أوقفت الفرقة الحضرية للشرطة القضائية بمنطقة أمن سلا الجديدة شخصا يشتبه في تورطه في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال، وانتحال صفة والشعوذة والتبليغ عن جريمة وهمية يعلم بعدم وقوعها، وأحالته اليوم الأربعاء على النيابة العامة بعد انتهاء التحقيق.
ووفق بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني توصلت به هسبريس، كانت مصالح الأمن الوطني قد توصلت بوشاية حول تورط سيدة في الاتجار بالأقراص الطبية المخدرة، حيث تم توقيفها وبحوزتها كمية من هذه المواد المخدرة مخبأة داخل كيس بلاستيكي بحقيبتها الخاصة، قبل أن تظهر الأبحاث الأولية أن المشتبه فيه هو من قام بدس كمية من الحبوب المخدرة في حقيبة الضحية اليدوية، ثم قام بإشعار الشرطة بغرض توريطها في هذه القضية.
الأبحاث أظهرت أيضا، يضيف البلاغ، أن المشتبه فيه عرّض الضحية للنصب والاحتيال بعدما أوهمها بقدرته على توظيفها في صفوف القوات المسلحة الملكية، مقابل سلبها مبلغا ماليا قدره 45 ألف درهم، وذلك بعدما انتحل صفة موظف عمومي وادعى توفره أيضا على قدرات غيبية وممارسته للشعوذة، قبل أن يحاول توريطها في قضية الاتجار بالأقراص الطبية المخدرة بعدما اكتشفت أنها تعرضت للنصب والاحتيال وطالبته باسترجاع المبلغ المالي.
كما أسفرت عملية التفتيش المنجزة داخل منزل المشتبه فيه عن حجز صور فوتوغرافية ووثائق إدارية في اسم الغير، علاوة على سيف ومعدات تستعمل في أعمال الشعوذة ومبلغ مالي يشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط الإجرامي.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وذلك قبل أن تتم إحالته على العدالة صباح اليوم الأربعاء.
سبحان الله هذا السيد كون استعمل الذكاء ديالو فالمعقول يخدم و يدير الخير كون مشى بعيييييد، و اش هادي صعيبة فالفهم؟
رغم انتهاء الاجيال السابقة التي كانت فريسة للشعوذة بسبب الجهل والتخلف الذي كان سائدا الا ان الاجيال الحالية واصلت المشوار ومازالت تبحث عن حل مشاكلها عن طريق المشعوذين والسحرة وتثبت للعالم اجمع ان هذه الظاهرة لا يمكن القضاء عليها في يوم من الايام في الدول الاسلامية.
هناك الكثير من المقلاة الى دهب الى أحد القيادة إقليم اليوسفية نصب وفساد بدليل أحد مستشار جماعى فى الدائرة الثالثة عشر قيادة إيغود إقليم اليوسفية أمام المجتمع المدني بى الدليل فديوهات لى حد الساعه لم تكون متابعة قضائية
في نظري ان الشخص الذي يتطوع واعطاء لشخص ما قدر من المال لتوظيفه فهو مخبول ويستحق . هذا كله أن عبر على شيء الا وهو ان الناس مترسخة في ذهونهم ان الادارة العمومية تسير بالمثل . دهن السير اسير . اتساءل نا دور الاداعة والتلفزة . يجب أن بفتحوا بابا في هذا الشان لتوعية الشعب . في شتى مجالات الحيات . وارشادهم لكي لا يقعوا في المطبات وخلق ندوات بحضور قضاة للتعريف بالعواقب المنتظرة في حق المخالفين . وكل حلقة يتناولون فيها موضوع مختلف عن الاخر .
انتحال مشعود هدا دليل على أن الشعود حاصل على دبلوم الدراسات والبحوث في الشعودة
يجب محاربة جميع الكشعودين في ربوع المملكة.