تنظم المديرية الإقليمية لوزارة الثقافة والشباب والرياضة بتزنيت، يومي 20 و21 مارس الجاري، الدورة الأولى من فعاليات ملتقى “أمرير” للشعر الأمازيغي، وذلك احتفاء باليوم العالمي للشعر.
وتروم الجهة المنظمة من هذا الملتقى، الذي ينتظر تنظيمه بالمركز الثقافي محمد خير الدين بتزنيت، أن يكون تقليدا ثقافيا لتثمين أحد مظاهر التراث الثقافي اللامادي، ومناسبة لقاء بين المبدعين المغاربة في مجال الإبداع الشعري بالأمازيغية، مع تشكيله فرصة لتكريم أعلام الشعر الأمازيغي.
وسيعرف الملتقى، وفق بلاغ لمديرية الثقافة، تنظيم أمسيتين شعريتين بمشاركة شعراء أمازيغ ينتمون إلى مختلف جهات المملكة، إلى جانب ورشات تكوينية في الأنشودة التربوية الأمازيغية، وندوة علمية تلامس بعض قضايا الشعر الأمازيغي وظواهره وجمالياته.
كما فتح المشرفون على التظاهرة باب المنافسة على جائزة “أمرير” للشعر الأمازيغي في وجه المتبارين الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و40 سنة، على أن تكون المشاركة بقصيدة واحدة بالأمازيغية، ويشترط فيها أن تكون مكتوبة ومصورة عن طريق “الفيديو”، ومن إبداع المشارك ولا تزيد عن 20 بيتا، ولم يسبق لها أن فازت في أي مسابقة وغير منشورة ورقيا أو إلكترونيا.
ويصادف نفس اليوم افتتاح مصنع تيروفين اوالكٌلية الذي سيشغل 60 الف عامل وعاملة ؟ والله الى سياستكم صفر يا منتحبي الامة ومسؤوليها مادا قدمتم لتيزنيت في ولايتكم بالارقام .؟؟؟؟؟؟؟
ينبغي أن يكون هدف مثل هذه المسابقة هو زراعة ثقافة النظم المرتجل في أحواش على غرار ما يقوم به الفنانون ” إنظامن” مثل أجماع وأزوليض ومولاي الغالي ،فأبناء مناطق تيزنيت مجبولون على أحواش ويحبون تنظامت في أحواش فلابد من انشاء بعض الشباب إنظامن في هذه المنطقة حتى يوثثوا إحواشن .وينبغي استدعاء هؤلاء الشعراء مثل أجماع وأزوليض للاستفادة منهم في تكوين شباب من إنظامن في هذه المنطقة.
هل نحن نتلون على مزاج المتحكمين…يريدوننا متأمزغين..لادينيين…….الى اي حد يمكن ان ينجح التمزيغ…و هل اقتلاع العربية كما يخطط له سينجح بسلام و هدوء…..هل سننتهي بهدم المساجد و منع العربية…و الإفطار العلني في رمضان……من يقود الجوق؟؟ .
وسمعت انهم يناقشون تعريب تيفيناغ من بعد ما أصرو علئ اختراع حروف ممكن انا اخترع متلهم ^&$#¥£ هادي تعني احبك . اوا نتمنى تعربوها ونعربو حنا الفرنسية والانجليزية ونصنعو شي تبهديلة عالمية .
التمزيغيون يلعبون أوراقهم الأخيرة…هي معركة وجودية كبرى…تتطلب القضاء على الإسلام و العربية..الحاجزان دون هيمنتهم الكاملة..الصراع مفتوح و واضح..لكننا سننتصر ما دامت السلطة لم تعلن انحيازها رسميا و بوضوح و بدون ادنى تبرير…….نفس السياسة نراها في كل المغرب العربي….الدجال الصغير..يتحرك حتى يضمن تبعية بلدان المغرب للإمبريالية الفرنسية/الامريكية لمدة أطول..و الباقي مجرد ادوات محلية.