لم يستسغ أرباب المطاحن في المغرب التصريحات الصادرة عن الكاتب العام للفيدرالية المغربية لأرباب المخابز والحلويات، والتي أكد فيها أن الدقيق المستعمل في إنتاج الخبز لا يصلح حتى لعلف البهائم.
وعبر أرباب المطاحن في المغرب عن استنكارهم لتصريحات الفاعل في قطاع المخابز والحلويات، والتي ذهب فيها إلى القول “إن الدقيق الذي تنتجه المطاحن يستعمل في بلدان أخرى في تغذية الدجاج والمواشي”.
وأكد مولاي عبد القادر العلوي، رئيس الجامعة الوطنية للمطاحن، أن ما جاء على لسان الكاتب العام للفيدرالية المغربية لأرباب المخابز والحلويات “هو احتقار للمغاربة”، مشيرا إلى أن “القول بأن الدقيق المسلم للمخابز بشكل خاص والمواطن بشكل عام فاسد ولا يصلح حتى للبهائم هو احتقار للدولة أيضا؛ فالخبز الفاسد لم نره حتى في أيام عام البون”.
ولفت المتحدث نفسه، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أن الجامعة الوطنية لأرباب المطاحن تستغرب من هذه التصريحات، مشددا على أنها سترد عليها بجميع الطرق القانونية المكفولة لها.
وأكد رئيس الجامعة الوطنية للمطاحن أن مثل هذه التصريحات تسيء إلى سمعة القطاع الذي بات يستثمر في التكنولوجيا وتستفيد جميع مطاحن المغرب من الخبرات المتراكمة، كما يتوفر بعضها على مخابز تقوم بتجارب للدقيق الذي سيوجه إلى الاستهلاك سواء لربات البيوت أو للمخابز.
وأوضح المتحدث نفسه أن المغرب من الدول القليلة التي لها 14 نوعا من الدقيق اللين، وهذا معناه “أن المنافسة قوية والبقاء لمن يستعمل الجودة”، مضيفا أن “المغاربة لهم حرية الاختيار في المساحات التجارية، حيث يختارون ما ينال رضاهم”.
وأفاد رئيس الجامعة الوطنية للمطاحن، ضمن التصريح ذاته، بأن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية يقوم بمراقبة صارمة للحبوب المستوردة وغيرها وكذا للمطاحن، مشيرا إلى أن من يدعي بأن المطاحن تقدم دقيقا غير صالح “فهو متواطئ”.
وكان محمد القيري، الكاتب العام للفيدرالية المغربية لأرباب المخابز والحلويات، قد أكد أن الدقيق المستعمل في إنتاج الخبز لا يصلح حتى لعلف البهائم، مرجعا ذلك إلى سوء منتجات المطاحن.
وأضاف الكاتب العام للفيدرالية المغربية لأرباب المخابز والحلويات أن الدقيق الذي تنتجه مطاحن المملكة يستعمل في بلدان أخرى في تغذية الدجاج والمواشي، مؤكدا أن أصحاب المخابز يضطرون إلى إضافة بعض المكونات إلى “العجين” لتحسين جودة المادة الرئيسية في موائد المغاربة.
الدقيق قبل مايترمى في الخلاط خاص يكون فلتر للطحين كي لاتقع مشكل كسلك او حجر ويجب على العامل ان يرتدي طاقية الرأس وكمامة كي لايبسق على الطحين
ليس هناك أي مراقبة على المخابز وهذا ينعكس على جودة الخبز وسلامة المستهلك. وما زاد في الجودة هو وجود أفرنة غازية تشتغل بالبروبان تباع في خردة المتلاشيات خاصة في الدار البيضاء ويتم إستعمالها لوجود الغاز المدعم من صندوق المقاصة. أما آلات العجين فهي تشبه بيركاسات تخليط الإسمنت للبناء. أما العمال فذلك موضوع آخر.
السيد قال الواقع الأليم في المغرب الدقيق الأبيض في المغرب سم قاتل
اصحاب المطاحن الانتهازيين مثلهم مثل اصحاب السكن الاقتصادي فهم يستغلون دعم الدولة وحاجة المواطن .فلاجودة ولا وقاية ولا تخزين في المستوى ولا حتى الشاحنات التي تنقل الحبوب في المستوى
خبز الذي يباع في الفران المغربي مضر بالصحة حيث القمح معدل جينيا و يحتوي على السكر والمضافات الغذائية فضلا على أنه مغشوش في الميزان .
