات باستنشاق الغاز القاتل. وقد حلت عناصر الشرطة القضائية إلى مكان الحادث قصد معاينة جثث الضحايا، وجرى فتح تحقيق بأوامر من النيابة العامة المختصة.
وأضافت المصادر ذاتها أن جثامين الضحايا جرى إيداعها بمستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لالة مريم إلى حين الانتهاء من التحقيق، لتحديد الأسباب الحقيقية لمفارقتهن الحياة.
نجدد التحذير للمرة المليار للناس.
السخان يجب ان يكون قرب نافدة وتكون مفتوحة لأن الغاز حينما لا يجد الاوكسجين الكافي للاحتراق يتحول لاحادي اكسيد الكربون القاتل الصامت والذي لا رائحة له.
لاسف نسمع دائما قتلى بسبب غاز مسخنات الماء، خصوصا هذه شهور مع حمامات مغلوقة.
ان لله وان اليه راجعون وصبر للأهل
اللهم ارحمهن و ادخلهن فسيح جنتك .انا لله و انا اليه راجعون .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. ان لله وان اليه راجعون اللهم ارحمهم واغفر لهم. يا من حفظ الذكر الحكيم يارب العالمين، احفظنا واحفظ جميع خلقك. الإنتباه كل الإنتباه أيها الإخوة من هذه الأجهزة القاتلة.
غاز أحادي أكسيد الكربون co هو الغاز السام المسبب للإختناق و ليس غاز البوتان، رحمهم الله و إنا لله وإنا إليه راجعون.
غاز ثاني أكسيد الكربون او غاز اكسيد الكربون هو القاتل و ليس غاز البوتان.
الموت الرخيص دون سابق إنذار أسرة تنتهي حياتها بسبب الإهمال إن لله و إن إليه راجعون الرحمة و المغفرة لهم
المرجو من الناس ان يستعملو الدوش الكهرباءي بدلا من الغاز فهو ايضا اقتصادي وغير قاتل
لا إله الا الله الله يرحمهم برحمته الواسعة و حلو لينا الحماحم
لا حول ولا قوة الا بالله ، هذه الاخبار والمآسي تتكرر كل سنة مع دخول فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة واشتداد البرودة الى درجة ان الناس لايطيقون انفسهم من شدة البرد .. وهذا الاشكال يتكرر وتحدثت عنه وسائل الاعلام بكثرة وتكلم خبراء الغاز والبوتان عن هذه المخاطر وحذروا منها .. ومع ذلك فذهاب الانفس والارواح هكذا جزافا ومجانا لم يحرك في بلدنا ومسؤولي بلدنا شعرة واحدة لايجاد بدائل التدفئة في هذا الفصل ، وافضلها واحسنها وأأمنها هو تخفيض فاتورة الكهرباءخلال فصل الشتاء والبرد فقط كي يتمكن الناس من استعمال المدفئيات الكهربائية عوض غاز البوتان . انها انفس يا عباد الله تزهق مجانا وكلفة ذلك على الدولة ليست باليسيرة ، فهل من تكريم للانسان في هذه الارض خلال فترة البرد فقط تأسيا بدول اخرى تخفض سعر الكهرباء في الشتاء ثم ترفعه في باقي الفصول . يا عباد الله يا مسؤلين يا من تقضون شهور البرد بجانب المدفئات المدفوعة مسبقا من اموال ضرائب هذا الشعب ، رحمة بنا وبهذا الشعب المغلوب على امره . ولا ننسى الناس في الجبال والبوادي والقفار .. كان الله في عونهم ، من يسأل عنهم ومن يفكر فيهم !!!!
”إنا لله وإنا إليه راجعون”
أيها الناس، إلى متى سنظل نسمع مثل هذه الحوادث المميتة،انا شخصيا نجوت من موت محقق بالغاز بفضل الله وبفضل أختي عام 1994، ومنذ ذاك وأنا أستعمل السخان الكهربائي، يقولون أنه مكلف، لا والله أبدا، بل أرخص من الغاز وأقل خطورة، جربوه وسترون إن شاءالله الفرق..
