أفاد مكتب الصرف بأن الفاتورة الطاقية تراجعت مع متم شهر يناير الماضي بنسبة 30,4 بالمائة، مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الفارطة.
وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بمؤشرات المبادلات الخارجية برسم شهر يناير 2021، أن هذا الانخفاض يعزا أساسا إلى تراجع مقتنيات الغازوال والفيول؛ بناقص 1,732 مليار درهم.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا التراجع يعود، أيضا، إلى انخفاض الأسعار بنسبة 31,4 في المائة، بـ3.907 درهما/طن مع نهاية يناير 2021 مقابل 5.694 درهما/طن عام 2020، مشيرا إلى أن الكميات المستوردة انخفضت بنسبة 22,5 في المائة.
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته حاجة واحدة لي مبغاتش تفهم للمغاربة وهي انهم كل يوم يستفيقون علي الزيادة في تمن المحروقات رغم انخفاض أسعار النفط العالمية
اسبب هدا المشكل هو بن زيدان الله يخد فيك الحق انت جماعة المنافقين خدتي من جيب الفقير وعطتيه الاغنياء كروش الحرام انشاء الله عند الله نخد منك رزقنا لخدتيه لينا في دنيا كن كنت انسان عاقل متقربش صندوق المقاصة لقيت مشاكل عتازل بوجهك احمر اتكون بطال في عين الفقراء المغرب ولكن خيبت ضن انشاء الله غدي نتحاسب عند القادي عند الله له الملك في الارض و السماء انشري هسبريس وشكرا
لم يستفق المواطن المغربي بعد من تداعيات الجائحة وإذ بلوبيات المحروقات يقومون بزيادات لا منطق لها في السوق العالمية، حل مشكل سامير أصبح أمن قومي مغربي محض.
عجيب أمر المعلقين وأمر مكتب الصرف تارة يعزي الأمر إلى التراجع عن الكمية المستوردة وتارة إلى إنخفاض الاثمان.الانخفاص في الفاتورة ناتج عن الحجر لثلاثة أشهر وبعده الحجر المقنن أو المنع من الولوج إلى المدينة الفلانية أو الفلانية وهذا هو سبب التراجع لأن السفريات والجولان انخفض وبكثير وبها ضعف الطلب على البنزين
تراجع الفاتورة الطاقية مع إرتفاع ثمن المحروقات معادلة يجب إلقاؤها على بيطاغور لتحليلها و شرحها إغريقيا .
حسبنا الله ونعم الوكيل.
نحن المغاربة لا نكدب على انفسنا ليست هناك لا منافسة ولا هم يحزنون هناك لوبي يتشكل من مدراء شركات المحروقات اعتقد انه لو وصل برميل النفط الى 10دولار للبرميل فستبقى التسعيرة كما هي كاصحاب الطاكيات في البيضاء حيث قاموا بزيادة 4دراهم جملة واحدة وانا متيقن ان هدا الثمن يسبقى معمولا حتى بعد زوال الجاءحة لك الله يا مسكين