الخبز في وطننا أصبح يباع في الدكاكين وفوق العربات من الفرن إلى الشارع يفتقر لادنى شروط النظافة اين هم حماة صحة المستهلك
الجميع يعرف ان لوبي المطاحن له قوة في بلد السيبة كغيره من لوبيات القطاعات الاخرى كالمصحات التجارية الخاصة والتعليم التجاري الخاص وصار دولة فيما يسمى دولة يستفيد من التواطء لانه ينتمي لمنظومة التحكم !! يشارك في التسميم الممنهج للمواطنين لانعدام اية رقابة او محاسبة بل يطحن من يقف في وجهه تتكلف بطحنه منظومة التحكم المتواطئة
هذا هو الواقع ! تبحثون على الربح السريع و دبا خارجين غير حيت عارفين بلي كاين احتمال تقاسو ف جيوبكم اما صحة المغاربة اخر همكم ! الاسلام هو الخوف من الله و من يوم الحساب اما الحركات الي في الجامع را حتا المنافقين كيديروها !! اتقوا الله و شوفو شحال من خبزة غادي يحاسبك مولاها يوم القيامة !!
المواطن الفقير مغلوب على امره يعيش بين مطرقة الغلاء وسندان الوباء واا من يرحمه سوى الله حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من بظلموننا
انا لا أرى اي مبالغة فما قاله لانه فعلا مجموعة كبيرة من المخابز لا تتوفر على الجودة و حتا شروط النظافة و راه كانت دارت حملة من قبل و تغلق ا فيها كثير من المخبزات إلى حين القيام بالاصلاحات و لليوم مازال تنشوفوا مخبزات تنتج خبز كارثي لا يصلح للأكل من الفران خارج كارم كيفاش المواطن غادي ياكلوا بلا منتكلموا على الناس لتتلقا شي عجب الداخل معارفينوا اشنو هو واش حراق و لا حشرات و لا الله اعلم حيث غير جيب كور و عطي للشعب مكاين لا تغربيل لا تنقية لا والوا يعني لكانت فيه تدوز مع العافية و دفع للبنادم ها رمضان على الأبواب و تاني غادي نمشيو المخبزات و نلقاو دوك الحلاوي ديال التغلاق مكاين لا ابتكار لا جودة لا والوا من غير المدن الكبار لصراحة فيهم محلات في المستوى اما المدن الصغيرة ولا غير لجاب شي ريال يدير مخبزة او اسم مخبزة و يدفع للناس لجات بسم الله حيث متيبغيوش خلصوا الحرفيين تيةيب وحدة او واحد عندوا دبلوم بسيط يخدموا بزوج فرنك
اضم صوتي إلى السيد المعترض على الدقيق علما ان مدينة ارفود منذ وقت طويل وهو يعاني الأمرين خاصة مع الدقيق المدعم من طرف الدولة فمثلا في الأشهر الأخيرة كان احتجاجات ومناشدات لإنقاذ الساكنة من صم الآذان فكم من أسرة اشترت الدقيق فوجدوه ممزوج بالرمل والاتربة والحياة لما تنادي وكان أصحاب المطاحن يجودون على الساكنة من أموالهم الخاصة غير آبهين انهم يتقاضون الدعم من الدولة كما قلت سابقا وهنا أقف افكر وافكر كثيرا من يحمي الفاسدين ارجو من أصحاب القرار انصاف الساكنة من عجرفة أصحاب المطاحن ولا اعمم فإن بعض المطاحن لهم سمعة طيبة ارجوا للمعنيين بالامر الهداية من الله
السلام عليكم والله السيد الكاتب لم يقل إلا الحقيقة.أنا عمري الآن 50 سنة.قبل سنين مضت كنت أشتري الدقيق وأعجن في المنزل كان الدقيق رائع ويعطيك خبز لين ولذيذ وجميل حتى في المظهر.هذا فيما قبل أما الآن أشتري دقيق ذو جودة عندما أعجن وادأريد أن أدلكه كأني أدلك المطاط وليس العجين أما المذاق واللون فقد تغيرا كثيرا عن ذي قبل
