أعلنت الشركة البريطانية “United Seaways” عن قرب افتتاحها خطا بحريا تجاريا، يربط مدينة بول الإنجليزية بميناء طنجة المتوسط، مما سيساهم في مواجهة التأثيرات الناجمة عن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وستعمل الشركة في البداية على تخصيص رحلة واحدة أسبوعيا من أجل نقل شاحنات نقل البضائع من وإلى المغرب، انطلاقا من ميناء بول، وهو ما سيساعد المهنيين المغاربة والبريطانيين على تفادي تعقيدات الإجراءات الحدودية التي سيفرضها الاتحاد الأوروبي على بريطانيا بعد انسحابها منه.
وقال مسؤول بالجامعة الوطنية للنقل، التابعة للاتحاد العام لمقاولات المغرب، إن مهنيي النقل الطرقي يراهنون على فتح خطوط النقل البحري بين المغرب وبريطانيا من أجل تعزيز الحركة التجارية بين البلدين، خاصة في ظل التحولات التي فرضها انسحاب هذا البلد من الاتحاد الأوروبي.
وأوضح المسؤول ذاته، في تصريح لهسبريس، أن “مثل هذه الرحلات التجارية البحرية ستساعد المهنيين المغاربة على تقليص مدة الرحلات صوب بريطانيا من جهة، وستساهم في رفع وتيرة الحركة التجارية مع هذا البلد، وبالتالي إيجاد فرص أعمال لكافة المتدخلين في عمليتي الاستيراد والتصدير نحو بريطانيا”.
وتعتبر المملكة المتحدة الزبون الثامن للمغرب، وقد ارتفعت قيمة المبادلات التجارية بين البلدين إلى 18 مليار درهم.
ويعتزم البلدان إزالة الحواجز بينهما من أجل تسهيل الاستثمار المباشر للمقاولات البريطانية.
ويرتبط البلدان حاليا باتفاقية شراكة موقعة سنة 2019، ويكمن التحدي في الوصول إلى اتفاقية للتبادل الحر بينهما.
كما يعلم الجميع الدوله الانجليزيه مستعمراتها كلها مستفيده من خبراتها تعاملها مع المواطنين رغم انها كانت مستعمره لها مقارنه مع ماما فرنسا سم الاسود او الابيض
Il faut que le Maroc investit massivement dans des liaisons maritimes avec les différents pays de l’europe et hors europe surtout les pays comme UK la scandinavie et la russie la hollande la belgique pour s”afranchir des restrictions espagnoles qui utilisent ce point faible du Maroc pour lui imposer ses conditions
ممتاز و بداية جيدة مع بريكانيا العظمى التي شمسها لا تغيب..في انتظار الجسر المعلق بين طنجة و جبل طارق ان شاء الله
ممكن للعلاقات المغربية البريطانية ان تتطور اكثر في جميع المجالات خصوصا بعد انسحابها من الاتحاد الاوروبي لانها دولة عظمى دائمة العضوية في مجلس الامن و سادس اكبر اقتصاد في العالم و ثالث اكبر اقتصاد في اوروبا لذالك يجب ان تكون العلاقات معها في نفس الكفة و بنفس الاهمية التي توجد عليها علاقاتنا مع فرنسا و اسبانيا قد تستفيد من موقعنا الجغرافي و الولوج الى الاسواق الافريقية و قد يستفيد منها اقتصادنا باقامة مشاريع استثمارية مشتركة في الصناعة و الطاقات المتجددة و التنقيب عن النفط و الغاز و توسيع مجال المبادلات التجارية و تشجيع السياحة و قد نستفيد سياسيا من صوتها داخل مجلس الامن الدولي هناك مجالات متعددة يجب استثمارها مع هذه الدولة العظمى و ربط العلاقات مع اقطاب دولية متعددة قوية حتى ان فقدنا احداها لن يكون لها تاثير على مصالحنا السياسية و الاقتصادية المستقبلية لقد نجت الدبلماسية المغربية و رجال الاعمال المغاربة بفضل السياسة الحكيمة لجلالة الملك حفظه الله و رعاه في اختراق العواصم الكبرى و التكتلات الاقتصادية القارية باوروبا و القارة الافريقية و الولايات المتحدة و فرنسا و اسبانيا و الصين و روسيا
