صدر مؤخرا العدد الأول من مجلة “الحكماء” الفصلية، التي يشرف عليها مجلس حكماء المسلمين.
وضم العدد مجموعة من المواضيع، منها “رسالة الإمام الطيب.. لا أحد آمن بمفرده”، و”عامان على توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية.. النداء الصالح لكل ضمير حي”، و”قراءات واجتهادات.. جذور الإخاء والتسامح في المنهج الإسلامي”.
وجاءت كلمة العدد للأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، الدكتور سلطان فيصل الرميثي، تحت عنوان “أمة لا تحتفي بالهزيمة”.
“أمة لا تحتفي بالهزيمة”. الأمة إذن، بسبب فقهكم القاسي المتشدد و الذي لا يواكب عصره البتة، ما ألفت بسببكم غير الهزائم. أنتم آثرتم أن يحكمنا من ماتوا من ألف عام أو أكثر، بأفكار لا تصلح لعصرنا أبدا. لن تحتفوا بالإنتصار لأنه ما عاد فقهكم ينتج أدوات إنتصار. فانتظروا يوم تنزل العلوم الجديدة من “الكفار” لتجدوا لها آية “إعجاز علمي” في القرآن. أنتم انتهيتم.
شكرا على المعلومة
سأقتني الإصدار الأول لقراءة جميع صفحاته والوقوف مطولا عند المقال “أمة لا تحتفي بالهزيمة” حتى أصحح فهمي لمجريات الأحذاث أنا الذي كنت دوما أقول في قرارة نفسي “لو إحتفلت الأمة العربية العربية بالعزائم لما ترددت في إستلهام الحكمة من تحارب الأمة اليابانية وأمم أخرى بالهزائم وها هي اليوم في مصاف الدول المتقدمة والمتشبتة بقيمها الحضارية”.
جميل أن يصنف يوم 4 فبراير من كل سنة يوم للأخوة الإنسانية.
مجهودات 21 سنة بالمغرب أعطت ثمارها لصالح الإنسانية جمعاء.
أنشري يا هيبريس إن شروط النشر متوفرة وشكرا.
هذا ما نسميه الإسلام الجديد والذي تروج اإليه بعض الدول التي تحارب ثورات الربيع العربي وهذه الدول هي السعودية والإمارات ومصر .
وهل التسامح التي تدعوا اليه هذه الدول هي تدمير اليمن بكاملها وقتل أطفالها ونسائها واعتقال آلاف من العلماء في السعودية ومصر بغير المحاكمة. منهم سلمان العودة.وغيره.
هذا بيان للناس و هدى و موعظة للمتقين و لا تهنوا و لا تحزنوا و انتم الاعلون ان كنتم مومنين ان يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله و تلك الايام نداولها بين الناس و ليعلم الله الذين امنوا و يتخذ منكم شهداء و الله لا يحب الظالمين
نعم ونعم الأمة لا تحتفل بالهزائم لأن الهزائم أصبحت الصواري التي تعتمد عليها أشرعة سفينتكم. حكماء لم يصلحوا حتى فيما بين المسلمين .كيف تكونوا حكماء وأنتم لا تقبلون نقد الثرات .انتم جثث تحركها عقول الاسلاف الموتى.حكماء !!!! .تحياتي
من أعطى التفويض لمفتي مصر ان ينوب عنا و كأن المغرب لا يوجد فيه علماء كلنا نعلم هذا الشخص ضعيف الشخصية و من السهل جدا اختراقه
فكرني هاد الإسم اللي دارو فبروتكولات حكماء صهيون.أكيد إنها مصادفة.
إلى عبد الصمد لا مصر ولا المغرب ولا حتى في جميع الدول العربية عندهم مفتين حقيقيين يخافون الله بحق.عندهم فقط من يفتي على حساب مصالحه أو على حسب نزواته الشهوانية والقمعية ضد الاضعف من الأمة.أقول ضد الاضعف وليس ضد القوي.عندنا كثرة الاجرام في المغرب وأكل الأموال العامة واغتصاب الاطفال.هل سمعت يوما أن مفتيا لا في المغرب أو في مصر أفتوا ضد ناهبي المال العام أو ضد إغتصاب الأطفال أو استنكروا حتى إجرام الدكور من قتل وسرقة ونصب.يظهرون فقط عندما تطلب إمرأة ما بحقوقها كي يهاجموها كي لا تأخذ تلك الحقوق أما غير ذلك فهم في سبات عميق ينتظرون إمرأة أخرى تطلب بحقوقها هي الأخرى كي يستفيقوا من سباتهم كي يهاجموها من جديد
إلى نورالدين.سأكمل لك ما لم تقله في تعليقك.كل المساوئ التي دكرتها في تعليقك تجاه المفتين وتجد السواد الأعظم من الشعب يصفقون لهم ليس من أجل أنهم يقولون الحق بل لأن الشعوب العربية أصلا يكرهون المرأة ويعتبرونها مجرد وعاء خلقت فقط ليفرغوا فيها مكبوتاتهم لذا لا يحق لها في نظرهم أن تطلب هي كذلك حقوقها لذا تراهم يصفقون ويهللون لكل من هاجمها واستنقص منها بل ويباركون له خطواته.الدول المتقدمة التي يتمنون أن يصبحوا في مصاف تقدمها تعطي للمرأة الحق كي تبدع هي كذلك في مجالها ويحمونها من كل سوء يتربص بها لأنهم يؤمنون بقدراتها ويعلمون جيدا أن لديها الكثير لتظيفه لبلدانهم وفعلا هذا ما حصل.أنجيلا ميركل لخير دليل التي قادت بلادها نحن اعطم بلد في العالم من حيت الاقتصاد وكل شيء والدول التي تسمي نفسها اسلامية يهاجمونها ويسبونها ويحتقرونها رغم أن الله والرسول الكريم صلعم أوصا عليها مئات المرات ولكن لا حياة لمن تنادي لأنهم خلقوا ووجدوا آبائهم يحتقرون الأنثى فزادوها هم كذلك احتقارا أكثر مما هي محتقرة كأنها ليست هي من ولدتهم وتعبت من أجلهم حتى أصبحنا رجالا