أول شيئ يجب على القيري أن يطلعنا على الموار التي تضيفها تلك المخابز إلى الخبر والحلويات حتى يعرف المغاربة ما ياكلون لأننا نعرف أن الخبز بالخصوص مكون من الدقيق والخميرة والملح والماء ويمكن إضافة السكر اما اذا كانت تضاف إليه اشياء اخرى غير ذلك فعلينا معرفتها وان تكون تلك الاضافات مرخصة من طرف ONSSA فكثير من الاضافات تكون في الغالب مضرة وخطيرة تانيا اذا كانت المخابز تعرف أن الدقيق غير صالح ومع ذلك تقدمه للمواطنين بانها تكون أول مسؤول عن هذه الجريمة لأنها تعلم الخطورة ومع ذلك تبيعها كمواد غداىية فلماذا لم تخبر بدلك وتمتنع عن بيعها للعموم فعندما يعثر على تاجر يبيع مواد منتهية الصلاحية يعاقب البائع وليس الشركة المصنعة وما دام السيد القيري على اطلاع بهذه الجريمة فمن في نظركم يستحق العقاب
يحب وضع كلام الرجل في محمل الجد وليس اسكاته وتهديده
تريد الدليل القاطع على عكس ذلك
يجب مقارنة القمح المستورد
ومدى صلاحيته
وسنة جنيه وضروف تخزينه
ومقارنته مع الدي يباع في فرنسا وأمريكا والروس
ويعرف المغاربة اين يشترون
حبوب القمح وجودته
وتاريخ الإنتهاء صلاحية
وضروف تخزينه
اهل مكة ادرى بشعابها لو لم يقف عن كتب عما تقوم به المخابز ما تحدث للعلن بتلك اللهجة التي ممكن ان يحاكم عليها ف الدقيق لا يخضع للغربلة وقد تكون رائحته فاسدة والاواني لايتم غسلها لأنها ضخمة جدا والافران غالبا ما تكون متهالكة تسكنها الفئران والمواطن يقبل على خبز البولانجي رغم كل هذه الظروف
في الحقيقة ما صرح به هذا الكاتب العام صحيح %100 لأننا كمغاربة نعلم علم اليقين ولا يخفى علينا أن الدقيق الذي نستهلك دقيق مضر بل سام لا جودة ولا سلامة خطر على صحة المواطن، لماذا البعض يغضب من الحقيقة المُرة التي يعرفها القاصي والداني، أم يخشون من ردة فعل الشعب وغضبه؟!
لكن لا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يتاجر بأمن وسلامة وصحة الشعب
أتذكر لما كنت طفلة صغيرة كان عمال مخبزة حينا يعجنون الخبز بأرجلهم ورائحة رطوبة الدقيق تنبعث من نوافذ الفرن أما الحشرات والأتربة التي كنا نجدها في الخبز حدث ولا حرج ، لكن الله يمهل ولا يهمل ، ولكل طامع جشع نهاية ، فصاحب المخبزة أصابه الافلاس بعدما اختلس العمال كل أمواله وتركوا عليه ديونا لا قبل له بها لم يتحمل الصدمة فتوفي بسكتة قلبية رحمه الله وغفر له …
لا يستعملون القمح الين يستعملون دقيق ابيض او ما يسمى بالفورس وهو مادة قاتلة مع مرور الوقت وممنوعة في معظم الدول كما يتسبب في عدة امراض في الأحشاء ومنها الخطيرة جدا هدا الرجل لم يكدب وأنتم تتجاهلون صحة المواطن بتواطأ مع الحكومة ضد الشعب
ليس لدي معلومات عن كيفية تدبير هذا القطاع ولاكن أعلم جيدا أن الخبز الذي نشتريه من أغلب نقط البيع لا تتوفر فيه أي جودة، و بكل صراحة الدوق رديء وناكله مرغمين مع عدم وجود البديل. نناشدكم أن تحسنو من المنتوج لأنه من الأساسيات التي لا يستهان بها لأهميته في المنظومة الغداءية لاغلبية الأسر .
