“ما دار والو مادار والو أمزازي يمشي فحالو”، “يا لطيف يا لطيف الأستاذ على الرصيف”، “الأساتذة قمعتوهم الإداريين حرمتوهم” هي بعض من الشعارات التي صدحت بها حناجر العشرات من الإداريين والأساتذة في وقفة احتجاجية نظمت صباح الثلاثاء أمام المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بتزنيت، تنديدا بما وصفه المحتجون بـ”التراجعات التي عرفتها الساحة التعليمية خلال الآونة الأخيرة”.
وشارك في هذا الشكل الاحتجاجي، الذي تزامن مع الإضراب الوطني الذي تخوضه نقابات تعليمية عديدة في سابقة من نوعها على الصعيد الوطني، ستة تنظيمات نقابية إلى جانب “التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد” وتمثيلية الإدارة التربوية.
واستنكرت الكلمات المتفرقة التي تخللت الوقفة ما وصفته بـ”السلوكات التعسفية في حق رجال ونساء التعليم الذين فرض عليهم التعاقد”، داعية جميع الشغيلة التربوية إلى تحمل مسؤوليتها الكاملة واستيعاب خصوصية اللحظة قصد تحصين المكتسبات والتصدي للتراجعات التي تتربص بالمدرسة العمومية.
ودقت التنظيمات النقابية التعليمية المشاركة في الشكل الاحتجاجي ناقوس خطر تملص الوزارة الوصية على القطاع من واجباتها تجاه الشغيلة، خصوصا تلك المتعلقة بالحوار وإصدار المراسيم، محملة الحكومة مسؤولية كافة الملفات العالقة وعلى رأسها التعاقد وما صاحبه من عنف في حق الفئة المعنية.
من جهته، أكد ممثل التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد أنهم كفئة متضررة متشبثون بمطلبهم الشرعي المتمثل في إسقاط التعاقد وإدماج جميع رجال ونساء التعليم في سلك الوظيفة العمومية.
وأشار المتحدث ذاته إلى ما أسماه “زيف التصريحات الأخيرة لسعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية، التي ادعى خلالها أن الوزارة أدخلت بعض التعديلات أسقط بموجبها التعاقد منذ سنتين”، مؤكدا أن “الملف ما زال قائما، وإيجاد حل له أمر لا محيد عنه”.
انتم الدين يجب عليكم الرحيل وكفى من الفوضى و طبوحيط ولحزارا وفرض الأمر الواقع ،من لم يحترم تعهداته المبرمة مع الوزارة المعنية فيجب فصله تبعا للقانون وطرده، يريدون الرسمية وبعدها النوم والكسل والعطل و الغيابات، دالك الزمن قد انتهى
أرى بوضوح أن الوزير يمارس السياسة، لم يهتم يوما للتعليم ببلادنا، بل كل مبتغاه أن يتموقع في حزب الحركة الشعبية، وعوض التركيز علي تنفيذ وعوده للأساتذة، اختار الذباب “الأخضر” لتلميع صورته وتشويه صورة أساتذة الوطن، ولكن الأقدار شاءت غير ذلك ولله الحمد
أحزاب العدالة والتنمية، الحركة الشعبية، التقدم والاشتراكية أحزاب آذت الاستاذ المغربي للأسف
سبحان الله الظالم عاد مظلوما.من اوقف السير العادي الدراسة هل الاستاذ او الوزير؟بعد عطلة ببنية قرر ا الإضراب والاحتجاجات والمسيرات كانهم مظلومين مع العلم انهم عملوا بواجبهم المهني والاخلاقي. لقد اصبح رحل التعليم منبوذا من طرف الآباء و الأمهات بفعلتهم هاته و وفقة اجلال وتقدير ونرفع الف قبعة للمخلصين منهم والذين يعتبرون رسل العلم والمعرفة اما أساتذة الكوكوت مينوت فلا نرضى ان يربوا ابناءنا بعد ان علمنا انهم فاقدي التربية والدليل على ذلك قراءة التعاليق التي تكتب بهذا المنبر كل مرة نشر مقال خاص بالاضراب او الوقفات .كل الأمهات والآباء اصبحوا ضد الاستاذ والمربي نظرا لضياع فلذات اكبادنا مع شطحات صبيانبة صادرة عن اناس لا مصداقية لهم و ما مرة يختلفون ححة للتملص من واجبهم.وجب على الدولة محاسبتهم حسابا عسيرا واتخاذ الإجراءات اللازمة في حقهم.