أظن أن الاختناق جاء نتيجة غاز أحادي الكربون لسوء التهوية و ليس البوتان المنزلي اللذي لديه رائحة يسهل اكتشافها.
مرة أخرى يتسبب غاز اكسيد الكربون في فاجعة. رحم الله الفقيدات. ما يؤلم في الأمر هو الخطىء الشاءع الذي يرجع أسباب الوفاة إلى استنشاق الغز البوطان والدي سقط فيه حتى كاتب المقال. لقد حان الاوان للقيام بحملة توعية جادة في الموضوع. ما يتسبب في الوفاة هو غاز اكسيد الكربون و الناتج عن انعدام التهوية في المنزل و احتراق الأكسجين.
انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحمهن واغفر لهن وألهم أهلهن الصبر والسلوان لا حول ولا قوةً الا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون، في هذا المصاب الجلل اللهم ألهم أهلهم و ذويهم وأقرباءهم الصبر والسلوان،و اللهم ارحمهم برحمتك يا أرحم الراحمين.مازالت الصين تحصد المئات من المواطنين المغاربة بهذه السخنات richaud ,متى سيتم احظار ومنع سلعها الدخول الى بلدنا ،تقتلون وتذهبون في جنازة الميت ،ايتها الوزارة المعنية تريد فتح تحقيق؟؟؟ اولا وجب التحقيق معك وطلب الاستقالة الجماعية حتى يغفر لكم الله و الشعب كفا قتلا بأرواح الابرياء « لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم»
للتصحيح. ليس غاز البوتان هوالمسؤول عن الوفيات و إنما أوحادي اكسيد الكربون هو المسؤول عن نقص الأكسجين. في الدماغ. الي يؤادي الى الوفايات. يجب توعية الناس عند. استخدام السخان. يجب. فتح. النوافد. للسماح. للأكسجين الكافي بالدخول للمنزل. لتجنب الكارتة
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمهم من الافضل الناس يستخدمو سخان د الضو غير مكلف عكس مايروج له هذا الخبر جعلني اتتذكر نجاتي بفضل الله وشقيقي لولاهما لكنت الان متوفية
أولا نترجم على المفقودين. ثانيا يجب أن تكون حملة إعلامية حول إختناق الناس بثاني أكسيد الكاربون وليس غاز البوتان كما هو مشاع والذي تحدث عليه العديد من الإختصاصيين، ويجب كذلك بث وصفات تحسيسية عن الإجراءات التي يجب إتخادها ليس فقط في هذه السخانات وإنما في الشاحن الكهربائي للهواتف والذي أحرف العديد من المنازل وأزهق العديد من الأرواح.
من هو القاتل غاز البوطان ام احادي اكسيد الكربون َواي جهاز كان السبب في وفاتهن اللهم ارحمهن واغفر لهن
أغلب حوادث الاختناق بالغاز تحدث خلال فصل الشتاء بحيث تكون النوافذ كلها مغلقة و هذا خطأ قاتل .يجب أن تبقى نافذة المطبخ مفتوحة مادام سخان الماء مشغلا.
وما أدراكم أنه غاز أكسيد الكاربون الناتج عن السخان؟ إنه يتكلم عن غاز البوتان الناتج عن تسرب بقنينة الغاز الصغيرة والكبيرة لذا فقبل النوم تفقدوا قنينات الغاز هل هي مسدودة أو مفتوحة لا تعتمدوا على مفاتح الفرن ، قد يكون أنبوب الموصل مثقوبا وإن لم تستنشق الغاز عند بداية تسربه فسيألفه أنفك ولن تشعر بها وستُهْلك وأنت على وعْي ولن ينقذك إلا القدر بأن يأتي شخص ليهوي منزلك بفتحه .
très chers compatriotes,
je suis vraiement très attristé par la nouvelles etchaque année c’est comme ça! des morts qu’on peut très facilement éviter.
mais il faudra commencer par corriger l’erreur selon laquelle c’est le butane qui tue!!!!!
cher équipe du très cher journal Hespress, il s’agit d’une intoxicatio au monoxyde de carbone (et non au CO2 et encore moins au butane).