انا احمل المسؤولية للكاتب العام لارباب المخابز لانه ادا كان كلامه صحيحا فلمادا سكت عدة سنوات و تركنا ناكل خبزا بدقيق فاسد
اظن هناك حسابات مع جهات معينة فجارنا عنده مخبزة و ياكل داءما خبز مخبزته و انا كدلك فهل سيعطي لابناءه خبز البهاءم و هو ابن الحرفة
كان عليه ان لا يعمم لو قال بان بعض المخابز تشتري الدقيق الرخيص من جهات مشبوهة
اصلا الخبز مغشوش فالقانون الخبزة خاص يكون فيها 200غرام
و علاش الإستنكار سيد قال غي الحق
الطحين الابيض هو ليس صحي بتاتا و الدليل الجيل الذي اصبح كله بطنه خارجة عن جسده .. لذا انصحكم بدقيق القمح و الشعير الكامل و الاستفادة حتى من النخالة لاحتوائها على الالياف بكثرة ..
و الابتعاد عن السكر الابيض ايضا
و انظروا كيف ستتغير حياتكم و جسدكم للافضل و ستبدأ البطن المترهلة بالذوبان
كم من مرة وجدنا حشرات مثل الذباب و سراق الزيت ميتة داخل خبزة أين هي المراقبة؟ أين هو دور المكتب الوطني للصحة وباقي فروعه في المغرب!!! راه غير المغاربة عندهم المناعة قوية غير الله يحفظ، سكتونا الله يرحم الوالدين
الى صاحب رقم 22
كلامك صحيح كل ما ذكره نافع لصحة الإنسان وخاصتا خبز الشعير لا مثيلة له أنا شخصيا ااكله تقريبا يوميا اما في شهر رمضان لا اتخلى عنه طوال الشهر وحتى العائلة مشكور على النصيحة للجميع
اهم شيء عند ارباب المطاحن او ارباب المخابز هو الربح بأي طريقة وبصراحة انا كمواطن لا اثق الا في الخبز الذي تصنعه امي اما انتم اصحاب المطاحن والمخابز لاتفكرون الا في ملء ارصدتكم البنكية وعندما تقع مشكلة في الخبز تتقادفون المسؤولية فيما بينكم
لن نستغرب ان كان من يخاطبنا وضع له كلمة مولاي فكن على يقين ان لا مولى لنا الا الله فقد نصدق كل شيء من امثالكم من جعلوا لانفسهم مكان فوق الناس و استغلوا قربهم من اولي الامر فمن سيحاسبك من غير الله
دولتنا لازالت بعيدة كل البعد عن حماية المواطن من يملك المطاحن التونة العنيدة ومن يراقبها ابنة تونة خلاص هكذا تمشي الأمور
خبز القمح و الشعير يكون طبيعي و لا يصلح معه مواد اضافية تنفخه كما يستعمل في الفارينة خصوصا الكومير
إذا كان هذا الدقيق لا يحتوي علي مواد مضرة بالصحة كيفما كان نوعها ولم يكن فاسدا فما الذي يريده الكاتب العام للمطاحن من قوله لا يصلح لابد انه يعلم بشيء مريب فالا هم بالنسبة للمغاربة هو هذه المادة الحيوية عليه ان كان يعلم ان ينير الجميع بمعلوماته
السيد عندو الحق لأن أرباب المخابز زادوا فالثمن وكيستعملوا دقيق رخيص .يجب المراقبة.
لواطلعتم على مكان وكيفية تحضير الخبز، وليس الخبز فقط معظم المواد الاستهلاكية ، لتوقفتم بتاتا عن أكلها وشرائها. انا شخصيا رأيت ذلك في مخبزة فلا حول ولا قوة الا بالله وهذه شهادة. فلا نظافة ولا غربلة الأكياس تفرغ مباشرة في الخلاط وعادة يكون هناك فئران وروثها . كان الله في عون المستهلك.
الكاتب العام للفدرالية المغربية للمخابز،صرح بحقائق مطلقة في ما يخص الطحين ،و هدا تصريح شجاع يستحق رفع القبعة.
المغرب صار مرتعا للتزوير في كل الميادين،و لاسيما الميدان الغذاءي:عطرية،زيوت،زيتون بالصودا،لحوم الكلاب…..
و القادم أسوء.
