استقبل عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني، زوال اليوم الاثنين 18 يناير الجاري، السفير الأمريكي بالرباط، ديفيد توماس فيشر، الذي كان مصحوبا بزوجته، وذلك في أعقاب انتهاء مهامه كسفير للولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة المغربية.
وقد تم استقبال السفير الأمريكي بمقر المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بالرباط، في زيارة ودية عبّر من خلالها عن اعتزازه الشخصي وفخره بالدور الذي اضطلع به في قضية الصحراء المغربية، وبكونه أول سفير للولايات المتحدة الأمريكية يزور رسميا الأقاليم الجنوبية للمملكة، كما أبدى امتنانه للمغرب وإشادته بمستوى التعاون المتميز الذي يجمع المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية في مختلف المجالات والميادين، وفي طليعتها التعاون الأمني في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية.
وشدّد السفير الأمريكي خلال هذه الزيارة الودية على التنويه بالمملكة المغربية التي وصفها بالبلد “الآمن والواعد”، متمنيا للشعب المغربي مزيدا من الازدهار والرقي والرفاهية.
يذكر أن ديفيد توماس فيشر سوف ينهي مهامه كسفير للولايات المتحدة الأمريكية بالرباط في العشرين من الشهر الجاري، وذلك بالتزامن مع تنصيب الإدارة الأمريكية الجديدة.
ففنجاني سيراميك و قلمي من حديد و يبرد بكل جديد و غير بعيد يحل مدير جديد للطقس العتيد فيتصفح علبة صادره من بريد الطافح بالاخاديد و الوعد بالوعيد و شذرات انخاب الزبرجد و اقداح عاشقة للنبيذ تهدي اكليل سطور المراقص فلاشات تومض تطلب فلا تستوعب اعمدة ريح لفافات التماهي العاشقة لليالي الاعياد الهاربة من نظرة الزهاد الواقعة من على صفحة تعهدنا ليس على الفيسبوك و لا الايمايلات.
محمد بدر
امريكانيزم مغرب العيد 2011
هسبريس
Curieux non??? un policier rencontre un diplomate !!! Incroyable mais c est
notre MAROC
الى صاحب التعليق الأول محمد
تكلم بوضوح و بدون لغة البلاستيك هذا الزمن زمن المعطيات الواضحة و التعامل الواضح
لقد ولى ذلك الزمن يا اخي استيقظ و كن يقظ
اولا و اخيرا حفظ الله بلدنا من كل شر امين
السلام عليكم
الصديق يعرف في وقت الضيق.
هدا السفير صديق المغاربة جميعهم، و أتمنى صادقا أن ينال وساما ملكيا ساميا عرفانا لخدماته لنا.
تستاهل ألف خير و مرحبا بك و الدار دارك.
اعتذر للناشر اذا قلت له ان يسمي المسؤولين بالتسمية الرسمية للدولة.لا باس ان يذكر السيد حموشي بصفته الرسمية لا بالاسم ” حافيا ” والعنوان فيه تناقض.اذا قلنا ” حموشي ” علينا ان لا نتبعه بعبارة ” يستقبل السفير الامريكي ” بل باسم السفير الشخصي ” حافيا ” كذلك….انها الرسميات وعلينا ان نلتزم بها.هنا استحضر احد الاقارب كان يعمل خارج المغرب كاطار ملحق بسفارة دولة اوروبية وكان على علاقة قريبة جدا من السفير بحكم عمله . وكان السفير يقيم من حين لآخر حفلة ودية للموظفين. فكان في منزله يقول لهم = في بيتي يسمح لحكم بالحديث معي كصديق وباسمي الشخصي بدون اي حواجز. وغدا داخل المكتب من ناداني باسمي الشخصي سيكون لي معه شان آخر.انها ادبيات المهنة. ولا عيب في ذلك.
وزير الداخلية الإسرائيلي يهاتف نظيره المغربي
“تحدثت هذا الصباح مع نظيري، وزير الداخلية المغربي، عبد الوافي لفتيت، وقررنا تشكيل فريق مشترك، لفحص إدخال العمال الأجانب إلى صناعة التمريض، وفحص الإعفاء من التأشيرات”، دون مزيد من التوضيح.
وأضاف الوزير الإسرائيلي “إلى جانب ذلك، أخبرته بذكريات مسقط رأسي في (مدينة) مكناس، وتبادلنا الدعوات لزيارة إسرائيل والمغرب”.
القدس .. عبد الرؤوف ارناؤوط