النقابات والمتعاقدين اللي خاصهوم يمشيو بحالتهوم مبغيناش القراية التعليم ضربتها كورونا من نهار دخلو المتعاقدين
لا لاستغلال التلاميذ في معركة مادية ريعية . وتحية للاساتدة ذوي الحكمة الذين لم يضربوا وكل الرفض للعنف الغير مبرر ضد كل مواطن مغربي
فاقد الشيء لا يعطيه.. امزازي مجرد موظف عند الذين لا يظهرون في الواجهة. سيذهب امزازي ويأتي امراري وستبقى دار لقمان على حالها..
الذي يجب أن يرحل الأمس قبل اليوم هم المتعاقدون المتقاعسون المعتدون على أبناء الشعب المغربي بمستواهم الهزيل وغياباتهم .
الذي يجب أن يرحل الأمس قبل اليوم هم نقابات آخر الزمان والتي ترفض قانون الإضراب وقانون النقابات ليظل المسيرون العجزة يتحكمون .
الذي يجب أن يرحل هم بعض مديري الاكاديميات المتواطئة والتي لم تقم بالاقتطاعات في السنوات الأولى لبداية فوضى المتقاعسين حين تغيبوا لشهور .
يجب تقديم رؤوس الفتنة إلى المحاكم فهناك عقود مبرمة وومصادق عليها اخل ببنودها المتقاعسون وهي شريعة المتعاقدين.
أين جمعيات الآباء المتواطىة كذلك والتي تلهف في بداية السنة جيوب الآباء بحجة الدفاع عن مصالح التلاميذ .
اضن ان هذا المطلب هو مطلب يرفعه اتباع العدالة والتنمية لتهريب النقاش حول حصيلة حزبهم في تسيير الشان العام لحكومة بن كيران ومن بعدها حكومة العثماني هي المسؤولة عن جميع المآسي من تعاقد ومقاعد وتعطيل الحوار وهم يحاولون توجيه الراي العام نحو امزازي وتحملبه المسؤولية فالمسؤول الاول هو رءيس الحكومة وهو من عليه الرحيل هو وحكومته المسؤومة
أمزازي ماهو إلا عبد مأمور تحت القهر،فإذا ذهب أتى من يملأ فراغه ويبقى الوضع على ما هو عليه.
أنا بقاوا فيا غير دوك لوليدات إيمشيوا ويجيوا للمدرسة بجليدة فوق اظهورهم لا قراية لا تعليم لا إيديك لا إيخليك.
ما ذنبهم؟
فعلا أمزازي تساهل كثيرا في حق الفئة التي أخلت بالعقد المبرمة. أقول الفئة لأن الناضجين من الأساتذة يعملون حسب ما و قعوا عليه. أما المشاغبون فإنهم لن يعملوا وإن لبت مطالبهم. الحسم الحسم يا وزارة!