بسم الله الرحمان الرحيم وهل اصحاب المطاحن يكترثون بصحة المواطن ؟ بل اغلبهم يجرون وراء الربح والمال السريع على حساب صحة المغاربة والله حتى البهائم لا يصلح لها هذا الدقيق انني اتحداكم كلكم ولو قمتم بتحليل جزء بسيط من هذا الدقيق في مختبرات عالمية وانشروا لنا مكوناته عبر جريدة هسبريس فستجدون انكم تاكلون السموم والاوساخ والمواد المسرطنة انظروا حولكم امراض المعدة منتشرة وامراض الحساسية والجلد وغيرها هل بحثتم في الاسباب ؟
اذا كان الخبز المادة الاساسية للتغذية في المغرب في كل بيت فمن العار ان لا تكون هناك مراقبة لجودة الدقيق والمراحل التي يتم فيها صناعة الخبز ومن بينها المطاحن
الدقيق الابيض المستورد اكبر خطر على صحة المغاربة مليء بالمواد المسرطنة بداية من الحقول الفلاحية نهاية بالمعامل حيث مواد اضافية تجعله في الاخير اكبر خطر على صحة المستهلك فحذاري حذاري انصح بالمنتوج المحلي من اقرب فلاح تعرفونه وتصنع الدقيق لنفسك كما كنا نفعل في الماضي اما بورخيص خطر على صحتنا
ما ورد في شان الدقيق المستعمل لصناعة الخبز في بلادنا هو حقيقة واضحة للعيان. واكبر دليل هي اطنان الخبز التي ترمى في مطارح الازبال . ويكفي المواطن المرور امام قمامات الازبال ليشاهد بعينية كميات الخبز التي ترمى يوميا .انه الواقع ومن يرفض ذلك فهو منافق او مستفيد من تلك الظاهرة….لا عيب في القول بأن الدقيق المستعمل في صناعة الخبز وصناعة الخبز نفسها لا تخضع للمراقبة الضرورية الصحية. والمواطنون لا زالوا يتذكرون الجولة التي قامت بها احدى القنوات لمخابز صناعة الخبز في العاصمة الاقتصادية وما وجدته من ” مصائب ” في هذا الشان بالصوت والصورة…فرق كبير جدا بين الخبز في فرنسا – على سبيل المثال فقط – والخبز الذي يصنع في بلادنا…ورغم غلائه في فرنسا فانه سليم وصحي ومراقب ولا يرمى في القمامات . لا عيب في قول الحقيقة وارباب المطاحن يجانبون الصواب في احتجاجهم ومتواطئون في هذا الشان دفاعا عن ارباحهم ومصالحهم وصحة المواطن هي آخر اهتماماتهم.
يدافعون عن غشهم في الدقيق وكأننا نأكل الخبز لأول مرة او لا نعرف رائحة وطعم الخبز الاصلي
14 نوع من الدقيق ؟؟،!!!
ما عرفناه ونعرفه هو دقيق القمح الصلب ودقيق القمح الرطب ودقيق الشعير
وواضح جلي ان هذه الثلاثة ليست من ضمن ال 14 نوعا التي تدعيها هذه ارباب المطاحن
لهلا يعطينا وجهكم المقزدر
لنقاطع خبز الدقيق الفاسد فقد افسد ذوق الغلاقة
اللهم لا تجعلنا منهم
Oui, nous mangeons un pain qui n’est pas aussi réel que ce qui nous disent c’est une bonne farine.
-D’abord, il y a du pain qui n’est pas bon pour la nourriture humaine, puisqu’il est issu soit de la farine du poisson, ou de celles des fèves . Car on ne mange que la croute bien cuitts,mais l’intérieur, ce n’est que de la pate.
Là, aussi, je signale que les boulangeries ne sont pas aussi propres qu’on le pense. Les toilettes avec les douches ne sont pas aussi loin du lieu où on pétri cet aliment. Autre chose, le trop de plein des vendeurs du pain le long des trottoires donne une idée: pourquoi les responsables ferment les yeux et les oreilles sur ce commerce illégal.-
Pourquoi ne pas envelopper les baguettes dans du léger. Aussi le pain destiné à la nourriture est exposé en plein air(soleil comme froid ou tempête.
