انفجار قنينات غاز بمراكش

الحمد لله لي مكاينش الإصابات و ديك السيد مول الماحال الله يعوضو و معليه غير يصبر على الإبتلاء

القنابل وسط الاحياء الشعبية!
كراجات ميكانيك السيارات و السيارات عايشين وسط الساكنة و لا يمكن لهم الدخول لغرف النوم بسبب ضيق ابواب المنازل.
المنازل الآلية للسقوط حدث و لا حرج!
المهندسون و المعماريون دائما ينسوا مكان خاص بالازبال مثلما ينسوا مكان خاص بوضع الاحدية عند دخول المنازل! اما باركات خاصة للعب و الفسحة للاطفال فهي منعدمة مثل انعدام الاشجار.
بالاضافة الى البرد القارس في فصل الشتاء و الحرارة المفرطة في الصيف بسبب البناء بالياجور و البريك و البلاستيك و شيميكولور.
الناس كتفرج غير الوان و تزركيش ديال الطلامط ديال المضارب زائد التلفزة و الآن الهاتف الذكي استحوذ على كل شيء بما فيه مالكه!

كتب ليه الله عمر جديد، الله يعوضوا.

الحمد لله على لطفه ورحمته وله الحمد في كل وقت وحين، وتحية لرجال المطافئ البواسل، كتبها الله لكم في صحائف حسناتكم. واللهم ألهم الصبر لصاحب المحل وعوضه خيرا مما ضاع له وما ذلك عليك بعزيز.

في الدول المتقدمة مثل الجزائر وامريكا لا يمكن لقنينات الغاز ان تنفجر ابدا، اتدري لماذا ايها العياشي؟! لانه لا وجود لهذه القنينات في هذه البلدان فالغاز يسري في الانابيب مباشرة الى المنازل شأنه شأن الماء الصالح للشرب والكهرباء فشتان مابين التقدم والتخلف وما بين الاحساس بالمسؤولية وانعدامها.

قنينات الغاز يجب أن تباع في محطات البنزين لأن وجودها في الحي عند البقالة حطر على البقال وعلى الساكنة المجاورة ،ويجب عاى الدولة أن تفكر في تزويد الساكنة بالغاز في الأنابيب شأنه
شأن الماء والكهرباء،

regardez les butanes comme ils sont en dirait des bombes des Nazis.

في الدول المتقدمة مثل المغرب و سويسرا الماء الصالح للشرب المنعش في الانابيب و متوفر للجميع وبثمن بخس، اما الدول المتؤخرة بحال الجزائر كيطلقو الماء مرة في الاسبوع في العاصمة، و كيشربو الغاز من الانابيب، انا اتورع من قراءة اي منتج جزائري، ولا اعلم لماذا هاد الناس طيقراو الصحف المغربية، ديوها فكركم