الموانيء والمطارات هي كلمة السر في تطور اقتصادات الدول ، امريكا بريطانيا هولندا سكندينافيا كلها دول اعتمدت على الموانيء لتصل الى ما وصلت اليه اليوم من تطور
وجلالة الملك كرجل اقتصاد ادرك قوة انشاء الموانيء في تطوير اقتصاد المغرب مما
ادى الى إقامة ميناء طنجة المتوسط العالمي ، لكن نريد اكثر خاصة تطوير موانيء الواجهة
الغربية للمملكة المطلة على المحيط الأطلسي من الرباط حتى الداخلة لتحريك التصدير
والاستيراد ، دون إغفال اهمية انشاء المطارات الدولية والجهوية في اغلب مدن المملكة
الكبيرة والمتوسطة وارى ان الاستثمار في المطارات مشروع ناجح واكثر اهمية من مشروع
القطار السريع ، لان المواطن بثمن مناسب سيختار الطايرة على القطار لانها تقصر المسافات والدليل نجاح الخطوط الداخلية من شمال المغرب الى جنوبه والأثمان المناسبة
التي اصبحت تعتمدها الخطوط الملكية المغربية ،
بريطانيا شريك مهم جدا نظرا لقوة الاقتصاد البريطاني والربط البحري ضرورة قصوى لتجاوز
مملكة الشر والعار اسبانيا التي تحارب اي تقارب مغربي مع الدول العظمى مثل امريكا وبريطانيا لانها تعلم ان المغرب قادر ان يتجاوزها اقتصاديا بسهولة .
هل ماما فرنسا العدو التاريخي والتقليدي لبريطانيا سوف ترضى بهذا الإتفاق؟.
الشيء المحزن والذي لم يهتم به احد…. اين اسطولنا البحري التجاري…لم اسمع عنه من عصر السعديين…
هيهو مبروك علينا هذي البداية ومازال مازال… قالها الحاقدون في الجزائر أيام السبعينات بعد انتصارهم في مبارة لكرة القدم على المعرب… وأنا اقولها بعد إنتصار المغرب في صحرائه وعلى جميع المستويات التنموية واليوم بربط خط بحري بين الموانىء المغربية والبريطانية… هيهو مبروك علينا هذي البداية ومازال مازال
جواب اتساءل السيد ميح:
لقد كان عندنا أسطول تجاري مهم حتى بداية التسعينات بحيث أن شركة مارفوسيان التابعة لمكتب الفوسفاط إحتلت المرتبة الثانية كمال للمواد الكيماوية لكن مافيات القطاع والمقالات تكالبوا عليها و عينوا مديرا عاما ايفون بإغراق هاته الشركة ونجح بتصفيتها أما الذين إستفادوا من العملية فقد أسسوا شركات بحرية تحمل سفنها علم باناما ومثيلاتها تهربا من القانون المغربي وشغلوا على منها بحارة من الفلبين والهند. نفس المدير العام بعد نجاح مهمته تم تعيينه بعدها على رأس كوماناف ليغرقها أيضا فنجح في المهمة كذلك وإستفاد مدراء و أطر الشركة المغالاة مثل سابقيهم. السؤال المطروح هو هل يعرف الحكام أهمية الأسطول التجاري الإستراتيجي الذي تلجأ إليه الدول في حالة حصار أمني لتأمين وصول غذائها ومحروقاتها وتصدر به منتوجاتها الفلاحية و المعدنية… إسألوا إيران عن أهميته فهي تستعمله حاليا
الى مغربي من جبال الأطلس صاحب المقال يتكلم على خط بحري بين المغرب وبريطانيا أش دخل الجزاءر في الموضوع حسب رأي انت مريض من الجزاءر وإلا كيف تفسر هذا الحقد أنا نقلك روح التقط من حطبات واتسخن بهم رآه ضربك البرد وخاصة الساكنين في الجبال أما نحن سكان جبال الجزاءر الاشاوس والله رانا في نعمة من غاز المدينة لي لحق الينا في بيوتنا اللهم دونها نعمة واحفظها من الزوال أنشر رحمة على والديك