Un autre problème grave: l’exposition de la viande devant les boucheries, alors que cette dernière est très sensibles aux microbes(mouches bleues)
Un contrôle rigoureux
PSV
المشكلة ليست في نوع الدقيق فقط بل و حتي المستخدمين والذين يتعاطون شرب الحشيش و المخدرات و يعاقرون الخمر أغلبهم أميون لا يجيدون القراءة ولا الكتابة مغلوب على أمرهم لهذا لا يحترمون شروط النظافة , لايغسلون اياديهم بعد الخروج من الحمام اي الطواليط ان كان هناك طواليط, ملابسهم نتنة و أجسادهم لا ترى الحمام ال نادرا ,و لن اتحدث عن الاواني المستعملة و الالات او الارضية, شتان بين نظافة مكان البيع و مكان التحضير.
انا خريج المدرسة الفندقية وقد كانت لي تجربتان في المخابز اشمأزت نفسي منها الى الابد.
صحيح دقيق المطاحن لا يصل الى درجة ما وصفه ممثل المخابز.لكن سيدي العلوي لمذا تسرقون منه الحرشة او الفلور . وهو مدعم من صندوق المقاصة…
بماذا يريدوا ان يقنعونا اصحاب المطاحن؟ ان انواع الخبز المعروض في السوق لا يصلح الاستهلاك. لقد قالها الوزير محمد الوفا رحمة الله عليه.
وهذا الخبز هو نتاج ذالك الدقيق الذي توزيعه المطاحن على المخابز.
هل لاحظ اصحاب المطاحن نوعية الخبز المعروض في فرنسا؟
فparisien او فنواز مثلا لا يمت بصلة لخنزنا.
اتقوا الله اصحاب المطاحن وكذا المخابز التي تبيع نصفه سانيدا.
السلام عليكم
المغرب هو الشعب اكتر استهلاكا للخبز يوكل في الصباح والضهيرة والمساء
والمواد التي تستعمل في إنتاجه جد خطيرة على صحة الإنسان من دقيق الابيض الدي منع في الدول التي تخاف على مواطنيها زيادة على السكر الدي يضاف فوق الخبز لكي يعطي اللون محمر بالإضافة إلى الخميرة الخطيرة والسريعة اللي خلات العقول الناس مخمرة وتسبب الأمراض الأمعاء والقلون وهدا ما يدل على شيء إلا استهتار بسلامة الناس لعدم صرامة المراقبة والدي ينعش قطاع الصحة الخاصة والأطباء الدين أصبحوا من الاترياء ولا ينصحون الناس بعدم اكل مايضرهم.من خبز ووووو. الله المستعان.
قال الله تعالى:من يعمل متقال درة خيراً يره ومن يعمل متقال ضرة شرا يره.صدق الله العظيم.
ارى أن ما قاله السيد بخصوص الخبز المغربي صحيح فجودته صفر خصوصا وأن لي صديق له مخبزة تحتوي على اجهزة خردة وأنا أدخل الى المكان الذي يصنع فيه الخبز وأرى بأم عيني الوسخ والذباب فوق كل شيء لكن عندما يعرضه في فيترينات الزجاج لايمكنك ان تحس بأي شيء ، لهذا وبابتداءا من الامس اول أمس تاريخ نشر ذلك المقال في هيسبريس أعلنت أنا وأسرتي الصغيرة مقاطعتنا الى الابد لخبز الزنقة.
لا المخابز و لا المطاحن.
نرجو من المستهلك أن يقلل ما أمكن من الخبز و عموما منتجات الدقيق. فقط استعمال الحد الادنى الضروري.
فزيادة لضعف جودة الدقيق تجد أيضا المضافت للخبز و عدم النضج الجيد للخبز. فتجده مقرمش من الخارج و عجينة من الداخل
الله يرحمك الدكتور الفايد حيا وميتا قلت هدا منذ سنوات طويلة واتهموك بالمتآمر
فعلا لو كان الدقيق بذالك السوء الذي وصفه به الكاتب العام للفيدرالية المغربية لأرباب المخابز والحلويات لما مات كل المغاربة، لكن عندما نعرف عقلية التضخيم والتهويل التي عقول المغاربة سنفهم بأن السيد الكاتب العام احتقر فعلا ذكاء المغاربة وسخر منهم
نعم الدقيق المدعم ليس من الصنف الرفيع وهذا مفروغ منه، ولكنه ليس بالسوء الذي وصفه به، فحينما تقول بان الدقيق لا يصلح حتى للحيوانات فإنك تضع 80% من المغاربة الذين يستهلكونه في نفس مرتبة الحيوانات وهذا غير مقبول بتاتا.
