من المرتقب أن يستقبل، رقميا، رواق بجنوب إفريقيا معرضا فرديا للفنانة التشكيلية المغربية مديحة صباني، شهر مارس الجاري.
ووفق بيان لرواق “Escap3 Gallery” الموجود بالعاصمة كيب تاون فإنه سيعرض، ابتداء من 21 مارس وإلى حدود 30 ماي من السنة الجارية 2021، أعمالا للفنانة المغربية، المقيمة بالمملكة المتحدة، مديحة صباني، “تكتشف فيها التفاعل بين الخاص والعام، الأشياء المسكوت والمُتحدث عنها، إضافة إلى السلطة، والهوية الشخصية، والنزاهة”.
ويسجل المصدر نفسه أن هذه الأعمال “متأثرة بعمق بفترة الحجر الصحي المرتبط بكوفيد-19، رغم استمرار الأعمال المعروضة في ممارسة سنوات (من تجربة الفنانة) متأصلة في أداء صامت سمعيا، خال من الكلام”.
ويذكر البيان أن هذه الفنانة لم تتمكن من العودة إلى مسقط رأسها بعد إغلاق الحدود، “وهو ما جعلها، حرفيا، بين فضاءين من عدم يقين هش، وهو ما استثمرته للتعبير عن مثل هذه الأحاسيس حول القوة، وحرفيا: السلطة”.
ويشرف على هذا المعرض مؤرخ الفنون الفني وقيم المعارض، المقيم بجنوب إفريقيا، أندرو لامبريكت، الذي درّس كمؤرخ ومنظر للفنون لمدة 20 سنة بجامعة كيب تاون.
ويهتم رواق “ESCAP3” بجنوب إفريقيا بالفنانين من القارة الإفريقية، المقيمين بها أو خارجها، المكرَّسين والصاعدين.
هل يسمح لنا المنبر المتميز برسم بعض الكلمات تحت ظل هد ا الخبر الفني الثقافي العلمي بين قوسين نعم فن التشكيل علم من العلوم فاكيف ترسم صورة من عالم الواقع متميزة جد ا وأنت ليس لك من العلم ميثقال درة فالريشة لها قواعد وكدالك لالوان فالمملكة رغم بعض القضايا بها وجوه متميزة فنية صادقة أظهرت براعتها في كل الفنون بمافيها التشكيل وهاهو التشكيل يرفع رأس المملكة عاليا ببلد أفريقي ويسثحق التشكيل وسام السفير بلغة الفن وسبق لنا ان قلنا بالحرف الواحد يكفي التشكيل فخرا واعتزازا حضوره في كل الصور السينمائية والمسرحية والرياضية والثاريخية كدالك اليس كدالك فاتحية للفنانة ومزيد ا من صور الحسن والجمال شكرا للمنبر