ابحث عن محامي لرفع دعوة علي المتعاقدون المضربون من أجل محاكمتهم وطردهم علي تركهم ابناء المغاربة في شارع
هد الاستاذات باغين غير الفوضى 6000 درهم شهريا اتمنى من الوزير أن ياخد قرار بطردهم
ويتعاقد مع الاساتذه المتقاعدين انهم رجال التعليم بحق
اما هادوا حاليا مشاغبين
الاساتذة المتعاقدون المضربون المتظاهرون في الشوارع اصبحوا منبوذين من طرف المواطنين اباء واولياء فلذات اكبادهم الذين اصبحوا على وشك الضياع لماذا لا يدرسون ويضعون شارات الاضراب على اذرعهم ولماذا غاب حس الواجب لديهم اتجاه ابناء المواطنين ولماذا تميزوا بالانتهازية والانانية ولا يهمهم الا وضعيتهم ولماذا ينتقلون للعمل الى التعليم الخاص بعد ضمان تقاعدهم النسبي في التعليم العام اين كل هذا ممن قال فيهم الشاعر قم المعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا ….
الذي يجب أن يحاكم وليس أن يرحل فقط هم:
المعلمون المتقاعسون الذين لا يفلحون سوى في استنزاف أموال دافعي الضرائب
ثم جميع النقابات لأنها تجمع مئات المعلمين الذين يقضون أعمارهم في نضال كراسي المقاهي لأنهم يستفيدون من ريع التفرغ النقابي
تصوروا:
لو أن التفرغ النقابي غير القانوني ألغي لرأيتم طاولات المقاهي خلال اليوم فارغة.
ولو أسندنا وزارة التعليم الى وزير التربية الكندي أو الفرنسي فلن يقضي فيها يوما واحدا حين يعرف موظفيها حقيقة
باستثناء عدد محدود من الشرفاء فإن التعليم جمع أكسل المغاربة،قارنوا موظفي التعليم بأمثالهم في المالية أو التجهير أو العدل أو الداخلية…؟؟
دخلت التعليم عام 1986 من كلية علوم التربية كان أهله على خير
جاء من بعد الادماج المباشر
فولجه عدد من الكسالى…
اليوم افضل خريجي الجامعات يفضلون مهنا أخرى حتى يتخلصوا من هذه الفوضى
وأعتقد أن عددا من المنتسبين الى القطاع لا يصلح لهم سوى العيش في دولة المملكة المغربية بل تصلح لهم مثل الدولة التي فيها {أبو زعبل]
الشعب ينادي برحيل المتعاقدين والنقابات.
شوهتو المهنة.
مكان الاستاذ الطبيعي هو القسم لتدريس الاجيال الصاعدة…اما المطالبة بالحقوق و ان كانت مشروعة فيجب القيام بها من طرف النقابات و التنسيقية التي تمثلكم شرعا و قانونا .. اما نزولكم الشارع و مساهمتكم عن عمد في الهدر المدرسي فقد اضعف تعاطف الاباء معكم لانكم جعلت التليمذات و التلاميذ عرضة للشارع و التحرش …لذلك اذا كنتم غير قادرين على تحمل المسؤولية ارحلوا لان الدولة في صدد تكوين الالاف من الاساتذة في المدارس العليا للتربية و التكوين في مختلف التخصصات و قريبا سيحلون مكانكم و لن ينفعكم الندم و لقد اعذر من أنذر.
أمزازي هو أنجح وزير في تاريخ المغرب. لقد عرف نفسية الأستاذ المغربي الذي مطالبه مسلسل لا ينتهي و وهم المظلومية يسري في عروقه و لو سيقت له كنوز الدنيا. و الحوار معهم كالحكاية من ألف ليلة و ليلة. فشكرا للسيد الوزير الذي يمضي في عمله و لا يبالي فالثقة الموضوعة فيه من أعلى سلطة في البلاد لا تعادلها صرخات الحشود من المرتزقة التي يوجعها الصمت أكثر من الرد. و النصيحة لمن يأتي من بعده أن لا يلين أبدا لأهل التعليم لأن من لان لهم كسروه.