كلامه صحيح والدقيق الدي نستهلكه نحن المغاربة دون المستوي و لا يليق حتى للحيوانات .
الكل متواطىء؟
علماء التغدية …الدكتور الفايد متواطىء…
الحقيقة عند اصحاب المطاحن.
الدول الكبرى لا تبيع لكم حبوب الحصاد الاخير !!!
الله أحسن حالنا . واحفظ بلادنا و قاءدها. امين
هناك خارج الحدود، ملحدين لكن مشبعين بالقيم الإنسانية والضمير المهني ، يعملون باخلاص لمبادئهم،دون خوف من الله.
اين هي مصالح مراقبة جودة المواد الغذائيه؟ مكتب الحبوب والقطاني، مصالح قمع الغش، المكتب الوطني للسلامة الغذائية onssa ؟… جمعيات حماية المستهلك الخ ….لماذا هذا السكوت ؟
وما يجري في المخابز كارثي، إن تصريح فدرالية المخابز هروب إلى الأمام للتغطية على ما يقومون به من إضافات لمواد كيماوية محضورة في الدول المتقدمة التي تخاف على مواطنيها (إذا كان الدقيق رديئ فلماذا يصبح أبيضا في المخابز : إنه بفعل المواد الكيماوية المحضورة…)
ناهيك عن النقص في الوزن وما إلى ذالك..
هو شخص كشف المستور فقط . وعوض مهاجمته وجب الاعتذار للمغاربة . فنحن من يشتري هذا الدقيق نرى الكارثة بام اعيننا دقيق مدعم اسود رائحتهغريبة ولا يصلح للاستهلاك . كفا من لعب دور الضحية وابحثو عن حل لهذه الكارثة . فالاطباء يحذرون تباعا من هذا الدقيق المدعم الذي لا يصلح ابدا للاستهلاك .
الحق يعلو و لا يعلى عليه ، مادة الخبز بالمغرب مادة حيوية و عليها إقبال ، لكن للأسف الشديد ، ما تعج به الأسواق أغلبه دون المستوى و لا يوليه المسوقون له أي اهتمام بحيث يطغى على المنتوج الدقيق الأسود الخشن ، دون ذكر مستوى الجودة الذي هو في الحضيض ما يفضي أن العملاء لا يهمه سوى الربح السريع . الله يهدينا
حتى المقارنة مع الدول الاخرى غير جائزة. الخبز في المغرب سم قاتل وجودته جد رديئة هذا هو الواقع.
ان هذا الخبز الابيض الممزوج بعدة مواد غير صحية يسبب امراضا كثيرة للمستهلك. زد على هذا ان الخبز الابيض على العموم ولو كان سليما فهو غير صحي. وهذه المعلومات معروفة عالميا واجدادنا كانو يستعملون او يخلطون طحين الشعير بطحين القمح. او طحين الشعير بدون خلط. وهذا الشعير والقمح غير موجود في الوقت الحالي لانه كان بيولوجيا ولم تستعمل في حرثه الاسمدة والاملاح كانوا يستعملون روث الحياوانات مثل الماعز والغنم. من الاحسن ان يستعمل خبز الشعير لانه صحي وتجنبوا الخبز الأبيض وشكرا
انقصوا غير من السكر الله يجازيكوم ..
المطلوب ليس تبادل التهم والرد عليها، بل المواطن في حاجة إلى الوضوح وفتح تحقيق في الموضوع المثارلترتيب الجزاءات القانونية صونا لحقوقه وحفاظا على صحته. فهل ستتحرك مؤسسات الدولة المختصة للقيام بواجبها بخصوص هذا الموضوع.
هل يوجد في بلدنا مصلحة تسمى “المكتب الوطني لسلامة المستهلك” و إذا كانت موجودا فأين هي مردوديتها؟ و نحن نرى بأن المخابز على اختلاف أنواعها لا تتوفر فيها لا شروط النظافة و لا الشروط الصحية. اللهم ما نراه في الواجهة التي تظهره وسائل العرض من رفوف و خزانات تبهر الزبون. لكن أماكن الطهي و تخزين الدقيق فما هي إلا مراتع للجردان و الحشرات لا تعرف التنظيف و لا الصيانة إلا في مواقف جد ناذرة. و أما العاملين بها فلا يشبه مظهرهم ما تبديه الفتيات العاملات في مكان البيع من نظافة و استعمال قفازات و معدات تخدع الزبون.