. les gens ont tendance à fermer les fenetres par peur du froid, mais c’est un geste fatal: pas de renouvellement d’oxygène= combustion incomplète du butane= production importante du CO= intoxication= vertige= puis coma puis mort.
aerez la maison dès les premieres sensations de vertige. installez le chauffe eau dans le balcon, n’utilisez pas le brasero (lmejmer) ni le réchaud à gaz pour se réchauffer.
les journalistes peuvent sauver des vies car ils sont lus,
le centre antipoison, institution étatique, DOIT former les journalistes et mieux les renseigner.
afin de sauver des vies…..c’est possible
لا حول ولا قوة الا بالله رب اغفر لهن وارحمهن انك سميع مجيب الدعاء
انا لله وانا اليه راجعون.
نعم، ممكن ان يقتل غاز البوتان، على حسب كتيب التعلمات للسخان الموقد بالغاز البوتان، (للتدفئة في هذه الأيام الباردة جدا) “يقضي على الاكسجين، ينصح فتح الباب، نافذة.. بعض سنتيمترات لكي يتجدد الهواء، كذالك المسافة، وممنوع النوم مع الموقد مشتغل”.
في الإسلام: “النهي عن ترك النار في البيت عند النوم…”.
مشكلة المغاربة الأساسية أنهم يتهافتون بشدة على إقتناء المنتجات الصينية الرديئة الجودة بما فيها السخنات المائية نظرا لرخس ثمنها بغض النظر لما تشكله من خطر على الصحة الحياة الأفراد
للتصحيح فقط…ليس النوع الصيني أو الرديئ من سخانات الماء هو من يقتل بل حتى النوع الممتاز الألماني أو الفرنسي يمكن أن يقتل وذلك بسبب انعدام التهوية بالمنزل…باختصار: لا تركبوا سخان الماء داخل الحمام في البلكون أو قرب نافذة المطبخ مثلا المهم أن تفتحوا النوافذ لتهوية المنزل جيدا خلال استعمال السخان الغازي.
الله يرحم هاته السيدة وبناتيها بناءا على وفاة أكيدة .لكن السوءال واش إعداد الله هذا هو جهدنا نترحم بعد كل كارثة وننتظر أخرى، ا ارواح الناس رخيصة إلى هذا المستوى، نحن كبرنا مع المرحومة ثريا جبران وما زلنا نتذكر اناري البزبوز محلول، لتوعية الناس إلى هذه المخاطر على أي أنا اريد ان احصر تدخلي هذا في كوني كنت في صباح احد الأيام في magasin Action وعثرت على علبة boîtier تصلح للتحذير من وجود وانبعاث غاز أز البوتان وأحادي أوكسيد الكربون عبر احداث صوت تحذيري معين alarme لاتخاذ الإجراءات المناسبة ، القراء دو التوجه لعلمي يمكن ان يبسطوا هذا الامر لمواطنينا لنوقف هذا النوع من النزيف ولا حولا ولا قوة الا بالله العظيم
الله يرحمهم ويغفر لهم
حلو للناس الحماحم راه ناس تقهرو بالعومان فالديور…. البرد قاصح هاد العام و كاين لي معندوش الدوش….قسما بالله كنعرف شي ناس كمشيو يدوشو عند الجيران
دائما ما نسمع عن التحقيق في الحوادث و لا يتم متابعة الموضوع لشرح الحادث.
و كل ما يستنتج فقط غاز أحادي الكاربون هو السبب أين التفاصيل لإفادة المواطنين. وربما تجنب الكارثة.
بناقص من هاد ااسخانات القاتلة اللهم نسخنو برمة ديال الماء فوق اابوطة ولا هاد المصائب.ياااربي ترحمهم وتغفر لبهم وتسكنهم فسبح جناتك.
الله يرحمهم يارب و تبتهم عند السؤال و صبر حبابهم على فراقهم