عبأت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، في الفترة الممتدة ما بين 17 و21 يناير الجاري، سبعة أجهزة عالية التقنية للإنذار المبكر بالزلازل لفائدة المركز الوطني للبحث العلمي والتقني.
وأوضحت المنظمة الأممية، في بلاغ لها، أن هذه الأجهزة، التي تم تركيب أحدها في المعهد الوطني للجيوفيزياء، والـ6 الأخرى بمدن القنيطرة والعرائش وطنجة والحسيمة والناظور وفاس، ستتيح إمكانية رصد الزلازل قبل حدوثها وإطلاق رسائل تحذير عبر مكبرات الصوت.
وأشار المصدر ذاته إلى أن هذه المعدات، وهي ثمرة تعبئة مكتب اليونسكو للمغرب العربي لتبرع قدمته الشركة اليابانية “Challenge Company Limited” لفائدة المركز الوطني للبحث العلمي والتقني، ستساعد أيضا في التحذير من تسونامي، ويمكن أن تؤدي إلى التوقف الفوري لبعض المنشآت الحساسة، كالآلات في محطات الطاقة النووية والقطارات والمصاعد.
وورد ضمن البلاغ أنه بالنظر إلى الموقع الجغرافي للمملكة، الذي يعرض عدة مناطق بالبلاد لخطر الزلازل، وضع المغرب، منذ عدة سنوات، سياسة بحثية في مجال علم الزلازل، من خلال توسيع شبكة رصد الزلازل التي يديرها المعهد الوطني للجيوفيزياء، التابع للمركز الوطني للبحث العلمي والتقني، ومن خلال العديد من الأعمال البحثية والبعثات الميدانية التي قامت بها الجامعات المغربية.
وأضاف البلاغ أنه تماشيا مع مهامها في مجال العلوم، تسهل اليونسكو وتشجع على استخدام العلم والتكنولوجيا للمساهمة في الحد من مخاطر الكوارث، وتسهر على تعزيز التعاون العلمي الدولي لتحسين قدرات الدول الأعضاء في الوقاية من مخاطر الكوارث، وبالتالي إنقاذ الأرواح البشرية والبنيات التحتية.
المنازل عندنا كطيح بلا زلزال!
رغم انه لا يعلم الغيب إلا الله .. فإن المغرب مرشح لزلزال عنيف قد يكون أكثر دمار من زلزال أگادير ١٩٦٠ .. و ذلك لتصاعد النشاط التكتوني ( احتكاك الصفائح القارية ) قبالة السواحل المغربية .. فربما يتوقع سنة ٢٠٢٢ سنة الزلازل عالميا .. نسأل الله اللطف فيما جرت به المقادر .
دور الترجمة في التفاهم وريادة المغاربة
وللخروج من هذا النفق المظلم الرهيب، والقاسي و العنيف، ومن هذه الكراهية المقيتة، ولتجاوز هذا الوضع يدعو الفيلسوف ركوزينسكي إلى استعادة الكنوز المفقودة
خالد التوزاني
هذا التوزيع يرسخ مبدأ المغرب النافع الذي يضم مدن الشمال والمغرب غير النافع الذي يضم مدن الجنوب
من كترة ما رابو الديور صحابليهم عندنا زلزال ههههه
ليوم ماشي تهزة الارض هزات خفيفة جهة الريف على الساعة 13،08 ظهرا ولا غير تهيئليا ؟!!
ستتيح إمكانية رصد الزلازل قبل حدوثها وإطلاق رسائل تحذير عبر مكبرات الصوت. Ça n’existe pas un instrument qui détecte un séisme avant qu’il se produit.
اولى ان توضع هذه الاجهزة في مدن مهددة بالزلازل من المدن الاتية و التي شيدت على اكبر سلسلة جبلية بالمملكة او بالقرب منها كمدينة بني ملال و ازيلال و دمنات و مراكش تارودانت و اكادير التي شهدت زلزالا اودى بحياة اكثر من 000 15 قتيل، على غرار الحسيمة و الناضور مع سلسلة جبال الريف.
كلام غير صحيح. لا يمكن بتاتا التنبؤ بحدوث زلزال تكتوني قبل حدوثه لأنه ببساطة يحدث الانكسار بين 1 و 20 كلم في باطن الأرض و لا تستطيع أية آلة قياس القوى بهذا العمق فهذه فقط آلات عادية لنسجيل الزلازل و الإنذار بإمكانية حدوث تسونامي علما بأن سرعته كسرعة طائرة مدنية. ما يمكن عمله هو دراسة الانكسارات الحديثة و بناء منشآت مضادة للزلازل حسب مناطق الخطر و عدم الغش و التنسيق بين الباحثين و المكلفين بتدبير المدن. الاتفاقية الأخيرة بين جهة طنجة تطوان الحسيمة وجامعة محمد الخامس تسير في الاتجاه الصحيح.