الانتهازية و الغش و الخداع مواصفات مع الاسف لا تستثني احدا فامام المصلحة الخاصة و الربح السريع و لو على حساب الباساء و القيم الكل يضرب مصلحة المستهلك عرض الحاءط لا المطاحن نزيهة و هي الاصل و لا المخابز بريءة كلاهما يغش و يدلس طبعا في غياب تام لمن يحمي المستهلك و هي كذالك هيءة صورية مع كل هذا و ذاك يبقى خروج ممثل المخابز بهذا التصريح شيء مستحسن و نوع من تبرءة الذمة رغم ان الذمة غير بريءة …… لكن مع الاسف تبقى صيحة في واد.
لا حول ولا قوة الا بالله.
يقول المثل الدارجي (( بحل داك الحظرة بحال داك احيدوس )).
يا اخي يا اخي حاول ولو مرة في حياتك ان تدخل الى مكان العمال داخل المخبزة او حتى المطحنة لترى عجب العجاب ،سراق الزيت والطوبات والفأرا الى …..الخ.
وهذا صحيح ابلا ما يقليك فلان اوعلان .
الله يحفظ والسلام.
زد على هدا مخابز الأحياء العشوائية والتي هي عبارة عن ثلاثة متر مربع وفران ديال جوج بيبان بالقزدير وبوطاكاز كبيرا والناس تتعجن فبانيو والي تيعجن وتخبز وتيطيب تيكمي لحشيش مول المشروع ولا مولات المشروع كاريا ولا كاري كراج وداير طبلا فيها الجاج لجهة المستهلك وتيشريو الطحين المخزن و المسروق الدي هو موجه للتعاونيات ولإعانة الفقراء و والزيت ولا مراقبة لا محاسبة واحيانا يكون الطحين غامل على عين السلطة و الدين ياخدون القهوة من لعشيا لعشيا باش يتقهواو والناس تشتري الخبز بدرهم و بدرهم ونصف لانهم لا يجدون بديلا واعتقد ان الحي الواحد تجد فيه اكثر من عشرين مخبزة شعبية وخاصة في اماكن يكتر فيها النشاط التجاري حيت تباع الخضر والأسماك والفواكه والملابس تجارة غير منضمة ولا تؤدي ضرائب لكن تؤدي الرشوة و الناس تؤدي الثمن…
اسمحوا لي يا أرباب المطاحن ان كنتم لا تعلمون
ففي كثير من المناطق المغربية الدقيق المدعم (فرينة) بعد المرات تكون ذات لون رمادي وفاسدة ولا تصلح حتى للبهاءم
بالطبع الدقيق الموجه للمستهلك من دقيق لين (فورص) والفينو والانواع الاخرى جيدة
لكن اقولها ثانية كانت لي الفرصة لزيارة مدينة اوطاط الحاج والله ان الدقيق المدعم يلقى به في بعض الأحيان في النفاية
واجد ان المسؤول على ذلك ليسوا أرباب المطاحن وحدهم
المستهلك لا تهمه ما ستلجؤون إليه من مساطر قانونية بقدر ما يهمه أن تثبتوا له عكس ما قيل عنكم بالحجة و البرهان. و أما اللجوء إلى القضاء فذاك شغلكم
ان.الخير.رب.العلمين. موجود. في.هذ.البللد. الناس. لرجوع. إن. الدقيق.الفرص.قاتل. واش.ابغى. يأكل. شوفوا.الناس. الضعاف. وسولهم. كين. الناس.فتوا. الفرض. كاين. الناس. لعندهوم. 8.الناس.في.داروا. اشغديادير. انطلب. من. اصحاب. الفران. النظافة. هي.اللءولى. الحمد. للله. شفت. واحد. التعليق. إن. ما.يقرب.كطرم. في.النفايات. 30.مليون. خبزة في.الحقيقة..هذا تبذير. التبرير. حرام.
نعم الخبز الدي في السوق لا يصلح لاكل .قتلوه بالصودا