انتم اولى بالرحيل فان لم ترحلوا فسياتي من يرحلكم كفاكم نفاقا واعتداءا على حرمة التلميد واباء التلاميذ
فانتم تبحثون عن مصلحتكم الشخصية
التعاقد التعاقد الحل الوحيد لهذه البلطلجية او من يرد غير ذلك الطرد والاقتطاع والتعاقد لا يتعدى سنة واحدة من لم يرضى فالشارع والمقاهي مفتوحة
سبحان الله كل من يعمل بجد ونزاهة ويخدم بلده ويقف بكل مسؤولية امام الحق والضمير ترفعون في وجهه كلمة ارحل. لن ولن تفلحوا. المغرب محتاج لنساء ورجال شجعان مثله يواجهون كل الموجات السلبية كيف ما كانت بالحق والقانون.
أساتذة العار، منذ دخولهم سلك التعليم و هم في إضرابات و مشاكل … لماذا رضيتم بالعقد منذ البداية؟ لا أحد فرض عليكم التعاقد…. ضيعتم التلاميذ
نحن المغاربة هذه حالتنا دائما العكس هو لي كاين وخا يجي عمر بن الخطاب سنتقده ونعاكسه لهذا السيد امزازي كان فطن جدا عندما قال ستكون الدراسة اختيارية عنبعد او عن قرب لانه اذا قال عن بعد نقولو لا واءا قال عن قرب تقولو لا واصبحت الدراسة عن. قربعد
امتيازات بالجملة و المردودية منعدمة ، فلا حول ولا قوة الا بالله، قوم يستمتع بأفضل زمن مدرسي لا يتجاوز 24 ساعة في الأسبوع و رواتبا مع أقدمية بسيطة ب 6 سنوات تمنح السلم 11 و هو سلم الاطر العليا من أطباء و مهندسين، و عطل فضفاضة تبلغ قرابة نصف سنة……فهل من منقذ لقطاع المدلعين …كان السيد الوفا و حصاد لهم بالمرصاد ، فتآمروا عليهم حتى أسقطوهم، و ظنوا انهم نجحوا في ابقاء الامور على حالها.
الاساتدة الدين فرضو التعاقد على انفسهم هو من يجب ان يرحلو ….لانهم ضيعو ابنائنا
تمادي خطير في مطالبكم على المسؤولين،لم تعد المسألة العقدة أنتم الظالمون ،لأنه لا أساس لكم ولا موقع لكم في المنظومة ،داخلنا عليكم بالله واش متحشموش مضيعين التلاميذ . والله العظيم إلى خصكم العزل وفسخ العقدة لأنكم خطيرين على المجتمع
نحن أيضا كجمعية آباء وأولياء التلاميذ ننادي وندعو إلى إنهاء مهام السيد أمزازي لكونه كان مهادنا ولينا جدا مع دلع الشغيلة التعليمية ولم يجد الحل السحري لإنهاء التسيب والفوضى وإيقاف مسلسل الاحتجاجات الكثيرة جدا والعشوائية ذات المطالب الخبزية داخل وزارته.نريد تعيين وزير تعليم حديدي معندوش ياما ارحميني.وزير ذو شخصية قوية لا يتأثر ويهاب ضغط تنسيقياتهم المهرجة ونقاباتهم التجارية.الشيء الأكيد أن النية الصادقة والرغبة في تلجيم الشغيلة كانت حاضرة ولكن التطبيق الفعلي للنوايا لم يتبلور بالشكل الذي نرتضيه.
اقول للاساتذة الذين فرضوا على أبناءنا بدون تكوين ولا خبرة حشومة عليكم ضيعتو التلاميذ الذين لا ذنب لهم وخدتهم كورقة ضغط باش تحققوا مطالبكم ان كانت فعلا مطالب.
كفى من قول”الاساتذةالذين فرض عليهم التعاقد” فهذا غير صحيح ، إنه كذب وافتراء وكل التعاليق في نفس الموضوع أشارت إلى هذا الافتراء، كيف للمسلم أن يكذب؟من فضلكم اثبتوا لنا بأنه فرض عليكم اخترتوا أن تكونوا موظفون تابعون للاكاديميات وحالفكم الحظ أن نجحتم في المبارة ،وتقولون فرض عليكم التعاقد، فلتستقيلوا إذا كان افتراءكم صحيحا .احمدوا الله بمستواكم تحصلون على راتب دكتور في بدايته أما الإجازة في الثمانينات بكالوريا +4 فكان الأجر 2200درهما .لابد من العمل 20 سنة لتصل إلى راتبكم.
* هذه التنسيقيات أو النقابات أين كانوا من قبل ؟ هل الوزير المعني أو غيره
من المسؤولين كانوا يقومون بواجبهم على أكمل وجه ؟ إن كل من يصيح
الآن ، فهو يقوم بحملة إنتخابية إستباقية . أقول لهم فات الأوان .
الكل يذكرنا بفضل رجال التعليم على باقي الفئات نعم هناك فضل كبير ولكن رجال التعليم القدمى الذين افنوا زهرة عمرهم في الجبال والقرى دون ان يشتكوا وكان همهم هو نشر العلم والثقافة اما هؤلاء المتعاقدين لافضل لهم على مهنة التعليم هم فقط يقتاتون من الريع واصبحوا بصدفة من رجال التعليم ولم يقدموا لحد الساعة اي شئ يشفع لهم ويبرر هذه الزوبعة التي يقيمونها اذا علمنا انا اغلبهم لم يتجاوز في هذه المهنة اربع سنوات في اقصى الاحوال وداخل تو ظيف جهوي وراتب جيد ولكن للأسف ضاع التعليم مع هؤلاء صدق من قال بؤرة التعليم ولله يالا بؤرة نيت يجب محاصرتها لأن الوباء خطير
ها الاستاد الي نااايضة عليه هاد القيامة هو الي اختار التعاقذ مع الذولة بمحضى اراذته وبالقوانين المسطرة امامه. ولم هاد التناقذ. له حقوق كساءر الاساسذة..هاذ الاستاذ اراذ فسخ العقذ ليشتغل على كيفه.الذولة عملت الازم وانقذتهم مما كانوا فيه .والان ترذ الكيل بكيلين .لا حول ولا قوة الا بالله..انا مع التعاقذ لكي تحمؤ الذولة حقوقها.
هاذ الأساتذة المتعاقدون اللذين يلقبون أنفسهم بالمفروض عليهم التعاقد رغم أنهم تقدموا لإجتياز مباراته عن طيب خاطرهم وهم يعلمون مسبقا بذالك، في الحقيقة لا علاقة لهم بمهنة التدريس نظرا لأفعالهم هذه اللامسؤولة، فربما وعلى ما يبدوا قد قبلوا بهذا التوظيف بنية الشروع في العمل فقط ثم من بعد القيام بالإحتجاجات لأجل الترسيم، ما يجعل الشك في النصب ممكن يكون هدفهم مند الوهلة الأولى وجب معه التصدي لهم لوضع حد لإبتزازاتهم هذه للوزارة الوصية على القطاع. فاللهم التعايش في هذه الظرفية مع وباء كورونا وحتى مع سلالته الجديدة المتحورة أفضل من التعايش معهم وحالهم هذا. فالصبر له حدود، إما إستئناف عملهم الذي تعاقدوا عليه مع الأكادميات التي ينتمون إليها كأطر تابعين لها أو إتخاذ الإجرائات اللازمة معهم، فهناك آخرون ربما أحسن منهم ثقافة و عقلية يريدون العمل بهذه الصيغة التعاقدية سنربح معها كآباء إستئناف الدراسة لأبنائنا المتضررين الأوائل من أفعالهم ثم نهاية هذه المسرحية التي تعتبر من وحي الخيال مادام الهدف فيها غير واقعي لا يمكن الوصول إليه و يستحال تحقيقه.